{عتبات الإياب }

[زاد الركب]

عتبات الإياب }

نصعد إلى الأعلى فكل ساعة نقابل من يقول لنا رفقاً فالمسير أن العمر وأن طال قصير !!

( فالطابق الأول )

نشم رائحة الرضا فوق أرض جليدية, يسكُنها عزيزُ فعلً
يقال له الأمل
لم يزل يحدثُنا عن مسوغات النفير إلى المال الوفير

( فالطابق الثاني )

أزكمت أنوفنا رائحة العبير, نخطو ذليلين في بلاط الوالدين
نقف ونستطلع العينين , فلنقبل الرأس والكفين

( فالطابق الثالث )

قيل لي: في ضُحى الرحلة البرية, ذهبت غرفةٌ عصرية, وأراك مخملية وضوءٌ مجهري وأسرة وطنية !
ماذا تقول ؟
ربيع الحوادث

( فالطابق الرابع )

يغلب على المكان الهدوء والضجيج , ألفتُ رؤية الشباب والشيب

( فالطابق الخامس )

رميت ببصري إلى نافذة قربي , فرأيت جموع من العباد تسمو وتركع
فحيا على الصلاة

( فالطابق الأخير )


كأن السماء غدير , والشمس أُذن لها بالمسير , فتلك لقطة
تذكر بالغياب وما يفعله الموت فكل يوم . . .

حررت في /15/2/1429هـ
بقلم / ماجد بن عبد الرحمن / زاد الركب

[&هارلي&]

«®°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸.•°®»� �شكور على الموضوع«®°·.¸.•°°·.¸¸.•°°· .¸.•°®»

[سود العيون]

أي شكر يوفيك حقك أيها المبدع



فكلمة شكر قليلة أمام هذا الهرم العملاق




كلمات وسطور تهز الوجدان



فــ رفقاً بنا أخي الكريم



ربما هناك أناس لا تستوعب ما بين السطور ..



أشكرك من كل قلبي


فكل كلمة هنا قد سكنت بين جنبات روحي


وهيهات هيهات أن أسمح لها بالرحيل ..


فمثل تلك السطور والمعاني


يجب أن تنحت على جدار القلوب





دمت يا مبدع

[زاد الركب]

شكرا لك أخي هارلي دمت سالماً تحياتي

[زاد الركب]

العفو أختي الفاضلة سود العيون
شكرا لك لكريم قولك وبارك الله فيك تحياتي العطرة