خــــالـــــد
12-03-2004, 05:51 PM
لكل إنسان آمال وأحلام يسعى لتحقيقها، ويبذل في سبيل نيلها كل الأسباب، وقد لا تتحقق، فتنقلب
الحياة إلى نكد وضجر وحزن، ويفوت من الخير الكثير، مع أن الحل ميسور وسهل وهو مجرب ونافع بإذن
الله.وإليكم إياه:
1 أولاً وقبل كل شيء لابد من الوثوق بالله سبحانه وحسن الظن به، فهو خالقنا وهو أعلم منا بما ينفعنا
أو يضرنا، وكل شيء قدره سبحانه لحكمة يعلمها جل وعلا.
2 النظر إلى حقيقة هذه الدنيا وأنها لا تساوي عند الله جناح بعوضة، وأنها دار ممر لا دار مقر، وهي
دار مشوبة بكدر ممزوجة بألم.. فإذا علم ذلك هان كل شيء.
قال الشاعر في الدنيا:
طُبعت على كدر وأنت تريدها
صفواً من الأقذاء والأكدار
ومكلف الأشياء ضد طباعها
متطلب في الماء جذوة نار
3 الصبر والاحتساب ومجاهدة النفس على تحمل هذا الأمر، ومحاولة النظر إلى الإيجابيات لا السلبيات فحسب.
4 مطالعة سير السلف والرعيل الأول، فإن في سيرهم سلوة للمصاب وجبراً للخاطر..
5 ليعلم أن لكل بداية نهاية، ولكل عسر يسراً، والفرج قريب غير بعيد
تحياتي
الحياة إلى نكد وضجر وحزن، ويفوت من الخير الكثير، مع أن الحل ميسور وسهل وهو مجرب ونافع بإذن
الله.وإليكم إياه:
1 أولاً وقبل كل شيء لابد من الوثوق بالله سبحانه وحسن الظن به، فهو خالقنا وهو أعلم منا بما ينفعنا
أو يضرنا، وكل شيء قدره سبحانه لحكمة يعلمها جل وعلا.
2 النظر إلى حقيقة هذه الدنيا وأنها لا تساوي عند الله جناح بعوضة، وأنها دار ممر لا دار مقر، وهي
دار مشوبة بكدر ممزوجة بألم.. فإذا علم ذلك هان كل شيء.
قال الشاعر في الدنيا:
طُبعت على كدر وأنت تريدها
صفواً من الأقذاء والأكدار
ومكلف الأشياء ضد طباعها
متطلب في الماء جذوة نار
3 الصبر والاحتساب ومجاهدة النفس على تحمل هذا الأمر، ومحاولة النظر إلى الإيجابيات لا السلبيات فحسب.
4 مطالعة سير السلف والرعيل الأول، فإن في سيرهم سلوة للمصاب وجبراً للخاطر..
5 ليعلم أن لكل بداية نهاية، ولكل عسر يسراً، والفرج قريب غير بعيد
تحياتي