حســــام
18-02-2008, 03:38 PM
مرحبتين ......
اخباركم ؟؟
في قلبي – هموم تساؤل كبير كما وزن الجبال ثقلاً .. أو كما شيئاً كبيراً لا يُطاق حملاً ...
أو ببساطه كما تحمل فوق كتفيك بغلاً ..!
هو بإختصار :: سؤال غبي أصلاً ..
--
لكنه ورغم ذلك /
أنهكني وأرهقني ، ويكاد أن يصيب عقلي وقلبي بالجنون " سأخبركم به لاحقاً ".
--
لم آتي بالجديد عندما أشير إلى أننا – إعتدنا منذ أن عرفنا كرة القدم { أن الزعيم ثابت .. والبقية متحركون } .. كلوح مطاطي ما إن يلبث ويقترب من عرين الأزرق – إلا ويعود أدراجه مطأطئ الرأس!
فيكفيه فخراً مجرد الإكتفاء ( بشم رائحه وعبق الانجاز و البطوله ) وأحياناً .. مجرد التصوير مع العملاق ، ثم ( حوار مع النفس ) .. وأحلام يقظه ..
فمن الصعوبه بمكان أن تجعل – المستحيل حقيقه ، وأن تجعل الزعيم في المرتبه التي قد لا تليق به وأعني ثانياً.!
--
عندما نتحدث .. او دعوني اقول بصيغه أخرى : عندما يشكّك احدهم – بتعملق الهلال وتزعمه على الجميع ، فأين السبيل للإستناد على ( الفصل وإظهار الحقيقه ) .. ؟
--
هل نستشير أحد – المحايدين مثلاً . ؟ ونكتفي برأيه .. ام نذهب " للتاريخ " ونسأل بالخط العريض لمن يعانون من ضعف البصر:
ماهي إنجازات الهلال .. وماهي إنجازات غيره .؟
--
وقتها ستأتي الإجابه – مُدويّه ، وبما لا يدع مجالاً للشك .. والمقارنه.
--
وكي لا نحرج احداً لن نذكر ( لغة الأرقام ) التي لا تكذب.
--
تلك الفقرات أعلاه كانت – صدى .. لأساليب بعض الحمقى اللذين لا يعترفون لا بتاريخ ولا جغرافيا ولا وثائق.
--
إذن .. ولنسايرهم على نفس الخط :
--
لا يمكن لنادي كالهلال – تحقيق بطوله دون مساعده تحكيميه!
كم من المرات سمعتم تلك العبارة ..؟
مهلاً .. مهلاً ..
فقد اتفقنا على ( مسايرتهم ). أليس كذلك؟
--
قبل مواسم بسيطه جمع الهلال " كل بطولاته " المحليـه أيام – الثلاثيه المشهوره ، وكان التحكيم ( من اوروبا ) القارة التي تمتلك أفضل الحكام عالمياً.
--
أين تلك الاصوات التي اختفت فجأه ولم يعد لها من وجود وقتها .؟
--
في الموسم الماضي – إن لم تخني الذاكره .. كرروا نفس النداءات بعد لقاءات الهلال مع الطائي والاهلي ، بعد ان عادت الاصوات – ( ........... ) مرة أخرى.
--
وكانت أولى لقاءات – عوده التحكيم الأجنبي بين الهلال × الشباب .. وكم كانت النتيجه .؟
واحد .. ؟ لا
اثنين .. ؟ لا
ثلاثه .. ؟ لا
بل كانت (( أربـــــــــعــــــــــــ ـــ 4 ــــــــة)) × صفر !
ومن أمام أقوى المنافسين وقتها – نادي الشباب.
--
هل بالإمكان الآن إخراس بعض الألسن.؟ ولو مؤقتاً ..
--
لكن .. هل تعلمون .؟ لنستمر ( بالمسايرة ) ..
إن كان الهلال – هو الزعيم كما تقولون فلماذا لا ينجح بخطف كأس آسيا التي استعصت عليه بعد تعديل مسمّاها .. ؟
--
سأجيب ولو أني كنت – أتمنى وجود تاجر عقار أو حتى عامل بناء بسيط لكي يؤكد لي ما أنا بصدد شرحه.
--
عندما ننظر لهيكل بنايـة عملاقه .. او برجاً ضخماً ولنقل على سبيل المثال : برج مركز المملكه التجاري.
--
وأنا بحاجه للتصحيح مره أخرى إن كنت مخطئاً :: ولن أقول / هل ننظر للبرج من الأسفل للأعلى ( تصاعدياً ) .. كما ينظر العاقل! او حتى المعجب.
بل ..
هل بالإمكان ان تقوم الأدوار ( العُليا ) والشاهقه الإرتفاع .. دونما وجود أساس صلب تستند عليه ..؟ وقاعده فولاذيه تبقى شامخه أبد الدهر ..؟
--
دعكم من العقار.
عندما تُقاتل ( ألد وأشد أعدائك ) بسيفك .. وتقطع يده ، وتصيب رجله .. وتدمي جسده ، هل سيجد من يأتي بعدك – صعوبه في الإجهاز عليه تماماً .؟ ( أياً كانت قوة هذا الذي جاء بعدك ).
--
السؤال الغبي /
من النادي السعودي { الأول } .. الذي كسر شوكه أنديه شرق آسيا ، وسحق كبريائها .. وتمكّن بشجاعته من فتح المجال امام زملائه و بقيه المنافسين ( وحتى الهواة ) من تكرار المحاوله – بثقه.؟
--
من هو النادي الذي إستقطب – الأنظار نحو بلد يمتلك بنظر آسيا و العالم آنذاك – دوري هواة ضعيف وعلى قد الحال.. !؟
لم اتحدث عن المنتخبات بل اعني الانديه بالذات.
--
من الذي أحدث الثورة والفورة والإنقلاب الذي قلب كل المعادلات .. وأعاد التوازن إلى يومنا هذا ، بين الشرق والغرب.
--
هذا في وقت وزمن – كنا فيه على أولى خطوات الإحتراف .. وقبل التطور.
--
ومسألة تحقيق البطوله الآسيويه مرحله – سيتعداها الزعيم مستقبلاً إن شاء الله .. وليست هي الطموح ، فآسيا من أقصاها إلى أدناها تعرف – الموج الأزرق وأفعاله.
--
فالبطولات السته التي تبيت بفخر في خزائن الزعيم كانت من الطريق الأصعب .. فكأس أبطال الدوري الآسيوي يستدعي منك مقابله أبطال الدوريات الآسيويه ومراحل مرهقه من الذهاب والإياب ..
فإن صادف مرة واحده " ضعفاً في المتنافسين " فلن يقف الحظ معك في الأخرى !
وهو مافعله الازرق " مرتين ".
--
وكأس الكؤوس الآسيويه يستدعي احياناً مواجهه فرق – غامضه وغير معروفه احياناً .. وكما هو الحال مع شقيقتها الكبرى إن وقف الحظ معك في مرة .. فلن يقف معك في الأخرى !
وهو مافعله الازرق " مرتين ".
وكأس السوبر الذي يجمع بطلي المسابقتين وجهاً لوجه .. وفيه تدخل الفرق بكل قوة وثقه اعتماداً على تحقيقها احدى اللقبين .. وكما نفس الإسطوانه فإن وقف الحظ معك في الأولى .. فلن يقف معك في الأخرى !
وهو مافعله الازرق " مرتين ".
--
فبالله عليكم .. كل هذه الزعامه الآسيويه ، ولا يزال بعض – المرضى يشكّكون .؟
--
اخيراً /
عندما نشير إلى نادي عريق .. فماذا نعني .؟ نادي يخرج علينا بين يوم وليلـة ويحقق إنجازات وقتيه ..؟ أم هرم تاريخي ضارب بشموخه باطن الأرض ..؟
--
قد يمتلك " الآخرين " مستقبلاً مبهراً وذهبياً .. في وقت قد لا يشفع لهم الماضي بالكثير!
بينما الزعيم يمتلك ( الماضي والحاضر والمستقبل ) .. ماشاء الله تبارك الله
وهل كذبت مقولة / إنه ثابت والبقيّة مطّاط..!
فلنعد ادراجنا يا اصحاب ..
للبداية ..
والتساؤل الذي لازال في قلبي .. التساؤل الذي أنهكني وأرهقني :-
كيف سيكون ( شكل ) .. و ( لون ) .. و ( طعم ) .. كرة القدم .. بدون الهلال؟
لكـــــــــــــــ:ياهو:ـــ ـــــم حبي
اخباركم ؟؟
في قلبي – هموم تساؤل كبير كما وزن الجبال ثقلاً .. أو كما شيئاً كبيراً لا يُطاق حملاً ...
أو ببساطه كما تحمل فوق كتفيك بغلاً ..!
هو بإختصار :: سؤال غبي أصلاً ..
--
لكنه ورغم ذلك /
أنهكني وأرهقني ، ويكاد أن يصيب عقلي وقلبي بالجنون " سأخبركم به لاحقاً ".
--
لم آتي بالجديد عندما أشير إلى أننا – إعتدنا منذ أن عرفنا كرة القدم { أن الزعيم ثابت .. والبقية متحركون } .. كلوح مطاطي ما إن يلبث ويقترب من عرين الأزرق – إلا ويعود أدراجه مطأطئ الرأس!
فيكفيه فخراً مجرد الإكتفاء ( بشم رائحه وعبق الانجاز و البطوله ) وأحياناً .. مجرد التصوير مع العملاق ، ثم ( حوار مع النفس ) .. وأحلام يقظه ..
فمن الصعوبه بمكان أن تجعل – المستحيل حقيقه ، وأن تجعل الزعيم في المرتبه التي قد لا تليق به وأعني ثانياً.!
--
عندما نتحدث .. او دعوني اقول بصيغه أخرى : عندما يشكّك احدهم – بتعملق الهلال وتزعمه على الجميع ، فأين السبيل للإستناد على ( الفصل وإظهار الحقيقه ) .. ؟
--
هل نستشير أحد – المحايدين مثلاً . ؟ ونكتفي برأيه .. ام نذهب " للتاريخ " ونسأل بالخط العريض لمن يعانون من ضعف البصر:
ماهي إنجازات الهلال .. وماهي إنجازات غيره .؟
--
وقتها ستأتي الإجابه – مُدويّه ، وبما لا يدع مجالاً للشك .. والمقارنه.
--
وكي لا نحرج احداً لن نذكر ( لغة الأرقام ) التي لا تكذب.
--
تلك الفقرات أعلاه كانت – صدى .. لأساليب بعض الحمقى اللذين لا يعترفون لا بتاريخ ولا جغرافيا ولا وثائق.
--
إذن .. ولنسايرهم على نفس الخط :
--
لا يمكن لنادي كالهلال – تحقيق بطوله دون مساعده تحكيميه!
كم من المرات سمعتم تلك العبارة ..؟
مهلاً .. مهلاً ..
فقد اتفقنا على ( مسايرتهم ). أليس كذلك؟
--
قبل مواسم بسيطه جمع الهلال " كل بطولاته " المحليـه أيام – الثلاثيه المشهوره ، وكان التحكيم ( من اوروبا ) القارة التي تمتلك أفضل الحكام عالمياً.
--
أين تلك الاصوات التي اختفت فجأه ولم يعد لها من وجود وقتها .؟
--
في الموسم الماضي – إن لم تخني الذاكره .. كرروا نفس النداءات بعد لقاءات الهلال مع الطائي والاهلي ، بعد ان عادت الاصوات – ( ........... ) مرة أخرى.
--
وكانت أولى لقاءات – عوده التحكيم الأجنبي بين الهلال × الشباب .. وكم كانت النتيجه .؟
واحد .. ؟ لا
اثنين .. ؟ لا
ثلاثه .. ؟ لا
بل كانت (( أربـــــــــعــــــــــــ ـــ 4 ــــــــة)) × صفر !
ومن أمام أقوى المنافسين وقتها – نادي الشباب.
--
هل بالإمكان الآن إخراس بعض الألسن.؟ ولو مؤقتاً ..
--
لكن .. هل تعلمون .؟ لنستمر ( بالمسايرة ) ..
إن كان الهلال – هو الزعيم كما تقولون فلماذا لا ينجح بخطف كأس آسيا التي استعصت عليه بعد تعديل مسمّاها .. ؟
--
سأجيب ولو أني كنت – أتمنى وجود تاجر عقار أو حتى عامل بناء بسيط لكي يؤكد لي ما أنا بصدد شرحه.
--
عندما ننظر لهيكل بنايـة عملاقه .. او برجاً ضخماً ولنقل على سبيل المثال : برج مركز المملكه التجاري.
--
وأنا بحاجه للتصحيح مره أخرى إن كنت مخطئاً :: ولن أقول / هل ننظر للبرج من الأسفل للأعلى ( تصاعدياً ) .. كما ينظر العاقل! او حتى المعجب.
بل ..
هل بالإمكان ان تقوم الأدوار ( العُليا ) والشاهقه الإرتفاع .. دونما وجود أساس صلب تستند عليه ..؟ وقاعده فولاذيه تبقى شامخه أبد الدهر ..؟
--
دعكم من العقار.
عندما تُقاتل ( ألد وأشد أعدائك ) بسيفك .. وتقطع يده ، وتصيب رجله .. وتدمي جسده ، هل سيجد من يأتي بعدك – صعوبه في الإجهاز عليه تماماً .؟ ( أياً كانت قوة هذا الذي جاء بعدك ).
--
السؤال الغبي /
من النادي السعودي { الأول } .. الذي كسر شوكه أنديه شرق آسيا ، وسحق كبريائها .. وتمكّن بشجاعته من فتح المجال امام زملائه و بقيه المنافسين ( وحتى الهواة ) من تكرار المحاوله – بثقه.؟
--
من هو النادي الذي إستقطب – الأنظار نحو بلد يمتلك بنظر آسيا و العالم آنذاك – دوري هواة ضعيف وعلى قد الحال.. !؟
لم اتحدث عن المنتخبات بل اعني الانديه بالذات.
--
من الذي أحدث الثورة والفورة والإنقلاب الذي قلب كل المعادلات .. وأعاد التوازن إلى يومنا هذا ، بين الشرق والغرب.
--
هذا في وقت وزمن – كنا فيه على أولى خطوات الإحتراف .. وقبل التطور.
--
ومسألة تحقيق البطوله الآسيويه مرحله – سيتعداها الزعيم مستقبلاً إن شاء الله .. وليست هي الطموح ، فآسيا من أقصاها إلى أدناها تعرف – الموج الأزرق وأفعاله.
--
فالبطولات السته التي تبيت بفخر في خزائن الزعيم كانت من الطريق الأصعب .. فكأس أبطال الدوري الآسيوي يستدعي منك مقابله أبطال الدوريات الآسيويه ومراحل مرهقه من الذهاب والإياب ..
فإن صادف مرة واحده " ضعفاً في المتنافسين " فلن يقف الحظ معك في الأخرى !
وهو مافعله الازرق " مرتين ".
--
وكأس الكؤوس الآسيويه يستدعي احياناً مواجهه فرق – غامضه وغير معروفه احياناً .. وكما هو الحال مع شقيقتها الكبرى إن وقف الحظ معك في مرة .. فلن يقف معك في الأخرى !
وهو مافعله الازرق " مرتين ".
وكأس السوبر الذي يجمع بطلي المسابقتين وجهاً لوجه .. وفيه تدخل الفرق بكل قوة وثقه اعتماداً على تحقيقها احدى اللقبين .. وكما نفس الإسطوانه فإن وقف الحظ معك في الأولى .. فلن يقف معك في الأخرى !
وهو مافعله الازرق " مرتين ".
--
فبالله عليكم .. كل هذه الزعامه الآسيويه ، ولا يزال بعض – المرضى يشكّكون .؟
--
اخيراً /
عندما نشير إلى نادي عريق .. فماذا نعني .؟ نادي يخرج علينا بين يوم وليلـة ويحقق إنجازات وقتيه ..؟ أم هرم تاريخي ضارب بشموخه باطن الأرض ..؟
--
قد يمتلك " الآخرين " مستقبلاً مبهراً وذهبياً .. في وقت قد لا يشفع لهم الماضي بالكثير!
بينما الزعيم يمتلك ( الماضي والحاضر والمستقبل ) .. ماشاء الله تبارك الله
وهل كذبت مقولة / إنه ثابت والبقيّة مطّاط..!
فلنعد ادراجنا يا اصحاب ..
للبداية ..
والتساؤل الذي لازال في قلبي .. التساؤل الذي أنهكني وأرهقني :-
كيف سيكون ( شكل ) .. و ( لون ) .. و ( طعم ) .. كرة القدم .. بدون الهلال؟
لكـــــــــــــــ:ياهو:ـــ ـــــم حبي