سأبدا من جديد

[سحايب مطر]

يغتالنا الحزن فجأة .... ويسكن بزوايا قلوبنا ... تعصف بنا الذكريات الحلوة ,,,,
لن أعود ...
لن أتنازل للحزن والدموع مرة آخرى ,,, لن أشتاق الى صوتك ... وضحكاتك.. لن أتلهف لكلمة كنت ترددها دوما لي ...
سأعلم قلبي القسوة والجحود ... سأرحل بعيدا عن ذكرياتك .. وسأصبر وأصبر حتى لو كان الموت نهاية ذلك الصبر المر ,,
فلقد سئمت..
سئمت الدموع .. الألم .. وأحزاني التى لا تنتهى .. سأبدا من جديد...وسأدون فى صفحة حياتي أحلام أخرى وأمنيات حلوة .. تخلو من وجودك وحتى من طيفك أو حروف أسمك الذى طالما عشقتة حتى آخر نبض في حياتي
وسأدون في أول سطر من كتابي (سأنسى وبدونك أعيش)

http://www.sfsaleh.com/upload/uploaded//al-astoorah1.gif

[أحلام الشرق]

أحتضن حرفك لإول مره
وأعانق همسك
سأعود بعد أن ألملم أنفاسي
وأستجمع قواي
دمتي بحب

[الاسـطــورهـ]

أنتي هكذا أجمل!!

سحايب مطر:

أهلاً ك مره أخرى وبروعة هذا القرار

اشتقنا عبقك.

[عاشقة الفردوس الأعلى]

سحايب مطر

في حروفك تجلت روعة و تصميم على قرار

كان الصواب بعينه

ومنك سنأخذ الدرس

لاعدمنا جمال بوحك

دمت بود

[حتة سكرة]

يغتالنا الحزن فجأة .... ويسكن بزوايا قلوبنا ... تعصف بنا الذكريات الحلوة ,,,,
لن أعود ...
لن أتنازل للحزن والدموع مرة آخرى ,,, لن أشتاق الى صوتك ... وضحكاتك.. لن أتلهف لكلمة كنت ترددها دوما لي ...
سأعلم قلبي القسوة والجحود ... سأرحل بعيدا عن ذكرياتك .. وسأصبر وأصبر حتى لو كان الموت نهاية ذلك الصبر المر ,,
فلقد سئمت..
سئمت الدموع .. الألم .. وأحزاني التى لا تنتهى .. سأبدا من جديد...وسأدون فى صفحة حياتي أحلام أخرى وأمنيات حلوة .. تخلو من وجودك وحتى من طيفك أو حروف أسمك الذى طالما عشقتة حتى آخر نبض في حياتي
وسأدون في أول سطر من كتابي (سأنسى وبدونك أعيش)

رووووووووعة وسلمت يمناك

ويجب ان نبدأ من جديد ولا نستسلم للحزن والألم

ونلمم جروحنا ونبدأ من جدبد

[يتم]

"
"

كان ليّ منكِ شيء ياسحايب

فألمتني

أنسيه وعيشي دونه .. وأبدأي من جديد

تفوزي بنفسكِ

بادخة ورب الأرباب

كوني بخيررر

ودِ

[هَذْيَّان]

.؛.

.

هذهِ الـ مرة لن أتنازل عن أبسط حقوقِي..
وهِي أن أكون أنا كما أنا
لستُ بـِ حثالة..
لـِ تصرخ فيّ كُلّما تحدثت كفى.. كفى..
أوتحوقل..


عجباً..
من يحق لها أن تحوقل الآن..؟؟
أنا أم أنت..؟؟

أصفق الـ يدين وتحسّر وجعاً..فماعاد يُفيد أي شئ..

/


سحايب..

زاهىٍ ذا الـ حضور ومن الـ عذوبة أراه أعذب..


ودِ