عميد اتحادي
20-08-2014, 04:50 AM
جمهور الاتحاد السعودي اصبح مهايطي
لاشك ان هناك فرق بين جمهور الاتحاد الوفي والجمهور الكيدي والجمهور (المهايطي) ثلاث تقسم جمهور الإتحاد الجمهور الذي جعل من فريقه بطل اسيا مرتين ورابع العالم وثمانيه بطولات دوري فبعد دخول صغار السن والعقول للجمهور لم يكادوا أن يتعلموا من المتدرسين في المجال الرياضي فسلطوا الضوء على الفرق الأخرى ونسوا فريقهم لم يشجعوه بل أخذوا يستهزؤن بالفرق الوطنيه (محلي _طحلبي -الاسيويه صعبه قويه) وغيرها من العبارات فبعد تصفحي للفيس بوك وتويتر للحسابات الإتحاديه وجدت أن جل تغرياتهم ومنشوراتهم ليست تشجيعا لنادي الاتحاد بل استهزاء وسخريه من النوادي الاخرى التي لم تستطيع الوصول لهذا الدور أهذا تشجيع للكيان أم (فشخره ناقصه)) أنا اعلم ان الجمهور ليس سببا رئيسيا في الهزيمة ولاكن لاننكر أن للجمهور دور في الهزيمة كيف؟!؟
إن فئة الجمهور المهايطي الغالب على مجمل الجمهور لم يحفز الاعب لم يركزوا على الأخطاء لم يحضروا بقلوبهم فإذا هزم الفريق لم يحزن على الكيان بل سيحزن من ردود الهلاليين والأهلاويين فقد أصبح شغله الشاغل وإذا انتصر في مباراة أخذ يستهزء بالنوادي الأخرى فأخذ عقلي يتذكر قول الأديب العربي مصطفى صادق الرافعي في كتاباته ((وإن الهزل قد هون عليهم كل صعبه فاختصروها فإذا هزئِوا بالعدوفي كلمة فكأنما هزموه في معركة وإن الشاب منهم يكون رجلا ورجولة جسمه تحتج على طفوله أعماله) ) دعونا نرجع بالذاكره قليلاً ونتذكر عندما بدأت البطولة بالفريق الهزيل الذي اعاده القروني دعونا نتذكر آمال وتفائل الجمهور أنذاك الكل يده على قلبه في دور المجموعات ظانن أن فريقه لن ينجح في مسيره هذه البطوله الكل كان خائف لم يكن هناك استهزاء خوفا من خروج فريقهم المبكر كان تركيزهم على المدرب والاعبين لم ينظروا للفرق الأخرى ترقبوا وشجعوا ووقفوا وكان الميدان خير كليم على ماقدمه الجمهور وحتى بعد التأهل بدا على شعب الاتحاد *التفائل بالفريق وازدادوا حبا وتشجيعا وما كان من الاعبين إلا الإبداع ولاكن ماذا حصل الان؟! هل وععت عقولكم الفكرة التي أردت إيصالها ، لماذا لانفكر في فريقنا لماذا لانترك الاستهزاء بالفرق وترميم الفريق كل ماذكرته جانب من الجوانب السلبية التي ألحقت الهزيمة للكيان ليست مشكله فنيه داخل الملعب او الجهاز الاداري اما من الجانب الفني فيتحملها القروني بنسبه 85 % فعندما وضعت خط تحت الجانب السلبي للجمهور اردت منه ان يعي خطأه ويصححه وان لم يحضر للملعب فهو حاضر بالقلوب وهو حاضر خلف الشاشات فالاعبين والجهاز الاداري والمدرب متابعين للجمهور عبر مواقع التواصل الاجتماعي فاتركوا النوادي الأخرى بشأنها ودعونا في شأننا والقادم أفضل باذن الله وموقعه الجوهره ان لم يحضرها الجمهور في الملعب سيحضرها بالدعاء وعبر الشاشات وخلف اسوار الملعب وبالقلوب فاصدقوا نواياكم.
لاشك ان هناك فرق بين جمهور الاتحاد الوفي والجمهور الكيدي والجمهور (المهايطي) ثلاث تقسم جمهور الإتحاد الجمهور الذي جعل من فريقه بطل اسيا مرتين ورابع العالم وثمانيه بطولات دوري فبعد دخول صغار السن والعقول للجمهور لم يكادوا أن يتعلموا من المتدرسين في المجال الرياضي فسلطوا الضوء على الفرق الأخرى ونسوا فريقهم لم يشجعوه بل أخذوا يستهزؤن بالفرق الوطنيه (محلي _طحلبي -الاسيويه صعبه قويه) وغيرها من العبارات فبعد تصفحي للفيس بوك وتويتر للحسابات الإتحاديه وجدت أن جل تغرياتهم ومنشوراتهم ليست تشجيعا لنادي الاتحاد بل استهزاء وسخريه من النوادي الاخرى التي لم تستطيع الوصول لهذا الدور أهذا تشجيع للكيان أم (فشخره ناقصه)) أنا اعلم ان الجمهور ليس سببا رئيسيا في الهزيمة ولاكن لاننكر أن للجمهور دور في الهزيمة كيف؟!؟
إن فئة الجمهور المهايطي الغالب على مجمل الجمهور لم يحفز الاعب لم يركزوا على الأخطاء لم يحضروا بقلوبهم فإذا هزم الفريق لم يحزن على الكيان بل سيحزن من ردود الهلاليين والأهلاويين فقد أصبح شغله الشاغل وإذا انتصر في مباراة أخذ يستهزء بالنوادي الأخرى فأخذ عقلي يتذكر قول الأديب العربي مصطفى صادق الرافعي في كتاباته ((وإن الهزل قد هون عليهم كل صعبه فاختصروها فإذا هزئِوا بالعدوفي كلمة فكأنما هزموه في معركة وإن الشاب منهم يكون رجلا ورجولة جسمه تحتج على طفوله أعماله) ) دعونا نرجع بالذاكره قليلاً ونتذكر عندما بدأت البطولة بالفريق الهزيل الذي اعاده القروني دعونا نتذكر آمال وتفائل الجمهور أنذاك الكل يده على قلبه في دور المجموعات ظانن أن فريقه لن ينجح في مسيره هذه البطوله الكل كان خائف لم يكن هناك استهزاء خوفا من خروج فريقهم المبكر كان تركيزهم على المدرب والاعبين لم ينظروا للفرق الأخرى ترقبوا وشجعوا ووقفوا وكان الميدان خير كليم على ماقدمه الجمهور وحتى بعد التأهل بدا على شعب الاتحاد *التفائل بالفريق وازدادوا حبا وتشجيعا وما كان من الاعبين إلا الإبداع ولاكن ماذا حصل الان؟! هل وععت عقولكم الفكرة التي أردت إيصالها ، لماذا لانفكر في فريقنا لماذا لانترك الاستهزاء بالفرق وترميم الفريق كل ماذكرته جانب من الجوانب السلبية التي ألحقت الهزيمة للكيان ليست مشكله فنيه داخل الملعب او الجهاز الاداري اما من الجانب الفني فيتحملها القروني بنسبه 85 % فعندما وضعت خط تحت الجانب السلبي للجمهور اردت منه ان يعي خطأه ويصححه وان لم يحضر للملعب فهو حاضر بالقلوب وهو حاضر خلف الشاشات فالاعبين والجهاز الاداري والمدرب متابعين للجمهور عبر مواقع التواصل الاجتماعي فاتركوا النوادي الأخرى بشأنها ودعونا في شأننا والقادم أفضل باذن الله وموقعه الجوهره ان لم يحضرها الجمهور في الملعب سيحضرها بالدعاء وعبر الشاشات وخلف اسوار الملعب وبالقلوب فاصدقوا نواياكم.