عميد اتحادي
10-08-2014, 02:30 AM
وراء كل مصيبة شعار ازرق وابيض
تعودنا عبر التاريخ حروب جانبية عندما يكون الإتحاد طرف محتمل او طرف معلن امام الهلال فمن 1384هـ سلبت منا بطولة بأمر من المنصة حولت البطولة بإعادة المباراة والغاء القانون السابق وهو في حالة التعادل بالأهداف ينظر للضربات الركنية حيث كان الإتحاد اكثر مجموع من الهلال بدون علم الإتحاديين حيث احتفل الإتحاديين جمهور ولاعبين فأغتيلت فرحتهم وكان السبب الهلاليين ونفوذهم.
قد يكون ماذكر اعلاه قد نسي ولم يعد يذكره إلا كبار السن ولكن في 1423هـ سلبت منا البطولة بقرار تحكيمي جائر كان بطله سيء الذكر ابوزندة وسلبت البطولة امام الملك والعالم وكانت امام الهلال, ولعل مقولة رئيس الإتحاد السابق عدنان جمجوم رحمه الله الشهيرة ضد الظلم والجور الذي يتعرض له نادينا الشعبي من اصحاب النفوذ ورؤساء اللجان ( إذا كان الإتحاد شوكة في حلوقكم فأقفلوه) وهذا يظهر مدى الجور الذي تعرض له نادي الإتحاد إبان رئاسة الدكتور عدنان رحمه الله.
سلب منا الدوري بقرار جائر وظالم عندما تساوى الإتحاد والهلال في النقاط ويتفوق الإتحاد بفارق الأهداف فهو البطل ليستعينوا بالنظام الأسباني ووضع الإتحاديين تحت الضغط النفسي لأنه ظهر قبل مواجهة الفريقين الحكومي والشعبي فكان الإتحاديين يلعبون تحت ضغط حتى انهم من حرصهم اضاعوا اهداف بالجملة ولا يلامون والسبب سلاح العاجزين وهو الحلول المكتبية لنيل البطولات الممنوحة لهم بطرق ملتوية.
كنا نحارب بقوانين تقسيم الملعب الجائرة قبل المواجهات المصيرية مع الهلال بتقسيم الملعب وذلك في جدة لضمان 50% للهلاليين وعدم التقسيم في الرياض والاعيب مدير ملعب الملك فهد بالرياض بالسماح لأنصار فريقه بالدخول مبكرا والإستيلاء على اكبر قدر من كراسي المدرجات ومن ثم إدخال انصار الإتحاد ليتشتت جمعهم بين اللون الأزرق وتضعف قوتهم المعهودة والمؤثرة ولعلنا نتذكر عندما حشر جمهور الإتحاد تحت الساعة بحجة الخوف عليهم وحمايتهم.
كنا نحارب في ملاعب الرياض برش المياة قبل المباريات وبشكل مكثف مع ارتداء لاعبي الهلال اكرم الله القاري جزم مانعة للتزلق بينما نشاهد لاعبي الإتحاد في وضع لا يتمالك الإستحوذا على الكرات مما يجعل السيطرة لهم وهذا ما تفطن له منصور البلوي.
كنا نحارب بتأجيل المباريات المحلية وعدم اعلانها قبل وقت كافي ومن ثم تحديد موعد إقامتها حسب رغبة الهلاليين وعند ضعف الإتحاد او يسبقه طرد لاعب اتحادي مؤثر او ايقاف آخر مدة تناسب اجندة الهلاليين ليقدموا الإتحاد لقمة صائغة كما فعل العمري بطرد نور وخليل هلال مع الشرميطي ولجنة الإنضباط مع اسامة المولد في مباريات متفرقة.
اما على الصعيد الأسيوي فالإتحاد العقبة الكبيرة للهلال فهو قد اخرجه عامين قبل الخماسيات من البطولة الحلم لهم واخرج رئيسهم من المنصة من هول الإبداع الذي قدمه نور ورفاقه فقد فاز الإتحاد بنسخ 2004 و 2005م وتأهل للعالمية ميدانياً فحرك الحقد والحسد في الإتحاد السعودي والرئاسة المحتلين من اللوبي الأزرق ليقدموا معلومات منحت لخطيب الأهلي المصري افادة في ايقاف لاعبي الإتحاد الجدد الذين جلبهم منصور البلوي لخوض نهائيات البطولة فكانت الكارثة على الكرة السعودية وبإيدي سعودية حاقده وتعمل بالميول ولكن الله نصر الإتحاد واغاظ اعدائه ودحر مكايدهم الى صدورهم فأحتل المركز الرابع عالمياً, ولذلك قاموا بمؤامرة طرد إبعاد منصور بطريقة دنيئة ومخجلة لكل سعودي كل ذلك من اجل الهلال.
اخفت القنوات الرسمية والصحف الرسمية هذا الإنجاز إلا على استحياء وبعده شارك الهلال لتقوم تلك المنابر العنصرية بإطلاق برنامج (نبيه سعودي) لدعم الهلال الذي فشلهم فخرج قبل التأهل للأدوار النهائية, ولم يكن هذا الدعم والإتحاد يرفع شعار الوطن عالياً.
الم يحمي الإستئناف العام الماضي جمهور الهلال وهو يضرب اللحمة الوطنية في الصميم بهتافات عنصرية بغيضة في الدين والعرف والزعيق (نيجيريا - نيجيريا) لتلعب لجنة الإنضباط لعبة قذرة لمنع معاقبة الهلال بتضارب رواياتها عن السي دي وعن بيان الإتحاد ليكون ذريعة لعدم معاقبة او لفت نظر جمهور النادي المدلل وعلى حساب نادينا الكبير ميدانياً.
الرئيس العام (هلالي) متعصب ويغضب لهزيمة الهلال ولا يستطيع استعادة (روقانه) إلا بعد ساعتين من هزيمة الهلال عشقه حسب تصريحه وله مواقف مع منصور ورئيس الإتحاد الأسيوي ضعيف شخصية ويمكن التأثير عليه لأن الإتحاد السعودي والكويتي كانا الداعم الأكبر لتنصيبه رئيساً للإتحاد الذي كان ضعيفاً عندما كان بيتر فلمبان رئيسا له وقيل بلسان احد الشخصيات الرياضية السعودية انه كان يدار من الرياض والذي جلب بطولات الهلال (بفلم - بان) و (فلم اختفى) ولعل ابتعاد بن همام جعل السطوة الهلالية على الأسيوي سهلة بإستخدام النفوذ الذي صنع تاريخ وإنجازات وزعامة الهلال الذي يهان ويذل عندما يطبق القانون الصحيح ويمنع عنه الدعم اللوجيستي والمكتبي , فقد تم استدعائه لزيارة الرياض قبل منافسات البطولات ومن ثم أقسم رئيس الهلال بأن بطولات الموسم هلاليه يجعل الشك والشبهة تعود من جديد لكارهي الإتحاد العميد من منسوبي الرئاسة والإتحاد السعودي حيث انهم سبق ووقفوا ضده في مناسبات كثيرة .
وعلى الإتحاديين عدم الإنشغال بهذه الألاعيب المعهودة لأيقاف ظهور الجمهور الذهبي في اسيا التي تعرفه في الملعب الجديد والخشية من سحب البساط من جماهير الفرق الخليجية ليثبت لأسيا انه الجمهور الأعظم والأكثر شهرة وان ما كان يمنع ظهورهم كما ينبغي هو عدم الإهتمام بملاعب جدة إلا بعد أمر خادم الحرمين وفقه الله بسرعة بناء الملعب الذي حمل اسمه.
وعليهم التركيز ميدانياً فالإستئناف سيدخلهم في مسرحية جديدة وفي آخر فصولها لن يسمح لهم بدخول الجماهير وتكون العملية كما خطط لها من الداخل .
فهل اكون مخطئاً ونرى وقفه صادقة هذه المرة من الرئيس العام (الهلالي) ورئيس الإتحاد السعودي (الأهلاوي) ويكونوا في قوة الإتحاد الإيراني الذي يساوي بين فرقه ولا يعمل بالميول ولذلك عوقب الإتحاد عميد الأندية السعودية ونجا الأيرانيين بفضل خدمة الأندية من إتحاداتهم رغم تجاوزاتهم الدينية والأخلاقية والميدانية.
تعودنا عبر التاريخ حروب جانبية عندما يكون الإتحاد طرف محتمل او طرف معلن امام الهلال فمن 1384هـ سلبت منا بطولة بأمر من المنصة حولت البطولة بإعادة المباراة والغاء القانون السابق وهو في حالة التعادل بالأهداف ينظر للضربات الركنية حيث كان الإتحاد اكثر مجموع من الهلال بدون علم الإتحاديين حيث احتفل الإتحاديين جمهور ولاعبين فأغتيلت فرحتهم وكان السبب الهلاليين ونفوذهم.
قد يكون ماذكر اعلاه قد نسي ولم يعد يذكره إلا كبار السن ولكن في 1423هـ سلبت منا البطولة بقرار تحكيمي جائر كان بطله سيء الذكر ابوزندة وسلبت البطولة امام الملك والعالم وكانت امام الهلال, ولعل مقولة رئيس الإتحاد السابق عدنان جمجوم رحمه الله الشهيرة ضد الظلم والجور الذي يتعرض له نادينا الشعبي من اصحاب النفوذ ورؤساء اللجان ( إذا كان الإتحاد شوكة في حلوقكم فأقفلوه) وهذا يظهر مدى الجور الذي تعرض له نادي الإتحاد إبان رئاسة الدكتور عدنان رحمه الله.
سلب منا الدوري بقرار جائر وظالم عندما تساوى الإتحاد والهلال في النقاط ويتفوق الإتحاد بفارق الأهداف فهو البطل ليستعينوا بالنظام الأسباني ووضع الإتحاديين تحت الضغط النفسي لأنه ظهر قبل مواجهة الفريقين الحكومي والشعبي فكان الإتحاديين يلعبون تحت ضغط حتى انهم من حرصهم اضاعوا اهداف بالجملة ولا يلامون والسبب سلاح العاجزين وهو الحلول المكتبية لنيل البطولات الممنوحة لهم بطرق ملتوية.
كنا نحارب بقوانين تقسيم الملعب الجائرة قبل المواجهات المصيرية مع الهلال بتقسيم الملعب وذلك في جدة لضمان 50% للهلاليين وعدم التقسيم في الرياض والاعيب مدير ملعب الملك فهد بالرياض بالسماح لأنصار فريقه بالدخول مبكرا والإستيلاء على اكبر قدر من كراسي المدرجات ومن ثم إدخال انصار الإتحاد ليتشتت جمعهم بين اللون الأزرق وتضعف قوتهم المعهودة والمؤثرة ولعلنا نتذكر عندما حشر جمهور الإتحاد تحت الساعة بحجة الخوف عليهم وحمايتهم.
كنا نحارب في ملاعب الرياض برش المياة قبل المباريات وبشكل مكثف مع ارتداء لاعبي الهلال اكرم الله القاري جزم مانعة للتزلق بينما نشاهد لاعبي الإتحاد في وضع لا يتمالك الإستحوذا على الكرات مما يجعل السيطرة لهم وهذا ما تفطن له منصور البلوي.
كنا نحارب بتأجيل المباريات المحلية وعدم اعلانها قبل وقت كافي ومن ثم تحديد موعد إقامتها حسب رغبة الهلاليين وعند ضعف الإتحاد او يسبقه طرد لاعب اتحادي مؤثر او ايقاف آخر مدة تناسب اجندة الهلاليين ليقدموا الإتحاد لقمة صائغة كما فعل العمري بطرد نور وخليل هلال مع الشرميطي ولجنة الإنضباط مع اسامة المولد في مباريات متفرقة.
اما على الصعيد الأسيوي فالإتحاد العقبة الكبيرة للهلال فهو قد اخرجه عامين قبل الخماسيات من البطولة الحلم لهم واخرج رئيسهم من المنصة من هول الإبداع الذي قدمه نور ورفاقه فقد فاز الإتحاد بنسخ 2004 و 2005م وتأهل للعالمية ميدانياً فحرك الحقد والحسد في الإتحاد السعودي والرئاسة المحتلين من اللوبي الأزرق ليقدموا معلومات منحت لخطيب الأهلي المصري افادة في ايقاف لاعبي الإتحاد الجدد الذين جلبهم منصور البلوي لخوض نهائيات البطولة فكانت الكارثة على الكرة السعودية وبإيدي سعودية حاقده وتعمل بالميول ولكن الله نصر الإتحاد واغاظ اعدائه ودحر مكايدهم الى صدورهم فأحتل المركز الرابع عالمياً, ولذلك قاموا بمؤامرة طرد إبعاد منصور بطريقة دنيئة ومخجلة لكل سعودي كل ذلك من اجل الهلال.
اخفت القنوات الرسمية والصحف الرسمية هذا الإنجاز إلا على استحياء وبعده شارك الهلال لتقوم تلك المنابر العنصرية بإطلاق برنامج (نبيه سعودي) لدعم الهلال الذي فشلهم فخرج قبل التأهل للأدوار النهائية, ولم يكن هذا الدعم والإتحاد يرفع شعار الوطن عالياً.
الم يحمي الإستئناف العام الماضي جمهور الهلال وهو يضرب اللحمة الوطنية في الصميم بهتافات عنصرية بغيضة في الدين والعرف والزعيق (نيجيريا - نيجيريا) لتلعب لجنة الإنضباط لعبة قذرة لمنع معاقبة الهلال بتضارب رواياتها عن السي دي وعن بيان الإتحاد ليكون ذريعة لعدم معاقبة او لفت نظر جمهور النادي المدلل وعلى حساب نادينا الكبير ميدانياً.
الرئيس العام (هلالي) متعصب ويغضب لهزيمة الهلال ولا يستطيع استعادة (روقانه) إلا بعد ساعتين من هزيمة الهلال عشقه حسب تصريحه وله مواقف مع منصور ورئيس الإتحاد الأسيوي ضعيف شخصية ويمكن التأثير عليه لأن الإتحاد السعودي والكويتي كانا الداعم الأكبر لتنصيبه رئيساً للإتحاد الذي كان ضعيفاً عندما كان بيتر فلمبان رئيسا له وقيل بلسان احد الشخصيات الرياضية السعودية انه كان يدار من الرياض والذي جلب بطولات الهلال (بفلم - بان) و (فلم اختفى) ولعل ابتعاد بن همام جعل السطوة الهلالية على الأسيوي سهلة بإستخدام النفوذ الذي صنع تاريخ وإنجازات وزعامة الهلال الذي يهان ويذل عندما يطبق القانون الصحيح ويمنع عنه الدعم اللوجيستي والمكتبي , فقد تم استدعائه لزيارة الرياض قبل منافسات البطولات ومن ثم أقسم رئيس الهلال بأن بطولات الموسم هلاليه يجعل الشك والشبهة تعود من جديد لكارهي الإتحاد العميد من منسوبي الرئاسة والإتحاد السعودي حيث انهم سبق ووقفوا ضده في مناسبات كثيرة .
وعلى الإتحاديين عدم الإنشغال بهذه الألاعيب المعهودة لأيقاف ظهور الجمهور الذهبي في اسيا التي تعرفه في الملعب الجديد والخشية من سحب البساط من جماهير الفرق الخليجية ليثبت لأسيا انه الجمهور الأعظم والأكثر شهرة وان ما كان يمنع ظهورهم كما ينبغي هو عدم الإهتمام بملاعب جدة إلا بعد أمر خادم الحرمين وفقه الله بسرعة بناء الملعب الذي حمل اسمه.
وعليهم التركيز ميدانياً فالإستئناف سيدخلهم في مسرحية جديدة وفي آخر فصولها لن يسمح لهم بدخول الجماهير وتكون العملية كما خطط لها من الداخل .
فهل اكون مخطئاً ونرى وقفه صادقة هذه المرة من الرئيس العام (الهلالي) ورئيس الإتحاد السعودي (الأهلاوي) ويكونوا في قوة الإتحاد الإيراني الذي يساوي بين فرقه ولا يعمل بالميول ولذلك عوقب الإتحاد عميد الأندية السعودية ونجا الأيرانيين بفضل خدمة الأندية من إتحاداتهم رغم تجاوزاتهم الدينية والأخلاقية والميدانية.