السُّلمي
21-01-2008, 11:08 PM
الحمد لله الذي لم يجعل فيني أي جنينات للتعصب , والحمد لله
الذي أمدني بالعمر حتى هذه الليلة التي أقيم فيها حفل إعتزال
الذئب العربي سامي الجابر , الفريد في بني جلدته !!
والحمد لله الذي شرف عيني برؤية هذه التظاهرة العالمية السعودية
التي جمعت أبناء الوطن على كلمة الحب وصدق الوفاء وعلى الشكر
لصاحب هذا المحفل الرياضي العالمي , الذي قرب كل القلوب لبعضها
البعض كانت إتحادية أو أهلاوية , نصراوية أو هلالية .
وليس على هذا وحسب بل لماقدمه النجم المعتزل الجابرفي خدمة الهلال
كقائد حكيم وفي خدمة الوطن ( المنتخب ) كخادم مطيع .
ولاننسى من باب الإحسان إلى المحسن والشكر لمن يستحق الشكر
أن أقدم الشكر أصالة عني ونيابة عن جماهير نادي الإتحاد السعودي
للعائلة الملكية عائلةآل مساعد الذي أدان الفضل لها بعد الله صاحب
هذا المحفل التاريخي السعودي الذي أحضرت نادي من أحد أقوى الأندية
العالمية شهرة وأكثرها جاذبية , ودفعت الجزء الأكبر من قيمة التذاكر التي
ربما كانت تفقدنا في هذه الليلة محبي سامي الجابر في محفل عالمي كذا
وترسم معالم الحسرة على أوجههم من خلف شاشات التلفزة , ويكفي هذه
العائلة أنها جمعت أندية الوطن بقلبٍ واحد وبكلمة واحدة ليس فيها من
التعصب من شيء , فكل الشكر والإحترام لعبدالله وعبدالرحمن الذي أتمنى
أن يكون هناك مثالاً لهم في كل نادي من أندية الوطن .
وحفظك الله يا أبا عبدالله .
ومبروك لأندية الوطن فوزها في عرسها الليلة .
ودمتم بكل الخيرات
أخوكم السُّلمي
الذي أمدني بالعمر حتى هذه الليلة التي أقيم فيها حفل إعتزال
الذئب العربي سامي الجابر , الفريد في بني جلدته !!
والحمد لله الذي شرف عيني برؤية هذه التظاهرة العالمية السعودية
التي جمعت أبناء الوطن على كلمة الحب وصدق الوفاء وعلى الشكر
لصاحب هذا المحفل الرياضي العالمي , الذي قرب كل القلوب لبعضها
البعض كانت إتحادية أو أهلاوية , نصراوية أو هلالية .
وليس على هذا وحسب بل لماقدمه النجم المعتزل الجابرفي خدمة الهلال
كقائد حكيم وفي خدمة الوطن ( المنتخب ) كخادم مطيع .
ولاننسى من باب الإحسان إلى المحسن والشكر لمن يستحق الشكر
أن أقدم الشكر أصالة عني ونيابة عن جماهير نادي الإتحاد السعودي
للعائلة الملكية عائلةآل مساعد الذي أدان الفضل لها بعد الله صاحب
هذا المحفل التاريخي السعودي الذي أحضرت نادي من أحد أقوى الأندية
العالمية شهرة وأكثرها جاذبية , ودفعت الجزء الأكبر من قيمة التذاكر التي
ربما كانت تفقدنا في هذه الليلة محبي سامي الجابر في محفل عالمي كذا
وترسم معالم الحسرة على أوجههم من خلف شاشات التلفزة , ويكفي هذه
العائلة أنها جمعت أندية الوطن بقلبٍ واحد وبكلمة واحدة ليس فيها من
التعصب من شيء , فكل الشكر والإحترام لعبدالله وعبدالرحمن الذي أتمنى
أن يكون هناك مثالاً لهم في كل نادي من أندية الوطن .
وحفظك الله يا أبا عبدالله .
ومبروك لأندية الوطن فوزها في عرسها الليلة .
ودمتم بكل الخيرات
أخوكم السُّلمي