إحساس الشرقية
21-01-2008, 04:33 PM
تجاوز المنتخب الغاني عقبة مباراة الافتتاح وحقق فوزاً صعباً على منتخب غينيا بهدفين مقابل هدف، في المباراة التي جرت مساء الأحد في افتتاح نهائيات أمم افريقيا لكرة القدم في نسختها الـ 26وذلك ضمن المجموعة الأولى.
سجل لغانا اسمواه جيان(56 من ركلة جزاء) وسولي مونتاري(90)، فيما سجل لغينيا عمر كالباني(65).
بهذا الفوز يتصدر المنتخب الغاني المجموعة الأولى موقتاً لحين لعب مباراة الغد بين المغرب وناميبيا.
لم يتسطع منتخب النجوم السوداء (غانا) في ترجمة سيطرته على مجريات الشوط الأول حيث وقف القائم في أكثر من مرة ليحرمهم من أول أهداف البطولة والذي جاء مع الدقيقة الـ 10 من الشوط الثاني من ركلة جزاء نفذها بنجاح اسمواه جيان.
بعد هذا الهدف أجرى مدرب المنتخب الغيني تغييراته الهجومية ونجح في تعديل النتيجة برأسية المدافع عمر كالباني بعد تسع دقائق فقط من هدف غانا.
أعطى هذا الهدف حيوية كبيرة على منتخب الغاني وخاصة المتألق في اللقاء باسكال فيندونو لاعب سانت اتيان الفرنسي والذي لم يجد مساندة حقيقية من زملائه وخاصة مهاجم دينامو كييف الأوكراني اسماعيل بانقورا والذي كان متواجداً بجسمه فقط في المباراة.
كاد المنتخب الغيني من تسجيل هدف ثاني لكن قوة دفاع غانا أحبطت الهجمات ليتحصل بعد ذلك المهاجم الغاني (البديل) آييو (أبن اللاعب العالمي عبيدي بيليه) على فرصته في اللقب في عمر لم يتجاوز 18 عاماً مع الدقيقة 75 ليتحصل على كرة عرضية داخل منطقة الجزاء وقرب منطقة الستة ياردة يلعبها في صقف المرمى يحولها الحارس الغيني للركنية.
لم يشهد الوقت المتبقي هجمات خطرة نتيجة تراجع المنتخب الغيني للمحافظة على مرماه والخروج بنقطة من أمام صاحب الأرض والجمهور والذي لم يقدم ما يشفع له في هذه المباراة ولكن ما أنقذه خبرة لاعب فريق بورتسموث الإنجليزي سولي مونتاري الذي أطلق صاروخاً من خارج منطقة الجزاء تستقر على الكرة على يمين الحارس كهدف غاني ثاني في الوقت بدل الضائع.
يذكر ان المنتخب الغيني لم يسبق له الفوز رسمياً على نظيرة منتخب غانا.
سجل لغانا اسمواه جيان(56 من ركلة جزاء) وسولي مونتاري(90)، فيما سجل لغينيا عمر كالباني(65).
بهذا الفوز يتصدر المنتخب الغاني المجموعة الأولى موقتاً لحين لعب مباراة الغد بين المغرب وناميبيا.
لم يتسطع منتخب النجوم السوداء (غانا) في ترجمة سيطرته على مجريات الشوط الأول حيث وقف القائم في أكثر من مرة ليحرمهم من أول أهداف البطولة والذي جاء مع الدقيقة الـ 10 من الشوط الثاني من ركلة جزاء نفذها بنجاح اسمواه جيان.
بعد هذا الهدف أجرى مدرب المنتخب الغيني تغييراته الهجومية ونجح في تعديل النتيجة برأسية المدافع عمر كالباني بعد تسع دقائق فقط من هدف غانا.
أعطى هذا الهدف حيوية كبيرة على منتخب الغاني وخاصة المتألق في اللقاء باسكال فيندونو لاعب سانت اتيان الفرنسي والذي لم يجد مساندة حقيقية من زملائه وخاصة مهاجم دينامو كييف الأوكراني اسماعيل بانقورا والذي كان متواجداً بجسمه فقط في المباراة.
كاد المنتخب الغيني من تسجيل هدف ثاني لكن قوة دفاع غانا أحبطت الهجمات ليتحصل بعد ذلك المهاجم الغاني (البديل) آييو (أبن اللاعب العالمي عبيدي بيليه) على فرصته في اللقب في عمر لم يتجاوز 18 عاماً مع الدقيقة 75 ليتحصل على كرة عرضية داخل منطقة الجزاء وقرب منطقة الستة ياردة يلعبها في صقف المرمى يحولها الحارس الغيني للركنية.
لم يشهد الوقت المتبقي هجمات خطرة نتيجة تراجع المنتخب الغيني للمحافظة على مرماه والخروج بنقطة من أمام صاحب الأرض والجمهور والذي لم يقدم ما يشفع له في هذه المباراة ولكن ما أنقذه خبرة لاعب فريق بورتسموث الإنجليزي سولي مونتاري الذي أطلق صاروخاً من خارج منطقة الجزاء تستقر على الكرة على يمين الحارس كهدف غاني ثاني في الوقت بدل الضائع.
يذكر ان المنتخب الغيني لم يسبق له الفوز رسمياً على نظيرة منتخب غانا.