الاهلي الراقي
27-07-2014, 02:00 PM
خبر عاجل..... منقول من هاتريك
• بعض الجماهير سباب شتام !! تجده ينتقد كل كبيرة وصغيرة “لا يعجبه العجب ولا الصيام في رجب” لا يعرف إلا تصيد الأخطاء ، ومهما كانت الأسباب لا يحق لنا سب أو شتم أي كان ، فهم بشر من لحم ودم ، ولهم أحاسيس ، فكما أنت وأنا لا نرضى أحد أن يتلفظ علينا ، فهم كذلك !!
• في هذا المقال أحببت التوضيح لكل مشجع ، ومحب ، وعاشق ، للكيان الأهلاوي ، خطورة سب وشتم اللاعبين ، والأثر السلبي الذي ينتج من هذه العادة الذميمة ، على الأداء داخل الملعب ، يكون المتضرر في المقام الأول النادي .
• ولكن خرجت علينا في الأونة الأخيرة ، فئة محسوبة على الأهلي ، تقوم بسب وشتم اللاعبين ، فكيف تريدون من اللاعبين ، أن يقدموا كل ما لديهم من المستويات الجيدة ، وأنتم تمطرونهم بوابل من الإساءات والكلمات الجارحة ، لا يُسمح لي بذكرها هنا إحتراماً لذائقة القارئ .
فعلى جماهير الأهلي الحبيبة ، قبل بداية الموسم الرياضي الجديد ، فتح صفحة جديدة خالية من السب والشتم ، بعيداً عن الخلط بين النقد البناء الهادف والنقد الجارح الهدام ، والوقوف مع الفريق ودعم اللاعبين بشحذ الهمم ، خلال منافسات الموسم ، وهذا هو المتأمل في جماهير الأهلي الواعية والمثقفة ، والتعامل بكل حضارة ورقي وواقعية مع أحداث الموسم المقبل .
• فلا يخفى على الوسط الرياضي ، ما قام به مدرج الأهلي المجنون عامي ( 2010 – 2011 ) من دور إيجابي كبير وفعال في إعادة الفريق إلى منصات التتويج وملامسة الذهب ، عندما تحول مدرج الدرجة الثانية في ملعب الأمير عبدالله الفيصل من مدرج ناقم لا يعرف من فنون التشجيع إلا السب والشتم وعبارات الاستهجان على اللاعبين ، إلى مدرج فاهم واعي رسم أجمل اللوحات الفنية ، والعبارات الرنانة ، تغنى بها القاصي قبل الداني ، وأصبح الكل يشيد بجمهور الأهلي ، وتقليده في الكثير من فنون التشجيع ومن ضمنها “التيفو” وهذا ما شاهدنه خلال تلك الفترة وانعكس على اللاعبين بالإيجاب داخل المستطيل الأخضر فكانت الروح والمنافسة حاضرة على لقبي الدوري وآسيا حتى الرمق الأخير ، وتحقيق كأس الملك مرتين متتاليتين .
فعلى الجمهور الأهلاوي الواعي ، أن يعي الدور الملقى عليه ، بالتشجيع والمساندة ، ودعم الفريق خلال الفترة المقبلة ، والابتعاد عن كل لفظة تحمل معاني السب والشتم ، حتى لا يكون هناك أي تشتت ذهني لدى اللاعب ، والشعور بالارتياح النفسي ، والبعد عن الضغوطات ، حتى يتفرغ للعطاء داخل الملعب ، وهذا هو العشم في جماهير الملكي الوفية ، ليكن موسم “بلا سب ولا شتم” .
ومضة :
لا تتكلم و أنت غاضب فسوف تقول كلام تندم عليه طوال حياتك .
• بعض الجماهير سباب شتام !! تجده ينتقد كل كبيرة وصغيرة “لا يعجبه العجب ولا الصيام في رجب” لا يعرف إلا تصيد الأخطاء ، ومهما كانت الأسباب لا يحق لنا سب أو شتم أي كان ، فهم بشر من لحم ودم ، ولهم أحاسيس ، فكما أنت وأنا لا نرضى أحد أن يتلفظ علينا ، فهم كذلك !!
• في هذا المقال أحببت التوضيح لكل مشجع ، ومحب ، وعاشق ، للكيان الأهلاوي ، خطورة سب وشتم اللاعبين ، والأثر السلبي الذي ينتج من هذه العادة الذميمة ، على الأداء داخل الملعب ، يكون المتضرر في المقام الأول النادي .
• ولكن خرجت علينا في الأونة الأخيرة ، فئة محسوبة على الأهلي ، تقوم بسب وشتم اللاعبين ، فكيف تريدون من اللاعبين ، أن يقدموا كل ما لديهم من المستويات الجيدة ، وأنتم تمطرونهم بوابل من الإساءات والكلمات الجارحة ، لا يُسمح لي بذكرها هنا إحتراماً لذائقة القارئ .
فعلى جماهير الأهلي الحبيبة ، قبل بداية الموسم الرياضي الجديد ، فتح صفحة جديدة خالية من السب والشتم ، بعيداً عن الخلط بين النقد البناء الهادف والنقد الجارح الهدام ، والوقوف مع الفريق ودعم اللاعبين بشحذ الهمم ، خلال منافسات الموسم ، وهذا هو المتأمل في جماهير الأهلي الواعية والمثقفة ، والتعامل بكل حضارة ورقي وواقعية مع أحداث الموسم المقبل .
• فلا يخفى على الوسط الرياضي ، ما قام به مدرج الأهلي المجنون عامي ( 2010 – 2011 ) من دور إيجابي كبير وفعال في إعادة الفريق إلى منصات التتويج وملامسة الذهب ، عندما تحول مدرج الدرجة الثانية في ملعب الأمير عبدالله الفيصل من مدرج ناقم لا يعرف من فنون التشجيع إلا السب والشتم وعبارات الاستهجان على اللاعبين ، إلى مدرج فاهم واعي رسم أجمل اللوحات الفنية ، والعبارات الرنانة ، تغنى بها القاصي قبل الداني ، وأصبح الكل يشيد بجمهور الأهلي ، وتقليده في الكثير من فنون التشجيع ومن ضمنها “التيفو” وهذا ما شاهدنه خلال تلك الفترة وانعكس على اللاعبين بالإيجاب داخل المستطيل الأخضر فكانت الروح والمنافسة حاضرة على لقبي الدوري وآسيا حتى الرمق الأخير ، وتحقيق كأس الملك مرتين متتاليتين .
فعلى الجمهور الأهلاوي الواعي ، أن يعي الدور الملقى عليه ، بالتشجيع والمساندة ، ودعم الفريق خلال الفترة المقبلة ، والابتعاد عن كل لفظة تحمل معاني السب والشتم ، حتى لا يكون هناك أي تشتت ذهني لدى اللاعب ، والشعور بالارتياح النفسي ، والبعد عن الضغوطات ، حتى يتفرغ للعطاء داخل الملعب ، وهذا هو العشم في جماهير الملكي الوفية ، ليكن موسم “بلا سب ولا شتم” .
ومضة :
لا تتكلم و أنت غاضب فسوف تقول كلام تندم عليه طوال حياتك .