المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : أدعوا لوالدي يرحمه الله بالرحمة والمغفرة أكرمكم الله



أهــل الحـديث
16-07-2014, 03:10 PM
أهل - الحديث - حديث شريف - محمد - صلى الله عليه وسلم - قرأن كريم



توفي والدي رحمه الله يوم السبت 07 رمضان 1435هـ الموافق 05/04/2014م على السادسة والربع مساء فأسأل الله بمنه وكرمه أن يتغمده برحمه وأن يتجاوز عن سيئاته، وأن يعيذه من عذاب القبر وعذاب النار، وأن يدخله الجنّة بمنه وكرمه. وأرجوا منكم إخواني الدعاء لوالدي بظهر الغيب بالرحمة والمغفرة لعله تصيبه دعوة أحدكم فيرحمه ربنا بمنه وكرمه، ولن يخطئكم ما دعوتم به له يرحمه الله تعالى فإن الملك يؤمن على دعائكم ويدعوا لكم بمثله كما في الأثر الذي أخبرنا به شيخنا المعمر ظهير الدين المباركفوري شفاه الله أخبرنا بسنن ابن ماجه لجميعه الشيخ عبيد اللهالرحماني المباركفوري قال أخبرني قراءة لبعضه و إجازة لسائره الشيخ محمد عبد الرحمنبن عبد الرحيم المباركفوري قال أخبرني قراءة لبعضه و إجازة لسائره شيخ الكل في الكلالعلامة نذير حسين المحدث الدهلوي، أَخْبَرَنَا مُحَمَّدٌ إِسْحَاقَالدِّهْلَوِيُّ، أَخْبَرَنَا الشَّاهُ عَبْدُ العَزِيزِ الدِّهْلَوِيُّ إِجَازَةًإِنْ لَمْ يَكُنْ سَمَاعًا، أَخْبَرَنَا وَالِدِي سَمَاعًا لِبَعْضِهِ وَالبَاقِيإِجَازَةً، أَخْبَرَنَا أَبُو طَاهِرٍ الكُورَانِيُّ بِقِرَاءَتِي عَلَيْهِلِبَعْضِهِ وَإِجَازَةً لِسَائِرِهِ، أَخْبَرَنَا الحَسَنُ العُجَيْمِيُّ، عَنْعِيسَى الثَّعَالِبِيِّ المَغْرِبِيِّ، أَخْبَرَنَا الزّينُ بنُ عَبْدِ القَادِرِالطَّبَرِيُّ، عَنْ أَبِيهِ، عَنِ الشَّمْسِ مُحَمَّدِ بْنِ أَحْمَدَ الرَّمْلِيِّ،عَنْ زَكَرِيَّا الأَنْصَارِيِّ، أَخْبَرَنَا أَحْمَدُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ حَجَرٍإِلاَّ آَخِرَهُ فَإِجَازَةً، أَخْبَرَنَا أَبُو العَبَّاسِ أَحْمَدُ بْنُ عُمَرَبْنِ عَلِيِّ بْنِ عَبْدِ الصَّمَدِ اللُّؤْلُؤِيُّ، أَخْبَرَنَا الحَافِظُ أَبُوالحَجَّاجِ يُوسُفُ بْنُ الزَّكِيِّ عَبْدِ الرَّحْمِنِ المِزّيُّ، أَخْبَرَنَاإِسْمَاعِيلُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ بْنِ جُوسَلِينَ البَعْلَبَكِِِّيُّ، وَتَاجُالدِّينِ عَبْدُ الخَالِقِ بنُ عَبْدِ السَّلاَمِ بْنِ عُلْوانَ، وَشَيْخُالإِسْلاَمِ شَمْسُ الدِّينِ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بنُ أَبِي عُمَرَ المَقْدِسِيُّالحَنْبَلِيّ ُ، أَخْبَرَنَا المُوَفَّقُ عَبْدُ اللهِ بنُ أَحْمَدَ بْنِ قُدَامَةَالحَنْبَلِيُّ، أَخْبَرَنَا أَبُو زُرْعَةَ طَاهِرُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ طَاهِرٍالمَقْدِسِيُّ، أَخْبَرَنَا أَبُو مَنْصُورٍ مُحَمَّدُ بْنُ الحُسَيْنِالمُقَوِّمِيُّ، أَخْبَرَنَا أَبُو طَلْحَةَ القَاسِمُ بْنُ أَبِي المُنْذِرِالقَزْوِينِيُّ، أَخْبَرَنَا أَبُو الحَسَنِ عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِسَلَمَةَ القَطَّانُ، أَخْبَرَنَا أَبُو عَبْدِ اللهِ مُحَمَّدُ بْنُ يَزِيدَ بْنِمَاجَه القَزْوِينِيُّحدّثنا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ. حَدَّثَنَا يَزِيدُ بْنُ هَارُونَ عَنْ عَبْدِ الْمَلِكِ بْنِ أَبِي سُلَيْمَانَ، عَنْ أَبِي الزُّبَيْرِ، عَنْ صَفْوَانَ ، بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ صَفْوَانَ قَالَ: وَكَانَتْ تَحْتَهُ ابْنَةُ أَبِي الدَّرْدَاءِ. فَأَتَاهَا فَوَجَدَ أُمَّ الدَّرْدَاءِ، وَلَمْ يَجِدْ أَبَا الدَّرْدَاءِ. فَقَالَتْ لَهُ: تُرِيدُ الْحَجَّ، الْعَامَ؟ قَالَ: نَعَمْ. قَالَتْ: فَادْعُ اللَّهَ لَنَا بِخَيْرٍ. فَإِنَّ النَّبِيَّ كَانَ يَقُولُ: «دَعْوَةُ الْمَرْءِ مُسْتَجَابَةٌ لِأَخِيهِ بِظَهْرِ الْغَيْبِ. عِنْدَ رَأْسِهِ مَلَكٌ يُؤَمِّنُ عَلَى دُعَائِهِ. كُلَّمَا دَعَا لَهُ بِخَيْرٍ قَالَ: آمِينَ، وَلَكَ بِمِثْلِهِ» قَالَ: ثُمَّ خَرَجْتُ إِلَى السُّوقِ فَلَقِيتُ أَبَا الدَّرْدَاءِ. فَحَدَّثَنِي عَنِ النَّبِيِّ بِمِثْلِ ذظ°لِكَ" رواه ابن ماجه برقم 2895، الصحيحة 1339.