المانيا والبرازيل

[االزعيم الهلالي]

ا ا نتهت مباراة المانيا والبرازيل بفوز الماني مدمر قوامه سبعة اهداف هذ ه النتيجة التاريخيه في حق بلد يعتبر معقل النجوم من لاعبين ومدربين أقول هذه المباراة أو ضحت ان الكرة تتدحرج كيفما شاءت ولايعنيها صغيرا أوكبيرا .
عندما هزمت المملكه من المانيا نفسها تهكم من تهكم من الحقدة والمعقدين ولا لوم على من كان غير سعودي
ولكن مقدم برنامجا سعوديا استجمع قواه ليجري لقاءا مع سامي عبد الله الجابر كابتن المنتخب ويسأ له سؤالا سخيفا
هزليا دافعه التشفي والتهكم من هزيمة المنتخب من المانيا بثمانية أهداف وكأن المقدم من خارج الوطن وسبب السؤال
محاولة احراج سامي بصفته كا بتن المنتخب ونادي الهلال وهنا مربط الفرس تخلى المقدم عن وطنيته وفضل تعصبه
لناديه النصر عليها ولكن كما هو سامي عندما يسدد الاهداف ويدمي القلوب كانت اجابته لطمه مدوية في وجه المريض
بالحقد والكراهية وهذ اللطمه كانت احدوثة الرياضيين الى يومنا هذا .
أليوم ماذا سيفعل ( بتال القوس ) هل سيذهب الى كبتن البرازيل ليسئله نفس السؤال الذي طرحه على سامي الجابر .
مع الاسف الشديد والمحزن ان يتخلى اي مواطن عن وطنيته بسبب تعصبه وحقده .
ان سامي كأي مواطن مخلص تعنيه سمعة بلده ويحاول الافتخار بمنجزات بلده على جميع الاصعده كما أنه يتألم لاي
شيئ يضر بلده . سبحان الله ما أشبه اليوم بالبارحه ..|