المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : ملخصات رسائل ماجستير من جامعة الموصل في العراق



لمياء الديوان
28-12-2007, 12:25 PM
بناء اختبارالمعرفة القانونية ونموذج النمط الجسمي والمزاجي للاعبي أندية القطر بالريشة الطائرة



الباحثة: إيناس بهنام نقولا

بإشراف: الأستاذ المساعد الدكتور

سبهان محمود أحمد الزهيري

جامعة الموصل – كلية التربية الرياضية

2005م

هدفت الدراسة إلى ما يأتي :

1.بناء اختبار للمعرفة القانونية للاعبي الريشة الطائرة.

2.التعرف على مستوى تحصيل المعرفة القانونية لدى لاعبي أندية العراق بالريشة الطائرة

3.التعرف على الأنماط الجسمية السائدة ومكونات النمط الجسمي للاعبي الريشة الطائرة.

4.التعرف على الفروق في الأبعاد المزاجية للاعبي الريشة الطائرة.

وافترضت الباحثة ما يأتي:

1.وجود فروق معنوية بين مستوى التحصيل للمعرفة القانونية والمتوسط النظري للاعبي أندية العراق بالريشة الطائرة.

2.وجود فروق معنوية في أبعاد المزاج للاعبي أندية العراق بالريشة الطائرة.

وقد تناول الإطار النظري مفهوم المعرفة والمعرفة الرياضية والأهداف المعرفية في المجال الرياضي ومقدمة عن الأنماط الجسمية والمزاجية ونظريات الأنماط ، تلا ذلك عرض مجموعة دراسات سابقة تناولت متغيرات الدراسة جميعها .

واستخدمت الباحثة المنهج ألوصفي بالأسلوبين المسحي والارتباطي ، وتكون مجتمع البحث من ( 84 ) لاعباً يمثلون ( 19 ) ناديا أما عينات البحث فقد شملت على عينة البناء والبالغة ( 49 ) لاعبا لأغراض الثبات والتحليل الإحصائي لمواقف الاختبار لإيجاد القوة التمييزية ، أما عينة التطبيق فقد بلغت ( 35 ) لاعبا لأغراض المقارنة بين والمزاجية فضلاً عن التعرف على التحصيل للمعرفة القانونية وكذلك التوصل الى بطاقة النمط الجسمي أما وسائل جمع البيانات فقد استخدمت الباحثة الاستبيان والتحليل وجمع المعلومات والاختبار كوسائل لجمع البيانات وقد شملت الاختبارات على:

1. اختبار المعرفة القانونية بالريشة الطائرة ، إذ تطلب البحث بناء هذا الاختبار على لاعبي أندية العراق وقد تضمنت خطوات البناء إعداد الصيغة الأولية للاختبار وإعداد فقرات الاختبار بصورته الأولية والمواصفات العلمية للاختبار والمتضمنة صدق المحكمين والصدق الذاتي ومعامل الثبات وكذلك التحليل الإحصائي للفقرات عن طريق معامل السهولة والصعوبة وكذلك الاتساق الداخلي بين فقرات المقياس فضلا عن إيجاد مفتاح التصحيح لفقرات الاختبار .

2. قياس مكونات النمط الجسمي بطريقة هيث – كارتر الانثروبومترية فضلا عن مقياس الأنماط المزاجية للرياضيين وشمل هذا الفصل أيضا التطبيق النهائي للاختبارات جميعها واقتصرت الوسائل الإحصائية على الوسط الحسابي ، الانحراف المعياري ، معامل ارتباط الرتب ،واختبار (ت) لعينة واحدة ، وتحليل التباين .

وقد عرضت الباحثة في الباب الرابع نتائج مواصفات مكونات النمط الجسمي والمزاجي والمعرفة القانونية وكذلك عرضت توزيع اللاعبين على بطاقة النمط الجسمي وكذلك نتائج المقارنة بين الأنماط المزاجية ومناقشتها .

ومن ابرز الاستنتاجات التي توصلت إليها الباحثة :

1- تم بناء مقياس المعرفة القانونية بالريشة الطائرة .

2. تميز لاعبو الريشة الطائرة بالتحصيل العالي في المعرفة القانونية من خلال الفروق المعنوية لمتوسط التحصيل عن الوسط النظري للاختبار .

3- تميز لاعبوا أندية العراق بالريشة الطائرة بالنمط ( العضلي المتوازن ) وأمكن التحديد الكمي لمكونات النمط الجسمي بمعدل ( 2.59 – 3.86 – 2.81 ) .

4- تميز النمط المزاجي للاعبي أندية العراق بالريشة الطائرة بالتورازن بين أبعاد المزاج الثلاثة ( الكف ، الاثارة ، المرونة الشخصية ) .

في ضوء النتائج التي توصلت إليها الباحثة توصي بما يأتي :

1 اعتماد اختبار المعرفة القانونية من قبل المدربين .

2 مراعاة الأنماط الجسمية التي تم التوصل إليها عند اختيار الرياضيين .

3 الاهتمام بالجانب النفسي ( الأبعاد المزاجية ) من قبل المدربين .

4 إجراء بحوث تتناول الأنماط الجسمية للفئات العمرية الأخرى وللفعاليات الأخرى ولكلا الجنسين.

لمياء الديوان
28-12-2007, 12:26 PM
اثر تدريبات القوة باستخدام الانقباض العضلي الثابت والمتحرك والمختلط في بعض أوجه القوة العضلية والمتغيرات الوظيفية لدى لاعبي كرة اليد الناشئين



الباحث: عثمان عدنان البياتي

المشرف: أ.م.د. نوفل محمد محمود

جامعة الموصل – كلية التربية الرياضية

2004

واشتملت الرسالة على ما يأتي:

التعريف بالبحث: أشتمل التعريف بالبحث على مقدمة وأهمية البحث، إذ تم التطرق الى لعبة كرة اليد والمكانة الجيدة التي تحتلها بين الألعاب الرياضية فضلا،عن علم التدريب الرياضي كونه علما واسعا يتطلب العمل والبحث المستمر وصولاً لتحقيق أفضل النتائج، كما تم التطرق في هذا الباب الى تدريب الناشئين الذين يعدون الأساس في العملية التدريبية، وتكمن أهمية البحث في اعداد برامج تدريبية بأساليب الانقباضات العضلية الثابتة والمتحركة والمختلطة لهذه العينة من لاعبي كرة اليد كونهم في مرحلة بناء تخصصية والقاعدة العريضة للوصول الى المستويات العليا.

مشكلة البحث: وجد الباحث ان التدريبات المستخدمةغيركافية لتطوير مستوى الأداء البدني لعينة البحث، كذلك الاستخدام غير الجيد لأقسام الوحدة التدريبية وفق المنهجية العلمية والتدريبية أي بمعنى آخرأفتقارعينة البحث لتدريبات القوة في وحداتهم التدريبية ألجأت الباحث الى أستخدام تدريبات القوة بالأنقباضات العضلية(الثابت والمتحرك والمختلط) بغية التعرف على تأثيرها في بعض أوجه القوة العضلية والمتغيرات الوظيفية لناشئ كرة اليد.

وتحددت مشكلة البحث بالتساؤلات الآتية:

* هل يكون الاعتماد في التدريب لتطوير بعض أوجه القوة العضلية للاعبي كرة اليد الناشئين على الانقباض العضلي الثابت ام المتحرك ام المختلط ؟

* ما هي التغيرات الوظيفية المصاحبة لتدريبات القوة بالانقباضات العضلية والمتمثلة في هذا البحث بـ(عدد مرات التنفس والضغط والنبض )؟

* ان الباحث يروم الأجابة على هذه التساؤلات من خلال تجريب تدريبات القوة بالانقباض العضلي الثابت والمتحرك والمختلط.

أهداف البحث: يهدف البحث الكشف عما يأتي:

1. اثر تدريبات القوة باستخدام الانقباض العضلي الثابت في بعض أوجه القوة العضلية والمتغيرات الوظيفية لدى لاعبي كرة اليد الناشئين.

2. اثر تدريبات القوة باستخدام الانقباض العضلي المتحرك في بعض أوجه القوة العضلية والمتغيرات الوظيفية لدى لاعبي كرة اليد الناشئين.

3. اثر تدريبات القوة باستخدام الانقباض العضلي المختلط في بعض أوجه القوة العضلية والمتغيرات الوظيفية لدى لاعبي كرة اليد الناشئين.

4. دلالة الفروق الإحصائية في بعض أوجه القوة العضلية والمتغيرات الوظيفية بين مجاميع البحث الثلاثة في الاختبارات البعدية.

فروض البحث:

1. وجود فروق ذات دلالة معنوية بين الاختبارين القبلي والبعدي في بعض أوجه القوة العضلية والمتغيرات الوظيفية بعد أستخدام تدريبات القوة بالأنقباض العضلي الثابت.

2. وجود فروق ذات دلالة معنوية بين الاختبارين القبلي والبعدي في بعض أوجه القوة العضلية والمتغيرات الوظيفية بعد أستخدام تدريبات القوة بالأنقباض العضلي المتحرك.

3. وجود فروق ذات دلالة معنوية بين الاختبارين القبلي والبعدي في بعض أوجه القوة العضلية والمتغيرات الوظيفية بعد أستخدام تدريبات القوة بالأنقباض العضلي المختلط.

4. وجود فروق ذات دلالة معنوية بين مجاميع البحث الثلاثة في الأختبارات البعدية في بعض أوجه القوة العضلية والمتغيرات الوظيفية.

واشتملت مجالات البحث على ما يأتي:

* المجال البشري: عينة من ناشئ المركز التدريبي التابع للاتحاد الفرعي بكرة اليد في محافظة نينوى.

* المجال الزماني: للمدة من 10/4/2004 ولغاية 16/6/2004.

* المجال المكاني: قاعة الشهيد أمجد الشيخ نوري للألعاب الرياضية.

الإطار النظري والبحوث المشابهة: تم في هذا الباب توضيح مفردات مختارة لتعزيز عنوان البحث، أذ تم التطرق الى طرائق التدريب الرياضي،وتم توضيح طريقة التدريب التكراري التي تم من خلالها تنفيذ التدريبات بأساليب الانقباضات العضلية (الثابتة والمتحركة والمختلطة)، كما تم التطرق الى أثر التدريب الرياضي على العضلة، وأشكال الانقباضات العضلية، وتعريف القوة العضلية ومفهومها في المجال الرياضي. كذلك تم التطرق الى بعض أوجه القوة العضلية والمتمثلة (بالقوة القصوى ومطاولة القوة) وبعض المتغيرات الوظيفية والمتمثلة (بالضغط والنبض وعدد مرات التنفس)، فضلاًن ذلك تم التطرق الى البحوث المشابهة إذ تم عرضها عرضاً موجزاً لغرض دعم الرسالة من الناحية العلمية.

منهج البحث وإجراءاته الميدانية: تم اختيار المنهج التجريبي انسجاماً مع طبيعة المشكلة، كما تم اختيار عينة من ناشئ المركز التدريبي بكرة اليد في محافظة نينوى بالطريقة العشوائية، وتم تقسيمهم الى ثلاث مجموعات تجريبية وبواقع (7) لاعبين لكل مجموعة من المجاميع الثلاث،أذ تم وضع المنهج التجريبي لتطوير بعض أوجه القوة العضلية والمتغيرات الوظيفية للمجاميع الثلاثة، فضلا عن الاختبارات البدنية والمتمثلة بأختبارات مطاولة القوة ( الأستناد الأمامي حتى التعب، الجلوس من وضع الرقود حتى التعب، الوثب للأعلى حتى التعب)،أما اختبارات القوة القصوى فتمثلت بـ( الضغط من الاستلقاء على المسطبة المستوية لرفع أقصى وزن،القرفصاء الخلفي لرفع أقصى وزن) والتي حددت تفاصيلها في متن الرسالة، وعولجت النتائج بالوسائل الإحصائية الملائمة التي تتمثل بـ (الوسط الحسابي، الانحرافات المعيارية، اختبار (ت) للعينات المرتبطة،وتحليل التباين وقيمة اقل فرق معنوي).

عرض النتائج وتحليلها ومناقشتها: تم عرض النتائج وتحليلها ومناقشتها، أذ توصل الباحث من خلالها الى حدوث تطور في بعض أوجه القوة العضلية و المتغيرات الوظيفية للناشئين التي تناولها البحث للمجاميع التجريبية نتيجة لتطبيق المناهج التدريبية المقترحة الذي أظهرتها الفروق بين الاختبارات القبلية والبعدية.

الاستنتاجات والتوصيات: استنتج الباحث ما يأتي:

* ان تدريبات القوة بأستخدام الانقباض العضلي (الثابت والمتحرك والمختلط ) هي تدريبات فعالة في احداث تقدم في بعض أوجه القوة العضلية والمتغيرات الوظيفية لناشئ كرة اليد ولكن بنسب مختلفة.

* أن تدريبات القوة بأستخدام الانقباض العضلي المختلط أدى الى تطوير بعض أوجه القوة العضلية بدرجة اكبر من التي تم فيها تنفيذ تدريبات القوة بأستخدام الأنقباض العضلي(الثابت والمتحرك).

* ان التدريبات الثلاثة لم تحدث تطور ذات دلالة معنوية في الاختبارات البعدية للمتغيرات الوظيفية لعدم كفاية مدة البرنامج التدريبي الذي خضعت له العينة.

التوصيات: أوصى الباحث بما يأتي:

* ضرورة تدريبات القوة بأستخدام الانقباض العضلي الثابت والمتحرك والمختلط وأنواع أخرى من التدريبات التي تسهم في تطوير بعض أوجه القوة العضلية والمتغيرات الوظيفية للناشئين بكرة اليد.

* ضرورة اهتمام مدربي الفئات العمرية (البراعم، الناشئين ) بتدريبات القوة بأستخدام الانقباض العضلي الثابت والمتحرك والمختلط بغية تكوين قاعدة جيدة ترفد المنتخبات الوطنية للعبة كرة اليد.

* التأكيد على أهمية الإعداد البدني والوظيفي لمتغيرات البحث ومتغيرات أخرى تسهم في اعداد لاعبين أكفاء في مجال اللعبة، فضلا عن ضرورة التزام المدربين بمثل هذه المناهج والمتغيرات التي تسهم في تقدم مستوى اللاعبين ولعبة كرة اليد.

المقترحات:

* إجراء دراسات أخرى مشابهة في تدريبات أخرى و أساليب مغايرة من اجل تنمية القوة العضلية والقياسات الوظيفية لكلا الجنسين في لعبة كرة اليد.

* الاهتمام بتدريبات القوة وفقاً لمتطلبات الأداء البدني الذي تتطلبه لعبة كرة اليد وغيرها من الألعاب الفرقيةالأخرى.

لمياء الديوان
28-12-2007, 12:28 PM
دراسة مقارنة في بعض المتغيرات الكينماتيكية للمسار الحركي للثقل بين اساليب مختلفة لقسم النتر



الباحث: علاء الدين فيصل خطاب

المشرف: الدكتور سعد نافع علي الدليمي

جامعة الموصل – كلية التربية الرياضية

2004م

هدفت الدراسة الى :

1- التعرف على قيم بعض المتغيرات الكينماتيكية للمسار الحركي للثقل في اساليب قسم النتر بفتح الرجلين وقسم النتر الثابت وقسم النتر الجالس في رفعة النتر.

2- مقارنة شكل المسار الحركي للثقل بين الاسليب المختلفة لقسم النتر.

3- التعرف على افضل اسلوب مستخدم من خلال الاساليب المختلفة لقسم النتر.

4- بناء نموذج كينماتيكي للمسار الحركي للثقل لكل اسلوب مستخدم من الاساليب المختلفة لقسم النتر.

استخدم الباحث المنهج الوصفي بالاسلوب المقارن لملائمته لطبيعة البحث، وقد اجري البحث على عينة مكونة من سبعة رباعين من فئة الشباب والحاصلين على مراكز متقدمة في بطولة القطر لعامي 2003-2004. واستخدم الباحث الملاحظة العلمية التقنية والاستبيان والقياس والتحليل والاختبار وسائل لجمع البيانات للحصول على بعض المتغيرات الكينماتيكية للثقل والقياسات الجسمية للرباعين، ولتحقيق الملاحظة العلمية التقنية استخدم الباحث التصوير الفيديوي اذ وضعت على مسافة (8) م من الجهة اليسرى للرباع وكان ارتفاع عدسة الة التصوير (1.52) م عن مستوى الطبلة وكانت سرعة آلة التصوير الفيديوي (25) صورة/ثانية. تم اعداد استبيان بالمتغيرات الخاصة لقسم النتر وعرضه على السادة الخبراء وتم الاتفاق على المتغيرات الاتية (الارتفاعات، الانحرافات، الازاحات، الزمن والسرعة). تم تسجيل محاولات الرباعين بوساطة آلة تصوير فيديوية نوع (Sony Digital) على شريط فيديو وتم نقل هذه المحاولات على القرص الصلب (Hard disk) الخاص بالحاسوب الالي على شكل ملفات (Files). تم تحليل افضل محاولة ناجحة والتي تمثل (90%) من قدرة الرباع باستخدام البرامج الاتية (Excel-97, Harvard Graphics, Xing, Adobe photoshop, Ward- 97). اما احتساب زمن المراحل والاداء الكلي فقد تم من خلال حساب عدد النقاط التي ثبتت في المسار الحركي للثقل مضروبة بـ (0.04) ثا وتم حساب هذا الرقم من خلال قسمة سرعة آلة التصوير الفيديوية والبالغة (25 صورة/ثانية) على الثانية الواحدة. وتم معالجة البيانات احصائيا باستخدام الوسط الحسابي، الانحراف المعياري، اختبار (ت) والنسبة المئوية.



واستنتج الباحث ما ياتي :

1- وجود اختلاف في قيم بعض المتغيرات الكينماتيكية للاساليب الثلاثة لرفعة النتر.

2- حقق اسلوب النتر الجالس ارتفاعات افضل من اسلوب النتر بفتح الرجلين في المتغيرات (H2, H4).

3- حقق اسلوب النتر الثابت ارتفاعات افضل من اسلوب النتر الجالس في المتغيرات.

4- حقق اسلوب النتر بفتح الرجلين ارتفاعات افضل من اسلوب النتر الجالس في المتغيرات (H5, H6).

5- حقق اسلوب النتر بفتح الرجلين ارتفاعات افضل من اسلوب النتر الثابت في ارتفاعات الثقل (H5, H6).

6- وجود فروق ذات دلالة معنوية في الانحرافات (DV2, DV3) بين اسلوبي النتر الثابت والجالس لصالح اسلوب النتر الجالس، وكذلك تفوق اسلوب النتر الجالس عشوائياً على الاسلوبين الاخرين في باقي متغيرات الانحرافات.

7- حقق اسلوب النتر الجالس ازاحات افضل من اسلوب النتر بفتح الرجلين في المتغيرات (D1, D2, D3).

8- حقق اسلوب النتر الثابت وفتح الرجلين ازاحات افضل من اسلوب النتر الجالس في المتغير (D4).

9- حقق اسلوب النتر الثابت اعلى سرعة في مرحلة الدفع الحقيقي (V3) من اسلوب النتر الجالس، كما سجل اسلوب النتر الجالس اعلى سرعة في مرحلة السقوط (V4) من اسلوبي النتر الثابت وفتح الرجلين.

10- تم التوصل الى بناء نموذج للمسار الحركي للثقل لعينة البحث لاساليب النتر المختلفة.



واوصى الباحث ما ياتي :

1- يفضل استخدام اسلوب النتر الثابت وفتح الرجلين للاعبين الذين يتميزون بامكانيات عالية في مرحلة الدفع، ويفضل استخدام اسلوب النتر الجالس للاعبين ذوي المستوى الضعيف في مرحلة الدفع وقوة عضلات رجلين كبيرة.

2- عند البدء في تدريب الاشبال والناشئين التأكيد على استخدام اسلوبي النتر الثابت والجالس بدلاً من اسلوب النتر بفتح الرجلين للاعبين الذين يعانون من ضعف في اسلوب النتر بفتح الرجلين بشكل عام، واختيار الاسلوب الافضل حسب مواصفاتهم الجسمية بعد فترة من التدريب.

3-التدريب على تمرينات السقوط الى وضع القرفصاء تحت الثقل من على الحمالات وبفتحات مختلفة (ضيقة ، متوسطة ، عريضة) لاسلوب النتر الجالس.

4- التأكيد على تمارين المرونة لمفاصل الجسم وخاصة مفاصل الاكتاف والوركين والركبتين والكاحلين للحصول على اتزان جيد.

5- اجراء دراسة مشابهة على اسلوبي النتر الثابت والجالس تبحث في المتغيرات التي تحصل في زوايا الجسم، وكذلك استخدام منصة قياس قوة رد فعل الارض وايجاد العلاقة بين المتغيرات.

لمياء الديوان
28-12-2007, 12:30 PM
دراسة مدى انتشار وأنواع الأمراض الجلدية لدى رياضيي اندية الموصل الرياضية



الباحثة: غادة عبد الجبار حمودي الوزان

المشرف: ا.م. طبيب عمار عبد الرحمن قبع

جامعة الموصل - كلية التربية الرياضية

2005

هدفت الدراسة الحالية الى:

- تحديد مدى انتشار الامراض الجلدية لدى رياضيي أندية الموصل الرياضية.

- التعرف على انواع الامراض الجلدية التي تصيب الرياضيين والعوامل المحددة لمدى الانتشار حسب نوع الفعالية الرياضية، الفئة العمرية، المستوى التعليمي والمهني .

- التعرف على مدى انتشار ممارسة السلوك الصحي للعناية بالجلد لدى رياضيي اندية الموصل الرياضية.

وقد افترضت الباحثة مايأتي:

- هناك عدد كبير من الامراض والاصابات الجلدية بين رياضيي أندية الموصل الرياضية .

- هناك عدد من العوامل التي تساعد على ظهور وانتشار الأمراض الجلدية بين رياضيي اندية الموصل الرياضية وهي نوع الفعالية الرياضية، الفئة العمرية، المستوى التعليمي والمهني.

- هناك قلة اهتمام بممارسة السلوك الصحي للعناية بالجلد بين رياضيي أندية الموصل الرياضية .

وتضمنت اجراءات البحث استخدام المنهج الوصفي بطريقة المسح انسجاماً مع طبيعة المشكلة، وكما تم اختيار مجتمع البحث بصورة عمدية (رياضيي خمسة اندية رياضية في مدينة الموصل). وقد اجرت الباحثة مجموعة من الاجراءات العلمية والطبية هي:

- استخدام استمارة الاستبيان لجمع معلومات شخصية ورياضية اضافة الى معلومات حول السلوك الصحي للعناية بالجلد.

- اجراء الفحوصات الطبية من قبل فريق العمل المساعد الذي حدد تفاصيله في البحث.

وقد استخدمت الباحثة عدد من الوسائل الاحصائية هي الوسط الحسابي والانحراف المعياري والنسبة المئوية وحدود الثقة واختبار كاي2.

وقد استنتجت الباحثة ماياتي:

- ان الامراض الجلدية واسعة الانتشار بين الرياضيين.

- كانت هناك علاقة واضحة بين ظهور الامراض الجلدية عند الرياضيين والفئة العمرية والمستوى التعليمي والمهني للرياضي، حيث بلغت اعلى نسب اصابة بالامراض الجلدية لصالح الرياضيين المراهقين وغير المتعلمين والعمال.

- ان الرياضيين الاكثر تعرضا للاصابة بالامراض الجلدية هم من بين الرياضيين الذين لايعيرون اهتماما لممارسة السلوك الصحي للعناية بالجلد اسوة باقرانهم الاخرين.

وقد اوصت الباحثة بما يأتي:

- الاهتمام بنظافة وتعقيم جدران ومرافق قاعات التدريب.

- نشر الوعي الصحي بين الرياضيين بغية التخلص من الامراض الجلدية.

- اصدار التوجيهات التي تمنع الرياضي المصاب بمرض جلدي معدٍ من الاشتراك في المنافسات الرياضية.

لمياء الديوان
28-12-2007, 12:31 PM
أثر استخدام المطاولة الهوائية بطريقتي التدريب الفتري منخفض الشدة والمستمر في عدد من المتغيرات الوظيفية والإنجاز في عدو 800 متر



الباحث: عامر محمد سعيد عبد الرحمن المولى

المشرف: أ.م.د أياد محمد عبد الله صالح الزبيدي

جامعة الموصل – كلية التربية الرياضية

2004 م

إن المصادر العلمية تؤكد على أهمية التدريبات الهوائية لعدائي المسافات المتوسطة ومنها عدو 800 متر لدور هذه التدريبات ومساهمتها الفعالة في تطوير الإنجاز في عدو المسافة المذكورة. إن تطوير هذا النوع من المطاولة وتحسين الإنجاز في عدو 800 متر يأتي عن طريق استخدام طرائق متعددة ، وفي البحث الحالي تم الاعتماد على طريقتي التدريب الفتري منخفض الشدة والمستمر للكشف عن أفضلية هاتين الطريقتين في تطوير المطاولة الهوائية ، وبالتالي تحسين الإنجاز في عدو 800 متر ، فضلاً عن الكشف على التغيرات الوظيفية التي تصاحب هذا التطور والمحددة بـ(معدل النبض في أثناء الراحة ، ومعدل النبض بعد عدو 800 متر ، وبعض متغيرات وظائف الرئة).

لذلك تتحدد مشكلة البحث بالتساؤلات الآتية :-

- هل إن تطوير الإنجاز في عدو 800 متر اعتماداً على المطاولة الهوائية يتم عن طريق استخدام التدريب الفتري منخفض الشدة أم عن طريق استخدام طريقة تدريب الحمل المستمر ؟

- ومالتغيرات الوظيفية التي تحدث في معدل النبض قبل عدو 800 متر وبعده وبعض متغيرات وظائف الرئة بعد تنفيذ برنامجين تدريبيين بطريقتي التدريب الفتري منخفض الشدة والحمل المستمر ؟

- ومالفروق بالإنجاز في عدو 800 متر والمتغيرات الوظيفية المذكورة آنفاً بين الطريقتين التدريبيتين ؟

ويهدف البحث الكشف عما يأتي :-

1. أثر استخدام المطاولة الهوائية بطريقة التدريب الفتري منخفض الشدة في الإنجاز في عدو 800 متر .

2. أثر استخدام المطاولة الهوائية بطريقة تدريب الحمل المستمر في الإنجاز في عدو 800 متر .

3. دلالة الفروق في إنجاز عدو 800 متر بين مجموعتي البحث التجريبيتين بعد تنفيذ طريقتي التدريب الفتري منخفض الشدة والحمل المستمر في الاختبار البعدي .

4. أثر استخدام المطاولة الهوائية بطريقة التدريب الفتري منخفض الشدة في بعض المتغيرات الوظيفية .

5. أثر استخدام المطاولة الهوائية بطريقة تدريب الحمل المستمرفي بعض المتغيرات الوظيفية .

6. دلالة الفروق في بعض المتغيرات الوظيفية بين مجموعتي البحث التجريبيتين بعد تنفيذ طريقتي التدريب الفتري منخفض الشدة والحمل المستمر في الاختبار البعدي .

وافترض الباحث ما يأتي :-

1. وجود فروق ذات دلالة معنوية في إنجاز عدو 800 متر بين الاختبارين القبلي والبعدي ولصالح الاختبار البعدي للمجموعة التي تستخدم التدريب الفتري منخفض الشدة لتطوير المطاولة الهوائية .

2. وجود فروق ذات دلالة معنوية في إنجاز عدو 800 متر بين الاختبارين القبلي والبعدي ولصالح الاختبار البعدي للمجموعة التي تستخدم تدريب الحمل المستمر لتطوير المطاولة الهوائية .

3. لا توجد فروق ذات دلالة معنوية في إنجاز عدو 800 متر بين مجموعتي البحث في الاختبار البعدي .

4. وجود فروق ذات دلالة معنوية في بعض المتغيرات الوظيفية بين الاختبارين القبلي والبعدي ولصالح الاختبار البعدي للمجموعة التي تستخدم التدريب الفتري منخفض الشدة .

5. وجود فروق ذات دلالة معنوية في بعض المتغيرات الوظيفية بين الاختبارين القبلي والبعدي ولصالح الاختبار البعدي للمجموعة التي تستخدم تدريب الحمل المستمر .

6. لا توجد فروق ذات دلالة معنوية في بعض المتغيرات الوظيفية بين مجموعتي البحث التجريبيتين في الاختبار البعدي.

واستخدم الباحث المنهج التجريبي لملاءمته لطبيعة البحث الذي أجري على طلاب السنة الدراسية الخامسة في ثانوية الوليد المهنية بقضاء تلعفر للموسم الدراسي 2002-2003، واختيرت عينة البحث والبالغ عددها (20) طالباً بطريقة الاختيار العشوائي باستخدام القرعة، وتم تقسيمهم إلى مجموعتين تجريبيتين بواقع (10) طلاب لكل مجموعة، وبلغت النسبة المئوية لعينة البحث من مجتمع البحث الكلي (26%) وبعد تحقيق التكافؤ بين مجموعتي البحث في متغيرات (العمر ، وطول الجسم ، وكتلة الجسم ، ومعدل النبض في أثناء الراحة، وزمن عدو 800 متر، ومعدل النبض بعد عدو 800 متر) ظهر من خلال إجراء تحليل التباين أنه لا توجد فروق ذات دلالة معنوية بين مجموعتي البحث. وتضمن التصميم التجريبي مجموعتين تجريبيتين ، تخضع كل مجموعة لاختبار قبلي لمعرفة حالته قبل إدخال المتغير التجريبي ، ثم تعرض للمتغير التجريبي ، وبعد ذلك يتم إجراء الاختبار البعدي، فيكون الفرق بين نتائج الاختبارين القبلي والبعدي ناتجاً عن تأثرهما بالمتغير التجريبي .

وقد تضمنت إجراءات البحث الاختبارات والقياسات القبلية المتكونة من قياس معدل النبض في أثناء الراحة ، وقياس متغيرات وظائف الرئة أثناء الراحة وهي (السعة الحيوية القسرية ، وحجم الزفير القسري لثانية واحدة ، والنسبة المئوية للحجم الزفيري القسري ، وحجم التهوية الرئوية القصوى ، وذروة الاندفاع الزفيري ، والاندفاع الزفيري القسري ، والاندفاع الزفيري القسري الوسطي) وتم اختبار عدو 800 متر لعينة البحث فضلاً عن قياس معدل النبض بعد العدو ، وبعدها تم تنفيذ البرنامجين التدريبيين وكما يأتي :

- المجموعة التجريبية الأولى : نفذت التدريب الفتري منخفض الشدة .

- المجموعة التجريبية الثانية : نفذت تدريب الحمل المستمر .

وقد استغرق تنفيذ البرنامجين (12) أسبوعاً بواقع (3) وحدات تدريبية في الأسبوع وبموجات حركة حمل (1:2) في كل دورة متوسطة. وبعد الانتهاء من تنفيذ هذين البرنامجين أجريت الاختبارات والقياسات البعدية باتباع نفس الإجراءات التي اعتمدت في الاختبارات والقياسات القبلية.

وتوصل الباحث إلى الاستنتاجات الآتية :

1. أحدث البرنامج التدريبي الذي نفذ من المجموعة التجريبية الأولى التي استخدمت التدريب الفتري منخفض الشدة تطوراً في إنجاز عدو 800 متر .

2. أحدث البرنامج التدريبي الذي نفذ من المجموعة التجريبية الثانية التي استخدمت تدريب الحمل المستمر تطوراً في إنجاز عدو 800 متر .

3. على الرغم من التطور الذي حدث للمجموعتين في إنجاز عدو 800 متر لم تظهر النتائج فروقاً معنوية بين مجموعتي البحث في الاختبار البعدي ، ولكن أثبتت نسبة التطور أن الإنجاز لدى المجموعة التي استخدمت التدريب الفتري منخفض الشدة هو أفضل من المجموعة التي استخدمت تدريب الحمل المستمر .

4. أحدث البرنامج التدريبي الذي نفذ من المجموعة التجريبية الأولى التي استخدمت التدريب الفتري منخفض الشدة انخفاضاَ في معدل النبض في أثناء الراحة وارتفاعاً بعد عدو 800 متر ، وأحدث البرنامج أيضاً ارتفاعاً في جميع متغيرات وظائف الرئة ارتقى قسم منها إلى مستوى المعنوية وهي (السعة الحيوية القسرية ، والحجم الزفيري القسري لثانية واحدة ، وحجم التهوية الرئوية القصوى ، والاندفاع الزفيري القسري) ولم ترتق باقي المتغيرات إلى مستوى المعنوية .

5. أحدث البرنامج التدريبي الذي نفذ من المجموعة التجريبية الثانية التي استخدمت تدريب الحمل المستمر انخفاضاَ في معدل النبض في أثناء الراحة وارتفاعاً بعد عدو 800 متر ، وأحدث البرنامج أيضاً ارتفاعاً في جميع متغيرات وظائف الرئة ارتقى قسم منها إلى مستوى المعنوية وهي (السعة الحيوية القسرية، والحجم الزفيري القسري لثانية واحدة، وحجم التهوية الرئوية القصوى ، والاندفاع الزفيري القسري) ولم ترتق باقي المتغيرات إلى مستوى المعنوية

6. لم تظهر نتائج البحث فروقاً معنوية في الاختبار البعدي بين مجموعتي البحث في المتغيرات جميعها .

وأوصى الباحث بما يأتي :

1. يمكن للمدربين في ألعاب القوى استخدام طريقة التدريب الفتري بدل الحمل المستمر لتطوير المطاولة الهوائية لدى عدائي مسافة 800 متر لإمكانية إنجاز مقادير كبيرة من العمل في التدريب الفتري أكثر من تدريب الحمل المستمر .

2. ضرورة عناية المدربين بالمطاولة الهوائية فضلاً عن المطاولة اللاهوائية عند تدريب عداءي 800 متر لأهميتها في تطوير مستوى الإنجاز .

3. التأكيد على مدربي العاب القوى لاعتماد القياسات الوظيفية بوصفها مؤشرات للتكيف في الأجهزة الوظيفية للجسم لتأثيرها في كشف مستوى الحالة التدريبية وبخاصة (معدل النبض ، ومتغيرات وظائف الرئة) .

4. إجراء دراسة مشابهة ولكن على تدريبات المطاولة اللاهوائية للكشف عن أثر هذا النوع من المطاولة في الإنجاز في عدو 800 متر .

5. إجراء دراسة مشابهة على فعاليات عدو أخرى وعلى لاعبين متقدمين في عدو المسافات المتوسطة.

لمياء الديوان
28-12-2007, 12:34 PM
علاقة بعض القدرات العقلية بفن الأداء المهاري ومستوى الإنجاز لبعض المهارات الأساسية بالكرة الطائرة لدى لاعبات أندية القطر للدرجة الأولى



الباحث : عدنان هادي موسى بولص حنونا

بإشراف : أ.م.د خالد عبد المجيد الخطيب

جامعة الموصل – كلية التربية الرياضية

2004م

يهدف البحث إلى :-

1. التعرف على العلاقة بين بعض القدرات العقلية وفن الأداء المهاري لبعض المهارات الأساسية بالكرة الطائرة لدى لاعبات أندية القطر للدرجة الأولى .

2. التعرف على العلاقة بين بعض القدرات العقلية ومستوى الإنجاز لبعض المهارات الأساسية بالكرة الطائرة لدى لاعبات أندية القطر للدرجة الأولى .

وللتحقق من أهداف البحث فرض الباحث ما يلي :

1. توجد علاقة معنوية بين بعض القدرات العقلية وفن الأداء المهاري لبعض المهارات الأساسية بالكرة الطائرة لدى لاعبات أندية القطر للدرجة الأولى .

2. توجد علاقة معنوية بين بعض القدرات العقلية ومستوى الإنجاز لبعض المهارات الأساسية بالكرة الطائرة لدى لاعبات أندية القطر للدرجة الأولى .

واستخدم الباحث المنهج الوصفي لملائمته وطبيعة البحث ، وتكونت عينة البحث من (82)لاعبة من لاعبات أندية القطر للدرجة الأولى ، للموسم الرياضي 2003-2004م. وتم التجانس / فيما بينهن في متغيرات (الطول ، الوزن ، العمر والعمر التدريبي). واستخدم الباحث استمارات الاستبيان والاختبارات والمقاييس والملاحظة العلمية كأدوات للوصول إلى تحقيق أهداف البحث . وتم إجراء الاختبارات العقلية والاختبارات المهارية (الانجازية) بفن الأداء المهاري ومستوى الإنجاز لملائمتها لعينة البحث للفترة من 1/2/2004 ولغاية 17/5/2004م .

وقد صمم الباحث استمارة لتقويم فن الأداء المهاري وحدد (10)درجات لكل مهارة من المهارات الأساسية قيد الدراسة وتم إجراء التقويم بعد الانتهاء من إجراء الاختبارات والتصوير الفيديوي للاعبات في يوم الاثنين الموافق 17/5/2004م في قسم الألعاب الفردية في كلية التربية الرياضية من قبل ثلاثة مقومين خبراء في مجال لعبة الكرة الطائرة .

واستخدم الباحث الوسائل الإحصائية آلاتية: الوسط الحسابي، الانحراف المعياري ،معامل الالتواء ،النسبة المئوية ، الصدق الذاتي ، معامل الارتباط البسيط (بيرسون)،معامل الارتباط المتعدد، كوسائل إحصائية لمعالجة النتائج.

وتوصل الباحث إلى الاستنتاجات آلاتية :

1- إن تحقيق لاعبات أندية القطر للدرجة الأولى بالكرة الطائرة للمستوى الجيد بالقدرات العقلية (الانتباه والتصور العقلي والإدراك الحس حركي) فضلا عن فن الأداء المهاري الجيد لهن في مهارات (الإرسال المتموج الأمامي (الأمريكي) ، التمرير من أمام الرأس إلى الأمام ، الاستقبال من الأسفل ، الضرب الساحق المواجه ) أدى إلى وجود العلاقة المعنوية بينها.

2- إن تحقيق لاعبات أندية القطر للدرجة الأولى بالكرة الطائرة للمستوى الجيد بالقدرات العقلية (الانتباه والتصور العقلي والإدراك الحس حركي) فضلا عن مستوى الإنجاز الجيد لهن في مهارات (الإرسال المتموج الأمامي (الأمريكي) ، التمرير من أمام الرأس إلى الأمام ، الاستقبال من الأسفل ، الضرب الساحق المواجه ) أدى إلى وجود العلاقة المعنوية بينها.

3- مع ظهور المستوى الجيد للاعبات أندية القطر للدرجة الأولى بالكرة الطائرة في مهارة الإرسال المتموج الأمامي (الأمريكي) ، إلا إن المستوى غير الجيد الذي ظهرت عليه اللاعبات في بعد التصور الانفعالي أدى إلى وجود العلاقة غير المعنوية بينهما.

4- مع ظهور المستوى الجيد للاعبات أندية القطر للدرجة الأولى بالكرة الطائرة في مهارتي التمرير من إمام الرأس إلى الأمام والاستقبال من الأسفل ، إلا إن المستوى غير الجيد الذي ظهرت عليه اللاعبات في الإدراك الحس - حركي(قوة القبضة) أدى إلى وجود العلاقة غير المعنوية بينهما.

واوصى الباحث ماياتي:

1- الاهتمام بتطوير القدرات العقلية (الانتباه ، التصور العقلي ، الإدراك الحس حركي) التي أظهرت علاقة معنوية بفن الأداء المهاري في الكرة الطائرة للاعبات أندية القطر للدرجة الأولى.

2- الاهتمام بتطوير القدرات العقلية (الانتباه ، التصور العقلي ، الإدراك الحس حركي) التي أظهرت علاقة معنوية بمستوى الإنجاز في الكرة الطائرة للاعبات أندية القطر للدرجة الأولى.

3- التأكيد على تطوير بعد التصور الانفعالي لدى لاعبات أندية القطر للدرجة الأولى وذلك لتأثيره في تطوير فن الأداء المهاري ومستوى الإنجاز بالكرة الطائرة.

4- ألتا كيد على تطوير الإدراك الحس – حركي (قوة القبضة) لدى لاعبات أندية القطر للدرجة الأولى وذلك لتأثيره في تطوير فن الأداء المهاري من جهة ومستوى الإنجاز من جهة أخرى وبالأخص في مهارتي التمرير من أمام الرأس إلى الأمام والاستقبال من الأسفل بالكرة الطائرة.



واقترح الباحث ماياتي:

1- مراعاة نتائج البحث الحالي عند إجراء بحوث مماثلة والاستفادة من المتغيرات الحالية ومن بينها فن الأداء المهاري ومستوى الإنجاز في تطبيقاتها العلمية مع العاب رياضية متعددة على اللاعبات.

2- إجراء بحوث مشابهة للتعرف على نسبة مساهمة كل قدرة عقلية بفن ألداء المهاري ومستوى الإنجاز لدى لاعبات أندية القطر للدرجة الأولي بالكرة الطائرة .

3- أجراء اختبارات دورية لقياس القدرات العقلية وفن الأداء المهاري ومستوى الإنجاز على لاعبات الكرة الطائرة خلال الموسم التدريبي .

لمياء الديوان
28-12-2007, 12:36 PM
اثر استخدام تدريبات الأثقال والبليومترك على القدرة العضلية وبعض المهارات لدى لاعبي كرة القدم الشباب



الباحث: علي زهير صالح حمو النعمان

المشرف: أ. د زهير قاسم حمودي الخشاب

جامعة الموصل – كلية التربية الرياضية

2005م

تكونت فكرة البحث في أعداد منهاجين تدريبين ، الأول منهاج تدريب بالأثقال والثاني منهاج تدريب البليومترك يطوران القدرة العضلية لدى لاعبي كرة القدم ويؤثران بدورهما على أدائهم المهاري ويستند البحث إلى مكونات حمل التدريب أيضاً في تخطيط المنهاجين لتحقيق أهداف البرامج التدريبية النموذجية .

أهداف البحث :

يهدف البحث إلى ما يأتي :

* الكشف عن أثر التدريب بالأثقال في القدرة العضلية وبعض المهارات لدى لاعبي كرة القدم الشباب .

* الكشف عن أثر التدريب البليومتري في القدرة العضلية وبعض المهارات لدى لاعبي كرة القدم الشباب .

* الكشف عن نسب التطور في اختبارات القدرة العضلية والاختبارات المهارية في الأسلوبين .

افترض البحث ما يلي :

* توجد فروق ذات دلالة معنوية بين القياسين القبلي والبعدي لكل من المجموعتين التجريبيتين لصالح القياس البعدي في القدرة العضلية وبعض المهارات لدى لاعبي كرة القدم الشباب.

* لا توجد فروق ذات دلالة معنوية في القياسات البعدية بين المجموعتين التجريبيتين في القدرة العضلية وبعض المهارات لدى لاعبي كرة القدم الشباب.

اجري البحث على عينة من لاعبي شباب نادي الكهرباء بكرة القدم في محافظة نينوى وكان عددهم (28) لاعباً قسموا إلى مجموعتين تجريبيتين بالطريقة العشوائية غير المنتظمة كل مجموعة تتألف من (14) لاعباً وتم توزيع الأسلوبين على المجموعتين بطريقة القرعة فاستخدمت المجموعة التجريبية الأولى أسلوب تدريبات الأثقال والمجموعة التجريبية الثانية أسلوب تدريبات البليومترك،وتم إجراء التكافؤ للمجموعتين في متغيرات العمر والطول والكتلة وبعض الصفات البدنية والمهارية المعنية بالدراسة.

خضعت المجموعتان التجريبيتان لاختبار قبلي ثم نفذ عليهما المنهاجان التدريبيان واستغرق تنفيذ المنهاجين مدة تسعة أسابيع لتطوير القدرة العضلية وبعض المهارات بواقع ثلاث وحدات تدريبية أسبوعيا ، وبذلك يكون عدد الوحدات التدريبية لكل مجموعة (27) وحدة ، ثم اجري بعد ذلك الاختبار البعدي .

وعولجت البيانات إحصائيا باستخدام الوسط الحسابي والانحـراف المعياري واختبار (ت) للعينات المرتبطة واختبـار(ت) للعينات غير المرتبطة والنسبة المئوية وقانون نسبة التطور.

وتوصل الباحث إلى ما يأتي :

* أدى المنهاج التدريبي باستخدام تدريبات الأثقال إلى تطوير القدرة العضلية وبعض المهارات مدار البحث .

* أدى المنهاج التدريبي باستخدام تدريبات البليومترك إلى تطوير القدرة العضلية وبعض المهارات مدار البحث .

لمياء الديوان
28-12-2007, 12:40 PM
أثر استخدام الشبكة التدريبية بأسلوب التدريب الفتري على تطوير بعض المتغيرات الوظيفية والبدنية والمهارية للاعبي الشباب بكرة القدم



الباحث: فارس حسين مصطفى ال حمو

المشرف: أ.م.د كنعان محمود عبد الرزاق

جامعة الموصل - كلية التربية الرياضية

2005

تكمن أهمية الدراسة في تصميم منهج تدريبي مقترح باستخدام الشبكة التدريبية وبأسلوب التدريب الفتري وفق أنظمة إنتاج الطاقة.

أهداف البحث:

- أثر استخدام الشبكة التدريبية على بعض المتغيرات الوظيفية والبدنية والمهارية لدى لاعبي كرة القدم للشباب.

- الفروق في بعض المتغيرات الوظيفية والبدنية والمهارية بين لاعبي المجموعتين التجريبية والضابطة في الاختبارين القبلي والبعدي.

- التعرف على الفروق في المتغيرات لوظيفية والبدنية والمهارية بين المجموعتين التجريبية والضابطة في الاختبار البعدي.



وأفترض الباحث ما يأتي:-

- يؤثر التدريب باستخدام الشبكة التدريبية تأثيرا إيجابياً في بعض المتغيرات الوظيفية والبدنية والمهارية لدى لاعبي كرة القدم للشباب.

- توجد فروق ذات دلالة معنوية في بعض المتغيرات الوظيفية والبدنية والمهارية بين المجموعتين التجريبية والضابطة في الاختبارين القبلي والبعدي ولمصلحة الاختبار البعدي.

- توجد فروق ذات دلالة معنوية في بعض المتغيرات الوظيفية والبدنية والمهارية بين المجموعتين التجريبية والضابطة في الاختبار البعدي ولمصلحة المجموعة التجريبية.



إجراءات البحث:

استخدم الباحث المنهج التجريبي لملاءمته وطبيعة البحث والذي أجري على عينة من شباب نادي سنجار الرياضي بمحافظة نينوى والبالغ عددهم (32)لاعباً بواقع (16)لاعباً لكل من المجموعتين التجريبية والضابطة بعد أن قسموا بالطريقة العشوائية غير المنتظمة،وتم تحقيق التجانس والتكافؤ في متغيرات العمر والطول والوزن وجميع المتغيرات الوظيفية والبدنية والمهارية المعنية بالدراسة وخضعت المجموعتين لتجريبية والضابطة الى اختبار قبلي قبل البدء بتنفيذ المنهاج التدريبي والذي أستمر لمدة (8) أسابيع حيث صمم الباحث (40) وحدة تدريبية بواقع (5) وحدات تدريبية في الأسبوع. وبعد الانتهاء من تنفيذ المنهاج التدريبي اجري الاختبار البعدي باتباع الإجراءات والقياسات نفسها التي اعتمدت في الاختبار القبلي وتم معالجة البيانات إحصائياً باستخدام الوسط الحسابي والانحراف المعياري واختبار (ت) لمتوسطين مرتبطين وغير مرتبطين لعينتين متساويتين.



الاستنتاجات:

- أحدث المنهاج التدريبي المقترح باستخدام الشبكة التدريبية أثرا إيجابياً في المتغيرات الوظيفية والبدنية والمهارية المعنية بالدراسة.

- المنهاج التدريبي المقترح وبأسلوب التدريب الفتري والمستند على أنظمة إنتاج الطاقة يؤدي إلى تطوير المتغيرات الوظيفية والبدنية والمهارية للاعبي الشباب بكرة القدم.

- المنهاج المعد من قبل مدرب المجموعة لم يؤد إلى نتائج طيبة لكونه غير منظم ولا يستند إلى الأسس العلمية الصحيحة.



التوصيات:

- التأكيد على استخدام هذا الأسلوب في التدريب خلال فترات الأعداد العامة والخاصة.

- استخدام المنهج التدريبي المقترح في تدريب فرق الشباب والناشئين بكرة القدم.

- التأكيد على استخدام التدريب باستخدام الشبكة التدريبية في أثناء الوحدات التدريبية الخاصة بالفئات العمرية المختلفة .

- استخدام الشبكة التدريبية بأسلوب التدريب الفتري خلال فترة الإعداد الخاص لأنه يؤدي إلى تطوير المتغيرات الوظيفية والبدنية والمهارية.



المقترحات:

- إجراء دراسة مشابهة باستخدام طرائق تدريبية أخرى عدا التدريب الفتري.

- إجراء دراسة مشابهة باستخدام مساحات محددة أخرى كاللعب في منطقة الجزاء أو اللعب في الدائرة الوسطية أو اللعب في نصف الملعب.

- إجراء دراسة مشابهة باستخدام التدريب بوحدات تدريبية أكثر في الأسبوع الواحــد ة بواقع (8-10) وحدات تدريبية في الأسبوع ولمدة شهر أو شهر ونصف.

طيبه عجام
28-12-2007, 03:44 PM
د.لمياء الديوان


رسائل رائعه مفيده

جزاك الله خير

تحيتي

أ- منصور
29-12-2007, 12:09 AM
الله يعطيك الصحة والعافية على هذا الجهد

خــــالـــــد
29-12-2007, 01:02 AM
لمياء الديوان
ـــــــــــــــــــــــــ ــــــ
الله ينفع بهذه الرسائل الأمّة الإسلامية والعربية

وإن شاء الله تكون مراجع لـ المكتبة الإسلامية

شكراً جزيلاً لك
ـــــــــــــــــــــــــ ــــــ
أخوكـ/خالد

لمياء الديوان
01-01-2008, 06:29 AM
طيبه عجام

مرور طيب وكلمات رائعة

تحياتي لك

لمياء الديوان
01-01-2008, 06:31 AM
أ-منصور

شكرا لمرورك في متصفحي

تحياتي

لمياء الديوان
01-01-2008, 06:33 AM
اخي خالد

http://q6rr.com/uploads/296c9b4684.gif (http://q6rr.com)

غير مسجلlp[,f
15-10-2008, 01:06 AM
تحياتي الرجاءاضافة اسمي لديكم