مابال حرفك

[مروان قدري]

مابال حرفك


كفي المَلامَ وحاذري أن تعتبي=ودعي السؤال ، فإنني حرٌّ أبي
ولئن نطقتُ فذاك من فرط الـمُصا=بِ ، بأمةٍ هجـرت تعاليم النبي
أو إن كتمتُ مشـاعري وحبستها=فلأنَّ في الأحشـاء همَّ اليـعربي
قالتْ -وقد قرأتْ مقالاً فُـهْته -:=ما بال حرفك غـارقاً في اللهـبِ
إني لأخشـى أن تذوق شُواظه=فتـحيل دنيانـا لغمٍّ مُسْـهَبِ
أين التفـاؤل في غدٍ تأمـله=أُنْسيتَه ، أُنْسـيتَ فـنَّ الأدبِ
فدعِ الخلائـقَ للإله و عدْ لنا=قيثــارة تشدو بأحلى الطربِ
كم مرةٍ حلَّقتَ في فلك ( الصبا)=فانقـادت الألحان طوع (المذهبِ)
فضَّلتَ أتراحَ العبادِ وكربَـهم=واخترتَ أنْ تُكوى بنار الكُرَب
هلاَّ رجعتَ إلى القصيد تصوغه=في كلِّ فنٍ هـادئ ومـحبَّبِ ؟
فأجبتها : هل يطعَمُ الشهدَ امرؤٌ=في جوفه مـرُّ الهوانِ الـمتعِب ؟


الصبا : مقام من المقامات السبع في الطرب
المذهب : اصطلاح فني يستخدمه الملحنون .

http://www.arb-up.com/files/arb-up-Dec1/DNS95688.jpg

[هَذْيَّان]

.؛.

.:.


أو إن كتمتُ مشاعري وحبستها // فلأنَّ في الأحشاء همَّ اليعربـي

فأجبتها : هل يطعَمُ الشهدَ امرؤٌ // في جوفه مرُّ الهـوانِ المتعِـب ؟


وهل يطعَمُ الشهد سوى من أحرفكَ
ياأبتي..




متضوعُ ياوالدها ووالدي كالمسك الأذفر
صادق حرفك

وبإبتهالات صادقة أحييّ نبضك

يُشرفني ان أكون اول من يطأ أرضك

[نور حياتي]

،،



مابال ذا الحرف الذي أقرأة ورغماً أحني

مابال ذا الحضور الذي يُرهق الورد والجوري


المتألق

صاحب الحرف المتميز

مروان قدري

سعيدة بقراءتك

تحيتي

[عمر محمد عصام بياسي]

بسم الله الرجمن الرحيم

سيدي الفاضل

ما هذا الحرف

ما هذا الكلام

سحر ما بعده سحر

استهواني سيدي حرفك

فجعلني أنتشي و أحسس على صدري

فكلامك سيدي خارج من نبع لا ينضب

و من فكر اكبر عمالقة الشعر

فلك سيدي مني أنحناءة

لعظمة حرفك

وشعرك

و لك كل الود

مني

[الاسـطــورهـ]

أستاذي ووالدي الروحي..

مروان قدري:

فقط عندك اختار البكم لغة

والصمت طريقة تعبير وربما حياة

فقط سأشير بالصغيرة يدي أن حفظك ربي

وأقف بطول قامتي إحتراماً للحرف وسيده

أذهلتني وربي!!

لا زلت مصره أنا هنا تلميذة في صفوفك السامية

دمت ومن كل شر سلمت.

[عذوبة أنثى]

أستاذي القدير / مروان قدوري

مررت من هنا لأسجل إعجابي بهذا لقلم الرائع


كل الشكر سيدي

احترامي لك

[همس البدر]

مابال حرفك


كفي المَلامَ وحاذري أن تعتبي=ودعي السؤال ، فإنني حرٌّ أبي
ولئن نطقتُ فذاك من فرط الـمُصا=بِ ، بأمةٍ هجـرت تعاليم النبي
أو إن كتمتُ مشـاعري وحبستها=فلأنَّ في الأحشـاء همَّ اليـعربي
قالتْ -وقد قرأتْ مقالاً فُـهْته -:=ما بال حرفك غـارقاً في اللهـبِ
إني لأخشـى أن تذوق شُواظه=فتـحيل دنيانـا لغمٍّ مُسْـهَبِ
أين التفـاؤل في غدٍ تأمـله=أُنْسيتَه ، أُنْسـيتَ فـنَّ الأدبِ
فدعِ الخلائـقَ للإله و عدْ لنا=قيثــارة تشدو بأحلى الطربِ
كم مرةٍ حلَّقتَ في فلك ( الصبا)=فانقـادت الألحان طوع (المذهبِ)
فضَّلتَ أتراحَ العبادِ وكربَـهم=واخترتَ أنْ تُكوى بنار الكُرَب
هلاَّ رجعتَ إلى القصيد تصوغه=في كلِّ فنٍ هـادئ ومـحبَّبِ ؟
فأجبتها : هل يطعَمُ الشهدَ امرؤٌ=في جوفه مـرُّ الهوانِ الـمتعِب ؟


الصبا : مقام من المقامات السبع في الطرب
المذهب : اصطلاح فني يستخدمه الملحنون .

http://www.arb-up.com/files/arb-up-Dec1/DNS95688.jpg



لعمري لو كان الأمر بيدي لما تركتها تكف عن لومك فأفتح صفحاتك ودع حرفك ينسكب عليها رقراقاً بما يطربنا جميعا فيكفي أن تدع قلمك يضع ابداعه ويصوغه لنا مهما كان الهدف

فكلنا مقصرون وهمنا هو همك ولا سبيل لنا الا الدعاء بصلاح الأمة ولكن مهما كان المصاب جلل فذلك لا يجعلنا نتقوقع بين طيات همومنا بل سنعيش حياتنا وفق رواسخ ثابته وسنحمل الرساله ونضمنها ما نكتبه وسنسير خلف مشاعرنا فعد لمنبر الكلمة علك تصيب الهدف يوماً ما لله درك على هذا الابداع
" نص بالفعل يستحق التثبيت "

أستاذنا واديبنا / مروان قدري

سننتظرك دوماً بشوق فتقبل مروري المتقازم أمام حرفك الباذخ

لك خالص تحياتي

[سود العيون]

ما بالُ حـــرفِـكَ يــرْقص كالمطـــر

يفتعــلُ أعراساً شهيــة ..

وجناناً حرفــيــة غنـــاء ..

فتـتـــأهب شغافـــي حالمــة ..

تـرتقــبُ قـــبــــلــة الروح للـــمطر ..

وتنــفلتُ روحي راكضـــة ..

لحظـــةَ ابتلالهـــا ..

بأول قطرة عطر ..

مــُــنسكبــة

من تراتيلِ العاطفـة

والحرفنـة

الــمـُـكتسيــة بــنعناع الفكر

يا سيدي

روحي تدوي بها الأناشيـــد ..

وتـُرتـل من وراءك ..

تلاوة َ عطرٍ ياسمينــيـة ..

ألجمتني بها ..

بــرفقِ هيمنــة لذيذة ..

تــلعقهــا شرايينـــي ..

عسلاً وسُكر ..

وهـا أنـا

أُعـــلـُـن عـن انصياعـي ..

بقيادة الفكر المـُــتمرّس

ويا سيدي ..

هذه كينونتي ..

تـُـــنصت لك

وعلى وجهها ..

ترتسمُ الإبتسامـة ..

وتُــتـمتُـــم روحي بصدق

جداً أفحمتنـا ..


القدير : مروان قدري

لقلبك : وردَ الـــجنة ..


سود.

[يتم]

الفاضل .. مروان قدري
جُزيت خيراً سيدي
أبحرت معك في اللامعقول
فهنيئاً لنا هذه الروعة
وهذا القلم الفد
يسلم فمك
وكلك
ودي

[مروان قدري]

عندما ترسل الشمس أشعتها الدافئة ,

أو يرسل القمر ضياءه الساحر ,

أو يداعب النسيم ذا الجوى المضطرب ,

عندها تتغير حالته وتتبدل .

فيهدأ الفؤاد ، وتسكن الجوارح ، وتقرّ العيون ، وتغمر النشوة والسعادة كيانه .

مثلما اعتراني تماماً وأنا أطالع همساتكم و لمساتكم و ضياءكم وسحركم و .......

فشكراً لكم هذا المرور المتألق في صفحتي

للجميع فائق تقديري واحترامي

دمتم بخير

[السُّلمي]

قالتْ -وقد قرأتْ مقالاً فُهْته -: ** ما بال حرفك غارقاً فـي اللهبِ
إني لأخشى أن تذوق شُواظـه ** فتحيل دنيانـا لغـمٍّ مُسْهَـبِ
أين التفاؤل فـي غـدٍ تأملـهأُ ** نْسيتَه ، أُنْسيـتَ فـنَّ الأدبِ
فدعِ الخلائقَ للإله و عـدْ لنـا ** قيثارة تشدو بأحلـى الطـربِ



القيثارة : مروان قدري

دع كل ذاك
وعد لنا
كي نطرب في قربك
كي نستمتع بحرفك .

كم مرةٍ حلَّقتَ في فلك ( الصبا) ** فانقادت الألحان طوع (المذهبِ)
فضَّلتَ أتراحَ العبـادِ وكربَهـم ** واخترتَ أنْ تُكوى بنار الكُرَب
هلاَّ رجعتَ إلى القصيد تصوغه ** في كلِّ فنٍ هـادئ ومحبَّـبِ ؟
فأجبتها : هل يطعَمُ الشهدَ امرؤٌ ** في جوفه مرُّ الهـوانِ المتعِـب ؟



آه
كم أتعبتني يا مروان
كم اشعرتني في أحرفك
بذاك الجرح الذي
يسكن جوف العباد !



دمت بكل الخيرات

ودامت أحرفك
هادئة منسكبة
من بحرٍ
يرضخ بين أناملك
بكل فن
وبكل جمال.



أخوك السُّلمي

[مروان قدري]

الأستاذ الفاضل / السلمي
جراحنا واحدة ، وآمالنا واحدة , وكتابتك في هذا التعليق المشع يجعلني أعيش في أحضان الأمل الذي أرجو أن يتحقق قريبا .
دمت عزا ورصانة وروحا مشرقة