المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : كبر دماغك



الاهلي الراقي
03-07-2014, 10:30 PM
((((( كل عام وأنتم إلى الله أقرب )))))


وسائل الأعلام سواء المقروءة أو المسموعة أو المشاهدة بالاضافة الى وسائل التواصل الاجتماعي بجميع ميولها وتوجهاتها يجب ان لاتنخر في مجتمعكم يااااااهلاويين ولا تألب فضولكم تجاه ناديكم وإدارة ناديكم ومسؤلي ناديكم ... طالما لم يصدر من مركزكم الاعلامي مايؤيد أو يستنكر او يشجب او امتناع عن الرد
فلي ولكم مصدر .... مالم يتحرك بالردود فأعتبروا وعوا جيدا ان من نشر خبرا يريد هدم لحمتكم وإثارة الفتن
ماينتج عنه زعزعة الثقة داخل وخارج اسوار النادي ...
فالثقة كل الثقة بإداة النادي وادارة المنتدى للتواصل ونقل الاخبار غير ذلك فكما يقولون (كبر دماغك )


عزيزي الاهلاوي ان اردت المعلومة الصحيحة هناك من وضع من الادارة لهذا الغرض فإن أردت العلم خذ العلم من أهل العلم وأنهل العلم والخبر من المورد واترك مايكتب ومايقال إن لم يستند على دليل ومصدر صحيح

بيئة صحية يصبح مجتمعنا إن أوكلنا المهام لأهلها ولم نفتي بما ليس لنا به علم أو خبر فدعوهم يعلمون هم الاجدر والأكفأ في تسيير أمور النادي ، وعلمهم يلاقي القبول في الوقت الراهن ... وهم من يصدرون القرار
وهم أيضاً من يحل المشاكل ... وهم أيضاً من يهمهم النجاح في عملهم فإن لم تساعدوهم في خلق بيئة جاذبه للعمل فأتركوهم وشأنهم .. هم يملكون الخبرة والقدرة على حل أعتى المشاكل .....


فالقضية ليست قضية لاعب غاب عن التمارين ... وهل يغادر أم يواصل القضية أن الاعلام صنع قضية وأصحاب القرار يعون الاهداف من وراء هذه الاخبار المكذوبة ولكن لايستطيعون الرد على كل تغريدة أو خبر أو مانشيت ويتركون عملهم الاساسي في بناء الفريق بمعنى أصح ( مكبرين دماغهم ) فلله درهم

ادارة تمتلك منهجية وتسلسل اداري وفني همهم الاوحد كيف نصل ولم يلتفتوا لمن غرد ومن كتب ومن صدق ومن كذب ... وفي النهاية هناك من يقيم عملهم في نهاية الموسم ... فكن عزيزي الاهلاوي مثاليا في التعامل مع مثل هذه الأمور وكن ساعداً من سواعد البناء لا مساعداً في الهدم ....

أن من يتربص بالنجاح هم من ينتقدون الادارة في مهدها فالحروب النفسية لو كانت على الارض لما رأيناهم في أرض المعركة ولكن المعارك النفسية تسجل دائماً ضد مجهول ...

إدارتنا الموقرة نحن معكم ساعداً بساعد من أجل البناء ننتظر منكم المزيد وإنتظروا منا الوقوف في وجه
كل حاقد يريد أن يفسد ويثنيكم عن مواصلة المشوار ... فلهم منا الصد ولكم منا كل إكبار ....