أهــل الحـديث
03-07-2014, 02:40 AM
أهل - الحديث - حديث شريف - محمد - صلى الله عليه وسلم - قرأن كريم
أبو المعالي: ابن المنجى الحنبلي، يعزو إليه صاحب المبدع والفروع وغيرهما، له النهاية والخلاصة،
هل نجد هذه الكتب على الشبكة؟
__________________________________
هذا التعريف بالإمام من موقع المكتبة الإسلامية:
ابن المُنَجَّى الشيخ الإمام العلامة شيخ الحنابلة وجية الدين أبو المعالي أسعد بن المنجى بن أبي المنجى بركات بن المومل التنوخي المعري ثم الدمشقي الحنبلي .
ولد سنة تسع عشرة وخمس مائة .
وارتحل إلى بغداد بعد أن تفقه على شرف الإسلام عبد الوهاب بن الحنبلي ، فتفقه أيضا على الشيخ عبد القادر ، والشيخ أحمد الحربي .
وسمع من أبي الفضل الأرموي وأنوشتكين الرضواني ، وأبي جعفر أحمد بن محمد العباسي ، وسمع بدمشق من نصر بن مقاتل ، وطائفة .
روى عنه الشيخ موفق الدين ابن قدامة ، وابن خليل ، والضياء ، والزكي المنذري ، والشهاب القوصي ، وابن أبي عمر والفخر بن البخاري ، وجماعة .
ولأجله بنى الرئيس مسمار مدرسته ووقفها عليه وعلى ذريته . وله شعر جيد ، ومعرفة تامة ، وجلالة وافرة .
ألف كتاب "النهاية في شرح الهداية" في عدة مجلدات ، وكتاب "الخلاصة في المذهب" وغير ذلك .
وفي أولاده علماء وكبراء .
توفي في جمادى الآخرة سنة ست وست مائة وله سبع وثمانون سنة.
وقد ولي قضاء حران في دولة الملك نور الدين .
ومات أخوه أبو محمد عبد الوهاب عن غير عقب سنة خمس عشرة وست مائة . روى عنه الفخر بن البخاري عن ابن مقاتل .
أبو المعالي: ابن المنجى الحنبلي، يعزو إليه صاحب المبدع والفروع وغيرهما، له النهاية والخلاصة،
هل نجد هذه الكتب على الشبكة؟
__________________________________
هذا التعريف بالإمام من موقع المكتبة الإسلامية:
ابن المُنَجَّى الشيخ الإمام العلامة شيخ الحنابلة وجية الدين أبو المعالي أسعد بن المنجى بن أبي المنجى بركات بن المومل التنوخي المعري ثم الدمشقي الحنبلي .
ولد سنة تسع عشرة وخمس مائة .
وارتحل إلى بغداد بعد أن تفقه على شرف الإسلام عبد الوهاب بن الحنبلي ، فتفقه أيضا على الشيخ عبد القادر ، والشيخ أحمد الحربي .
وسمع من أبي الفضل الأرموي وأنوشتكين الرضواني ، وأبي جعفر أحمد بن محمد العباسي ، وسمع بدمشق من نصر بن مقاتل ، وطائفة .
روى عنه الشيخ موفق الدين ابن قدامة ، وابن خليل ، والضياء ، والزكي المنذري ، والشهاب القوصي ، وابن أبي عمر والفخر بن البخاري ، وجماعة .
ولأجله بنى الرئيس مسمار مدرسته ووقفها عليه وعلى ذريته . وله شعر جيد ، ومعرفة تامة ، وجلالة وافرة .
ألف كتاب "النهاية في شرح الهداية" في عدة مجلدات ، وكتاب "الخلاصة في المذهب" وغير ذلك .
وفي أولاده علماء وكبراء .
توفي في جمادى الآخرة سنة ست وست مائة وله سبع وثمانون سنة.
وقد ولي قضاء حران في دولة الملك نور الدين .
ومات أخوه أبو محمد عبد الوهاب عن غير عقب سنة خمس عشرة وست مائة . روى عنه الفخر بن البخاري عن ابن مقاتل .