ياســـر
21-12-2007, 11:08 PM
اخواني في منتدى غرابيل لكم مني أرق التحايا وأطيب الأماني
][®][^][®][وكل عام وانتم ومن يعز عليكم بخير][®][^][®][
هذه مقتطفات من كتاب قرأته ونفعني الله به واتمنى لكم ذلك
][`~*¤!||!¤*~`][عش الحاضر][`~*¤!||!¤*~`][
إن كل مانملكه هو الحاضر والمعيار الذي نقيس به راحة البال ومقدار الكفاءة الشخصية يتحدد على حسب قدرتنا على ان نعيش اللحظة الحاضرة ,بغض النظر عما حدث بالامس او مايمكن ان يحدث غدا فإن اللحظة الحاضرة هي التي تحدد موقعك في الحياة . ومن هذا المنطلق يتحدد المعنى الحقيقي للسعادة والرضا في تركيز تفكيرنا على هذه اللحظة التي نعيشها
][`~*¤!||!¤*~`][الترقب][`~*¤!||!¤*~`][
هل لاحظت مرة عند انتظارك سيارة الاجرة فإنها لا تأتي مطلقا؟؟
ربما تجد نفسك تنتظر مكالمة هاتفية لوقت طويل جدا وبعد الانتظار تقرر ان تشغل نفسك بشيء وحينها فقط تأتي المكالمة..
استغل كل الفرص المتاحة لتعيش حياتك وتستمتع بها وعش حاضرك لحظة بلحظة وأنت تنتظر حدوث شيء ما ولا تضيع وقتك فإذا تأخر صديقك عن الموعد المحدد لكي يصطحبك الى مكان ما يمكنك أن تقضي هذا الوقت في قراءة شيء ما مثلا .. فإن قيامك بشيء آخر يخفف عنك الكثير من قلق الانتظار والترقب ز فعدم انشغالك بالانتظار طويلا يجعل الوقت يمر سريعا
][`~*¤!||!¤*~`][التسامح مع الاخرين][`~*¤!||!¤*~`][
البعض يفهم التسامح بطريقة معكوسة .فهم يظنون انهم اذا لم يسامحوا أمهم على مافعلته فإن المشكلة بذلك سوف تكون مشكلتها وانها هي من تعاني. ولكن هذه ليست الحقيقة فالمشكلة ليست بأمهم ولكنها مشكلتهم هم فعندما نمتنع عن التسامح مع الاخرين فاننا نحن من سيعاني كثيرا ففي معظم الوقت لا يدرك هؤلاء المخطئون في حقنا ما يدور في خاطرنا ويعيشون حياتهم وهم لا يشعرون بانهم مذنبون في حقنا بينما نكون نحن في إرهاق عصبي شديد
إن إلقاء اللوم على الاخرين والشعور بالذنب أمران خطيران ومدمران على حد سواء فعندما نلوم الاخرين ونلوم انفسنا فالامر في أيدينا .. إما ان نعيش الحياة ونستمتع بحاضرها أو ان نصبح أسرى في يد الماضي وأحزانه
هذا غيظ من فيظ وانصحكم بقراءة ( كن سعيدا ) للكاتب اندرو مثيوس
لانه يعالج كثير من القضايا الشخصية في الحياه اليومية
دمتم بود ,,
][®][^][®][وكل عام وانتم ومن يعز عليكم بخير][®][^][®][
هذه مقتطفات من كتاب قرأته ونفعني الله به واتمنى لكم ذلك
][`~*¤!||!¤*~`][عش الحاضر][`~*¤!||!¤*~`][
إن كل مانملكه هو الحاضر والمعيار الذي نقيس به راحة البال ومقدار الكفاءة الشخصية يتحدد على حسب قدرتنا على ان نعيش اللحظة الحاضرة ,بغض النظر عما حدث بالامس او مايمكن ان يحدث غدا فإن اللحظة الحاضرة هي التي تحدد موقعك في الحياة . ومن هذا المنطلق يتحدد المعنى الحقيقي للسعادة والرضا في تركيز تفكيرنا على هذه اللحظة التي نعيشها
][`~*¤!||!¤*~`][الترقب][`~*¤!||!¤*~`][
هل لاحظت مرة عند انتظارك سيارة الاجرة فإنها لا تأتي مطلقا؟؟
ربما تجد نفسك تنتظر مكالمة هاتفية لوقت طويل جدا وبعد الانتظار تقرر ان تشغل نفسك بشيء وحينها فقط تأتي المكالمة..
استغل كل الفرص المتاحة لتعيش حياتك وتستمتع بها وعش حاضرك لحظة بلحظة وأنت تنتظر حدوث شيء ما ولا تضيع وقتك فإذا تأخر صديقك عن الموعد المحدد لكي يصطحبك الى مكان ما يمكنك أن تقضي هذا الوقت في قراءة شيء ما مثلا .. فإن قيامك بشيء آخر يخفف عنك الكثير من قلق الانتظار والترقب ز فعدم انشغالك بالانتظار طويلا يجعل الوقت يمر سريعا
][`~*¤!||!¤*~`][التسامح مع الاخرين][`~*¤!||!¤*~`][
البعض يفهم التسامح بطريقة معكوسة .فهم يظنون انهم اذا لم يسامحوا أمهم على مافعلته فإن المشكلة بذلك سوف تكون مشكلتها وانها هي من تعاني. ولكن هذه ليست الحقيقة فالمشكلة ليست بأمهم ولكنها مشكلتهم هم فعندما نمتنع عن التسامح مع الاخرين فاننا نحن من سيعاني كثيرا ففي معظم الوقت لا يدرك هؤلاء المخطئون في حقنا ما يدور في خاطرنا ويعيشون حياتهم وهم لا يشعرون بانهم مذنبون في حقنا بينما نكون نحن في إرهاق عصبي شديد
إن إلقاء اللوم على الاخرين والشعور بالذنب أمران خطيران ومدمران على حد سواء فعندما نلوم الاخرين ونلوم انفسنا فالامر في أيدينا .. إما ان نعيش الحياة ونستمتع بحاضرها أو ان نصبح أسرى في يد الماضي وأحزانه
هذا غيظ من فيظ وانصحكم بقراءة ( كن سعيدا ) للكاتب اندرو مثيوس
لانه يعالج كثير من القضايا الشخصية في الحياه اليومية
دمتم بود ,,