المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : أخبار الزعيم الملكي ليوم الاحد 1 / 9 / 1435 هـ من الصُحف



االزعيم الهلالي
29-06-2014, 05:00 AM
http://upload.alhilal.com/img/019/b3asmla-a2.png

http://files.alhilal.com/images/55538389041900687565.png

إعداد : yazed alhilali

http://upload.alhilal.com/img/019/Fasil-Anews.png

http://upload.alhilal.com/img/019/jazirh-zae.jpg

المنصور يجتمع بمدرب أولمبي الهلال ويسلمه تقارير اللاعبين

http://www.al-jazirah.com/2014/20140629/sp_183_1.jpg


كتب - عبدالله الحنيان:

اجتمع مدير الفريق الكروي الأولمبي بنادي الهلال «سعد المنصور» مساء أمس الأول بمدرب أولمبي الهلال الجديد الروماني «بنيت ماريوس سيبريا» في مقر النادي؛ وذلك للاطلاع على جميع الأمور المتعلّقة بالفريق، إذ سلّم الجهاز الإداري كافة التقارير الخاصة بلاعبي الفريق، وسيناقش «سيبريا» مع مدير الجهاز الفني لفريق الهلال الأول لكرة القدم الروماني «لورينت ريجيكامف» كافة الجوانب المتعلّقة بتحضيرات فريق الهلال الأولمبي لكرة القدم لمنافسات الموسم الرياضي المقبل، وفي نهاية الاجتماع تجوّل «سيبريا» برفقة «المنصور» على كافة المرافق المخصّصة للفريق الأولمبي، وتشمل غرف الملابس والمكاتب الخاصة بالجهازين الفني والإداري.


http://upload.alhilal.com/img/019/Fasil-news.png

بكل تجرد

http://www.al-jazirah.com/2014/20140629/2057.jpg

سليمان الجعيلان

عبدالله بن مساعد القوي الأمين

تركة ثقيلة وملفات كثيرة ومهمة كبيرة تنتظر الرئيس العام لرعاية الشباب الأمير عبدالله بن مساعد الذي يعتبر ابن الرياضة وأحد خبرائها المطلعين على أدق تفاصيلها والعارفين بكل مشاكلها وإشكالياتها، ويعد من أهم صناع استثماراتها وهو ما يدعو إلى التفاؤل والاستبشار بنقلة نوعية للرياضة السعودية التي تدهورت وتراجعت كثيراً في السنوات الأخيرة!!.. وهذا لا يخفى على الجميع، فالكل يعيشه ويعايشه وهو ما شعرت به القيادة الحكيمة، فأصدر خادم الحرمين الشريفين- حفظه الله- أمره الكريم بتولي الأمير عبدالله بن مساعد هموم وآمال قطاع الرياضة والشباب لكي يعيده للواجهة من جديد ولاسيما أن الرياضة السعودية علتها الأكيدة في الإدارة الرياضية!!.. فهذه المشكلة أزعم انه تم حلها بوجود الأمير عبدالله بن مساعد على رأس الهرم الرياضي لأنه رجل إداري وقيادي من الدرجة الأولى، ولديه العديد من الصفات العملية المطلوبة للنهوض بالرياضة السعودية خاصة بعد نجاحه في المهام التنظيمية والاستثمارية التي أوكلت له سابقاً مما يؤكد انه الرجل المناسب في المكان المناسب وفي الوقت المناسب لأنه واكب أمر خادم الحرمين الشريفين بإنشاء (11) إستادا رياضياً في مناطق مختلفة من المملكة، وهذا يحتاج إلى رجل بقيمة وتجربة الأمير عبدالله بن مساعد في دقة وسرعة إنجاز المهمة!!.. بصراحة ومن باب المصارحة والمكاشفة مع سمو الرئيس العام الجديد لرعاية الشباب لا بد أن يعلم الأمير عبدالله بن مساعد أن المهمة أصعب مما يتصورها لكي يغير الصورة السيئة عن الرئاسة العامة لرعاية الشباب التي التصقت بها بسبب التقليدية والنمطية التي تعمل بها رعاية الشباب والرتابة والروتين المسيطر على أداء رعاية الشباب مما أثر على نتائج وإنجازات الاتحادات الرياضية في المشاركات الخارجية وتسبب في تراجع الرياضة السعودية في معظم الألعاب، وأصبح حضورها مخجلا لنا عند الآخرين في المنافسات الدولية!!.. أيضاً ومن باب المصارحة على الرئيس العام الجديد أن يبذل جهودا مضاعفة في إنهاء الملفات العالقة والمشاريع المتعثرة التي عرفت بها رعاية الشباب وأصبحت بصمة في جبين الرئاسة خاصة بعد (فضيحة) عدم انتهاء (ترميم) مدرجات ملعب الأميرعبدالله الفيصل في جدة منذ موسمين، وبالمناسبة أقترح على الأمير عبدالله بن مساعد أن يستحدث إدارة أو جهازا خاصا ومستقلا لمتابعة سرعة إنهاء وجودة إنجاز المشاريع والمرافق التابعة لرعايةالشباب وتشغيلها وصيانتها ويكون بإدارة وإشراف الرئيس العام بشكل مباشر وتحت مسؤوليته حتى لا تتكرر الأخطاء السابقة!!.. كذلك من باب المكاشفة مع الرئيس العام الجديد عليه أن يسعى وبقوة إلى استعادة هيبة وقوة وعدالة الرئاسة العامة لرعاية الشباب وذلك من خلال تطبيق أنظمتها ولوائحها على جميع الأندية وكل المسئولين والعاملين تحت لوائها بدون (استثناء) أو مجاملة لأي كائن من كان وأعني هنا (الشخصيات الاعتبارية) التي اعتادت على لغة التحدي من خلال المقولة المشهورة (سنسجل ونسجل ونسجل) حتى تعود المنافسة الشريفة إلى ميادين الملاعب ويقضي على ما يطرح بأن البطولات أصبحت تطبخ في المكاتب!!.. أخيراً كان الوسط الرياضي محبطا ومحتقنا بسبب ما يحدث فيه من تجاوزات واستثناءات لبعض الأندية والشخصيات ولكن ما يُثلج الصدر أن الرياضة السعودية أضحت في أياد أمينة وصادقة وقوية في إرساء الحق وحفظ الحقوق، لذا تحولت كل تلك الإحباطات السابقة إلى آمال كبيرة وطموحات عالية بعد تعين الرجل النزيه والرزين الأمير عبدالله بن مساعد رئيساً للرئاسة العامة لرعاية الشباب وصدق الله العظيم القائل في كتابه الكريم {إِنَّ خَيْرَ مَنِ اسْتَأْجَرْتَ الْقَوِيُّ الْأَمِين} (القصص: 26).

الرياضيون ورمضان وتويتر

اليوم هو أول أيام شهر رمضان المبارك شهر الرحمة والغفران أسأل الله أن يتقبل من الجميع صالح الأعمال والطاعات وهنا لدي وقفة في فهم البعض لخصوصية شهر رمضان الخاطئة في الابتعاد عن بعض التصرفات السيئة في رمضان فقط لأن ألئك البعض يعتقد أن أعراض الناس ولحومهم تُحرم في رمضان فقط فتجدهم مشكورين وفي رمضان فقط يبتعدون عن سباب الآخرين وقذفهم!!.. هذا الفهم الخاطئ شاهدته وشهدت عليه من خلال ما يمارسه بعض الرياضيين في برنامج التواصل الاجتماعي تويتر الذين بقدرة قادر تتحول كل تغريداتهم في رمضان إلى رسائل دينية هادفة ونصائح اجتماعية مفيدة ولكن ما أن يُعلن عن رؤية هلال شهر شوال حتى تعود حليمة لعادتها القديمة فيعودون ويطلقون العنان لتغريداتهم وسبابهم وقذفهم للآخرين بدون رادع ذاتي أو احترام لحرمة أعراض الناس!!.. حقيقة أتعجب من أناس ولدوا وتربوا على الفطرة الإسلامية السمحة ويتساهلون بقذف وشتم غيرهم بكل سهولة مع أنهم يعلمون جيداً بأن رب رمضان هو رب بقية الشهور ولحوم الناس وغيبتهم وقذفهم بما ليس فيهم محرم في غير رمضان كما هو في رمضان، لذا أدعو هؤلاء إلى استغلال رمضان في تنمية وغرس تفادي سب وشتم وقذف الآخرين في رمضان والاستمرار في التورع عن أعراض الناس حتى في غير رمضان!!.

هذا ملكنا من يباهينا بملك

نثر خادم الحرمين الشريفين- حفظه الله- العديد من الجواهر في أماكن مختلفة في أرجاء الوطن ونشر- حفظه الله- البسمة والسعادة على محيا أبنائه الرياضيين وغيرهم في مختلف مناطق الوطن عندما أمر ببناء إحدى عشرة لؤلؤة رياضية على أعلى طراز وأفخم تصميم لتضيء العديد من مدن مملكتنا الحبيبة وتضاهي أكبر وأجمل الاستادات في جميع الدول المتقدمة والمتطورة في المنشآت الرياضية فحق لنا نحن أن نباهي بملكنا وقائدنا ووالدنا عبدالله بن عبدالعزيز.. فألف ألف ألف شكر أبا متعب


http://upload.alhilal.com/img/019/Fasil-news.png

صح لسانك


* الأمير عبدالله بن مساعد رئيسا لرعاية الشباب
عنوان صحفي

- الرجل المناسب في المكان المناسب.

* هجر يكسب الفيصلي في تركيا
عنوان صحفي

- معسكرات سياحية.

* اوضاع الشعلة تثير مخاوف محبيه
عنوان صحفي

- ما عليه خوف طالما الدداسن واجد.


http://upload.alhilal.com/img/019/Fasil-news.png

فواصل


- استقبل الوسط الرياضي والشبابي صدور الامر الملكي الكريم بتعيين سمو الامير عبدالله بن مساعد رئيسا للرئاسة العامة لرعاية الشباب بكثير من الفرح والسعادة لما عرف عن سموه من كفاءة عالية كإداري وقائد ولما لسموه من خبرة كبيرة وتجربة ثرية في الادارة الرياضية مما سيكون له انعكاس ايجابي كبير على تطوير العمل داخل منظومة الرئاسة العامة لرعاية الشباب والهيئات الشبابية والرياضية المرتبطة بها.

* *

- سمو الامير نواف بن فيصل غادر موقعه في الرئاسة العامة لرعاية الشباب بعد أن قدم عملا مميزا بكل اخلاص وتفان، وشهدت الحركة الرياضية والشبابية خلال فترة عمله تطورا لافتا، وقد جاء التغيير كأمر طبيعي بهدف استمرار العمل ومواصلة التطوير برؤية جديدة وبما يتوافق مع متطلبات المرحلة الحالية والمستقبلية.

* *

- اخطأ لاعب الاورغواي سواريز بعضه المدافع الايطالي كيلني ولكن عقوبة الفيفا جاءت قاسية جدا. بطرده من المونديال وايقافه تسع مباريات. محبو سواريز غاضبون من القرار بينما يؤكد المتمسكون بمبادئ اللعب النظيف والاخلاق الرياضية ان العقوبة مستحقة ويجب ان يقف الفيفا بصرامة امام هذه التصرفات حفاظا على كرة القدم ومنافساتها الشريفة.

* *

- تطوير لوائح الاندية وتفعيل الانتخابات بشكل فعلي وليس صوري من الاولويات التي تنتظر سمو الرئيس العام لرعاية الشباب الامير عبدالله بن مساعد . كما ان اسلوب تعيين ادارات بعض الاندية بالتكليف يجب تجاوزه نهائيا لتسببه في احداث انشقاقات وصراعات داخل الاندية.

* *

- الفرحة العربية الكبرى بتأهل المنتخب الجزائري في المونديال كانت مشهودة من الخليج للمحيط وكان التفاعل مع ذلك التأهل الذي جاء على حساب المنتخب الروسي شاملا كل الفئات والشرائح المجتمعية وليس الرياضيين فقط. مما يؤكد اهمية الرياضية والكرة على مستوى العالم اجمع.

* *

- بعض الفرق عادت من معسكراتها الخارجية استعدادا للموسم الجديد وبعض الفرق لم تبدأ استعداداتها بعد..!! اختلاف في الرؤى بين مسيري الاندية، ولكن يبقى الاستعداد المبكر افضل بكثير ونتائجه تظهر ايجابية على الفرق على المدى الطويل.


http://upload.alhilal.com/img/019/Fasil-news.png

كاريكاتير
رشيد السليم

http://www.al-jazirah.com/2014/20140629/slim.jpg

http://upload.alhilal.com/img/019/Fasil-news.png

http://upload.alhilal.com/img/019/alread-zae.jpg

في تحقيق أجرته «دنيا الرياضة» بعد الأمر الملكي (2-2) ..
الرياضيون بصوت واحد: الاستثمار الرياضي والكوادر الشابة سيطوران رياضتنا.. وبيئة الملاعب وعقود صيانتها تحتاجان لالتفاتة

http://s.alriyadh.com/2014/06/29/img/137334933211.jpg

الرياض - سعدون العويمري وتركي الغامدي وعماد الصائغ وبندر العبيد ومرشد الخالدي وصالح الحبيشي ورمضان المتعب

انتهت علاقة الأمير نواف بن فيصل بالرئاسة العامة لرعاية الشباب وأسندت المهمة للأمير عبدالله بن مساعد بأمر ملكي صدر أول من أمس (الخميس)، ويعول الرياضيون كثيراً على الرئيس الجديد في المرحلة المقبلة، إذ ينتظر الأمير عبدالله بن مساعد عمل كبير لإصلاح بعض الأخطاء السابقة وتطوير الرياضة السعودية بما يتناسب مع الدعم الكبير التي تحظى به من قبل حكومتنا الرشيدة.

«دنيا الرياضة» استقصت آراء عدد من الرياضيين السعوديين والشباب بعد تعيين الأمير عبدالله بن مساعد رئيساً عاماً لرعاية الشباب وطرحت عليهم سؤالاً مفاده «ماذا تنتظرون وتطلبون من الرئيس الجديد؟»، فخرجت لكم بالتقرير التالي:

البكر: نريدها وزارة إعلام بالإنجازات

الاعلامي الرياضي عبدالعزيز البكر اختصر مطالباته عندما قال: «أتمنى ان تكون الرياضة وزارة إعلام بالإنجازات، الملك فهد بن عبدالعزيز -يرحمه الله- قال ذات يوم لو صرفت على وزارة الإعلام 20 عاما لن تحقق ما حققه المنتخب السعودي في عهده».

النوفل: الاستثمار سيجذب الشباب للرياضة

مدير المركز الإعلامي بنادي الشباب سابقاً طارق النوفل كانت له مشاركة بهذا الخصوص إذ قال: «تعيين الأمير عبدالله بن مساعد هو أجمل خبر رياضي، أتمنى أن يوجد لنا بيئة رياضية جاذبة للشباب السعودي بعيداً عن التنظير، البيئة الاستثمارية هي التي تصل إلى مطالب الشباب، وبحكم أن الرئيس الجديد اسثماري في المقام الأول سيكون من أولى اهتماماته الاستثمار الحقيقي في قطاع الشباب، الأمير عبدالله بن مساعد ترأس ملف الخصخصة في وقت سابق وقد يكون لهذا الملف نصيب وأن يفعل ويتم إقراره في القريب العاجل».

الفهيد: ملاعب الفئات السنية هي الحل

وسرد إداري منتخب الشباب لكرة القدم وعضو مجلس ادارة التعاون سابقا اللاعب الدولي السابق عبدالعزيز الفهيد عدة مطالب، وقال :»آمل الاسراع في إنجاز المنشآت الرياضية والاستفادة من الكوادر الموجودة حتى لو كانت أجنبية، كما أود تكثيف ملاعب الفئات السنية مثل دول الجوار كقطر والإمارات، ويجب ألا تغفل إقامة ورش العمل وتخصيص ميزانيه للفئات السنية، ودراسة أسباب إخفاقات المنتخبات والسعي لإيجاد ابرز وأسرع الحلول للعودة مجددا واعتلاء منصات التتويج».

زمزمي: تغيير الفكر القديم مطلب ضروري

وقال الاعلامي ريان زمزمي: «الحمل سيكون ثقيلاً على الرئيس الجديد، تطلعات الشارع الرياضي كثيرة وعديدة، كرة القدم وحدها تحتاج إلى عمل كبير فكيف سيكون الحال مع بقية الاتحادات الرياضية، سألخص مطالباتي في نقاط عدة أبرزها أن يبدي اهتماماً خاصاً بالمرافق داخل الملاعب الرياضية، وأن يدعم مراكز الأحياء في المملكة وأن يساهم في إنشاء تلك المراكز التي تخدم شباب الوطن، تغيير الفكر القديم الذي تسير فيه الرئاسة أمر ضروري، هنالك كوادر شابة لابد أن تمنح الفرصة فالوقت حان للاستفادة منها وأن يقول الرئيس الجديد لتلك الأسماء شكراً لكم حان الوقت لتغييركم بشباب واعد».

الربيعان: نطمح في تحسين بيئة الملاعب

ويتمنى الاعلامي مشعل الربيعان أن تتحسن بيئة الملاعب حتى تصبح رافداً مالياً للأندية، وأضاف على ذلك مطالبات عدة أبرزها «وضع نظام مؤسساتي واضح المعالم للأندية، وإجبار الأندية على تخصيص جزء من ميزانياتها للألعاب المختلفة، وتفعيل الشراكة مع وزارة التربية والتعليم، وإحلال وظائف الرئاسة العامة لرعاية الشباب بعقول شابة ومبتكرة، وإنهاء مقرات الأندية المتعثرة من أعوام، وحث القطاع الخاص على بناء أندية في الأحياء، ورفع سقف رواتب موظفي اتحادات الألعاب المختلفة وتفريغهم، وزيادة عدد حلبات سباق السيارات في المملكة، وجلب خبراء ومستشارين في جميع الاتحادات الرياضية».

مشبب: استفيدوا من الدول المتطورة رياضياً

من جانبه، اعتبر الإعلامي عبدالرحمن مشبب بأن المهمة لن تكون سهلة على الرئيس العام الجديد الأمير عبدالله بن مساعد، خصوصاً في السنة الأولى لرئاسته، وقال: «أعتقد أن زيادة ميزانية الاتحادات الرياضية عن طريق الاستثمار وهي ما يجيده الأمير عبدالله بن مساعد، وتفعيل مشروع خصخصة الأندية تدريجياً أهم المشاريع التي لابد أن يبدأ بها، إضافة إلى استغلال قرار خادم الحرمين الشريفين بإنشاء 11 استاداً رياضياً بان تكون الملاعب بيئة جذابة للجماهير من ناحية المنشأة، والاستفادة من الدول التي تطورت رياضتها سريعاً».

العتيق: حل تأخير مستحقات الأندية

وزاد عضو مجلس ادارة نادي التعاون السابق عبدالعزيز العتيق، قائلاً:»آمل من الرئيس العام الجديد الاهتمام أكثر بمشاريع الرئاسة خصوصاً منشآت الأندية المعتمدة والتي مضى على موعد تسليمها أشهر وفي مقدمتها التعاون، كما نتطلع لحسم موضوع تأخير مستحقات الأندية وكيفية إيجاد رعاة للمنتخبات والأندية ذات الدخل المحدود».

العقلا: ابتعثوا الشباب لدراسة الرياضة!

ويقول الطالب المبتعث في الولايات المتحدة الأمريكية لدراسة ماجستير إدارة أعمال MBA مشعل العقلا: «الرئيس الجديد تقع على عاتقه مطالبات عدة من أهمها دعم المنافسة الشريفة والعادلة بين جميع الأندية دون إعطاء المجال لأحد في أن يتحيز لأي نادٍ، والقضاء على التحزبات داخل لجان الاتحادات الرياضية وبالذات اتحاد القدم، ودعم المستثمرين للدخول إلى المجال الرياضي والعمل على وجود راعي لكل ناد، وإعطاء المجال للكوادر الشابة للابتعاث لدراسة كل ما يساعد على تطوير القطاع الرياضي داخل المملكة فأنا مثلاً كان لدي طموح كبير في دراسة إدارة أعمال رياضية في الخارج حتى أعود وأخدم وطني من خلال العمل في الرئاسة العامة لرعاية الشباب إلا أن تخوفي من المستقبل وعدم تقدير شهادتي من المسؤولين والأمان الوظيفي أجبرتني على أن أغير توجهي».

الغامدي: صيانة المدن الرياضية

الطالب الجامعي الذي يدرس الهندسة رامي الغامدي قال: «مطالبنا من الرئيس العام كثيرة، لعل أهمها سرعة حسم ملف الخصخصة وانهاء معاناة مشاريع الأندية المتعثرة وأيضاً الانتظام في صرف مستحقات الأندية دون تأخير كما درج في السابق، كما أناشد بشركة رائدة تتولى عملية صيانة المدن الرياضية والملاعب فما يجنيه مقاولو المنشآت حالياً لايتوازى مع ما يقدمونه لنا».

الصقعبي: الاحتياجات الخاصة بحاجة للدعم

وأضاف اخصائي العوق الفكري فهد الصقعبي، قائلاً: «أريد من الرئيس العام لرعاية الشباب الجديد الأمير عبدالله بن مساعد أن تكتمل العبارة (رياضي اجتماعي ثقافي) التي كانت ولازالت شعاراً فقط موضوعاً على شعارات الأندية، كما أتمنى وآمل إعطاء ذوي الاحتياجات الخاصة حقهم من الدعم والمنشآت والمشاركات بشكل أكبر مما كان، فلهم حقوق كثيرة مفقودة وأود أن يستفيدوا من البرامج الرياضية ويخصص لهم برامج وحلقات لحل مشاكلهم».

الجارالله: التسويق الرياضي سيطور رياضتنا

أحمد بن صالح الجارالله المتخصص في إدارة التسويق رصد المطالب، بقوله :»أتمنى أن يرى مشروع الخصخصة النور وأن تكون هنالك لجان فعلية لكيفية التسويق الرياضي والاستثمار بالشكل المناسب الذي يعكس مدى قوة رياضتنا التي تعاني وتئن من ضعف التسويق الذي اضعف مكانتها عالمياً كعلامة، كما أناشد بتفعيل منافذ البيع بالملاعب وتهيئة الأجواء المناسبة والتغذية التي تواكب الملاعب العالمية».

الوايلي: الحياد ومدرب المنتخب

وبين أحمد الوايلي أنه يريد من الرئيس العام الجديد مطالب عدة، وقال: «أن يكون حيادياً مع جميع اﻻندية، وان يكون قرار مدرب المنتخب مرتبط به مباشرة وأن يقضي على الأشخاص المتنفذين بالاتحادات وأن يكون عمل كل عضو بحسب اختصاصه وليس بحسب سلطته، وأن يحفظ حقوق اﻻندية الصغيرة من تسلط بعض أعضاء الاتحادات وأن يقضي على تمييع قضايا اﻻندية الصغيرة بالاتحاد وبالذات عندما تكون مع أندية كبيرة».

الحسن: لا عذر لعدم تطبيق الخصخصة

وأردف أحمد الحسن حول المطالبات بقوله: «آمل سرعة حسم موضوع الخصخصة فلا اعتقد أن هنالك عذرا، الكرة باتت بملعب الرئيس العام الجديد فهو من كان يقود ويتولى ملفها، كما أطالب بحل جميع اللجان وإقامة انتخابات لأصحاب الشهادات الرياضية المختصة عدا لجنة الاحتراف فوحدها من يعمل».

الشمري: إيجاد رعاة للأندية وإنجاز المنشآت

وتحدث حاتم الشمري، فقال: «أتمنى وضع آلية معينة لصرف مستحقات الأندية والحرص على إيجاد الرعاية للأندية ذات الدخل المحدود التي لا تملك رعاية، كما أود الاهتمام بالمنشآت المتأخرة للأندية وسرعة انجازها للاستفادة منها، ولا أنسى مضاعفة الاهتمام بالفئات السنية والمنتخب كونه أصبح بعيداً عن جميع المحافل وسرعان ما يغادر أي استحقاق».

الرشيدي: الخصخصة الملف الأهم

وأشار الإعلامي عيد عبيد الرشيدي إلى ان خصخصة الأندية هو الملف المهم في الرياضة السعودية خلال المرحلة المقبلة وقال: «الرياضة أصبحت ليست مجرد ثقافة للشعوب بل تعدت هذه الحدود وأصبحت لغة استثمارية بحتة ولهذا يتوجب أن تُمنح الأندية سهولة في الاستثمار حتى تتمكن من المضي في الخصخصة في حالة تطبيقها والتي ستكون عاملا مساعدا في النهوض بالرياضة المحلية».

نواف: الرياضة المدرسية والأحياء مليئة بالمواهب

وقال نواف الغامدي: «القرار جاء في الوقت المناسب، الرياضة السعودي بمختلف الألعاب تعاني كثيراً حتى أن حالها أصبح متدهوراً، الشباب هم الفئة الأهم في بلادنا والرياضة تعد متنفساً لهم، نحن بحاجة إلى أن تتعاون الرئاسة العامة لرعاية الشباب مع جميع القطاعات لإنشاء ملاعب رياضية في الأحياء لا تقتصر على ملاعب كرة القدم فقط وتنظيم دورات وبطولات فيها فالأحياء فيها مواهب كثيرة، أيضاً اتمنى أن أرى تعاون بين الرئاسة ووزارة التربية والتعليم فالمدارس مليئة بالمواهب التي تستحق أن يُلتفت لها وأن تصقل من قبل المتخصصين فأغلب نجوم الكرة السعودية في الزمن الجميل كانت بدايتهم من المدرسة، بلادنا بحاجة أيضاً إلى استضافة مسابقة كبرى مثل كأس أمم آسيا وأتمنى من الأمير عبدالله أن يبدأ العمل على ذلك خصوصاً وأن تعيينه يتزامن مع القرار الملكي بإنشاء 11 استاداً رياضياً، هنالك ملفات عدة لابد من الالتفات لها لكنها اشبعت طرحاً في الإعلام كالاستثمار والخصخصة وبيئة الملاعب وإنجاز المشاريع المتعثرة وغيرها».

الراجح: الاتحادات الرياضية تحتاج للعمل

وتحدث عبدالله الراجح عن مطالبه فقال: «الرئيس الجديد نعقد عليه آمالاً عريضة لإنجاز ماكان متعثراً وتطوير ما يستحق والقضاء على السلبيات، العمل كبير ويحتاج إلى وقت ولن ننتقده أو نحاسبه باكراً، أتمنى أن يلتفت أولاً لملف خصخصة الأندية فهذا الملف إن حسم سيريح الرئاسة العامة لرعاية الشباب كثيراً وسيوفر ميزانيتها للقيام بمهام أخرى كما أن الأندية ستسفيد من ذلك كثيراً، الاتحادات الرياضية بحاجة إلى عمل كبير حتى تعود منتخباتنا وفرقنا التي تمثلنا خارجياً للبطولات الكبرى، الاحتقان والتشنج الموجود في وسطنا الرياضي لابد من الالتفاتة له، لا يمكن القضاء عليه لكن بالإمكان التقليل من حدته، عقود صيانة الملاعب لابد من إعادة النظر فيها، ملعب الأمير عبدالله الفيصل بجدة حتى الآن غير جاهز ومن الضروري أن يتم التحقيق في ذلك، تفعيل دور الجمعية العمومية لاتحاد القدم».

العنزي: الرئاسة بحاجة إلى تغييرات جذرية

بدوره قال خالد العنزي: «أتمنى من الرئيس الجديد أن يجري تغييرات كبيرة في الرئاسة العامة لرعاية الشباب سواءاً الوكلاء أو حتى مديري المكاتب في المناطق وغيرهم، فلابد أن تمنح الفرصة للفكر الشاب وهنالك نماذج شابة مشرفة، كما آمل أن يطبق مبدأ الثواب والعقاب وبشكل معلن بعيداً عن أي مجاملات ولأي أطراف، مشاريع مقرات الأندية المتعثرة لابد من أن يكون لها نصيب، المنتخب السعودي تنتظره مشاركتان مهمتان اسيوياً وخليجياً وأتمنى أن يبدأ الرئيس الجديد بهذه المهمة، أعلم بأن هنالك اتحادا مستقلا لكرة القدم لكن الأمير عبدالله هو المسؤول الأول عن رياضتنا وعليه أن يبدي اهتماماً كبيراً بهذا الملف، فالرياضيون بحاجة إلى إنجاز يسعدهم، الخصخصة وما أدراك مالخصخصة هذا الملف بحت أصواتنا ونحن ننادي به، اليوم رجل الاستثمار الأول في رياضتنا يقف على رأس الهرم لذلك أتمنى أن يرى النور لأن رياضتنا فعلاً بحاجة له».

http://upload.alhilal.com/img/019/Fasil-news.png

http://upload.alhilal.com/img/019/readih-zae.jpg

في الهلال : ريجي يركز على تطبيقات فنية

http://www.arriyadiyah.com/sites/default/files/imagecache/400xauto/1404003176_1_327.jpg

واصل فريق الهلال الأول لكرة القدم مساء يوم السبت تدريباته على ملعب الأمير سلمان بن عبدالعزيز بمقر النادي، استعدادًا لخوض منافسات الموسم الرياضي المقبل، واشتملت الحصة التدريبية على الجانبين اللياقي والتكتيكي، حيث فرض الجهاز اللياقي في الجزء الأول من المران عددًا من التطبيقات البدنية، فيما تركّز الجزء الثاني على النواحي الفنية، إذ قسّم مدير الجهاز الفني الروماني "لورينت ريجيكامف" الفريق إلى ثلاث مجموعات، حيث تؤدي مجموعة تطبيقات فنية على التمرير السريع وإنهاء الهجمة بالشكل المطلوب، فيما يخوض البقية مناورة على منتصف مساحة الملعب.

وحدّد الجهاز الفني برنامج الفريق حتّى يوم الأربعاء المقبل، حيث سيؤدي تدريباته عند الساعة الـ10:30 مساءً، وستتاح الفرصة لمنسوبي الوسائل الإعلامية والجماهير بمتابعة التدريبات فقط دون التصوير.
تصوير - مركز الأمير فهد بن سلمان الإعلامي في نادي الهلال


http://upload.alhilal.com/img/019/Fasil-news.png

عبدالله بن مساعد .. يبدأ اليوم المهمة الصعبة رضاء كل الأطراف غاية ليس من السهل إدراكها

http://www.arriyadiyah.com/sites/default/files/imagecache/400xauto/1404004316_111111_6.jpg

اليوم الأحد 29 يونيو 2014م الموافق للأول من رمضان 1435ه**** والذي سيكون اليوم الأول للرئيس العام لرعاية الشباب الأمير عبدالله بن مساعد وهي بلاشك مهمة جسيمة وكبيرة، خاصة إذا ما علمنا أن 64% من عدد سكان المملكة العربية السعودية هم من فئة الشباب، وفي ذات الوقت أن المتنفس الوحيد لهم هو الرياضة. وعندما نتحدث عن القطاع الرياضي والشباب فنحن نتحدث عن تركة كبيرة تضم أكثر من 153 نادياً بالإضافة لأكثر من 28 اتحاداً رياضياً ومشاركات خارجية وداخلية وأنشطة شبابية وهيئات ومؤسسات مختلفة ومسؤوليات محلية وخارجية لاتقل كل واحدة منها أهمية عن الأخرى.
لذا نجد أن المهمة التي تنتظر الأمير العصامي عبدالله بن مساعد ليست بالمهمة السهلة في ظل مجتمع رياضي خلال السنوات الماضية عانى كثيراً من رياح التعصب وإعلام رياضي منفتح ووسائل تواصل اجتماعية مختلفة تتحدث بشكل كبير عن الرياضة ونقد مستمر لكل حراك هنا أو هناك.
ولعل المتابع البسيط للحركة الرياضية السعودية منذ سنوات سيلمس أنه من الصعب جداً أن يجد أن هناك رضا كاملاً عن أي عمل رياضي خاصة أنه يخضع في العادة لحدة التعصب وكل يتحدث من خلال رغباته وميوله، فعندما يرضى طرف لن يرضى الطرف الآخر.
تداخل الجهات
وفي ذات الوقت عندما نتحدث عن الرئاسة العامة لرعاية الشباب كجهة حكومية مسؤولة عن الشباب والرياضة فنحن في ذات الوقت نحملها أكثر مما تحتمل في ظل تداخل العمل الشبابي مع جهات عدة، فمثلاً الرئاسة العامة لرعاية الشباب لاتضم في مسؤوليتها طلاب المدارس التي تخضع لوزارة التربية والتعليم والتي ميزانية النشاط الرياضي فيها تساوي عشرة أضعاف ميزانية الرئاسة العامة لرعاية الشباب بكل أنشطتها الرياضية والشبابية وأيضاً تتداخل معها وزارة التعليم العالي التي تضم تحت مظلتها طلاب الجامعات وهم من الشباب ناهيك عن وزارة الصحة والداخلية وغيرها من الوزارات المختلفة إذا ما علمنا أن الرياضة هي صحة وأمن اجتماعي وثقافي واستثمار وصناعة وحضارة وسياسة أيضاً.
فمن هنا نبدأ لنقول إنه علينا أن لانحمل هذا الجهاز أكثر مما يحتمل في ظل مسمى عريض يدخل في إطاره كل شباب الوطن بكافة توجهاتهم في ظل ميزانية لاتتجاوز ملياراً وثلاثة مئة مليون ريال ( 1.300.000000) هي مخصصة لكل ما يمكن أن يقدم للرياضة السعودية وشبابها.
الرئاسة العامة لرعاية الشباب
الرئاسة العامة لرعاية الشباب تعد المظلة العليا لكل العمل الرياضي والشبابي، ولاشك عندما نتحدث عن الرئاسة نجدها خلال السنوات الماضية حققت الكثير من المنجزات الرياضية على كافة الأصعدة ولايستطيع المنصف أن يقول إنها كجهاز حكومي لم تقدم منجزات على مستويات عالمية في السنوات الماضية في الكثير من الألعاب والأنشطة، أو إنها لم تتطور في منظومتها بالشكل الذي يخدم ويحقق تلك المنجزات، ولكننا في ذات الوقت لابد أن نتحدث عن المعوقات التي تقف دائماً أمام تطور هذا الجهاز، ولاشك أن أي جهاز حكومي يعمل وفق ميزانيات محددة من خلالها يتم إطلاق المشاريع وبناء عجلة التطور، ولو رجعنا لميزانية الرئاسة العامة لرعاية الشباب لوجدناها من أقل الميزانيات التي تقدم بل هي أقل بكثير من بعض الجامعات أو مؤسسات الدولة الأخرى في ظل أن الأنشطة الرياضية والشبابية على مستوى العالم هي الأكثر ميزانية.
فعندما نعلم أن ميزانية النشاط الشبابي في الرئاسة العامة لرعاية الشباب والتي من المفترض أن تكون مسؤولة عن كافة شباب الوطن الذي يمثل 64% من المجتمع لاتتجاوز 40 مليون ريال سنوياً تصرف على كافة الأنشطة الشبابية من معسكرات وبرامج وغيرها و10 ملايين ريال لبيوت الشباب بل إن ما يقارب نصف الميزانية هي مخصصة لرواتب الموظفين والعاملين وما يأتي تحتها من بنود مختلفة مخصصة لشؤون الموظفين واحتياجاتهم.
ولا أعتقد أن الرئيس الجديد الأمير عبدالله بن مساعد ومن قبله يستطيع أن يقدم لنا عملاً شبابياً عالي المستوى وبرامج شبابية وأنشطة من خلال ميزانية لاتمثل الحد الأدنى كميزانية عمل تحاكي ملايين الشباب.
الهيكلة الوظيفية
وعندما نتحدث عن الهيكلة الوظيفية فلاشك أن الرئيس الجديد سوف يجد نفسه في خضم تجربة تحتاج منه للعمل ليل نهار للبحث عن الكوادر الوطنية المتخصصة القادرة على صناعة العمل الشبابي والرياضي، وفي ذات الوقت استقطاب مثل هذه الكفاءات يحتاج لميزانيات إذا ما عرفنا أن هذه الكفاءات ليست عبارة عن أشخاص فقط بل هي شركات وبيوت خبرة تصنع العمل والرؤية والإستراتيجية وتسعى لتنفيذها، فالرئاسة العامة لرعاية الشباب خلال سنوات ماضية طويلة جداً كانت تعتمد على الخبرات الشخصية لموظفين عملوا بجهد وإخلاص في إطار العمل الحكومي المعتاد في ظل حقبة زمنية تختلف عن ما هو معاصر في هذا الزمان.
فعندما نتحدث عن التغيير والتطوير فنحن لا نتحدث عن تغيير الأشخاص والمسميات بل هو تغيير للفكر والرؤية والأداء والطموح، بل إن التغيير الجذري اليوم أصبح هو المطلوب متى ما أردنا أن نعمل وفق العصر الذي نعيشه من خلال كافة المؤسسات والمخرجات التي تخرج من تحت مظلة الرئاسة العامة لرعاية الشباب.
فالمرحلة الجديدة التي يقودها اليوم الأمير عبدالله بن مساعد تحتاج لتحد الكبير في وضع الخطط والأهداف التي لابد أن تكون رؤية تحاكي المستقبل وليس الواقع، وإيجاد الوسائل المالية والخبرات البشرية والمؤسساتية التي تساعد في تطبيقها.
غربلة شاملة
هي تبدأ من خلال غربلة شاملة للأنظمة والقوانين والاختصاصات والصلاحيات التي تحكم العمل الرياضي وفض التداخل بين المؤسسات الرياضية، بحيث تكون الرئاسة العامة لرعاية الشباب هي مظلة تخدم وتخطط وتدعم وتراقب منظومة النشاط الرياضي والشباب بعيداً عن التدخل المباشر الذي يعتبر ممنوعاً عالمياً في قانون الرياضة.
كما لابد أن نعيد مفهوم الرئاسة العامة لرعاية الشباب وماذا نريد منها في ظل وجود اللجنة الأولمبية السعودية والاتحادات الرياضية المختلفة وتغيير مفهوم أن الرئاسة هي كرة قدم، ولعله حان الوقت لتكون الرئاسة وزارة للشباب والرياضة وهو المطلب الذي طالبنا به منذ سنوات للتدخل في منظومة العمل الوزاري، وأن يصبح للرياضة والشباب صوت في مجلس الوزراء ولاتنتظر من يقرر عنها وهذا ما سبق واعترف به مجلس الشورى في سنوات مضت.
لذا لابد أن نعلم اليوم أن تغيير الأشخاص هو نوع من أنواع التغيير ولكن تغير العمل يحتاج لتغيير الكثير من المفاهيم والنظرة العامة للرياضة وأهميتها دور الرئاسة في العمل الشبابي وماذا نقصد بالعمل الشبابي وماهي البرامج والأنشطة وماهو مستوى تفاعل القطاعات الأخرى مع الرئاسة في صناعة البرامج الشبابية التي تحاكي واقعهم ومستقبلهم.
تحدي المشاريع
أضف لذلك كله تحدياً آخر يكمن في وجود أكثر من 20 مشروعاً إنشائياً متعثراً من أندية ومدن رياضية وغيرها، وهناك 11 مشروعاً آخر لملاعب رياضية تحت الإنشاء.
كما علينا أن نؤكد أن ميزانية التشغيل والصيانة التي كانت مثار جدل في السنوات الماضية لاتشكل الحد الأدنى في ظل ملاعب ومدن رياضية وأندية تعد منشآت ضخمة تحتاج لصيانة دورية ودائمة ضمن مواصفات عالمية تساهم في الحفاظ على تلك المنشآت لتكون مستعدة لأي حدث رياضي في أي زمان، فميزانية الصيانة لاتتجاوز 350 مليون ريال أضف لها ميزانية المشاريع التي تتغير حسب المشاريع المعتمدة والتي لاتزيد عن 500 مليون ريال.
اللجنة الأولمبية السعودية
اللجنة الأولمبية السعودية قصة أخرى لاتختلف كثيراً عن الرئاسة العامة لرعاية الشباب، فنحن نعلم أن ميزانيات اللجان الأولمبية في بعض الدول العربية تفوق بكثير جداً ميزانية اللجنة الأولمبية السعودية بل البعض منها يعادل عشرة وعشرين وثلاثين ضعف ميزانية اللجنة الأولمبية السعودية التي لاتتجاوز ميزانيتها 16 مليون ريال والتي هي معنية بجميع المشاركات الأولمبية وعمل الاتحادات الرياضية ومشاركاتها الخارجية وهي من يخطط وينفذ ويراقب النشاط الرياضي بكافة أنواعه وأشكاله، بل إن ميزانية رابطة دوري المحترفين أضعاف ميزانية اللجنة الأولمبية وهذا بلاشك لايخدم العمل الرياضي بأي شكل من الأشكال، فمهما قدم الأمير عبدالله بن مساعد من فكر لن يستطيع أن يجد القدرة على تنفيذ كافة البرامج والخطط إذا لم يجد الدعم المالي المناسب الذي يخدم عملية التطور.
بل إن هذه الميزانيات تجعل اللجنة الأولمبية تقف عاجزة عن صناعة الرياضة، خاصة أن رواتب الموظفين في اللجنة تأخذ الحصة الأكبر من ميزانية اللجنة بل في سنوات ماضية كانت رواتب الموظفين في اللجنة الأولمبية تتأخر، خاصة إذا ما علمنا أن أكبر المنافسات العالمية التي تشارك فيها المنتخبات الرياضية هي المنافسات الأولمبية، فبطل أولمبي واحد يحتاج لعشرة أضعاف ميزانية اللجنة الأولمبية السعودية.
لذا اللجنة الأولمبية اليوم تحتاج لمزيد من الدعم والصلاحيات وأن تخرج من عباءة الرئاسة العامة لرعاية الشباب بشكل كامل في مهامها وصلاحياتها فالعمل الأولمبي يعد الأهم في كل دول العالم.
الاتحادات الرياضية
الاتحادات الرياضية هي المصنع الحقيقي لصناعة المنجزات الرياضية وفي ذات الوقت العامل المهم لبناء الرياضة، وعدد الاتحادات الرياضية يزيد عن 28 اتحاداً رياضياً ولجاناً لألعاب مختلفة من ضمنها اتحادات مهمة مثل اتحاد القدم والفروسية وألعاب القوى وغيرها التي تحتاج لميزانيات كبيرة ليس لإعداد وتنظيم البطولات المحلية ونشر اللعبة بل وللمنتخبات والمشاركات الخارجية وتنظيم البطولات واستضافة البطولات الدولية والقارية وغيرها الكثير والكثير من الاحتياجات التي هي مهمة في مجال صناعة الرياضة، فكل هذه الاتحادات بكافة مسؤولياتها وبرامجها وبطولاتها لاتتعدى إعانتها أكثر من 60 مليون ريال سنوياً نضيف لها 110 ملايين ريال وهو البند المخصص للمشاركات الخارجية لكل الاتحادات الرياضية واستضافة كافة البطولات الدولية والقارية المختلفة، فنجد أن المحصلة لا تتجاوز 170 مليون ريال وعلينا أن نفكر بأن عقود مدربين لمنتخبات قد تتجاوز هذا الرقم فما بالك بالمعسكرات والاحتياجات الأخرى من تهيئة منتخبات ونشر لعبة وإقامة بطولات ومنافسات محلية وصناعة أبطال وغيرها الكثير من الالتزامات، فنحن اليوم عندما نتحدث عن الرياضة والعمل الرياضي لاشك أننا نتحدث عن المادة أولاً التي تخدم هذا العمل، وعندما نريد أن نحقق البطولات والمنجزات العالمية لابد أن تقابلها أدوات من خلالها تحقق تلك المنجزات، وعلى سبيل المثال الفروسية التي حققت الميدالية البرونزية في الأولمبياد الأخير لم تعتمد على ميزانية الاتحاد السعودي للفروسية، فإنشاء صندوق الفروسية بميزانية عالية تواكب مستوى الطموح ساهم بشكل كبير في تحقيق هذا المنجز العالمي، لذا نحن اليوم بحاجة لصندوق لكل اتحاد يعمل من خلاله متى ما كنا نطالب الرئيس الجديد الأمير عبدالله بن مساعد أن يصنع لنا رياضة تحقق المنجزات العالمية، فهناك اتحادات رياضية لاتتجاوز ميزانياتها مئات الأولوف فقط.
الأندية الرياضية
الأندية الرياضية السعودية هي الأخرى لاتقل معاناة عن الاتحادات الرياضية، فنحن لدينا 153 ناديا سعودياً إعانتهم السنوية لاتتجاوز 56 مليون ريال سنوياً نضيف لها ميزانية الأندية المحترفة والتي تتمثل في إعانة الاحتراف التي لاتتجاوز هي الأخرى 33 مليون ريال، بمعنى أن المحصلة النهائية لاتتجاوز 90 مليوناً، وهذه ميزانية ضئيلة جداً إذا ما علمنا أن بعض الأندية تصرف ضعف هذه الميزانية في العام الواحد وأن عقود اللاعبين والمدربين أضعاف هذا الرقم، فكيف لنا أن نطالب بالتطوير والمنافسة في كافة المحافل القارية والعالمية في ظل مثل هذه الميزانيات التي تصرف على كافة الألعاب والأنشطة الخاصة بالأندية وليست لكرة القدم فقط.
ومن هنا نجد الأندية السعودية حالها ليس بأفضل من الاتحادات الرياضية وباقي المؤسسات الرياضية في ظل معاناة وشكوى دائمة من قبل مسؤولي الأندية عن الضوائق المالية التي يعانون منها، ولا أعتقد أن الرئيس الجديد الأمير عبدالله بن مساعد سوف يمتلك عصا سحرية يستطيع من خلالها حل كل تلك المشكلات حتى خصخصة الأندية لن تكون الحل الجذري، فعدد الأندية المهيأة للخصخصة لايتجاوز 6 أندية حسب الدراسات الأخيرة في ظل إننا نعرف أن النظرة المنتظرة لتطوير الرياضة وكرة القدم تحديداً تعتمد اليوم على إقرار الخصخصة التي وصلت اليوم للمجلس الاقتصادي الأعلى الذي يستعد الوسط الرياضي لاستقبال حزمة من القرارات في هذا الخصوص بل ستكون حلاً جزئياً لبعض المشكلات.
كما تحتاج الأندية لإعادة صياغة أنظمتها ولوائحها وتنظيماتها ومجالس أعضاء الشرف وصلاحياتها وتفعيل دور الجمعيات العمومية وفتح باب الاستثمار لمنشآت الأندية دون معوقات تقف أمام هذه الخطوة وتفعيل دور جهات حكومية أخرى مثل وزارة التجارة في حفظ حقوق الأندية التجارية التي لازالت حتى اليوم تعاني من القرصنة وتفعيل أيضاص دور الغرف التجارية في توسيع ثقافة التسويق الرياضي والاستثمار الرياضي وحث الشركات الكبرى والبنوك بتفعيل دورها نحو الرياضة والشباب وسن الأنظمة التي تخدم وتفعل وتحفز لدخول تلك القطاعات في الاستثمار الرياضي من خلال حزمة محفزات تجعل الاستثمار الرياضي صناعة محفزة لتلك الشركات خاصة أنه يرتبط بشريحة كبيرة من المجتمع.
كل تلك هي معوقات وخطوات تطوير ولبنات أساسية لابد أن تكون محل البحث والدراسة والتخطيط والعمل الجماعي لكافة مكونات المجتمع الحكومية والاقتصادية والمجتمعية والإعلامية، فكل منها يبنى على الآخر ويساعد هذا ذاك.
العمل الخارجي
لاشك أن العمل الخارجي بالنسبة للرياضة هو مهم جداً في ظل الدور الكبير الذي تلعبه الرياضة السعودية والثقل الذي تتمتع به وهو ليس عملاً رياضياً فقط بل هو عمل سياسي ورسالة سلام ومحبة بين الشعوب تواصل كبير يتم عن طريق الرياضة ومصالح متبادلة تهتم بها الحكومات والدول.
ولعل استقالة الأمير نواف من كافة المناصب الدولية والإقليمية في ظل عدم وجود نائب سعودي له في تلك المناصب لاشك أنه سيشكل تحدياً آخر للرئيس الجديد الأمير عبدالله بن مساعد ولعلي هنا أشدد كثيراً على أهمية منصب عضوية اللجنة الأولمبية الدولية الذي يعد أهم منصب دولي تتمتع به السعودية منذ عهد الأمير فيصل بن فهد بل هو يعد ضمن أهم 100 منصب في العالم، أي أن عدد الشخصيات التي تتمتع بهذا المنصب في العالم لايتجاوز 100 شخص واستقالة الأمير نواف بن فيصل من هذا المنصب لاشك أنه خسارة كبيرة جداً وعلى الرئيس الجديد الأمير عبدالله بن مساعد أن يبدأ منذ اليوم في إعادة هذا المنصب من خلال العلاقات الدولية والأصدقاء هنا وهناك واستثمار التاريخ السعودي المشرف مع اللجنة الأولمبية الدولية للحفاظ على هذا المنصب الذي تتسابق عليه الدول والذي يعد ثقلاً سياسياً أيضاً.
أضف لذلك الاتحاد العربي لكرة القدم واتحاد اللجان الأولمبية العربية واتحاد التضامن الإسلامي كلها اتحادات مهمة لابد من العمل من خلالها والحفاظ عليها وإعادة هيبة تلك الاتحادات للواجهة من خلال الدعم والعمل السعودي، فكل تلك ملفات مهمة للغاية ساهمت في السنوات الماضية في بناء الثقل السعودي والتفريط فيها اليوم لاشك أنه خسارة كبيرة جداً لابد أن يتم العمل على الحفاظ عليها بكل الوسائل في إطار وجود الكثير من الأصدقاء الذين يقفون دائماً في ظل المواقف السعودية المشرفة معهم.
ولعل الأمير نواف في سنوات سابقة لم يجد صعوبة في هذا الأمر بحكم كونه نائباً سابقا في كل تلك المناصب وهو صاحب مقعد اللجنة الأولمبية الدولية ولكن اليوم يختلف الأمر فالأمير عبدالله بن مساعد يحتاج اليوم للعمل على إعادة كل تلك المناصب وفتح باب العلاقات وبنائها من جديد مع العديد من الشخصيات الرياضية القارية والعالمية التي تريد أن تتعرف على الرئيس الجديد.
لذا يجب اليوم أن يلتف الجميع حول الأمير عبدالله بن مساعد من أجل إعادة كل ما يمكن وبناء ما هو أكثر من ذلك، فالتحديات اليوم أكبر بكثير مما يعتقد البعض وفي ذات الوقت التعاون الكبير من كل الجهات والأشخاص أصبح مطلباً مهماً، فالعمل الوطني من أجل الوطن لابد أن يأخذ الدرجة الأولى من الاهتمام.
فإعادة المناصب ليس هو المطلوب فقط بل والاستمرار في بناء الثقل السعودي ودعم الكفاءات السعودية في المناصب الدولية وتفعيل الدور بشكل أوسع، ولاشك أن هذا يعد من الملفات الهامة بالنظر لأهمية السعودية كبلد محوري في كل القضايا والأحداث الإقليمية والعالمية ودولة صاحبة ثقل سياسي واقتصادي كبير.
الخلاصة
نحن اليوم لانضع المعوقات فقط بل نحللها ونحذر منها ونؤكد على أهمية تكاتف الجميع في ظل أن العمل اليوم ليس محلياً فقط بل على كافة الأصعدة ونمر بمخاض رياضي جديد، وكل ملف من تلك الملفات هو عمل مختلف وله أهمية مختلفة بل كل ملف يبنى على الآخر ويساعد الآخر، فالاهتمام بالشأن المحلي وإهمال الشأن الخارجي خطأ والعكس صحيح، فبوصلة العمل لابد أن تتجه في كل الاتجاهات من خلال فريق عمل كبير يستطيع أن يصارع كل تلك الملفات وينجزها بالشكل المطلوب.
نحن اليوم نثق في قدرة الأمير عبدالله بن مساعد على صناعة كل ذلك ولكننا في ذات الوقت نؤكد على أهمية أن يجد الشخص الذي أصبح اليوم في وجه القيادة الدعم المطلوب والكامل من كل الجهات وكل الخبرات لا أن يترك وحيداً فليس المال اليوم هو الحل الوحيد وليس الاستثمار هو الملاذ وليست الخصخصة هي الأهم، فالرجل اليوم يستعد للمحاربة في كل اتجاه ويحتاج للكثير من الدعم وأن يسلح نفسه بالخبرات التي تملك الفكر والعلاقات والقدرة على التعامل مع تلك الملفات وهو اليوم أمام تحد جديد.
ولكننا اليوم نقول بأنه بالصبر والحكمة والتوكل على الله والعمل الجماعي نستطيع أن نساهم جميعاً في خدمة هذا الوطن، فكما قلنا سابقاً التغيير هو سنة الحياة وهو السبيل نحو التطور، وفي ذات الوقت اختلاف الأشخاص لايعني اختلاف الأهداف فكلنا هدفنا واحد يتمحور حول خدمة هذا الوطن ورياضته وشبابه بعيداً عن كل الحسابات التي بدأ البعض يذهب لها وهي لاتعدو كونها حسابات ميولية يقودها أصحاب فكر لايتجاوز أنديتهم ويغذي تعصبهم الأعمى الذي هو السبب في الكثير من المشكلات التي يعاني منها وسطنا الرياضي، فكم من شخصية رياضية خسرناها بسبب التعصب وكم من مجهودات غيبناها بسبب داء التعصب.

http://upload.alhilal.com/img/019/Fasil-news.png

http://files.alhilal.com/images/58999319854282932509.png

الدكتور الروماني تسلم كافة التقارير الخاصة بأبطال كأس فيصل
المنصور وسيبيريا يضعان الخطوط العريضة لتجهيز أولمبي الهلال

اجتمع الأستاذ سعد المنصور مدير فريق الهلال الأولمبي لكرة القدم مساء أمس الجمعة بمدرب فريق الهلال الأولمبي لكرة القدم الروماني بنيت ماريوس سيبريا في مقر النادي؛ وذلك للاطلاع على جميع الأمور المتعلّقة بالفريق، إذ سلّم الجهاز الإداري كافة التقارير الخاصة بلاعبي الفريق، وسيناقش "سيبريا" مع مدير الجهاز الفني لفريق الهلال الأول لكرة القدم الروماني "لورينت ريجيكامف" كافة الجوانب المتعلّقة بتحضيرات فريق الهلال الأولمبي لكرة القدم لمنافسات الموسم الرياضي المقبل.

وبعد نهاية الاجتماع تجوّل سيبريا برفقة المنصور على كافة المرافق المخصّصة للفريق الأولمبي، وتشمل غرف الملابس والمكاتب الخاصة بالجهازين الفني والإداري.

http://upload.alhilal.com/img/019/Fasil-news.png

رئيس الهلال يهنيء الجزائريين ويشيد بمستواهم ويخرج البرازيل من مونديالها
عبدالرحمن بن مساعد: نهائي كأس العالم بين ألمانيا وبلجيكا


http://adm.gooolonline.com/app_layout/images/news/Home-84342.jpg

يبدو أن الأمير عبد الرحمن بن مساعد رئيس نادي الهلال له رؤية - توقعية - مختلفة فنيا عن كل توقعات مونديال 2014 . .فقد توقع في إحدى تغريداته على حسابه في (تويتر) وتناقلتها وسائل الإعلام بعضها أجنبية، بوصول المانيا و بلجيكا للنهائي في برازيل 2014 .. والأمر المختلف في توقعه ليس ألمانيا و لكن تجاوزه للبرازيل صاحبة الأرض و الجمهور و التاريخ الطويل العريض و أيضا كتيبة الأرجنتين التي تطفح بالنجوم و تمتلك أسطورة الكرة الحديثة ليونيل ميسي .. لكنه في الأول و لأخير مجرد توقع و رأي قد يصيب و قد يخيب ..
وبدأ الأمير عبد الرحمن بن مساعد، رئيس نادى الهلال السعودى تغريداته عبر حسابه الشخصى على موقع التواصل الاجتماعى "تويتر"، بتهنئة منتخب الجزائر بالتأهل إلى دور الستة عشر ببطولة كأس العالم 2014 بعد التعادل مع روسيا 1/1، فى المباراة الختامية بالمجموعة الثامنة.

وقال: اتوقع والعلم عند الله أن تكون مباريات دورالثمانية في كأس العالم:

- البرازيل وكولومبيا /هولندا وكوستاريكا / فرنسا وألمانيا / الأرجنتين وبلجيكا

ودوري الأربعة والعلم عند الله / البرازيل وألمانيا / وبلجيكا وهولندا و النهائي بين ألمانيا وبلجيك

http://upload.alhilal.com/img/019/Fasil-news.png

قدم له التهنئة بالثقة الملكية وشكر نواف بن فيصل على ماقدمه من جهود
أحمد عيد: عبدالله بن مساعد خير خلف لخير سلف وننتظر منه الكثير

http://adm.gooolonline.com/app_layout/images/news/Home-84354.jpg

قدم الأستاذ أحمد بن عيد الحربي رئيس مجلس إدارة الاتحاد السعودي لكرة القدم باسمه وباسم أعضاء مجلس إدارة الاتحاد ومنسوبي الأمانة العامة ولجان الاتحاد والجمعية العمومية، التهنئة للأمير عبدالله بن مساعد بن عبدالعزيز على الثقة الملكية الكريمة بتعيينه رئيساً للرئاسة العامة لرعاية الشباب، مؤكداً "أن الأمير عبدالله بن مساعد خير خلف لخير سلف، وبمقدوره قيادة الحركة الرياضية والشبابية في المملكة العربية السعودية إلى مزيد من النجاح والإزدهار لما فيه مصلحة أبناء هذا الوطن العطاء".

وأضاف: " الأمير عبدالله بن مساعد شخصية رياضية كبيرة تمتلك من الخبرة والتخصص الإداري الرياضي والاستثماري الشيء الكثير، ونتمنى له التوفيق والسداد في مهمته الرياضية الجديدة".

في حين، شكر سعادة الأستاذ أحمد بن عيد الحربي رئيس مجلس إدارة الاتحاد العربي السعودي لكرة القدم الأمير نواف بن فيصل بن فهد على ماقدمه من دعم واهتمام بالرياضة والرياضيين خصوصاً في لعبة كرة القدم في مختلف المناصب الرياضية التي تقلدها سموه، متمنياً لسموه التوفيق والسداد في حياته العملية المقبلة.


http://upload.alhilal.com/img/019/Fasil-news.png

نوه بما قدمه نواف بن فيصل في فترة رئاسته وحرصه على الكوادر الوطنية
محمد النويصر: عبدالله بن مساعد كفاءة إدارية بخطط مبهرة وناجحة

http://adm.gooolonline.com/app_layout/images/news/Home-84356.jpg

قدم الأستاذ محمد النويصر نائب رئيس مجلس إدارة الاتحاد السعودي لكرة القدم رئيس رابطة دوري المحترفين السعودي باسمه وباسم أعضاء مجلس إدارة الرابطة التهنئة للأميرعبدالله بن مساعد بن عبدالعزيز على الثقة الملكية الكريمة بتعيينه رئيساً للرئاسة العامة لرعاية الشباب، مؤكداً أن الأمير عبدالله بن مساعد شخصية رياضية ليست بغريبة على الوسط الرياضي، فهو قريب من الجميع وله تجارب رياضية ناجحة"، مضيفاً: "تشرفت بالعمل مع الأمير عبدالله بن مساعد منذ سنوات عدة في ملفات رياضية وأهمها ملف التخصيص، إذ قاد هذا الملف الكبير والهام بنجاح مميز، يؤكد على ما يملكه سموه من خبرة ومعرفة ورؤية مستقبلية ثاقبة للرياضة السعودية، ورابطة دوري المحترفين هي جزء من التخصيص، إذ بدأت منذ سنوات في إرساء تنظيمات إدارية وفنية وإعلامية تتعلق بخصخصة رياضة كرة القدم في الأندية الرياضية وفق خطة عمل إدارية وفنية وتنظيمية".

وتمنى رئيس رابطة دوري المحترفين السعودي التوفيق والسداد لسمو الرئيس العام لرعاية الشباب لما فيه مصلحة ونماء وازدهار الرياضة والرياضيون وشباب المملكة العربية السعودية.

وشكر الأستاذ محمد النويصر الأمير نواف بن فيصل بن فهد على ماقدمه من دعم واهتمام بالرياضة والرياضيين خصوصاً في لعبة كرة القدم في مختلف المناصب الرياضية التي تقلدها سموه، مضيفاً: "منذ أن عملت في اتحاد كرة القدم عام 2002 وسمو الأمير نواف بن فيصل كان سنداً وداعماً وموجهاً للجميع لما فيه مصلحة العمل الرياضي، فسموه قدم جهوداً كبيرة منها تأسيس رابطة دوري المحترفين وإطلاق دوري للمحترفين في الدرجتين الممتازة والأولى، فقد كان حريصاً كل الحرص على دعم الكوادر الوطنية ومنحها فرصة العمل في الرابطة، وهو ما تم ولله الحمد، حيث تزخر رابطة دوري المحترفين السعودي حالياً بكفاءات وطنية شابة متخصصة في مجالات عدة تتعلق بالعمل الرياضي".

http://upload.alhilal.com/img/019/Fasil-news.png

وللمـزيد من الأخبــار والمــواد الأخـرى :: اضغـط هنــا :: (http://www.alhilal.com/ar/)

http://vb.alhilal.com/news/logoalzaeem.gif