عميد اتحادي
21-06-2014, 11:30 AM
خلاص؟
خلص الفلم ؟
نهاية قصته عودة البطل لداره و فرح المحبين و انصاره بعد ان خاض حرب الاحتلال و انتصر له فيها الاحرار ،،
قصة صنعها الاعلام لمساندة لاعب استغلوا نجوميته و شعبيته من اجل ابعاد و ازاحة اشخاص مقابل اشخاص اخرين (تبادل ادوار) باستخدام الاعلام و بالتالي الجمهور و اللعب على عاطفتهم ،،
فاستفاد من استفاد و ابعد من ابعد و جلس من جلس ،، و الحالي مثل السابق ،، لا بوادر و لا عمل مجرد وعود و استغلال عواطف الجماهير لقضاء مصالحهم الشخصية ،،
و مازالت جماهير الاتحاد (العاقلة) و التي اصبحت قلة للاسف بسبب ارهاب الاعلام و بسبب ثقافة الاقصاء و الابعاد التي يمارسها رؤوسه ،،
ماذا بعد؟
عاد نور،، ثم ماذا ؟
انتهى الفلم و حاز البكيري على جائزة الاوسكار كأفضل ممثل ،،
و اياد عبدالحي كافضل كاتب ،،
و الالماس كافضل سيناريستا ،،
وتم توظيف عدد كبير من صغار الاعلام لدعم و ترويج هذا الفلم ،،
في فلمٍ اعلامي عنوانه
"عاد نور من الباب الكبير"
فانتصر حزب المطانيخ على حزب العتارسة و انتهى هذا الفلم الاعلامي ،،
فلم اعلامي استفاد منه الكثير و صبت في مصالحهم !
و الضحية الكيان ،،
فاذا نظرت اليه بعقل!
ستجد ان الشكاوي لا زالت مرصوصة في رفوف الثمانيني ،، و لازالت الديون معلقة ،،
و الوضع كما هو ،، لم يتغير شيء ،،
والتمارين ولم يصل اي لاعب اجنبي ،،
و لن تفوق الجماهير الا بصدمة وكارثة تحل على الفريق الاول !
لك الله يا اتحاد ،،
خلص الفلم ؟
نهاية قصته عودة البطل لداره و فرح المحبين و انصاره بعد ان خاض حرب الاحتلال و انتصر له فيها الاحرار ،،
قصة صنعها الاعلام لمساندة لاعب استغلوا نجوميته و شعبيته من اجل ابعاد و ازاحة اشخاص مقابل اشخاص اخرين (تبادل ادوار) باستخدام الاعلام و بالتالي الجمهور و اللعب على عاطفتهم ،،
فاستفاد من استفاد و ابعد من ابعد و جلس من جلس ،، و الحالي مثل السابق ،، لا بوادر و لا عمل مجرد وعود و استغلال عواطف الجماهير لقضاء مصالحهم الشخصية ،،
و مازالت جماهير الاتحاد (العاقلة) و التي اصبحت قلة للاسف بسبب ارهاب الاعلام و بسبب ثقافة الاقصاء و الابعاد التي يمارسها رؤوسه ،،
ماذا بعد؟
عاد نور،، ثم ماذا ؟
انتهى الفلم و حاز البكيري على جائزة الاوسكار كأفضل ممثل ،،
و اياد عبدالحي كافضل كاتب ،،
و الالماس كافضل سيناريستا ،،
وتم توظيف عدد كبير من صغار الاعلام لدعم و ترويج هذا الفلم ،،
في فلمٍ اعلامي عنوانه
"عاد نور من الباب الكبير"
فانتصر حزب المطانيخ على حزب العتارسة و انتهى هذا الفلم الاعلامي ،،
فلم اعلامي استفاد منه الكثير و صبت في مصالحهم !
و الضحية الكيان ،،
فاذا نظرت اليه بعقل!
ستجد ان الشكاوي لا زالت مرصوصة في رفوف الثمانيني ،، و لازالت الديون معلقة ،،
و الوضع كما هو ،، لم يتغير شيء ،،
والتمارين ولم يصل اي لاعب اجنبي ،،
و لن تفوق الجماهير الا بصدمة وكارثة تحل على الفريق الاول !
لك الله يا اتحاد ،،