أهــل الحـديث
10-06-2014, 04:10 PM
أهل - الحديث - حديث شريف - محمد - صلى الله عليه وسلم - قرأن كريم
يَا أُمَّتِي مَالِي أَرَاكِ ذَلِيلَةً،،،،،،،،،،،،،،،، ،،والعز كان شعارك ودثارَك
كَانَتْ لَكِ الدُّنْيَا وَكَانَ مُلُوكُهَا،،،،،،،،،،،وَسَ رَاتُها وَجُيُوشُهَا أَتْبَاعَكِ
سَطَعَتْ شُمُوسُكِ فِي السَّمَاءِ فَلَمْ تَغِبْ،،،عَنْ كُلِّ شِبْرٍ فِي الدُّنَا أَنْوَارُكِ
كَانَ الْقُرَانُ يَشِعُّ فِي جَنَبَاتِهَا،،،،،،،،،،،،، يَهْدِي الْقُلُوبَ مُزَينِّاً رَايَاتِكِ
وَالسَّيْفُ يَخْتَرِمُ الطُّغَاةَ مُحَقِّقاً،،،،،،،،،،،،،،ب ِيَدَيْكِ نَصْراً رَافِعاً هَامَاتِكِ
كَانَ الإِمَامُ يُعِدُّ فِي صَلَوَاتِهِ،،،،،،،،،،،،،ج َيْشَ الْجِهَادِ مُؤَدِّباً أَعْدَاءَكِ
وَيَقُولُ لِلسُّحْبِ الَّتِي تَجْتَازُهُ،،،،،،،،،أَنَّ ى ذَهَبْتِ فَلَنْ يَفُوتَ خَرَاجُكِ
مَنْ كَانَ غَيْرُكِ لِلْأَنَامِ مُعَلِّماً،،،،،،،،،،مَنْ كَانَ يَجْهَلُ مِنْهُمُ أَفْضَالَكِ
مَنْ كَانَ يَهْدِي لِلْخَلائِقِ رَحْمَةً،،،،،،،،،،يَأْتِي بِهَا جِبْريلُ غَيْرُ هُدَاتِكِ
أَرْضُوكِ تَقْرِي الشَّمْسَ حَيْنَ شُرُوقِهَا،،،وَغُرُوبُهَا قَدْ كَانَ حَوْلَ سَمَائِكِ
وَالْيَوْمَ لَيْلُكِ سَرْمَدٌ يَا أُمَّتِي،،،،،،،،،،،،،،وَب ِطُولِهِ قَدْ طَالَ فِيهِ سُبَاتُكِ
وَبَدَا عَدُوُّكِ فِي الدُّنَا مُسْتَأْسِداً،،،،،،،،،،وَ غَدَا يَقُودُ كَمَا يَشَا سَادَاتِكِ
وَبِفِكْرِهِ وَضَلالِهِ وَفَسَادِهِ،،،،،،،،،،،،،، ،ضَلَّتْ عُقُولُ الْجَمِّ مِنْ أَبْنَائِكِ
فَتَصَدَّعُوا مُتَحَزِّبِينَ وَأَفْرَطُوا،،،،،،،،،،،،، ،،،،مُتَقَاتِلِينَ فَمَزَّقُوا أَوْصَالَكِ
يَتَسَابَقُونَ إِلَى رِضَا سَادَاتِهِمْ،،،،،،،،،،،،، ،،وَيُحَارِبُونَ الله فِي أَوْطَانِكِ
وَشَرَوْا بِعِزَّتِكِ الْعَظِيَمَةِ وَالتُّقَى،،،،،،،،،،ذُلاّ ً وَفِسْقاً مُفْسِدينَ حَيَاتِكِ
أَهْدَوْكِ فَقْراً وَالْبِلادُ غَنِيَّةٌ،،،،،،،،،،،،،،،، وَتَقَاسَمَ الأَعْدا بِهَا ثَرَوَاتِكِ
وَغَدَتْ جُيُوشُكِ فِي شُعُوبِكِ عُدَّةً،،،،،،،بِيَدِ الطُّغَاةِ الْقَاصِدِينَ فَنَاءَكِ
حَمَلُوا السِّلاحَ فَحَطَّمُوكِ بِبَأْسِهِ،،،،،،،،،،،بَلْ قَتَّلُوا الرُّوَّادَ مِنْ أَبْنَائِكِ
وَإِذَا الْعَدُوُّ غَزَا دِيَارَكِ لَمْ يَجِدْ،،،،،،،،مَنْ مُنْقِذٍ مِنْهُمْ يِصَوْنِ حِيَاضَكِ
لا يُوجَدُ الصِّدِّيقُ يُنْهي رِدَّةً،،،،،،،،،حَلَّتْ دِيَارَكِ أَفْسَدَتْ أَجْيَالَكِ
لا يُوجَد الْفَارُوقُ يَرْفَعُ رَايَةً،،،،،،،،،بِسَمَاءِ قُدْسِكِ قَائِدًا شُجْعَانَكِ
وَفَقَدْتِ مُعْتَصِماً وَكَانَ بِبَأْسٍهِ،،،،،،،،عِنْدَ النِّدَاءِ يَهُبُّ يَغْسِلُ عَارَكِ
قَادَ السِّيَاسَةَ فِي زَمَانِكِ بَاقِلٌ،،،،،،،،،،،،،وَنُع َيْمُ يَرْمُقُهُ وَرَا قُضْبَانِكِ
وعَلا الْمَنَابِرَ مَادِحُونَ تَزَلَّفُوا،،،،،،،،،،،كَا لُوا الثَّنَاءَ وَبَالَغُوا لِطُغَاتِكِ
وَأَبُو تُرَابٍ وَاجِمٌ مُتَأَلِّمٌ،،،،،،،،،،،،،، ،وَالأَشْعَرِيْ وَمُعَاذُ رَمْزُ دُعَاتِكِ
يَا أُمَّتِي صُوغِي الشَّبَابَ وَأَطْلِقِي،،،،،،،مِنْهُم ْ رِجالاً يَحْفَظُونَ ذِمَارَكِ
وَتَحَرَّرِي مِنْ كُلِّ قَيْدٍ عَائِقٍ،،،،،،،،،،،،،،،لِب ِنَاءِ مَجْدٍ شَامِخٍ لِرِجَالِكِ
وَتَذَكَّرِي أَنَّ الْجِهَادَ وَسِيلَةٌ،،،،،،،،،،،لِعُل ُوِّ قَدْرِكِ فَارْفَعِيهِ بِسَاحِكِ
يَا أُمَّتِي مَالِي أَرَاكِ ذَلِيلَةً،،،،،،،،،،،،،،،، ،،والعز كان شعارك ودثارَك
كَانَتْ لَكِ الدُّنْيَا وَكَانَ مُلُوكُهَا،،،،،،،،،،،وَسَ رَاتُها وَجُيُوشُهَا أَتْبَاعَكِ
سَطَعَتْ شُمُوسُكِ فِي السَّمَاءِ فَلَمْ تَغِبْ،،،عَنْ كُلِّ شِبْرٍ فِي الدُّنَا أَنْوَارُكِ
كَانَ الْقُرَانُ يَشِعُّ فِي جَنَبَاتِهَا،،،،،،،،،،،،، يَهْدِي الْقُلُوبَ مُزَينِّاً رَايَاتِكِ
وَالسَّيْفُ يَخْتَرِمُ الطُّغَاةَ مُحَقِّقاً،،،،،،،،،،،،،،ب ِيَدَيْكِ نَصْراً رَافِعاً هَامَاتِكِ
كَانَ الإِمَامُ يُعِدُّ فِي صَلَوَاتِهِ،،،،،،،،،،،،،ج َيْشَ الْجِهَادِ مُؤَدِّباً أَعْدَاءَكِ
وَيَقُولُ لِلسُّحْبِ الَّتِي تَجْتَازُهُ،،،،،،،،،أَنَّ ى ذَهَبْتِ فَلَنْ يَفُوتَ خَرَاجُكِ
مَنْ كَانَ غَيْرُكِ لِلْأَنَامِ مُعَلِّماً،،،،،،،،،،مَنْ كَانَ يَجْهَلُ مِنْهُمُ أَفْضَالَكِ
مَنْ كَانَ يَهْدِي لِلْخَلائِقِ رَحْمَةً،،،،،،،،،،يَأْتِي بِهَا جِبْريلُ غَيْرُ هُدَاتِكِ
أَرْضُوكِ تَقْرِي الشَّمْسَ حَيْنَ شُرُوقِهَا،،،وَغُرُوبُهَا قَدْ كَانَ حَوْلَ سَمَائِكِ
وَالْيَوْمَ لَيْلُكِ سَرْمَدٌ يَا أُمَّتِي،،،،،،،،،،،،،،وَب ِطُولِهِ قَدْ طَالَ فِيهِ سُبَاتُكِ
وَبَدَا عَدُوُّكِ فِي الدُّنَا مُسْتَأْسِداً،،،،،،،،،،وَ غَدَا يَقُودُ كَمَا يَشَا سَادَاتِكِ
وَبِفِكْرِهِ وَضَلالِهِ وَفَسَادِهِ،،،،،،،،،،،،،، ،ضَلَّتْ عُقُولُ الْجَمِّ مِنْ أَبْنَائِكِ
فَتَصَدَّعُوا مُتَحَزِّبِينَ وَأَفْرَطُوا،،،،،،،،،،،،، ،،،،مُتَقَاتِلِينَ فَمَزَّقُوا أَوْصَالَكِ
يَتَسَابَقُونَ إِلَى رِضَا سَادَاتِهِمْ،،،،،،،،،،،،، ،،وَيُحَارِبُونَ الله فِي أَوْطَانِكِ
وَشَرَوْا بِعِزَّتِكِ الْعَظِيَمَةِ وَالتُّقَى،،،،،،،،،،ذُلاّ ً وَفِسْقاً مُفْسِدينَ حَيَاتِكِ
أَهْدَوْكِ فَقْراً وَالْبِلادُ غَنِيَّةٌ،،،،،،،،،،،،،،،، وَتَقَاسَمَ الأَعْدا بِهَا ثَرَوَاتِكِ
وَغَدَتْ جُيُوشُكِ فِي شُعُوبِكِ عُدَّةً،،،،،،،بِيَدِ الطُّغَاةِ الْقَاصِدِينَ فَنَاءَكِ
حَمَلُوا السِّلاحَ فَحَطَّمُوكِ بِبَأْسِهِ،،،،،،،،،،،بَلْ قَتَّلُوا الرُّوَّادَ مِنْ أَبْنَائِكِ
وَإِذَا الْعَدُوُّ غَزَا دِيَارَكِ لَمْ يَجِدْ،،،،،،،،مَنْ مُنْقِذٍ مِنْهُمْ يِصَوْنِ حِيَاضَكِ
لا يُوجَدُ الصِّدِّيقُ يُنْهي رِدَّةً،،،،،،،،،حَلَّتْ دِيَارَكِ أَفْسَدَتْ أَجْيَالَكِ
لا يُوجَد الْفَارُوقُ يَرْفَعُ رَايَةً،،،،،،،،،بِسَمَاءِ قُدْسِكِ قَائِدًا شُجْعَانَكِ
وَفَقَدْتِ مُعْتَصِماً وَكَانَ بِبَأْسٍهِ،،،،،،،،عِنْدَ النِّدَاءِ يَهُبُّ يَغْسِلُ عَارَكِ
قَادَ السِّيَاسَةَ فِي زَمَانِكِ بَاقِلٌ،،،،،،،،،،،،،وَنُع َيْمُ يَرْمُقُهُ وَرَا قُضْبَانِكِ
وعَلا الْمَنَابِرَ مَادِحُونَ تَزَلَّفُوا،،،،،،،،،،،كَا لُوا الثَّنَاءَ وَبَالَغُوا لِطُغَاتِكِ
وَأَبُو تُرَابٍ وَاجِمٌ مُتَأَلِّمٌ،،،،،،،،،،،،،، ،وَالأَشْعَرِيْ وَمُعَاذُ رَمْزُ دُعَاتِكِ
يَا أُمَّتِي صُوغِي الشَّبَابَ وَأَطْلِقِي،،،،،،،مِنْهُم ْ رِجالاً يَحْفَظُونَ ذِمَارَكِ
وَتَحَرَّرِي مِنْ كُلِّ قَيْدٍ عَائِقٍ،،،،،،،،،،،،،،،لِب ِنَاءِ مَجْدٍ شَامِخٍ لِرِجَالِكِ
وَتَذَكَّرِي أَنَّ الْجِهَادَ وَسِيلَةٌ،،،،،،،،،،،لِعُل ُوِّ قَدْرِكِ فَارْفَعِيهِ بِسَاحِكِ