المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : ســـــــــاعدوني ساعدكم الــــــرحمن



نوره الغرابيل
21-11-2007, 10:01 PM
الســــــــــــــلام عليكم ورحمــــــــــة اللهـــــــ وبركاتـــــــــــهـ


انا بالتربيــــــهـ الميدانـــــــي ...

امتحانــــــي السبت بالميدانــــــي ودرسي هو(( المتنبي يمدح سيف الدولهـ ))

بليـــــز ابي مقدمــــــهـ للدرس وافكار وانشـــطهـ اعررضها خلال الدرس وتطبيقــــــ مميز اللهـــــ يعافيكمــ :خجل:


وجزاكـــــــــم ربي كــــــــــل خيــــــر

أبـو نـدى
23-11-2007, 10:15 AM
سنة 915م \ 303هـ

تعريف بالشاعر

هو أحمد بن الحسين المعروف بالمتنبي ، من كبار شعراء العرب ، ولد في الكوفة و اشتهر بحدة الذكاء ، تجول في الشام و العراق ، احترف الشعر فمدح رجال الكوفة و بغداد ، دخل البادية فخالط الأعراب ، و تنقل بين مدن الشام يمدح شيوخ البدو و الأمراء و الأدباء ، سجنه عامل الاخشيد و لما أطلق سراحه عاد اللى حياة التنقل و المدح و صار شاعر سيف الدولة ثم عضد الدولة البويهي ، و لما وقف الحساد في طريقه اتصل بكافور الاخشيدي ، فمدحه ثم هجاه ، و هرب الى العراق . كان متكبرا شجاعا طموحا محبا للمغامرات . في شعره تعصب للعروبة ، و تشاؤم و افتخار بنفسه ، أفضل شعره في الحكمة و فلسفة الحياة ووصف المعارك على صياغة قوية محكمة . له ديوان شرحه طائفة من كبار الأدباء كابن جني ، و أبي العلاء المعري و الواحدي و العكبري و الشيخ ابراهيم اليازجي .



من شعر المتنبي يمدح سيف الدولة:



على قدر أهل العزم تأتي العزائم و تأتي على قدر الكرام المكارم



و تعظم في عين الصغير صغارها و تصغر في عين العظيم العظائم



يكلف سيف الدولة الجيش همه و قد عجزت عنه الجيوش الخضارم



و قال المتنبي عن نفسه



أنا الذي نظر الأعمى اللى أدبي و أسمعت كلماتي من به صمم



الخيل و الليل و البيداء تعرفني و السيف و الرمح و القرطاس و القلم



قتل في طريقه الى بغداد سنة 965م \ 354ه

إغراض شعره


شعره وخصائصه الفنية :

شعر المتنبي صورة صادقة لعصره ، وحياته ، فهو يحدثك عما كان في عصره من ثورات ، واضطرابات ، ويدلك على ما كان به من مذاهب ، وآراء ، ونضج العلم والفلسفة .
ويمثل شعره حياته المضطربة : ففيه يتجلى طموحه وعلمه ، وعقله وشجاعته ، وسخطه ورضاه ، وحرصه على المال ، كما تتجلى القوة في معانيه ، وأخيلته ، وألفاظه ، وعباراته .
وترى فيه شخصية واضحة ، حتى لتكاد تتبينها في كل بيت ، وفي كل لحظة ، بل هي تُضفي طابعاً خاصاً يميز شعره عن غيره .
فبناءُ القصيدة بناء محكم منطقي متسلسل ، وهو يتناول موضوعه مباشرة أن يقدم له بحكم تناسبه ، وقد ظهرت قصائده الموحَّدة الموضوع ، أو المتماسكة الموضوعات في كهولته ، حين كان في صحبة سيف الدولة ، وكافور ، وأما قصائده الأخرى فيسير فيها على نمط الشعر القديم ، ويمزج فيها بين فنون وأغراض مختلفة .
والمعاني تمتاز بقوتها وفخامتها ، وسموها غالباً ، وكثيراً ما يركزها في صورة حقائق عامة ، ويصوغها في قوالب حكمة بارعة .
وتختلف الأخيلة في شعره تبعاً لمراحل حياته ، ويمتاز خياله بالقوة والخصب : وألفاظه جزلة ، وعباراته رصينة ، تلائم قوة روحه ، وقوة معانيه ، وخصب أخيلته ، وهو ينطلق في عباراته انطلاقاً ولا يعنى فيها كثيراً بالمحسنات والصناعة .

أغراضه الشعرية :

اتسع شعر المتنبي لأكثر الأغراض ، ولكن كثُر فيه المدح ، الوصف ، والحكمة ، وإليك كلمة عن أغراضه :

المدح :

أكثر الشاعر في المدح ، وأشهر من مدحهم سيف الدولة الحمداني وكافور الإخشيدي ، ومدائحه في الأول تبلغ ثلث شعره ، وقد استكبر عن مدح كثير من الولاة والقواد حتى في حداثته ، وكان في مدحه حيّ الشعور ، غزير المعاني ، يكسب في مدائحه روحه الطامحة السامية حتى نراها مزيجاً بين المدح ، والحكمة ، وكان يبدؤها بالمدح تارة وبالحكمة ، وبالغزل ، وشكوى الدهر تارة أخرى ، وما سيق منها في سيف الدولة أصدق عاطفة ، وأفخم نسجاً ، لأنه كان يراه المثل الأعلى له ، وتبدو مدائحه متقاربة الأفكار ، ولكن له إلى جانب ذلك صوراً بديعية ، تبعث في نفس قارئها السمو والحماسة . وقد اخترنا لكم من القصيدة التي مدح فيها سيف الدولة :

وقفت وما في الموت شكٌّ لواقف كأنك في جفن الرَّدى وهو نائم
تمـر بك الأبطال كَلْمَى هزيمـةً ووجهك وضاحٌ ، وثغرُكَ باسم
تجاوزت مقدار الشجاعة والنهى إلى قول قومٍ أنت بالغيب عالم

الوصف :
أجاد المتنبي في وصف المعارك والحروب البارزة التي دارت في عصره ، فجاء شعره سجلاً تاريخياً خلدها وخلد أصحابها ، وإلى جانب ذلك وصف الطبيعة ، وأخلاق الناس ، ونوازعهم النفسية ، كما صور نفسه وطموحه أروع تصوير ، كانت القوة واضحة في كل أوصافه ، وهو فيها واقعي إلى حد كبير .
وقد قال يصف شِعب بوَّان ، وهو منتزه بالقرب من شيراز :

لها ثمر تشـير إليك منـه بأَشربـةٍ وقفن بـلا أوان
وأمواهٌ يصِلُّ بها حصاهـا صليل الحَلى في أيدي الغواني
إذا غنى الحمام الوُرْقُ فيها أجابتـه أغـانيُّ القيـان

الفخر :
المتنبي من شعراء الفخر ، وفخره يأتي غالباً في قصائده في سائر فنونه الشعرية ، فهو لا ينسى نفسه ، حين يمدح ، أو يهجو ، أ, يرثى ، ولهذا نرى روح الفخر شائعةً في شعره .
وإني لمـن قـوم كـأَن نفـوسهـم
بهـا أنَـفٌ أن تـسكـن اللحـم والعظمـا

الهجاء :لم يكثر الشاعر من الهجاء لأنه لا يتلاءم مع نفسه المترفعة ، ولم ينظم فيه قصائد مستقلة إلا قليلاً ، وهو في هجائه يأتي بحكم يجعلها قواعد عامة ، تخضع لمبدأ أو خلق ، وكثيراً ما يلجأ إلى التهكم ، أو استعمال ألقاب تحمل في موسيقاها معناها ، وتشيع حولها جو السخرية بمجرد الفظ بها ، كما أن السخط يدفعه إلى الهجاء اللاذع في بعض الأحيان .
وقال يهجو طائفة من الشعراء الذين كانوا ينفسون عليه مكانته :

أفي كل يوم تحت ضِبني شُوَيْعرٌ ضعيف يقاويني ، قصير يطاول
لساني بنطقي صامت عنه عادل وقلبي بصمتي ضاحكُ منه هازل
وأَتْعَبُ مَن ناداك من لا تُجيبه وأَغيظُ مَن عاداك مَن لا تُشاكل
وما التِّيهُ طِبِّى فيهم ، غير أنني بغيـضٌ إِلىَّ الجاهـل المتعاقِـل

الرثاء :
للشاعر رثاء غلب فيه على عاطفته ، ورثاء سكب فيه دموعه صادقة ، وقد كثرت الحكمة في تضاعيف مراثية ، وانبعثت بعض النظرات الفلسفية فيها ، وقصائده العاطفية في الرثاء قوية مؤثرة تهز الشعور . وقال يرثى جدته :

أحِنُ إلى الكأس التي شربت بها وأهوى لمثواها التراب وما ضمَّا
بكيتُ عليها خِيفة في حياتهـا وذاق كلانا ثُكْلَ صاحبه قِدما
أتاها كتابي بعد يأس وتَرْحَـة فماتت سروراً بي ، ومِتُ بها غمَّا
حرامٌ على قلبي السرور ، فإنني أَعُدُّ الذي ماتت به بعدها سُمَّا

الحكمة :
اشتهر المتنبي بالحكمة وذهب كثير من أقواله مجرى الأمثال لأنه يتصل بالنفس الإنسانية ، ويردد نوازعها وآلامها . ومن حكمه ونظراته في الحياة :

ومراد النفوس أصغر من أن نتعادى فيـه وأن نتـفانى
غير أن الفتى يُلاقي المنايـا كالحات ، ويلاقي الهـوانا
ولـو أن الحياة تبقـى لحيٍّ لعددنا أضلـنا الشجـعانا
وإذا لم يكن من الموت بُـدٌّ فمن العجز أن تكون جبانا

منزلته الشعرية :
لأبي الطيب المتنبي مكانة سامية لم تتح مثلها لغيره من شعراء العربية ، فقد كان نادرة زمانه ، وأعجوبة عصره ، وظل شعره إلى اليوم مصدر إلهام ووحي للشعراء والأدباء ،يجدون فيه القوة ، والتدفق ، والشاعرية المرتكزة على الحس والتجربة الصادقة.

المراجع


1. مع المتنبي : للدكتور طه حسين .
2. ذكرى أبي الطيب بعد ألف عام : للدكتور عبد الوهاب عزام .
3. المتنبي : للدكتور زكي المحاسني .


شرح الابيات والتعليق عليها ( منقول )

وفي هذا اليوم أنشد أبو الطيب هذه القصيدة (على قدر أهل العزم...) لسيف الدولة بالحدث.

وهذه القصيدة تتكون من ستة وأربعين بيتاً. وتعد هذه القصيدة من أعظم قصائد المتنبي التي قالها وهو بحضرة سيف الدولة، حيث تطرق فيها إلى ماهية الرجال القادة، وكيف استطاع سيف الدولة بناء هذه القلعة رغم ما يحيط به من أعداء، ووصف جيش الروم وما كان عليه من عدة وعتاد وهو مقبل نحو الحدث، ثم تطرق إلى ما حدث في المعركة وكيف كان موقف سيف الدولة وهو في وسط المعركة.. والمعروف أن المتنبي كان بجانب سيف الدولة وهو يخوض هذه المعركة.. بدأ أبو الطيب قصيدته هذه بالأبيات الآتية التي تعد من أعظم الأبيات الشعرية التي وردت في أشعار العرب قاطبة، حيث قال:

على قدر أهل العزم تأتي العزائم

وتأتي على قدر الكرام المكارم

وتعظم في عين الصغير صغارها

وتصغر في عين العظيم العظائم

وهنا في هذين البيتين بيّن أبو الطيب أن عزيمة الرجل على مقداره، وكذلك مكارمه، أي أن الرجال قوالب الأحوال، إذا صغروا صغرت، وإذا كبروا كبرت. يقول نافع (1403هـ-1983م): إذا كان الإنسان المثل في نظره - في نظر المتنبي - بطلاً شجاعاً، وفارساً عظيماً، فهو رجل مجد أيضاً، يصنع مجده بيده لا يرثه عن آبائه وأجداده، بل هو وليد ساعته، وابن وقته.

والعزائم على قدر أهلها، تنبتها سواعد ذويها في أي لحظة، لا يحدها زمان ولا يقيدها مكان. ومن ثم فالرجل العظيم في نظر أبي الطيب من فاقت عزيمته كل المتحديات وصغرت في عينه الملمات. ومن هنا كان إعجابه وعشقه لسيف الدولة وتغنيه بعظمته عندما باشر ثغر الحدث على الرغم من تهديد الروم المستمر له وتوقع سقوطه بين لحظة وأخرى.

وعندما أحاط الرومان بهذا الثغر ونهض سيف الدولة للدفاع عنه، نهضت الكلمة جنباً إلى جنب مع السيف، واختلط صوت الطعنات بإيقاع الكلمات. وبعد هذين البيتين تطرق أبو الطيب إلى وصف سيف الدولة وما هو عليه من همة فقال:

يكلف سيف الدولة الجيش همه

وقد عجزت عنه الجيوش الخضارم

ويطلب عند الناس ما عند نفسه

وذلك ما لا تدعيه الضراغم

فسيف الدولة في نظر المتنبي صاحب همة وعزم يختص بهما وحده، حتى أن الجيوش الكبيرة تعجز عن أن تدرك همته، ومع هذا فهو يود أن يكون أصحابه مثله في الشجاعة والإقدام وعلو الهمة، وهذا شيء لا تصل إليه الأسود. وتطرق أبو الطيب في قصيدته أيضاً إلى ما حدث وسيف الدولة منشغل في بناء قلعة الحدث فقال:

هل الحدث الحمراء تعرف لونها

وتعلم أي الساقيين الغمائم

سقتها الغمام الغر قبل نزوله

فلما دنا منها سقتها الجماجم

بناها فأعلى والقنا تقرع القنا

وموج المنايا حولها متلاطم

وكان بها مثل الجنون فأصبحت

ومن جثث القتلى عليها تمائم

طريدة دهر ساقها فرددتها

على الدين بالخطيّ والدهر راغم

تساءل أبو الطيب: هل القلعة تعرف من الذي غير لونها إلى الحمرة؟ هل هو الغمام؟ أم هو دماء جماجم الروم؟؛ لأن سيف الدولة وهو يرفع بنيانها كانت القنا أي (الرماح) تقرع القنا وتلاطم موج الموت من حولها، وهي من هول ما يجرى من حولها كأن بها مثل الجنون، ولما علقت جثث قتلى الروم على جدرانها سكنت كأن الذي علق عليها عوذ لها عن جنونها.

وقد كانت هذه القلعة وهي في أيدي الروم طريدة الدهر بأن سلط عليها الروم، فردها سيف الدولة بالقوة إلى الإسلام.. ووصف أبو الطيب حال سيف الدولة وهو يقاتل وهو في وسط المعركة فقال:

وقفت وما في الموت شك لواقف

كأنك في جفن الرَّدى وهو نائم

تمر بك الأبطال كلمى هزيمة

ووجهك وضاح وثغرك باسم

تجاوزت مقدار الشجاعة والنهى

إلى قول قوم أنت بالغيب عالم وجَّه أبو الطيب خطابه لسيف الدولة وقال: وقفت يا سيف الدولة في حومة الوغى غير متهيب، وأقدمت غير خائف من الموت، كأنك منه في أنكر مواقفه - الردى - وهو معرض عنك، وكان الفرسان تمر بك جرحى منهزمة، وكلمى مستسلمين، ووجهك مشرق، وفمك باسم من الثقة بالنصر، وفي موقعك هذا ما حير العقول. يقول نافع (1403هـ- 1983م):... وما يكاد المتنبي يتصل بسيف الدولة حتى يعلق كل منهما بصاحبه. عشق المتنبي سيف الدولة بصفته بطلاً ومحرراً، وأعجب سيف الدولة بالمتنبي لفروسيته، ولأنه رأى فيه جريدته الحربية التي ستخلد ذكره إلى الأبد، وتنشر مآثره في الخافقين، وكان سيف الدولة مصاباً بهوى الحرب، فعبر أبو الطيب عن حقيقة هواه وظل يهدهد آماله الحربية الجسام في العزة والنصر ومفاخر الفتوح طوال عهده معه، ثم هو بعيد عنه مفارقه. وقصيدة المتنبي هذه تزخر بأوصاف غزيرة للجيش وزحفه وكره وفره.. يقول نافع: فإذا ما تحدث المتنبي عن زحف جيش الأعداء ومسار المعركة جعلنا عن طريق النغم نسمع ونرى معركة حقيقية نشهد فيها المطاردة والكر والفر، ونسمع قعقعة السلاح وجرجرة الحديد وصوت الطعنات وهي تحرق الدروع.. قال أبو الطيب في وصف جيش الروم:

أتوك يجرون الحديد كأنهم

سروا بجياد ما لهن قوائم

إذا برقوا لم تعرف البيض منهم

ثيابهم من مثلها والعمائم

خميس بشرق الأرض والغرب زحفه

وفي أذن الجوزاء منه زمازم

تجمع فيه كل لسن وأمة

فما تُفهِم الحداث إلاّ التراجم

ويقول التونجي (1413هـ-1992م): .... وهو - المتنبي - عندما يصف البطل المقدام لا ينسى الجيش الذي يعده ويقوده، وكأنه صورة عن آمره. فمن قدرته الحربية أنه يتسلق الجبال، وإن تعذر عليه الصعود زحف كالثعابين. وتلوح هنا صورة جميلة هي تنكر فراخ الطير التي تعشعش في الأعالي وصوله إليها؛ لأن ذلك مقتصر على ذوات الأجنحة. قال المتنبي في وصف جيش سيف الدولة:

تدوس بك الخيل الوكور على الذرا

وقد كثرت حول الوكور المطاعم

تظن فراخ الفتك أنك زرتها

بأماتها وهي العتاق الصلادم

إذا زلقت مشيتها ببطونها

كما تتمشى في الصعيد الأراقم

يقول أبو الطيب في أبياته هذه: ظنت فراخ الفتك - إناث العقبان - لما صعدت خيل سيف الدولة إليها أنها أماتها - أمهاتها -؛ لأن خيل سيف الدولة كالعقبان شدة وسرعة وضمراً؛ وإذا زلقت هذه الخيل في صعودها، جعلها سيف الدولة وفرسانه تمشي على بطونها كما تفعل الحيات في الصعيد - وجه الأرض.

هذا ما استطعت جمعه لعله يفيدك

نوره الغرابيل
23-11-2007, 05:57 PM
يعطـــــــــــــيكـــــــ العــــــــافيهـــ

( ابــــو نـدى)

اكيد افــــدتني جزاك ربي كلــــــــــ خير

دمـتـَ بـود

أ- منصور
23-11-2007, 09:48 PM
( ابــــو نـدى)

تسلم يمينك على الجهد الرائع

وجعل ماتقدمة في موازين حسناتك

لك خالص تحياتي

أبـو نـدى
25-11-2007, 06:33 PM
يعطـــــــــــــيكـــــــ العــــــــافيهـــ

( ابــــو نـدى)

اكيد افــــدتني جزاك ربي كلــــــــــ خير

دمـتـَ بـود

الله يعافيكِ

ولكِ بمثل مادعوتِ

وفي الخدمة دائما

أبـو نـدى
25-11-2007, 06:36 PM
( ابــــو نـدى)

تسلم يمينك على الجهد الرائع

وجعل ماتقدمة في موازين حسناتك

لك خالص تحياتي


سلمك الله من كل شر

شاكرا ومقدرا مرورك الرائع

ولك بمثل مادعوت

arjwan
02-11-2008, 10:47 AM
عاجزة عن شكركم جعله الله في موازيين حسانتكم
arjwan