المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : أخر أخـبار المونديال 1435/8/3هـ



عميد اتحادي
01-06-2014, 06:40 PM
كيروش يعلن القائمة النهائية لإيران

http://img.fifa.com/mm/photo/tournament/competition/02/33/25/78/2332578_full-lnd.jpg (http://img.fifa.com/mm/photo/tournament/competition/02/33/25/78/2332578_full-lnd.jpg)

فاحأ البرتغالي كارلوس كيروش المدير الفني للمنتخب الإيراني، عشاق كرة القدم اليوم الأحد بعدم ضم سردار أزمون مهاجم روبن كازان الروسي والمخضرم محمد رضا خالاتبري لاعب وسط بيرسبوليس، لقائمة الـ23 لاعبا لكأس العالم البرازيل 2014 FIFA.

وشارك خالاتبري /30 عاما/ في 60 مباراة مع المنتخب الإيراني ويعد أغلى لاعب في الدوري الإيراني، بينما نال ازمون /19 عاما/ اعجاب كبرى أندية أوروبا مثل ارسنال وميلان ويوفنتوس وليفربول وبرشلونة.

وتم استدعاء محمد رضا خانزاده لاعب زوب اهان كلاعب احتياطي بالقائمة، ومن الممكن أن يكون بديلا للاعب المصاب هاشم بيكزاده في مركز الظهير الأيسر، إذا لم يتعافى الأخير من إصابته العضلية بحلول 15 يونيو/حزيران الجاري.

وسيعتمد كيروش على مجموعة من المهاجمين المحترفين، مثل اشكان ديجاجا لاعب فولهام ومسعود شجاعي لاعب لاس بالماس و رضا قوجان نجاد ورضا لاعب تشارلتون وعلي رضا جهانبخش لاعب نيميجين.

ويخوض الفريق الإيراني ثلاث مباريات ودية أمام أنجولا ومونتنيجرو وبيلاروس استعدادا لكأس العالم، حيث يلتقي الفريق فى كأس العالم مع نيجيريا والأرجنتين البوسنة والهرسك.

وضمت القائمة:

- حراسة المرمى: دانييل دافاري، علي رضا حجيجي ورحمان أحمدي.

- خط الدفاع : حسين ماهيني، ستيفن مهرداد بيت آشور، بيجمان منتظري، جلال حسيني، أمير حسين صادقي، أحمد آل نعمه، هاشم بيك زاده، ومهرداد بولادي.

- خط الوسط : جواد نيكونام، اندرانيك تيموريان، رضا حجيجي، قاسم حدادي فار، باختيار رحماني وإحسان حاج صفي.

- خط الهجوم : مسعود شجاعي، رضا قوجان نجاد وكريم أنصاري فرد وخسرو حيدري واشكان ديجاجاه وعلي رضا جهانبخش.



الإصابة تحرم منتخب غانا من جهود أكامينكو



http://img.fifa.com/mm/photo/tournament/competition/01/99/09/03/1990903_full-lnd.jpg (http://img.fifa.com/mm/photo/tournament/competition/01/99/09/03/1990903_full-lnd.jpg)

تأكد غياب قلب الدفاع جيري أكامينكو عن صفوف منتخب غانا في كأس العالم بعد تعرضه لإصابة في الكاحل خلال المباراة الودية التي جمعت منتخب بلاده مع مضيفه الهولندي في روتردام مساء السبت.

وغادر اكامينكو /26 عاما/ ملعب المباراة التي خسرها منتخب غانا بهدف نظيف سجله روبن فان بيرسي، وسيخضع لعملية جراحية في الكاحل مما سيبعده عن الملاعب لنحو ثلاثة أشهر.

وأكد ادام بابا طبيب المنتخب الغاني أن اكامينكو سيغيب عن كأس العالم. وقال لموقع الاتحاد الغاني لكرة القدم "الاشاعات أظهرت إصابته بكسر في الكاحل الأيسر، وبالتالي سيضطر إلى الخضوع لجراحة". وأضاف "بعد خضوعه للجراحة فإنه سيحتاج إلى ثلاثة أشهر على الأقل لاستعادة كامل عافيته".

ويلعب المنتخب الغاني في المجموعة السابعة لكأس العالم البرازيل مع كل من ألمانيا، البرتغال، الولايات المتحدة. ويأمل المنتخب الغاني، الذي صعد إلى كأس العالم للمرة الثالثة على التوالي، في تكرار الإنجاز الذي حققه في المونديال السابق عام 2010 عندما صعد إلى دور الثمانية وكان قاب قوسين أو أدنى من التأهل إلى الدور قبل النهائي.



إنسحاب مونتوليفو من تشكيلة إيطاليا للإصابة


http://img.fifa.com/mm/photo/tournament/competition/02/34/71/19/2347119_full-lnd.jpg (http://img.fifa.com/mm/photo/tournament/competition/02/34/71/19/2347119_full-lnd.jpg)

أعلن الجهاز الطبي للمنتخب الإيطالي أن لاعب وسط ميلان ريكاردو مونتوليفو إنسحب من التشكيلة المشاركة في نهائيات كأس العالم في البرازيل بسبب تعرضه لكسر في ساقه اليسرى في المباراة الدولية الودية أمام جمهورية آيرلندا (0-0) أمس السبت في لندن.

وقال الدكتور انريكو كاستيلاتشي في تصريح لقناة "راي": "تعرض مونتوليفو لما كنا نخشى منه، كسر في الساق"، مضيفا "لم أر حتى الآن نتيجة الأشعة لتقييم مدى خطوة الاصابة ولكن التعرض لكسر في الساق يتطلب عملية جراحية".

وتعرض مونتوليفو الذي حمل شارة القائد في مباراة السبت، للاصابة في الدقيقة 13 اثر احتكاك مع الايرلندي اليكس بيرس وخرج على حمالة حيث نقل الى مستشفى في تشلسي. وكان مونتوليفو يؤكد خلال خروجه من الملعب بانه تعرض لكسر.

وخسرت إيطاليا جهود لاعب اساسي في تشكيلتها وقد يعوضه لاعب بارما ماركو بارولو، بالاضافة الى لاعب وسط باريس سان جرمان الفرنسي ماركو فيراتي.

وعلق مدرب ايطاليا تشيزاري برانديلي قائلا: "من الصعب تقديم تحليل فني عن المباراة عندما تخسر لاعبين قبل نهاية الشوط الاول" في اشارة الى تعرض البرتو اكويلاني، بديل مونتوليفو، الى اصابة في الرأس أرغمته على ترك الملعب.

وتلعب إيطاليا في النهائيات العالمية ضمن المجموعة الرابعة الى جانب إنجلترا والاوروجواي وكوستاريكا.



إيطاليا تحلم بالنجمة الخامسة


http://img.fifa.com/mm/photo/tournament/competition/02/34/46/45/2344645_full-lnd.jpg (http://img.fifa.com/mm/photo/tournament/competition/02/34/46/45/2344645_full-lnd.jpg)

يدخل المنتخب الإيطالي كأس العالم البرازيل 2014 FIFA وهو يحلم بان يضع نجمة خامسة على صدره ومعادلة الرقم القياسي المسجل باسم اصحاب الضيافة، لكن "الآزوري" يخوض مشاركته الثامنة عشر في العرس الكروي بأسلوب خارج عن "طبيعته" مع مدربه تشيزاري برانديلي.

تمكنت إيطاليا منذ ان استلم برانديلي الاشراف عليها خلفا لمارتشيلو ليبي، مهندس التتويج الرابع في المانيا 2006، بعد الفشل التام في جنوب افريقيا 2010 حيث خرج "الازوري" من الدور الاول، من مقايضة خطة "كاتيناتشو" الدفاعية بالاحكام على مجريات المباراة، لكنها لا تزال قادرة ان تدافع على طريقتها القديمة بفضل قوة جماعية ستجعلها من المنتخبات المرشحة للفوز في مونديال البرازيل 2014.

ونجحت إيطاليا بقيادة مدرب فيورنتينا السابق في تقديم اسلوب هجومي مميز في كأس اوروبا 2012 فاجأت فيه العالم لكنها سقطت في المتر الاخير امام بطل العالم وحامل اللقب القاري المنتخب الاسباني (0-4).

وواصل المنتخب الايطالي اداءه الجيد في التصفيات المؤهلة الى البرازيل 2014 حيث تصدرت مجموعتها دون عناء يذكر، ويأمل ابطال العالم اربع مرات ان يمتد مسلسل نجاحهم في اختبارهم البرازيلي الذي وضعهم في مجموعة صعبة للغاية (الرابعة) التي تضم بطلي عالم سابقين ايضا وهما المنتخبان الاوروجوياني والانجليزي الى جانب كوستاريكا.

بامكان برانديلي الاعتماد في المشوار البرازيلي الذي يستهله منتخبه بمواجهة الانجليز قبل لقاء كوستاريكا ثم الاوروجواي، على عناصر الخبرة مثل صانع العاب يوفنتوس أندريا بيرلو وزملائه في فريق "السيدة العجوز"، المتوج بطلا لايطاليا للموسم الثالث على التوالي، الحارس القائد جانلويجي بوفون وثلاثي الدفاع جورجيو كييليني وليوناردو بونوتشي وأندريا بارزاجلي، اضافة الى لاعبي وسط روما دانييلي دي روسي وميلان ريكاردو مونتوليفو.

يملك الازوري ايضا العلم والمرونة التكتيكية التي ظهرت في كأس اوروبا 2012 والتصفيات المؤهلة الى كأس العالم 2014، ويتحدث برانديلي عن هذه المسألة، قائلا: "موهبة هذا الفريق تكمن في عدم فقدان التركيز، والقدرة على المعاناة للبقاء في المباراة". ومن اجل النجاح في هذا التحول، تعتمد ايطاليا على قوة جماعية رسمها مهندس الفريق قبل اربع سنوات: "نحن فريق يعرف امكاناته تماما، يستفيد الى الحد الاقصى من قدراته، ويقدم كل ما في وسعه".

وقد حث برانديلي لاعبيه على اثبات قيمتهم في العرس الكروي العالمي، مضيفا في حديث لصحيفة "جازيتا ديلو سبورت": "اولا علينا تجاوز الدور الاول ثم علينا تنظيم صفوفنا باكبر قدر ممكن من اجل الوصول الى النهائي".

واشار برانديلي الى انه لم يقرر الخطة التي سيعتمدها في البرازيل ان كانت 2-1-3-4 او 1-5-4 او 2-5-3 التي طبقها في معظم مباريات كأس اوروبا 2012، معتبرا بان المرونة التكتيكية قد تكون المفتاح، على غرار ما حصل في كأس القارات العام الماضي حين وصل منتخبه الى نصف النهائي قبل ان يخسر مجددا امام نظيره الاسباني لكن بركلات الترجيح هذه المرة (حل ثالثا بفوزه على منافسته في كأس العالم 2014 الاوروجواي بركلات الترجيح).

وقال برانديلي "في كأس القارات العام الماضي قمنا بتغيير تشكيلتنا ولاعبينا كثيرا لكن تمكنك من القيام بهذا الامر يمنحك خيارات اضافية. انها افضلية".

- بيرلو يبحث عن نهاية اسطورية
يبحث "المايسترو" أندريا بيرلو عن اسدال الستار على مسيرته الدولية بافضل طريقة ممكنة من خلال قيادة بلاده لاحراز اللقب العالمي الخامس.

كانت الخطوة التي قام بها بيرلو في صيف 2011 بالانتقال من ميلان الى يوفنتوس مفصلية في مسيرته الاحترافية انتقال لانه استعاد الحياة مجددا ولعب دورا اساسيا في قيادة "السيدة العجوز" الى احراز لقب الدوري المحلي في المواسم الثلاثة الاخيرة، فيما تقهقر فريقه السابق الذي انتهى به الامر في 2014 للفشل حتى في الحصول على احد المراكز الاوروبية.

لقد ترجم بيرلو استعادته لمستواه الرائع بقيادة إيطاليا الى نهائي كأس اوروبا 2012، وهو نجح في الخروج من الظل لانه لم يأخذ حقه على الاطلاق من ناحية التسليط على اهمية الدور الذي لعبه مع ميلان من 2001 حتى 2011 لان الاضواء كانت دائما مسلطة على لاعبي الاموال الطائلة مثل البرازيلي كاكا او السويدي زلاتان إبراهيموفيتش.

"بيرلو قائد صامت. انه يتحدث بقدميه"، هذا ما قاله مدرب ايطاليا السابق مارتشيلو ليبي عن بيرلو الذي يخوض البرازيل 2014 وهو في الخامسة والثلاثين من عمره لكن ذلك لن يمنعه من ان يكون مهندس الفريق وركيزته الاساسية. ما زال بيرلو القلب النابض والعقل المفكر في اي فريق يلعب فيه مهما تقدم بالعمر، وهو يأمل ان يقدم في البرازيل المستوى الذي ظهر عليه في كأس اوروبا الاخيرة حين لعب دورا مفصليا في مشوار بلاده المفاجىء في البطولة القارية.

وسيكون بيرلو ميزان المنتخب في البرازيل 2014 بتمريراته الرائعة وبرباطة جأشه التي ظهرت جلية في ربع نهائي كأس اوروبا 2012 بعد ان نفذ ركلته الترجيحية ببرودة اعصاب على طريقة التشيكوسلوفاكي انتونين بانينكا في مرمى المانيا الغربية خلال نهائي كأس اوروبا 1976، رغم انه كان تحت ضغط كبير لان إيطاليا اضاعت ركلتها الثانية عن طريق ريكاردو مونتوليفو.

انتقل بيرلو الى يوفنتوس في 2011 دون ان يكون لعامل المال اي دور لانه كان في نهاية عقده مع ميلان، وكل ما اراده لاعب بريشيا وانتر ميلان السابق هو ان يحظى بفرصة انعاش مسيرته بعد "الملل" الذي اصابه في ميلان. "انها صفقة القرن، عندما اراه يلعب امام خط دفاعي، اشعر بأن الله موجود"، هذا ما قاله حارس يوفنتوس وقائد المنتخب جيانلويجي بوفون عن انضمام بيرلو الى "السيدة العجوز" بعد 10 اعوام امضاها في "سان سيرو" وتوج خلالها بلقب الدوري المحلي مرتين ولقب الكأس مرة واحدة ومسابقة دوري ابطال اوروبا مرتين وكأس السوبر الاوروبية مرتين وكأس العالم للاندية مرة واحدة.

يدين بيرلو بالمستوى الذي وصل اليه الى مدرب ميلان السابق كارلو انشيلوتي الذي قرر ان بالامكان الاستفادة من قدرات هذا اللاعب بشكل افضل من خلال وضعه امام المدافعين مباشرة عوضا ان يكون صانع الالعاب المتواجد خلف المهاجمين.

لقد غير بيرلو بالفعل وجه الكرة الايطالية ومنحها الجمالية والابداع وهو يأمل ان يستمر الوضع على ما هو عليه في معقل الكرة الجميلة على ارض "سيليساو".

- إيطاليا تضع ثقتها ببرانديلي لتحقيق النجاح
يدخل برانديلي الى مونديال 2014 وهو يأمل ان يتقدم خطوة اضافية في مشوار النجاح الذي حققه منذ ان استلم الاشراف على المنتخب الايطالي بعد مونديال 2010 حيث وصل الى نهائي كأس اوروبا 2012 وحل ثالثا في كأس القارات 2013.

سيكون برانديلي (56 عاما) من المدربين القلائل المتأكدين من الاحتفاظ بوظيفتهم بغض النظر عن النتيجة التي سيحققها ابطال العالم اربع مرات، وذلك لان الاتحاد المحلي للعبة يعلم تماما بان مدرب فيورنتينا السابق هو الشخص الذي جعل "الازوري" منتخبا مثيرا يستحق المتابعة بعد ان منحه وجها جماليا لم يعتاد عليه الايطاليون في السابق.

عندما تنازل المنتخب الايطالي عن لقبه العالمي بطريقة مخيبة للغاية بخروجه من الدور الاول لمونديال جنوب افريقيا 2010 دون اي فوز، سارع الاتحاد الايطالي الى الاعلان عن ضرورة التحرك والتغيير.

ما حصل في جنوب افريقيا دفع رئيس الاتحاد الايطالي جانكارلو ابيتي الى التحدث عن الحاجة الى مقاربة جديدة للامور، وهو أمل ان ينجح المدرب الجديد في بث الحياة مجددا في عروق "الازوري" الذي تعددت اسباب اخفاقه في جنوب افريقيا ولعل ابرزها ضعف خط الدفاع الذي كان نقطة الارتكاز عندما توج بطلا للعالم قبل اربع سنوات حيث لم يدخل مرماه سوى هدفين.

لم يسجل المنتخب الايطالي سوى اربعة اهداف في جنوب افريقيا احدها من ركلة جزاء والثاني اثر خطا فادح من حارس الباراجواي، ما لعب دورا مفصليا في تنازله عن لقبه لكن يبدو ان رسالة رئيس الاتحاد الايطالي وصلت الى برانديلي بوضوح، اذ رفع مدرب فيورنتينا السابق شعار التغيير منذ ان استلم مهمته.

اعتمد برانديلي على المخاطرة في تشكيلاته لكنه نجح في رهانه بعد ان قاد الايطاليين الى نهائيات كأس اوروبا للمرة الخامسة على التوالي والثامنة في تاريخهم، ثم تواصل مشوار النجاح في النهائيات. صحيح ان برانديلي (54 عاما) لا يعتبر من المدربين الكبار في الكرة الايطالية كونه لم يشرف على اي من العمالقة يوفنتوس وميلان وانتر ميلان، لكن لاعب وسط يوفنتوس واتالانتا السابق تمكن منذ البداية بقيادة المرحلة الانتقالية في المنتخب بشكل ناجح معولا بشكل اساسي على عنصر الشباب.

رسم برانديلي لنفسه اهدافا واضحة المعالم منذ استلامه دفة المنتخب الإيطالي ووضع نصب عينيه اعادة البسمة الى جماهير بلاده ليس فقط من خلال النتائج، لكن بفضل اسلوب كروي ممتع وعروض هجومية تسر الناظرين.

"كانت مهمة اعادة بناء الثقة في المنتخب شغلي الشاغل"، هذا ما قاله برانديلي لموقع الاتحاد الدولي لكرة القدم حول مهمته مع "الازوري"، مضيفا "كنت على علم تام بان المهمة ستكون معقدة للغاية".

ستكون نهائيات البرازيل 2014 فرصة لبرانديلي من اجل معرفة مدى النجاح الذي حققه في سياسته التجددية، لكن الاختبار العالمي لن يشكل نهاية المشوار لهذا الرجل الذي ابتعد عن كرة القدم عامي 2004 و2005 وتخلى عن فرصة الاشراف على روما بسبب اصابة زوجته مانويلا بسرطان الثدي ما ادى الى وفاتها لاحقا حين كان مدربا لفيورنتينا، اذ اكد الاتحاد الايطالي اقتناعه تماما بقدرات هذا المدرب الفائز بلقب الدوري المحلي كلاعب مع يوفنتوس ثلاث مرات اضافة الى لقب كأس الاندية الاوروبية البطلة عام 1985 وكأس الكؤوس الاوروبية عام 1984 والكأس الايطالية عام 1983، بغض النظر عما سيحصل في البرازيل.



11 يوماً للحدث المنتظر


http://img.fifa.com/mm/photo/classic/history/02/34/56/88/2345688_full-lnd.jpg (http://img.fifa.com/mm/photo/classic/history/02/34/56/88/2345688_full-lnd.jpg)

بالتزامن مع بدء العد التنازلي لانطلاق كأس العالم البرازيل 2014 FIFA والأيام المتناقصة التي تفصلنا عن الحدث المنتظر، ينشر موقع FIFA.com معلومات يومية مميزة عنه، معلومة اليوم هي عن الهدف الأسرع في تاريخ كأس العالم.

11 ثانية فقط على انطلاق مباراة تحديد صاحب المركز الثاني في كوريا/اليابان 2002 هي ما تطلبه الأمر من هاكان شوكور لتسجيل الهدف الأسرع في تاريخ كأس العالم FIFA.

وكان النجم التركي، الذي فشل في اقتناص أي هدف من مباريات فريقه الست السابقة في كأس العالم، قد فاجأ كوريا بهدف مباغت في الهجمة الأولى التي يشهدها اللقاء.

انتهت تلك المباراة بفوز شوكور ورفاقه بنتيجة 3-2، وصعود منصة التتويج بنيل الميدالية البرونزية في الإنجاز الأفضل لتركيا في تاريخ العرس الكروي العالمي.



لآ اله الآ انت سبحانكـ إني كنت من الظالـمين

استغـفرالله وأتـوب اليهـ