معلم
28-05-2014, 04:00 PM
مرض باركنسون
http://joheart.com/wsimages%5C%D9%85%D8%B1%D8%B6%20%D8%A8%D8%A7%D8%B1 %D9%83%D9%86%D8%B3%D9%88%D9%86%20.jpg
حاليا ، لا يوجد علاج لمرض باركنسون ، يتم توجيه العلاج في علاج الأعراض التي هي الأكثر إزعاجا للفرد و دائما يعانون من مرض الشلل الرعاش ، لهذا السبب ، لا يوجد معيار أفضل لعلاج مرض باركنسون الذي ينطبق على كل مريض ، الجبهة الوطنية التقدمية حاليا قامت بجمع البيانات من أجل وضع أفضل نهج فردي لرعاية المرضى و كيفية التقليل من المرض ، و تشمل أساليب علاجية الدواء و العلاج الجراحي ايضاً ، و تشمل أساليب علاجية أخرى تعديل نمط الحياة العامة مثل الراحة النفسية وممارسة الرياضة ، و العلاج الفيزيائي ، و مجموعات الدعم ، و العلاج المهني و علاج النطق ، في هذا القسم ، سوف تصبح أكثر دراية مع أنواع مختلفة من الأدوية التي توصف عادة ل PD، العلاجات البديلة الأخرى ، و خيارات العلاج الجراحي ، و قد تورط الدراسات الحديثة أن العلاج هو أفضل من أي علاج اخر ، و بعبارة أخرى ، قد الأدوية و العلاجات تعديل تطور مرض باركنسون .
تعود سر تسمية مرض باركنسون بهذا الاسم للدكتور جيمس باركنسون (http://forum.arabia4serv.com/t55612.html) ، الذي أول من قام بوصف إكلينيكي لمرض عرف فيما بعد باسمه مرض باركنسون ، وي طلق على هذا المرض أحياناً اسم الشلل الرعاشي ، و منذ ذلك الحين ما زال تشخيص المرض قائما على الفحص الإكلينيكي للمريض حيث يعاني المريض من أعراض بطء الحركة و التصلب الحركي ، و الرعاش وقت الراحة بالإضافة إلى اختلال التوازن الدائم ، مرض الباركنسون هو أحد الأمراض العصبية ، الذي يؤدي إلى مجموعه من الأعراض أهمها الرعاش ، و بطء الحركة بالإضافة إلى التصلب .
يلعب الجهاز العصبي المركزي في جسم الانسان دوراً اساسي في تنسيق حركات الجسم الإرادية من خلال منظومة متكاملة داخل النوى القاعدية و ترتبط الألياف العصبية بينها بشكل غير مبسط بل معقد جداً ، لذا فان تلف أي جزء من هذه الأجزاء ينعكس على المريض بصورة واضحة مثل الحركات اللاارادية و زيادة أو نقصان التوتر العضلي و الحركي و بطء في الحركة و اختلاف في طبيعة قامة المريض في المشي أو الوقوف مرض باركنسون ينتج عن نقص في كمية مادة الدوبامين داخل الدماغ ، و ذلك نتيجة تلف منظومة إنتاج الدوبامين في المادة السوداء و هي نواة ضمن النوى القاعدية في منطقة قاعدة الدماغ ، الدوبامين هو عبارة عن مرسل كيميائي بين الخلايا العصبية يساهم في نقل السيالات العصبية لتحقيق التوافق الجسمي الحركي ، و تقوم المادة السوداء بإنتاج مادة الدوبامين في الدماغ، وهذا كان محور علاج لمرض الباركنسون في المانيا (http://www.a1-medical-center.net/%d8%a7%d9%85%d8%b1%d8%a7%d8%b6-%d9%88%d8%b9%d9%84%d8%a7%d8%ac/%d8%b9%d9%84%d8%a7%d8%ac-%d8%a7%d9%84%d8%a7%d9%85%d8%b1%d8%a7%d8%b6-%d8%a7%d9%84%d8%b9%d8%b5%d8%a8%d9%8a%d8%a9/%d8%b9%d9%84%d8%a7%d8%ac-%d9%85%d8%b1%d8%b6-%d8%a8%d8%a7%d8%b1%d9%83%d9%86%d8%b3%d9%88%d9%86/) ومن هنا كانت الطفرة العلاجية.
إن الحركات التي نقوم بها بشكل طبيعي هي من نتاج تفاعل بين أجزاء الدماغ المختلفة مثل الجهاز الهرمي و الجهاز خارج الهرمي و الجهاز ألدهليزي و جهاز التوازن المرتبط المخ ، تظهر أعراض مرض باركنسون عندما تنقص مادة الدوبامين لدرجة حادة جداً و ينتج عن ذلك اختلال التوازن بين الدوبامين و المواد الكيميائية الموجودة في النوى القاعدية مثل الاستيل كولين و الجلوتاميت .
اختيار العلاج ربما يعتمد على الداواء المخدر و العديد من المتغيرات ، و القضايا الصحية الأخرى المتزامنة و الأدوية المستخدمة لعلاج لهم و مقياس عمر الشخص ، و بينما يتم سرد جرعات انطلاق العلاج ، و تذكر أنها أيضا يمكن أن تختلف اختلافا كبيرا تبعا لاحتياجات الشخص و التمثيل الغذائي الخاص له .
http://joheart.com/wsimages%5C%D9%85%D8%B1%D8%B6%20%D8%A8%D8%A7%D8%B1 %D9%83%D9%86%D8%B3%D9%88%D9%86%20.jpg
حاليا ، لا يوجد علاج لمرض باركنسون ، يتم توجيه العلاج في علاج الأعراض التي هي الأكثر إزعاجا للفرد و دائما يعانون من مرض الشلل الرعاش ، لهذا السبب ، لا يوجد معيار أفضل لعلاج مرض باركنسون الذي ينطبق على كل مريض ، الجبهة الوطنية التقدمية حاليا قامت بجمع البيانات من أجل وضع أفضل نهج فردي لرعاية المرضى و كيفية التقليل من المرض ، و تشمل أساليب علاجية الدواء و العلاج الجراحي ايضاً ، و تشمل أساليب علاجية أخرى تعديل نمط الحياة العامة مثل الراحة النفسية وممارسة الرياضة ، و العلاج الفيزيائي ، و مجموعات الدعم ، و العلاج المهني و علاج النطق ، في هذا القسم ، سوف تصبح أكثر دراية مع أنواع مختلفة من الأدوية التي توصف عادة ل PD، العلاجات البديلة الأخرى ، و خيارات العلاج الجراحي ، و قد تورط الدراسات الحديثة أن العلاج هو أفضل من أي علاج اخر ، و بعبارة أخرى ، قد الأدوية و العلاجات تعديل تطور مرض باركنسون .
تعود سر تسمية مرض باركنسون بهذا الاسم للدكتور جيمس باركنسون (http://forum.arabia4serv.com/t55612.html) ، الذي أول من قام بوصف إكلينيكي لمرض عرف فيما بعد باسمه مرض باركنسون ، وي طلق على هذا المرض أحياناً اسم الشلل الرعاشي ، و منذ ذلك الحين ما زال تشخيص المرض قائما على الفحص الإكلينيكي للمريض حيث يعاني المريض من أعراض بطء الحركة و التصلب الحركي ، و الرعاش وقت الراحة بالإضافة إلى اختلال التوازن الدائم ، مرض الباركنسون هو أحد الأمراض العصبية ، الذي يؤدي إلى مجموعه من الأعراض أهمها الرعاش ، و بطء الحركة بالإضافة إلى التصلب .
يلعب الجهاز العصبي المركزي في جسم الانسان دوراً اساسي في تنسيق حركات الجسم الإرادية من خلال منظومة متكاملة داخل النوى القاعدية و ترتبط الألياف العصبية بينها بشكل غير مبسط بل معقد جداً ، لذا فان تلف أي جزء من هذه الأجزاء ينعكس على المريض بصورة واضحة مثل الحركات اللاارادية و زيادة أو نقصان التوتر العضلي و الحركي و بطء في الحركة و اختلاف في طبيعة قامة المريض في المشي أو الوقوف مرض باركنسون ينتج عن نقص في كمية مادة الدوبامين داخل الدماغ ، و ذلك نتيجة تلف منظومة إنتاج الدوبامين في المادة السوداء و هي نواة ضمن النوى القاعدية في منطقة قاعدة الدماغ ، الدوبامين هو عبارة عن مرسل كيميائي بين الخلايا العصبية يساهم في نقل السيالات العصبية لتحقيق التوافق الجسمي الحركي ، و تقوم المادة السوداء بإنتاج مادة الدوبامين في الدماغ، وهذا كان محور علاج لمرض الباركنسون في المانيا (http://www.a1-medical-center.net/%d8%a7%d9%85%d8%b1%d8%a7%d8%b6-%d9%88%d8%b9%d9%84%d8%a7%d8%ac/%d8%b9%d9%84%d8%a7%d8%ac-%d8%a7%d9%84%d8%a7%d9%85%d8%b1%d8%a7%d8%b6-%d8%a7%d9%84%d8%b9%d8%b5%d8%a8%d9%8a%d8%a9/%d8%b9%d9%84%d8%a7%d8%ac-%d9%85%d8%b1%d8%b6-%d8%a8%d8%a7%d8%b1%d9%83%d9%86%d8%b3%d9%88%d9%86/) ومن هنا كانت الطفرة العلاجية.
إن الحركات التي نقوم بها بشكل طبيعي هي من نتاج تفاعل بين أجزاء الدماغ المختلفة مثل الجهاز الهرمي و الجهاز خارج الهرمي و الجهاز ألدهليزي و جهاز التوازن المرتبط المخ ، تظهر أعراض مرض باركنسون عندما تنقص مادة الدوبامين لدرجة حادة جداً و ينتج عن ذلك اختلال التوازن بين الدوبامين و المواد الكيميائية الموجودة في النوى القاعدية مثل الاستيل كولين و الجلوتاميت .
اختيار العلاج ربما يعتمد على الداواء المخدر و العديد من المتغيرات ، و القضايا الصحية الأخرى المتزامنة و الأدوية المستخدمة لعلاج لهم و مقياس عمر الشخص ، و بينما يتم سرد جرعات انطلاق العلاج ، و تذكر أنها أيضا يمكن أن تختلف اختلافا كبيرا تبعا لاحتياجات الشخص و التمثيل الغذائي الخاص له .