عميد اتحادي
26-05-2014, 02:10 PM
اولاً سياسة الهمز واللمز التي يجيدها بعض إعلاميي الإتحاد كعدنان جستنية وعاصم عصام الدين وابوهداية وعثمان مالي ليست من شيم الرجال وهي صفة تخص الجنس اللطيف والفتيات وهن يجدن تلك السياسة لإيصال معلومة قد تكون مغلوطة او محاولة لكسب عطف الآخرين لأنهن فقدن كبريائهن وثقة اللآخرين بهن فتتبع الواحدة منهن هذه السياسة .
انصاف الرجال بالأفعال طبعاً وليس بتركيبة الجسد الذكوري وهم معروفين في الوسط الإتحادي ولا يحتاجون ايضاحات تدل عليهم فلو سألت اصغر مشجع إتحادي عنهم لما تردد بإعطائك اسماء لهم وافعالهم السوداء ضد الجمهور الإتحادي كعدنان جستنية الذي وصف شعب الإتحاد (بمحنطي الفكر) و (واصحاب الزهايمر) وكما تقرء من ردود ابوهداية عبر تويتر وكما يفعل عاصم بشماتته التي تدل على مرض نفسي داخلي, وبطريقة اقل يفعله عثمان مالي وهم طبعاً اتخذوا هذه المواقف كردة فعل لكل واحد منهم فعدنان الذي كان يقبل رأس منصور ةتبدل وتغيير لمصالحه وابوهداية الذي طرد من الرياضي وعاصم كاتب المنتدى الذي لم يكن يحلم بأن يكون اعلامي لولا وساطة عادل عصام الدين ومالي الذي كان له موقف مع محمد نور في كتاب (الأسطورة) وعدم ثقة محمد نور فيه فانعكست تلك الأمور على قناعاتهم وتبدلت مواقفهم وانساقوا وراء الوهم والسراب ولم يستطيعوا مواجهة الشعب الإتحادي الكبير فسلكوا طريقة الهمز واللمز المعروفة في الوسط الأنوثي كفعل وليست صفة فهم مكتملون كهيئة رجال ولكن تصرفاتهم ضد الإتحاد هي ما نوه عنها رئيس النادي ابراهيم البلوي.
من طبيعة الفاشل والمنبوذ والمطرود ان يطبل لأعداء النجاح ضد الناجحين المنجزين المؤثرين وكل من ينتقم لهم من الكيان الذي اشهرهم ومن ثم هوى بهم الى الهاوية وهم يتعلقون بقشة لإخماد ما بداخلهم من حقد وحنق على الناجحين فيتصيدون الأخطاء الصغيرة ويضخمونها ويصطادون في المياة العكرة لأنهم جبلوا على التغذي من صيدهم القذر ومن ثم يفقدون صفاتهم الذكورية فعليا فيهمزون ويلمزون لأن قيمتهم الإعلامية في الحضيض ولا قبول لهم من الشعب الإتحادي وهم كالغريق الذي يحاول الوصول الى الشاطيء بأي وسيلة فلا يلامون ولا نشره عليهم فهم غرقى في وحل النسيان ولذلك فهم يطبلون لكل فاشل قذف بما لا يرغب في المنصات وطرد من الباب الخلفي الصغير وكان يستنجد بقوى الأمن و (العسكري) لإنقاذه من الشرفاء من الإعلاميين الإتحاديين والجمهور الذهبي ذلك الشعب الذي قرر وابعد وانتخب وسيستمر كما هو شعب مؤثر ليقود الكيان من المدرجات ويطرد المنتفعين اصحاب المصالح الشخصية والدعس على كل اعلامي متلون كالحرباء متقلب حسب المنافع .
يا أصحاب الهمز واللمز من الإعلاميين الكهول والمرتزقة هلا رفعتم الراية البيضاء التي تعيدكم إلا ان تعيشوا اسوياء امثال محمد البكيري وعبدالله فلاته ومحمد الماس والشرفاء ممن دافعوا عن الكيان بأقلامهم ونبذوا مصالحهم الشخصية واعادوا هيبة الكيان وانتصروا للحق قبل انفسهم وتحملوا الكثير من اجل شرف المهنة ونزاهة الطرح ففازوا بإعجاب الجماهير الوفية ونالوا ثقة فقدتموها انتم بتقبلباتكم ومصالحكم الشخصية التي تنتهي بإنتهاء السيد وولي النعمة وتخبطتم لأن العودة صعبة فكسبوا الرهان وخسرتم كل شيء
وعلى الشعب الإتحاد الحذر من تشفي المحبطين ضد إدارة البلوي فيجب دعمها والوقوف معها وإلا فسيعود الكيان لكل عتريس يعبث بالكيان ويشتت لاعبيه ويقضي على مكتسباته وترك اصحاب الهمز واللمز يمارسون عاداتهم التي تفرحهم قليلاً ثم يصفعون كالعادة.
انصاف الرجال بالأفعال طبعاً وليس بتركيبة الجسد الذكوري وهم معروفين في الوسط الإتحادي ولا يحتاجون ايضاحات تدل عليهم فلو سألت اصغر مشجع إتحادي عنهم لما تردد بإعطائك اسماء لهم وافعالهم السوداء ضد الجمهور الإتحادي كعدنان جستنية الذي وصف شعب الإتحاد (بمحنطي الفكر) و (واصحاب الزهايمر) وكما تقرء من ردود ابوهداية عبر تويتر وكما يفعل عاصم بشماتته التي تدل على مرض نفسي داخلي, وبطريقة اقل يفعله عثمان مالي وهم طبعاً اتخذوا هذه المواقف كردة فعل لكل واحد منهم فعدنان الذي كان يقبل رأس منصور ةتبدل وتغيير لمصالحه وابوهداية الذي طرد من الرياضي وعاصم كاتب المنتدى الذي لم يكن يحلم بأن يكون اعلامي لولا وساطة عادل عصام الدين ومالي الذي كان له موقف مع محمد نور في كتاب (الأسطورة) وعدم ثقة محمد نور فيه فانعكست تلك الأمور على قناعاتهم وتبدلت مواقفهم وانساقوا وراء الوهم والسراب ولم يستطيعوا مواجهة الشعب الإتحادي الكبير فسلكوا طريقة الهمز واللمز المعروفة في الوسط الأنوثي كفعل وليست صفة فهم مكتملون كهيئة رجال ولكن تصرفاتهم ضد الإتحاد هي ما نوه عنها رئيس النادي ابراهيم البلوي.
من طبيعة الفاشل والمنبوذ والمطرود ان يطبل لأعداء النجاح ضد الناجحين المنجزين المؤثرين وكل من ينتقم لهم من الكيان الذي اشهرهم ومن ثم هوى بهم الى الهاوية وهم يتعلقون بقشة لإخماد ما بداخلهم من حقد وحنق على الناجحين فيتصيدون الأخطاء الصغيرة ويضخمونها ويصطادون في المياة العكرة لأنهم جبلوا على التغذي من صيدهم القذر ومن ثم يفقدون صفاتهم الذكورية فعليا فيهمزون ويلمزون لأن قيمتهم الإعلامية في الحضيض ولا قبول لهم من الشعب الإتحادي وهم كالغريق الذي يحاول الوصول الى الشاطيء بأي وسيلة فلا يلامون ولا نشره عليهم فهم غرقى في وحل النسيان ولذلك فهم يطبلون لكل فاشل قذف بما لا يرغب في المنصات وطرد من الباب الخلفي الصغير وكان يستنجد بقوى الأمن و (العسكري) لإنقاذه من الشرفاء من الإعلاميين الإتحاديين والجمهور الذهبي ذلك الشعب الذي قرر وابعد وانتخب وسيستمر كما هو شعب مؤثر ليقود الكيان من المدرجات ويطرد المنتفعين اصحاب المصالح الشخصية والدعس على كل اعلامي متلون كالحرباء متقلب حسب المنافع .
يا أصحاب الهمز واللمز من الإعلاميين الكهول والمرتزقة هلا رفعتم الراية البيضاء التي تعيدكم إلا ان تعيشوا اسوياء امثال محمد البكيري وعبدالله فلاته ومحمد الماس والشرفاء ممن دافعوا عن الكيان بأقلامهم ونبذوا مصالحهم الشخصية واعادوا هيبة الكيان وانتصروا للحق قبل انفسهم وتحملوا الكثير من اجل شرف المهنة ونزاهة الطرح ففازوا بإعجاب الجماهير الوفية ونالوا ثقة فقدتموها انتم بتقبلباتكم ومصالحكم الشخصية التي تنتهي بإنتهاء السيد وولي النعمة وتخبطتم لأن العودة صعبة فكسبوا الرهان وخسرتم كل شيء
وعلى الشعب الإتحاد الحذر من تشفي المحبطين ضد إدارة البلوي فيجب دعمها والوقوف معها وإلا فسيعود الكيان لكل عتريس يعبث بالكيان ويشتت لاعبيه ويقضي على مكتسباته وترك اصحاب الهمز واللمز يمارسون عاداتهم التي تفرحهم قليلاً ثم يصفعون كالعادة.