الــــــ في ـــــسَـــــفـــــــ ليالي ــــــــر

[إبراهيم الحارثي]

إطلالة ...
حبنا المشرع بالأماني والوعود ...

سيظل حبيس الأماني والوعود ....

ستتراقص أحلامنا ... وترفرف ... دون أجنحه ...

بدون خجل ... بدون خجل ... بدون خجل ....

على رفوف بضاعتي المشاعة ... التي يمر جوارها مئات البشر

http://anoutsider.********************************************/Sokoon2.JPG

البداية ...

متخضبة بالحنان ... والشوق والهيام ...

تخوض أعاصيره ... وتبحر في بحاره ....

ترفل ... في ترف ... وزهو ... وغرور ... في عقلي ...

تركض ... في حلمي ... وخيالي ....

تغمرني بضجيج صمتها العذب ....

تحمل لي زهرة .... وتهديني هذه الزهرة ...

تصوبني بنظرات عينيها .... نظراتها متقطعة .. تسبقها ابتسامه .... دفينة ... جميلة .... هادئة ....

أحمل لها باقة من ورد ....

اشتاق للقائها ... شوق الأراضي القاحلة ... للأزهار ... شوق الغريب ... لوطنه ....

قبيل لقائنا ببرهة ....

أعدت ترتيب تعابير وجهي العبوس ... وزينته بابتسامة قد تكون جميلة

كانت لقائاتنا ... ممطرة ... دون برق أو رعد ....

هادئة ... كطباعها ....

أنيقة ... كحضورها ....

جميلة ... كوجهها ....

تسقط قطرات المطر ... فتنزلق إلى آخر رأسي ....

فأشعر ببرودة ناعمة ولذيذه ....

تماما كتلك البرودة التي تجتاح فكري فتحوله إلى إعصار ....

بمجرد التفكير في طيفها العابر...

تتحرك في دمي قطعة جليد ....

تشعل كل خلية تمر من خلالها ... كفتيل تعرض لشعلة من نار

أقدم لها هديتي ... وأرفقها ببعض أفراحي ... وأيامي ....

وأنثرها ... عطرا ... بين يديها الصغيرتين ....

http://www.r15r.com/data/media/108/wom20_L.jpg

في كل يوم ... كنت أحلم بلقائها ....

تقدم لي الأحلام ... بستانٌ .... يزين روعة لقائنا ....

في كل يوم .... كانت تسافر ... في عقلي .... وترحل ... في مجاري دمي ....

وتدور ... وتدور ... وتستكين ... بقلبي الضامر .... فتحييه مجددا ....

وتسكن شاطئه ... وتلهو بقاربه ... وتتعثر برماله .... وتتغطى بسمائه .... وتــنتشي ببهائه ....

وتمحي عنه أبرز حالات الركود .... وتفتت الجمود .....

فاتنتي موج محيطاتي

جل حياتي ... بازار ... أعرض فيه الجديد من الأشياء ... بعبق من الماضي ...

لأنك من أسراري ...

ستبقين ... داخل آبار الظلام ....

وهما ... وعشقا .. وحبا ... وطقسا ...وموتا ...و هَماً

http://kshcool.rjeem.com/stock_photos/s_kshcool_2336.jpg

تغربين عني ...

وأسافر مع خيالاتك ... مثل السحائب ...

فيوما .. أجوع ... ويوم ... أضيع ....

ويوما أشتري ... ويوما ما أبيع ....

هي حياتي ... بازار من خجلك الناعم

أبحث عن بضاعة كجمالك ....

فأسافر وحدي ... لا رفيق معي ....

إلا صورتك ... وخصلات شعرك ....

متاهات ... أذوب بداخلها ... بغية الوصول إليك ....

أتُعب بالركض ... أجزائي

وأحمل معي باحة من الأوجاع ...

ورصيد كافٍ من الجوع ...

وقليل من صدى انبعاث الأرواح .....

أحاول إخماد ثورة جسدي ...

بهذا السفر ....

http://sprott.physics.wisc.edu/fractals/collect/1999/Swan-Peacock-Angel.jpg

طيفك العابر ... يخطو .. ولا يخطو ...

أراقبه ... أتابعه ... أمسكه .... أقف بكل طولي ... فيهرب مني ...

أشم يداي ... فينساب عطرك بين الحنايا ...

وأرى وجهك ... بين الضباب ....

وشلالات شعرك ... شظايا .....

لا تملئي دربي ....

بأصوات فارغة ...

أجيبيني بربك ....

يا لون السماء ... في جسدي

يا عشقي الأبدي ..... الذي إذا عشقت

أعشق ألاف الزهرات ... وملايين النجمات ..... وكل امرأة تجوب أرصفة الطرقات .... يا وجعي ... ياوجع النايات ...

أراك ... ملء عيوني ... كل البشر ...

كأنك عمر بدون انتهاء ....

وأني سعدت بهذا السفر ....

أحاول أهرب ... منك ... إليك ....

تذيبي عني ستار ... الوقت ....

ارسمي لي ... جدار أعتليه...

أعيدي الحنان... الذي مضى...

ودعيني أعيش من جديد

أجيبي وقولي ...

اصرخي .... بصمت؟؟!!

أجيبي بربك ... أين المفر..؟؟

http://3zqtr.net/upload/uploads/46ccbcfc89.jpg

همسة ...

أحبك ...

قلتها للبحر والأمواج ...

تحملني لشط الأمان

تواري كل ما رسمت ... وما حفظت

على وجهي يد الحرمان ...

لتبقى ... صورتك ... عنوان

http://www.m5zn.com/uploads/da3fe01fe2.jpg

[اسئل عن الفرحه]

جميله تلك الحروف عندما تتناثر

لكي تبدي مابدخلنا من تلك المشاعر

مشاعر الحب والشوق الدفين

وجميل ذاك القلب الصادق في الحب والحنين

إبراهيم الحارثي

دمت بسعاده

[فهد ابن ناصر]

حالة من البوح العميق ، خاصة عندما يحاول إرفاق صور مشهدية على النص ، وكأنه بذلك يستخدم الصورة عونا للكلمة لتسليط المشهد الفلاشي الذي يشاركه القارئ ..
وهناك مد وجزر خلال النص ، ويعتمد ذلك على أسلوب العبارات الخبرية عن الحبيبة أو تلك الموجهة لها بشكلك خطاب ، وكل ذلك داخل عبارات قصيرة وبسيطة ، رغم التقليدية في بعضها ..
ويبدو أن الكاتب كان يستمع لكاظم الساهر عندما أطلق هذا النص ..

وماذا بعد ؟!
أنا هنا لا أشكك في قدرة الكاتب الفذة لإبهار القارئ وجذبه معه في دوامة حالة العشق التي يعيشها ويصورها برقة و جمال ، ولكني اعتقد أن الكاتب يستطيع أن يوسع خارطته الأدبية من خلال الكتابة في فن القصة القصيرة ، فأنا قرأت نصين قبل هذا النص ، وكانت تعتمد في بناءها مع هذا النص على أحد أركان القصة القصيرة ، وهو عملية التسلسل والسرد مع وجود حبكة للنص بشكل عام ..

صديقي الجميل إبراهيم ، أعشق القراءة لك ، لذلك أدهشني في لقاءنا القادم أرجوك ..

[إبراهيم الحارثي]

جميله تلك الحروف عندما تتناثر

لكي تبدي مابدخلنا من تلك المشاعر

مشاعر الحب والشوق الدفين

وجميل ذاك القلب الصادق في الحب والحنين

إبراهيم الحارثي

دمت بسعاده

اسئل عن الفرحة ...

مرورك وكلماتك الرائعه ....

بثت شيئا من الأمل ... وساعدتني في حمل معطياتي نحو الحقيقة ...

دمت ودام مرورك العذب ..

لك كل الورد ..

ودمت بألف ود

مودتي

:)

[قلب بلا نبض]

][®][^][®][ابراهيم الحارثي][®][^][®][

نص معطر

بالمشاعر

ومكلل

باريج العشق

ومحاط

باسوار الشوق

ومدفوع

بامواج الحنين

والرغبة في قرب البعيد


كنت رااائعا

معبرا

مؤثرا

دمت بود

[عاشقة الفردوس الأعلى]

مجرد مرور

وتسجيل حضور

سأعود بكل سرور

إلى حينها

سلمت من كل الشرور

[شبح انتقام]

سوف اسكن شاطئك

وابعثر رماله

واجمع اصدافه


واغوص في ماءه


واجعل رذاذ الماء يتطاير ليصل اليك


ولن اسكن فقط في شاطئك


بل سأجعلك

تملكني


وتجعلني لك


حبيبة

ومعشوقه


حبيبي واخي ابراهيم


كلمات رائعه


واكثر من رائع

مبدع


سوف اتامل حرفك وبكل صمت


دمت بود

[عذوبة أنثى]

كنت لي النور

بل الضياء والسرور

صورتك رمز قوتي

همس حروفك غذاء روحي

أبجدياتك عنوان فرحي

بكل ما فيك أنت أنا خلف الورى

بدونك لا أكون أنا سوى بقية حطام

نسيها الزمان وعبثت بها رياح الحزن وبددتها

ولكن معك يكون لقلب له نبض مختلف

والهوى بنكهة ممتعه تمنحنا الحياة

أنت يامن أعني أنتظرك

خلف كل صمت

وبين ثنايا الحروف

أجدك ولن تغيب ذكراك



أستاذي القدير/ أبراهيم الحارثي

كم كنت رائعاً هنا

بل مبدعاً أثرت قريحتني

فذاب قلمي بين سطورك

ونثر بعض خربشاتي

فلا تهتم لثرثرتي

احترامي لقلمك الراقي

دمت بخير

[الاسـطــورهـ]

هذا مايُسكنني بغيابك :

أنتي

أكون معكِ "كل"

لا أريد / لا أرى غيره

فان غبتي حللتك للقاء القادم

جزئتك ..

فرحة وشوق

حلم وود عبق

آراكِ معي أمراة

فإن رحلتي

قضيت مابين اللقائين

ألملمك من وجوه كل النساء

فلا تكتملين إلا فيا وعندي!!

أحب تفاصيلك الصغيرة

وأشتريك بعمري جملةَ وبدون معاينه!!

فواحة الحب اللافندري:

صديق المشاعر وأستاذي

ابراهيم الحارثي:

أقسم أنك ماتحتاجه البلد كاملة :

عاشق بكل معاني العشق وأصوله

دم بعشق وبه تأنق

وتعال هنا وأنثر عندنا

مابك علنا نعشق مثلك

فنصبح بخير كما أرى وأتمنى لك

ياسيدي ماأروعك

دمت لنا

ودامت لك ملهمتك حبيبتك

كل احترامي وودي.

[يتم]

:
سأكتب لك سيدي
سأكتب عن فجائعي عن لهفتي
عن سجني ..ورفيقات سجني
عن تكبيراتي وتسبيحاتي
عن ألامل المنتحر على بسماتي
عن وجعي ووجعك
ووجع الناي الذي يرافقنا
أتعلم ..
فقدتك ..وفقدت معك معنى السعادة
ويوماًبعد يوم ..فقدت شيء غالاًعليك
أن أغار
واليوم فقط أسترجعت ماضاع مني اليوم فقط
سئلت نفسي
لما؟
أحبه ويحبني
ومازال يعتنق الموت ..ويحتضن غيرته
وأنا أين أنا
من شغل تفكيري عنك
من أخد جزء بل ذرة من مملكتك
أحبك ..أحبك ولاأحب سواك
والان ..
سيدي هل أنت بخير
إن كانت إجابتك بلا
فكم تسبيحة ..تكبيرة
تلزمني ..
لتكون بخير ؟؟
ياوجعي ياوجع النايات
:
أستادي ..
إبراهيم الحـــــــارثي

حضور قوي ..ومشاعر مشرئبة
حناناً ولهفة
هنيئاًلها تلك معشوقتك
هذه الذرة
فكم أحسدها ..أقصد أغبطها
رآئع بكل حالاتك
ودي

[إبراهيم الحارثي]

حالة من البوح العميق ، خاصة عندما يحاول إرفاق صور مشهدية على النص ، وكأنه بذلك يستخدم الصورة عونا للكلمة لتسليط المشهد الفلاشي الذي يشاركه القارئ ..
وهناك مد وجزر خلال النص ، ويعتمد ذلك على أسلوب العبارات الخبرية عن الحبيبة أو تلك الموجهة لها بشكلك خطاب ، وكل ذلك داخل عبارات قصيرة وبسيطة ، رغم التقليدية في بعضها ..
ويبدو أن الكاتب كان يستمع لكاظم الساهر عندما أطلق هذا النص ..

وماذا بعد ؟!
أنا هنا لا أشكك في قدرة الكاتب الفذة لإبهار القارئ وجذبه معه في دوامة حالة العشق التي يعيشها ويصورها برقة و جمال ، ولكني اعتقد أن الكاتب يستطيع أن يوسع خارطته الأدبية من خلال الكتابة في فن القصة القصيرة ، فأنا قرأت نصين قبل هذا النص ، وكانت تعتمد في بناءها مع هذا النص على أحد أركان القصة القصيرة ، وهو عملية التسلسل والسرد مع وجود حبكة للنص بشكل عام ..

صديقي الجميل إبراهيم ، أعشق القراءة لك ، لذلك أدهشني في لقاءنا القادم أرجوك ..

أخي وأستاذي الفاضل .. فهد الدوسري

بداية دعني أتقدم بأحر الاعتذارات كوني تأخرت في الرد عليك ... وأنت ياسيدي أعلم بالظروف التي مررنا بها ...

عموما أستاذي ....

تحدثت في خضم حديثك عن المشهدية التي حاولت ابرازها في النص .... وهذا كما ذكرت محاولة مني في تسليط نوع من السينوغرافيا البصرية واستخدام منهجية الصوضولونية التي يركز عليها معظم كتاب النصوص المسرحيين ...

رغبة مني في انتهاج هذه المنهجية واقحامها عنوة للأحداث الدرامية التي سردتها في هذا النص ....

حاولت أن أرسم غابات من حالة العشق التي تجتاح الألاف بجرأة ملامح ملحمة معاصرة من الروابط الإنسانية المعذبة والمتشابكة التي تحكم علاقات أشخاص كثر في أزمنة وأجيال مختلفة.

وحاولت أن أجعل هذا النص أشبه بمختبر تشخيص إنساني ضمن الغابات الكثيفة التي تؤطر شكل العلاقات الإنسانية

تبدو ليلتي التي حاولت ابرازها كأنها جولة في عالم متشابك القصص شبيه بالتجوال تحت أشجار الغابات الكثيفة.

وهنا فإن لعنوان النص دلالة رمزية كبيرة تشير إلى ليل من الأحلام الذي يكتنف علاقاتنا الإنسانية والتي حاولت التعبير عنها عبر القصص المتداخلة لهذه الفاتنة.

في هذا النص يجد القارئ نفسه على موعد مع فضاء مسرحي يتداخل فيه الحلم و الواقع اللذان يسودان علاقات تلك الأشخاص...

يتملكني عند مرورك على نصوصي ابتهاج عارم ...

لأنك يا أستاذي الفاضل ... ممن يجعل الحرف في معصمه ... فيكتبه حرفا ممتلئ بالاحساس والمشاعر حتى ان كان حديثك نقديا ... فهو لذيذ ... ذو نعومة وروعة ... يكتسي كل نص تبحر حروفك النقديه به .... الجمال ....

اعلم سعادتك أن شهادتي في حضرتكم مجروحه ...

عزيزي وأستاذي الجميل والمبدع دوما ....

فهد الدوسري ...

حلقت عاليا بحروفي ...

فزدتي فرحا وملئتني سرورا بتواجدك الكريم ...

فلك من الورد أجمله ... ومن الود أكمله وأعظمه وأفره ....

دمت رائعا ... شامخا ... وقلما ... منيرا ... ونبراسا ... يضيء للأخرين دروبهم

مودتي

:)

[إبراهيم الحارثي]

][®][^][®][ابراهيم الحارثي][®][^][®][

نص معطر

بالمشاعر

ومكلل

باريج العشق

ومحاط

باسوار الشوق

ومدفوع

بامواج الحنين

والرغبة في قرب البعيد


كنت رااائعا

معبرا

مؤثرا

دمت بود

أشكر كلماتك الخصبة .. لمعانقتها لصدى كلماتي ...

شكل مرورك شيئا من الضجيج العذب ....

فكنت هنا ...

رائعا حد اللاحد ...

أشكر مرورك

دمت بود

ولك كل الورد

مودتي ...

[أنثى القمر]

ع ــشقتكـ حتى الج ــنون

أهديتكـ كــــل الزهور

أهــرب مني إليكـ

تع ـــآل نع ـــيد الزم ـــن

لو اضررنــآ للســفر

خ ـــلف ج ــدآر الرح ـــيل

لتسقيني من خم ــر الغ ــرآم

أسقني حتى أسكــر

أترنح

اهذي

بم ــآ لا أع ــرف

بم ــآ في قلبي

بم ــآ كان في بع ــدكـ

في سفركـ

دع ــني أخ ــبركـ بأنــي لآ أزآل

أحــبكــ

ــــــــــــــ

سيدي

ع ــزفتهآ ع ــلى وتر قلبـــي

وترآقـــص لــهآ شريآني

سلمت وسلم بوح ــكـ الرآقي

دم ــت مبدع ــآ

[إبراهيم الحارثي]

مجرد مرور

وتسجيل حضور

سأعود بكل سرور

إلى حينها

سلمت من كل الشرور

أهلا به من مرور

حياك الله وبياك اخيتي

في انتظار عودتك

دمت بسرور

[اذكر الله]

أخي ابراهيم الحارثي
خيال رائع
واسلوب أروع
ولمزيد من التألق والإبداع
لك تقديري

[إبراهيم الحارثي]

سوف اسكن شاطئك

وابعثر رماله

واجمع اصدافه


واغوص في ماءه


واجعل رذاذ الماء يتطاير ليصل اليك


ولن اسكن فقط في شاطئك


بل سأجعلك

تملكني


وتجعلني لك


حبيبة

ومعشوقه


حبيبي واخي ابراهيم


كلمات رائعه


واكثر من رائع

مبدع


سوف اتامل حرفك وبكل صمت


دمت بود

شبح الانتقام ... مرورك أسعدني

بل وزاد من روعة متصفحي

دمت بود

ولك كل الورد

مودتي

:)

[هَذْيَّان]

أوردتي بدأت بالهلع.
فإنشطارات أسمك تفرش فيّ كل شئ..
تُغيبني حتى عنك..
تلك غيرتي..
توغلت فيّ كُلّ خفقاتك..
تتوجع أنت وأحترق أنا..
فيا كًلّي ياحبي

سامحني..
الجميل / الحارثي

لغة بوحك الآن مختلفة..مختلفة بحق..
راقتني صورك

دُم بـ خير

[إبراهيم الحارثي]

كنت لي النور

بل الضياء والسرور

صورتك رمز قوتي

همس حروفك غذاء روحي

أبجدياتك عنوان فرحي

بكل ما فيك أنت أنا خلف الورى

بدونك لا أكون أنا سوى بقية حطام

نسيها الزمان وعبثت بها رياح الحزن وبددتها

ولكن معك يكون لقلب له نبض مختلف

والهوى بنكهة ممتعه تمنحنا الحياة

أنت يامن أعني أنتظرك

خلف كل صمت

وبين ثنايا الحروف

أجدك ولن تغيب ذكراك



أستاذي القدير/ أبراهيم الحارثي

كم كنت رائعاً هنا

بل مبدعاً أثرت قريحتني

فذاب قلمي بين سطورك

ونثر بعض خربشاتي

فلا تهتم لثرثرتي

احترامي لقلمك الراقي

دمت بخير

عذوبة أنثى ...

مرورك أضاء كل جنبات المتصفح ...

وكلماتك كانت بمثابة الدعم النفسي لكلماتي ....

كنت أنت هنا الضياء ...

دمت مبدعة أخيتي

أشكرك ...

بكل معاني الشكر ...

مودتي

:)

[جرح الغلا]

\

/






عميقاً / مختلفاً

حقيقةً
احببتُ تواجدي هنا كثييييراً


: )




\



جرح الغلا

[دانة هواه]

إبراهيم الحارثي
هنا معك دوما
أعود لمراحل اللقاء الأول
والأشواق المضطربه
ومعاندة زمان خذلان المشاعر
هنا مع حروفك بأبجدياتها الخارقه الحالمه والهادئه العذبه
لاأدري ماأسميها
أعود فقط أعود

دمت بقلمك الرائع وخيالك الخصب
وهنيئا لمن هذا المدادخط

[إبراهيم الحارثي]

هذا مايُسكنني بغيابك :

أنتي

أكون معكِ "كل"

لا أريد / لا أرى غيره

فان غبتي حللتك للقاء القادم

جزئتك ..

فرحة وشوق

حلم وود عبق

آراكِ معي أمراة

فإن رحلتي

قضيت مابين اللقائين

ألملمك من وجوه كل النساء

فلا تكتملين إلا فيا وعندي!!

أحب تفاصيلك الصغيرة

وأشتريك بعمري جملةَ وبدون معاينه!!

فواحة الحب اللافندري:

صديق المشاعر وأستاذي

ابراهيم الحارثي:

أقسم أنك ماتحتاجه البلد كاملة :

عاشق بكل معاني العشق وأصوله

دم بعشق وبه تأنق

وتعال هنا وأنثر عندنا

مابك علنا نعشق مثلك

فنصبح بخير كما أرى وأتمنى لك

ياسيدي ماأروعك

دمت لنا

ودامت لك ملهمتك حبيبتك

كل احترامي وودي.

أستاذتي الفاضلة الأسطورة ...

مجرد تواجد قلمك وكلماتك ... ينتابني فرح عارم ...

يسكن كل جوانب متصفحي ....

أستاذتي الفاضلة ...

أشكرك على مرورك العطر ...

دمت بود ...

ولك كل الورد

مودتي

:)

[السلطان]

http://zozi.********************************************/n38bar.gif

الحارثي

http://zozi.********************************************/n38bar.gif





نعم و نغم

السمر يطول بالعشق

و القلوب تمرح في هدأة الغزل

تصول كالأنسام بين شوارع السحاب

مانحة نفسه حرية لم تطقها شموع الصباح

وهكذا تغرد الحروف و تتعانق الكلمات و تتراقص الجمل

مشهد ما أقمره و ما ألذ غماره

ملاذ الصامت المكابد أن يجد قسماته التائهة في لحظة ذوبان قالب السكر في الماء الدافئ

يُنسى الوحشة و الابتعاد والخيبة ويذكي مشاعر نخشى منها في ذات الوقت

عزيزي

كنتَ تصنع الروعة هنا




http://amtvip.********************************************/61.gif


أنــا الـــحــقــيــقــة و ربــمــا أكــثــر

[إبراهيم الحارثي]

:
سأكتب لك سيدي
سأكتب عن فجائعي عن لهفتي
عن سجني ..ورفيقات سجني
عن تكبيراتي وتسبيحاتي
عن ألامل المنتحر على بسماتي
عن وجعي ووجعك
ووجع الناي الذي يرافقنا
أتعلم ..
فقدتك ..وفقدت معك معنى السعادة
ويوماًبعد يوم ..فقدت شيء غالاًعليك
أن أغار
واليوم فقط أسترجعت ماضاع مني اليوم فقط
سئلت نفسي
لما؟
أحبه ويحبني
ومازال يعتنق الموت ..ويحتضن غيرته
وأنا أين أنا
من شغل تفكيري عنك
من أخد جزء بل ذرة من مملكتك
أحبك ..أحبك ولاأحب سواك
والان ..
سيدي هل أنت بخير
إن كانت إجابتك بلا
فكم تسبيحة ..تكبيرة
تلزمني ..
لتكون بخير ؟؟
ياوجعي ياوجع النايات
:
أستادي ..
إبراهيم الحـــــــارثي

حضور قوي ..ومشاعر مشرئبة
حناناً ولهفة
هنيئاًلها تلك معشوقتك
هذه الذرة
فكم أحسدها ..أقصد أغبطها
رآئع بكل حالاتك
ودي



شاكر لك مرورك ومجاراتك الرائعة ...

الفاضلة يتم ...

نثرت أجمل العطور ... بمجرد هذا العبور ....

مودتي ..

:)

[عاشقة الفردوس الأعلى]

أنت رائع !!

نص فاق جماله كل الجمال

كم أحب قراءة سطورك ففيها نفس مميز لا يجيد إطلاقه أحد سواك

أستاذي القدير

لن أحاول مجاراةً لك لأني أعلم علم اليقين

بعودتي بخفي حنين

دمت بإبداع متجدد

تحيتي

[إبراهيم الحارثي]

ع ــشقتكـ حتى الج ــنون

أهديتكـ كــــل الزهور

أهــرب مني إليكـ

تع ـــآل نع ـــيد الزم ـــن

لو اضررنــآ للســفر

خ ـــلف ج ــدآر الرح ـــيل

لتسقيني من خم ــر الغ ــرآم

أسقني حتى أسكــر

أترنح

اهذي

بم ــآ لا أع ــرف

بم ــآ في قلبي

بم ــآ كان في بع ــدكـ

في سفركـ

دع ــني أخ ــبركـ بأنــي لآ أزآل

أحــبكــ

ــــــــــــــ

سيدي

ع ــزفتهآ ع ــلى وتر قلبـــي

وترآقـــص لــهآ شريآني

سلمت وسلم بوح ــكـ الرآقي

دم ــت مبدع ــآ



لاجديد

سوى أن التميز هو عنوان قلمك ...

مجاراة أذهلتني ...

ورصعت جواهر فوق متصفحي

شاكر لك مرورك الكريم

مودتي

:)

[إبراهيم الحارثي]

أخي ابراهيم الحارثي
خيال رائع
واسلوب أروع
ولمزيد من التألق والإبداع
لك تقديري

أستاذتي الفاضله

اذكر الله ..

شاكر لك مرورك ..

دمت بهناء وود

:)

[إبراهيم الحارثي]

أوردتي بدأت بالهلع.
فإنشطارات أسمك تفرش فيّ كل شئ..
تُغيبني حتى عنك..
تلك غيرتي..
توغلت فيّ كُلّ خفقاتك..
تتوجع أنت وأحترق أنا..
فيا كًلّي ياحبي

سامحني..
الجميل / الحارثي

لغة بوحك الآن مختلفة..مختلفة بحق..
راقتني صورك

دُم بـ خير


الرائعه هذيان ..

شكرا لك وضعت هاهنا بصمة لن تنسى ..

أشكرك ومن أعماق قلبي ... أهنئك ... على روعة قلمك

دمت بود

:)

[إبراهيم الحارثي]

\

/






عميقاً / مختلفاً

حقيقةً
احببتُ تواجدي هنا كثييييراً


: )




\



جرح الغلا

جرح الغلا ...

أحببت مرورك الجميل ...

ونقطة هنا أثرتها في نفسي ...

لك كل الورد

ودمت بألف ود

مودتي

:)

[إبراهيم الحارثي]

إبراهيم الحارثي
هنا معك دوما
أعود لمراحل اللقاء الأول
والأشواق المضطربه
ومعاندة زمان خذلان المشاعر
هنا مع حروفك بأبجدياتها الخارقه الحالمه والهادئه العذبه
لاأدري ماأسميها
أعود فقط أعود

دمت بقلمك الرائع وخيالك الخصب
وهنيئا لمن هذا المدادخط

دانة هواه

بارك الله فيك ..

مرورك رائع حد اللاحد ...

دمت بود

ولك كل الورد

مودتي

:)

[إبراهيم الحارثي]

http://zozi.********************************************/n38bar.gif

الحارثي

http://zozi.********************************************/n38bar.gif





نعم و نغم

السمر يطول بالعشق

و القلوب تمرح في هدأة الغزل

تصول كالأنسام بين شوارع السحاب

مانحة نفسه حرية لم تطقها شموع الصباح

وهكذا تغرد الحروف و تتعانق الكلمات و تتراقص الجمل

مشهد ما أقمره و ما ألذ غماره

ملاذ الصامت المكابد أن يجد قسماته التائهة في لحظة ذوبان قالب السكر في الماء الدافئ

يُنسى الوحشة و الابتعاد والخيبة ويذكي مشاعر نخشى منها في ذات الوقت

عزيزي

كنتَ تصنع الروعة هنا




http://amtvip.********************************************/61.gif


أنــا الـــحــقــيــقــة و ربــمــا أكــثــر






الرائع ... والمبدع ... والأستاذ الفاضل ... السلطان ...

أشكرك بكل معاني الشكر على مرورك الرائع والعظيم ..

أشكرك على كل وقفة وقفتها هنا...

أو هناك ...

أخي الفاضل ..

بارك الله فيك

دمت بود

ولك كل الورد

مودتي

:)

[إبراهيم الحارثي]

أنت رائع !!

نص فاق جماله كل الجمال

كم أحب قراءة سطورك ففيها نفس مميز لا يجيد إطلاقه أحد سواك

أستاذي القدير

لن أحاول مجاراةً لك لأني أعلم علم اليقين

بعودتي بخفي حنين

دمت بإبداع متجدد

تحيتي

أشكر مرورك ... أخيتي ..

بحق .. أشكرك مدادا بلا عد ...

عاشقة الفردوس ... بورك قلمك وفكرك ...

دمت بود

ولك كل الورد

مودتي

:)