المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : ترى الرقيقة الأنيقة أسد يختال !!!



بدرالعضياني
04-11-2007, 12:14 AM
يقول لي : لماذا حينما تتعرض الفتاة للمعاكسة تصمت وتخاف ، وترتعش منها الأطراف ؟!!!

فقلت له : أيها السائل ، إن الفتاة يتغشاها الخجل ، ويعتريها الحياء ، رقيقة رقة أنوثتها ، رهيفة رهافة مشاعرها ، يقف الحياء على فمها ليمنع كلامها ، ويلثم الخجل ثغرها ليعيق لسانها ، فهن خفرات حييات رقيقات أنيقات ، قد امتزجت طبائعهن بهذه الصفات ، لاتسطيع نصرها ، ولاتقوى رقتها ، فتظل صامته عند معاكسيها صموت جبال شامخه ، لاتهزها ريح مرسله ، ولاتجذبها كلمات مدللــه ، عرنينها أشم ، ولسانها أجم ، وإن زاد الأمر واشتد ، وطغى واحتد ، فماظنك بغضب الحليم إذا غضب ، وقام واحتطب ، يتغير حالها ، ويكشر وبالها ، فترى الرقيقة الأنيقة أسد يختال ، وذئب يغتال ، ليرى الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون

حور حرائر ماهممن بريبة *** كظباء مكة صيدهن حرام

بدرالعضياني

•.'Deem'.•
04-11-2007, 01:06 AM
صدقت ...... يعطيك الف عافيه .......

تحياتي لك.....

*أهداب*
04-11-2007, 04:19 AM
*
*


أي والله ..لقد قلت وكتبت وأحسنت القول يابدر ..وخاصة لو تربت على إحترام الرجل وتقديره وعدم التطاول عليه فهو عندها في منزلة الأب والأخ الكبير ..


زادك الله رفعة وعلو شأن ..

جميل الثبيتي
04-11-2007, 07:13 AM
اخي الفاضل بدر

اعجبني نصك " عرنينها أشم ، ولسانها أجم ، وإن زاد الأمر واشتد ، وطغى واحتد ، فماظنك بغضب الحليم إذا غضب ، وقام واحتطب ، يتغير حالها ، ويكشر وبالها ، فترى الرقيقة الأنيقة أسد يختال ، وذئب يغتال ، ليرى الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون "

تحدثت بالحقيقة التي لايجاورها شك نعم هو ذاك خلق المسلمة الحق
خلق بنت الرجال وذات الكعب العالي

اخي الكريم طرح جميل

حفظكم الله

الهيلا
04-11-2007, 08:21 AM
ابدعت ولاهنت 00000


بصراحه نص راقي 00 الله يعطيك العافيه

عذوبة أنثى
04-11-2007, 01:22 PM
^
^
^
^
أخي الكريم /بدر

تميز موضوعاتك أعطاها جاذبية وجمال مختلف للقراءة

لله درك لقد أجدت وأبدعت في سرد الحقيقة التي تخفى على الكثير

سلمت الأنامل

احترامي

بدرالعضياني
04-11-2007, 11:52 PM
صدقت ...... يعطيك الف عافيه .......

تحياتي لك.....

سميل ، تقديري لمرورك الكريم

بدرالعضياني
04-11-2007, 11:54 PM
*
*


أي والله ..لقد قلت وكتبت وأحسنت القول يابدر ..وخاصة لو تربت على إحترام الرجل وتقديره وعدم التطاول عليه فهو عندها في منزلة الأب والأخ الكبير ..


زادك الله رفعة وعلو شأن ..

أهداب ، لك شكري على حضورك النبيل

بدرالعضياني
04-11-2007, 11:55 PM
اخي الفاضل بدر

اعجبني نصك " عرنينها أشم ، ولسانها أجم ، وإن زاد الأمر واشتد ، وطغى واحتد ، فماظنك بغضب الحليم إذا غضب ، وقام واحتطب ، يتغير حالها ، ويكشر وبالها ، فترى الرقيقة الأنيقة أسد يختال ، وذئب يغتال ، ليرى الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون "

تحدثت بالحقيقة التي لايجاورها شك نعم هو ذاك خلق المسلمة الحق
خلق بنت الرجال وذات الكعب العالي

اخي الكريم طرح جميل

حفظكم الله


جميل ، الشكر لك أيها الأشم

بدرالعضياني
04-11-2007, 11:57 PM
ابدعت ولاهنت 00000


بصراحه نص راقي 00 الله يعطيك العافيه

الهيلا ، الرقي في حضورك أخي

بدرالعضياني
05-11-2007, 12:00 AM
^
^
^
^
أخي الكريم /بدر

تميز موضوعاتك أعطاها جاذبية وجمال مختلف للقراءة

لله درك لقد أجدت وأبدعت في سرد الحقيقة التي تخفى على الكثير

سلمت الأنامل

احترامي

عذوبة أنثى ، لم يصافح التميز حروفي إلا بوجودكم حوله .

لك شكري أيتها المتألقة

مجرى الأحزان
05-11-2007, 02:49 AM
كتبت فاوجزت الكلام
نعم انها كما قلت
إن الفتاة يتغشاها الخجل ، ويعتريها الحياء ، رقيقة رقة أنوثتها ، رهيفة رهافة مشاعرها ، يقف الحياء على فمها ليمنع كلامها ، ويلثم الخجل ثغرها ليعيق لسانها ، فهن خفرات حييات رقيقات أنيقات ، قد امتزجت طبائعهن بهذه الصفات ، لاتسطيع نصرها ، ولاتقوى رقتها ، فتظل صامته عند معاكسيها صموت جبال شامخه ، لاتهزها ريح مرسله ، ولاتجذبها كلمات مدللــه ، عرنينها أشم ، ولسانها أجم ، وإن زاد الأمر واشتد ، وطغى واحتد ، فماظنك بغضب الحليم إذا غضب ، وقام واحتطب ، يتغير حالها ، ويكشر وبالها ، فترى الرقيقة الأنيقة أسد يختال ، وذئب يغتال ، ليرى الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون

دمت بود

العماني(أبو أسيد)
05-11-2007, 09:26 AM
°ˆ~*¤®§(*§*)§®¤*~ˆ°بصراحة وبكل احترام اقولك احسنت على هذا الموضوع الاكثر من رائع
لكن مب كل البنات واحد في بنات بمجرد الواحد
حاول يتحرش ما تسمع غير لسان يلم عليك امة
الا اله الا الله °ˆ~*¤®§(*§*)§®¤*~ˆ°

غادة اليم
05-11-2007, 07:36 PM
نظرة واقعية أتفق معكم حولها وأن كان هذا التصرف لايصدر في الغالب إلا من شخصية[ ضعيفه ]، فأمهاتنا لم يمنعهن الحياء من الدفاع عن أعراضهن ، فعندما كن يتعرض للمعاكسة كن ينتفضن ويدافعن عن أنفسهنّ وكرامتهن بشجاعة لم تعد موجودة الآن .

.
.
.

شكراً لك على إثارة هذا الموضوع ...