عميد اتحادي
23-05-2014, 05:00 PM
الإتحاد الكيان العميد الذي وضع لبنة الرياضة السعودية واسس علمها في الميدان والمدرج والفضاء وهو القاسم الأعظم في الرياضة الخليجية ولا تذكر الرياضة في المملكة إلا ةيذكر الإتحاد وهذا لا يختلف عليه اثنين.
الإتحاد من صنع الفتيحي والطويل وطلال بن منصور والأفندي ومنصور البلوي وآل الشيخ رموز الإتحاد المؤثرين والكيان هو من صنع سعيد غراب والنور موسى وعبدالله بكر وبافرط واحمد جميل والخليوي ومحمد نور والهزازي والطير النجراني وحمزة وباجندوح وعبدالفتاح ومختار وهو من صنع كل الشخصيات والأساطير.
اما رموز الإتحاد من اعضاء شرف ورؤساء ولاعبين فهم من صنعوا مجد الإتحاد وساهموا بطريقة او بأخرى رفع اسم هذا الكيان غالياً في جميع المحافل والمناسبات فلولا الله ثم طلال بن منصور لما بقي اثر للإتحاد في ظل تسلط النفوذ عليه وكذلك لولا الله ثم آل الشيخ لما نافس الإتحاد على البطولات ولولا الله ثم منصور لما بلغنا المونديال ولولا الله ثم اللاعبين الذين منحهم الله كاريزما القيادة وسحر اللمسات الكروية وفنون الإمتاع والإبداع امثال سعيد غراب واحمد جميل ومحمد نور لما تحرك الكيان قدر انملة في تاريخه فهولا صنّاع المجد الإتحادي وإضافة صفحات في موسوعة الإتحاد العظيمة.
ولكن الشيء الثابت في كيان الإتحاد الكبير هو الجمهور الذهبي تلك الأمة التي حافظت على الكيان ودعمته بكل وسائل الدعم الممكنة فهناك فئة تدعم بالحضور والتشجيع وتطارد الكيان في كل بقعة حتى ولو كان في اليابان وكوريا, وهناك فئة من تدعم بالمال اليسير ولكنه كافي لمسيرة الإتحاد, وهناك فئة تدعم الإتحاد بمطاردة نجوم الكرة في الأحياء والحواري وتجلبهم للكيان كما كان يفعل العم يحي رحمه الله والذي سمعت عنه ولم اقابله, وهناك فئة من دافعت عن الكيان إعلامياً وفضائياً, وهناك فئة من لاقت حتفها في الملعب بسبب العشق الإتحاد رحمهم الله, وهناك فئة من تلقى إصابات بالغة سواءاً في الملعب بسبب الألعاب النارية او بسبب حوادث سير من اجل الإتحاد وهذا الداعم الأساسي لبقاء الكيان وقيادة دفته عبر امواج الإجحاف الإداري, والخذلان الشرفي او التكالب عليه من قبل لجان الإتحاد السعودي خدام الذات العام والبشوت, وهو رافد الإبداع المؤثر الذي جعل المدرج الإتحادي مدرج مميز في اسيا والذي لوى اعناق المعلقين والإعلاميين الشرفاء في الخليج العربي واسيا وكان الجمهور الذي له جمهور يستمتع بأهازيجه ويقلده وهو فخر لكل إتحادي.
فلنمسك العصا من الوسط فلا نحجّم الكيان ونصغره ونمن عليه بالأشخاص فهو من صنعهم وابرز اسمائهم , ولا نبخس الذين افنوا حياتهم في خدمة الكيان من اللاعبين من صفقنا لهم وهتفنا بأسمائهم وشجعناهم, ولذلك يجب علينا الإتحاد للإتحاد وعدم الإنجراف وراء الذين يسعون لشرذمة انصار هذا الكيان سواءاً من إعلاميي الشخصيات المحسوبين على الإتحاد والمتقلبين حسب المصالح والنية, او الإعلام الخارجي الذي يسعى لتكثيف دور الخارجين عن صفوف الإتحاد وإستضافتهم وجرجرتهم لنشر غسيل الإتحاد وبث الفرقة بين انصاره, او المندسين في المنتديات والرومات الذين لا هم لهم إلا اظهار حب الكيان وإخفاء الكراهية ودس السم في العسل ويتلونون كالحرباء وهولاء قلة ولكنهم ادوات هدم وسوس ينخر في الكيان فيجب الحرص منهم وهم اشد عداوة للإتحاد والإتحادييين.
الإتحاد من صنع الفتيحي والطويل وطلال بن منصور والأفندي ومنصور البلوي وآل الشيخ رموز الإتحاد المؤثرين والكيان هو من صنع سعيد غراب والنور موسى وعبدالله بكر وبافرط واحمد جميل والخليوي ومحمد نور والهزازي والطير النجراني وحمزة وباجندوح وعبدالفتاح ومختار وهو من صنع كل الشخصيات والأساطير.
اما رموز الإتحاد من اعضاء شرف ورؤساء ولاعبين فهم من صنعوا مجد الإتحاد وساهموا بطريقة او بأخرى رفع اسم هذا الكيان غالياً في جميع المحافل والمناسبات فلولا الله ثم طلال بن منصور لما بقي اثر للإتحاد في ظل تسلط النفوذ عليه وكذلك لولا الله ثم آل الشيخ لما نافس الإتحاد على البطولات ولولا الله ثم منصور لما بلغنا المونديال ولولا الله ثم اللاعبين الذين منحهم الله كاريزما القيادة وسحر اللمسات الكروية وفنون الإمتاع والإبداع امثال سعيد غراب واحمد جميل ومحمد نور لما تحرك الكيان قدر انملة في تاريخه فهولا صنّاع المجد الإتحادي وإضافة صفحات في موسوعة الإتحاد العظيمة.
ولكن الشيء الثابت في كيان الإتحاد الكبير هو الجمهور الذهبي تلك الأمة التي حافظت على الكيان ودعمته بكل وسائل الدعم الممكنة فهناك فئة تدعم بالحضور والتشجيع وتطارد الكيان في كل بقعة حتى ولو كان في اليابان وكوريا, وهناك فئة من تدعم بالمال اليسير ولكنه كافي لمسيرة الإتحاد, وهناك فئة تدعم الإتحاد بمطاردة نجوم الكرة في الأحياء والحواري وتجلبهم للكيان كما كان يفعل العم يحي رحمه الله والذي سمعت عنه ولم اقابله, وهناك فئة من دافعت عن الكيان إعلامياً وفضائياً, وهناك فئة من لاقت حتفها في الملعب بسبب العشق الإتحاد رحمهم الله, وهناك فئة من تلقى إصابات بالغة سواءاً في الملعب بسبب الألعاب النارية او بسبب حوادث سير من اجل الإتحاد وهذا الداعم الأساسي لبقاء الكيان وقيادة دفته عبر امواج الإجحاف الإداري, والخذلان الشرفي او التكالب عليه من قبل لجان الإتحاد السعودي خدام الذات العام والبشوت, وهو رافد الإبداع المؤثر الذي جعل المدرج الإتحادي مدرج مميز في اسيا والذي لوى اعناق المعلقين والإعلاميين الشرفاء في الخليج العربي واسيا وكان الجمهور الذي له جمهور يستمتع بأهازيجه ويقلده وهو فخر لكل إتحادي.
فلنمسك العصا من الوسط فلا نحجّم الكيان ونصغره ونمن عليه بالأشخاص فهو من صنعهم وابرز اسمائهم , ولا نبخس الذين افنوا حياتهم في خدمة الكيان من اللاعبين من صفقنا لهم وهتفنا بأسمائهم وشجعناهم, ولذلك يجب علينا الإتحاد للإتحاد وعدم الإنجراف وراء الذين يسعون لشرذمة انصار هذا الكيان سواءاً من إعلاميي الشخصيات المحسوبين على الإتحاد والمتقلبين حسب المصالح والنية, او الإعلام الخارجي الذي يسعى لتكثيف دور الخارجين عن صفوف الإتحاد وإستضافتهم وجرجرتهم لنشر غسيل الإتحاد وبث الفرقة بين انصاره, او المندسين في المنتديات والرومات الذين لا هم لهم إلا اظهار حب الكيان وإخفاء الكراهية ودس السم في العسل ويتلونون كالحرباء وهولاء قلة ولكنهم ادوات هدم وسوس ينخر في الكيان فيجب الحرص منهم وهم اشد عداوة للإتحاد والإتحادييين.