المرأة الحديدية
01-11-2007, 02:55 AM
عصر المرأة ....!
تلك هي الأكذوبة المعممة انتشاراً، لأنه وفي الحقيقة .. الرجل دائماً هو المهيمن والسائد في كل عصر وفكرة وتقدير.. إلخ .. فالعصر كان ومازال للرجل ..
لكنه وتحت ستار تلك الأكذوبة يتخفى..
لتنطلق المرأة بين الطرقات وفي كل زمان بثقة للظهور تبجحاً سافرة الوجه والجسد وكأنها تحررت من عبودية الإسلام في كونها امرأة كلها عورة ..أما وفي صلاتها فذاك شأن آخر
تعلمون أحبتي لما قالوا إنه عصر المرأة ، وهم بالإيحاء يرددون، إنه عصر المرأة
ليزيدونها تمرداً على الإسلام ، وتعلمون لماذا؟
إنها الطامة الكبرى لذواتهم التي لا تكف بحثاً عن المرأة
عفوكم إخوتي الرجال والنساء الأخيار، ومن رحم ربي.
فحديثي ليس بمعمم. ولكن هم الكثيرين الذين يغالون في ظهور المرأة وتحريرها ومساواتها بالرجل في كل صغيرة وكبيرة، زعماً ... لكنها ليست هي الحقيقة.
فهم يريدونها كما هي الآن عارضة الجسد في كل حين لأنهم المستفيدون الأوول من هذا السفور.. لذا نجد للرجل الكثيرات من النساء، والزيجات ما شاء الله بأنواعها المنتشرة من متعة وأهمها المسيار والسر.. ولم يعد للزواج الشرعي قيمة ولا للطلاق أي حساب.
وللأسف كذا هن البعض من النساء والتي صدّقت المسكينة أنه عصرها.. فبادرت بالظهور لتحل مكان الرجل في معنى القوامة والزواج المسيار .. وكم من مسيار في الطريق وفي آن واحد..
فمنذ أسبوع تقريباً سمعت عن امرأة متزوجة بسبع رجال في آن وواحد تتمتع بجمال باهر فاتخذها والدها سلعة رابحة في زواج المسيار.. أما ومهرها 30 ألفاً
وغير الشبكة من حُليّ الماس. ولم يكتشف الأمر غير المغفل الآخير حين خروجه للسفر.. وعودته بعد سويعات بعد تعطل المسيرة ليكتشف الأمر.. والطرطور الذي فوق رأسه
ذاك هو عصر الرجل .. والطُعمْ الذي أكلته المرأة .. لتظن أنها السائدة المسودة والعصر هو عصرها
وتلك القضايا تتحدث من ظلم واضطهاد وتشريد لكل أرملة تطلب حقاً ومطلقة من زواج حقيقي ليكون منها ما يكون .. كالسمكة تأكل الطُعم وتنجرف وتُجر على الشاطيء..
فتنطفي وتموت كأنثى حقيقية لرجل حقيقي ..
والفتيات يرفض الزواج المبكر ليشعرن بالاستقلالية.. وما أدراك ما الاستقلالية..
ظهورهن كأنثى حقيقية في الطرقات والشوارع والأسواق.... وووو..
أما وحجة العمل تلك والاختلاط بما يرتمي فوق رؤوسهن من أوشحة تزيدهن جمالاً تلك هي الحجة المغفورة لها ذنبها وعملها مع رجل ..
ويقولون تعمل بحجابها ولا ضير.
ولله درُ الأيام كم من ألوائها تُرينا.. تؤلمنا وتُشقينا
ذاك هو الرجل والزوج المسيار في عصره المتمرد، وترى كم من امرأة له تكون .
وتلك هي المرأة المسيارة لِكمْ من رجل وفي آن واحد تؤول
وكما تدين تُدان وهذه بتلك .. حين بعدت الأصول والقيم الحقيقية ..
أما والإسلام وشرعه فتلك الطامة الكبرى. وفي عصر كعصرنا هذا (عصر المرأة) كما يزعمون ويدعون لن يكون ..؟!
والله المستعان
دمتم بوعي وأصل فطرة ومُعتبر
بنات جنسي .. المغترات أفقنّ وأرجعن إلى الله، فذاك هو الأمان الحقيقي، ومن دونه فلنقرأ على الدنيا السلام
أختكم في الله والمحبة على الدوام
وبصوت الحق تنادي
المرأة الحديدية وقلبها العصفور
نُشر في عدة مواقع
تلك هي الأكذوبة المعممة انتشاراً، لأنه وفي الحقيقة .. الرجل دائماً هو المهيمن والسائد في كل عصر وفكرة وتقدير.. إلخ .. فالعصر كان ومازال للرجل ..
لكنه وتحت ستار تلك الأكذوبة يتخفى..
لتنطلق المرأة بين الطرقات وفي كل زمان بثقة للظهور تبجحاً سافرة الوجه والجسد وكأنها تحررت من عبودية الإسلام في كونها امرأة كلها عورة ..أما وفي صلاتها فذاك شأن آخر
تعلمون أحبتي لما قالوا إنه عصر المرأة ، وهم بالإيحاء يرددون، إنه عصر المرأة
ليزيدونها تمرداً على الإسلام ، وتعلمون لماذا؟
إنها الطامة الكبرى لذواتهم التي لا تكف بحثاً عن المرأة
عفوكم إخوتي الرجال والنساء الأخيار، ومن رحم ربي.
فحديثي ليس بمعمم. ولكن هم الكثيرين الذين يغالون في ظهور المرأة وتحريرها ومساواتها بالرجل في كل صغيرة وكبيرة، زعماً ... لكنها ليست هي الحقيقة.
فهم يريدونها كما هي الآن عارضة الجسد في كل حين لأنهم المستفيدون الأوول من هذا السفور.. لذا نجد للرجل الكثيرات من النساء، والزيجات ما شاء الله بأنواعها المنتشرة من متعة وأهمها المسيار والسر.. ولم يعد للزواج الشرعي قيمة ولا للطلاق أي حساب.
وللأسف كذا هن البعض من النساء والتي صدّقت المسكينة أنه عصرها.. فبادرت بالظهور لتحل مكان الرجل في معنى القوامة والزواج المسيار .. وكم من مسيار في الطريق وفي آن واحد..
فمنذ أسبوع تقريباً سمعت عن امرأة متزوجة بسبع رجال في آن وواحد تتمتع بجمال باهر فاتخذها والدها سلعة رابحة في زواج المسيار.. أما ومهرها 30 ألفاً
وغير الشبكة من حُليّ الماس. ولم يكتشف الأمر غير المغفل الآخير حين خروجه للسفر.. وعودته بعد سويعات بعد تعطل المسيرة ليكتشف الأمر.. والطرطور الذي فوق رأسه
ذاك هو عصر الرجل .. والطُعمْ الذي أكلته المرأة .. لتظن أنها السائدة المسودة والعصر هو عصرها
وتلك القضايا تتحدث من ظلم واضطهاد وتشريد لكل أرملة تطلب حقاً ومطلقة من زواج حقيقي ليكون منها ما يكون .. كالسمكة تأكل الطُعم وتنجرف وتُجر على الشاطيء..
فتنطفي وتموت كأنثى حقيقية لرجل حقيقي ..
والفتيات يرفض الزواج المبكر ليشعرن بالاستقلالية.. وما أدراك ما الاستقلالية..
ظهورهن كأنثى حقيقية في الطرقات والشوارع والأسواق.... وووو..
أما وحجة العمل تلك والاختلاط بما يرتمي فوق رؤوسهن من أوشحة تزيدهن جمالاً تلك هي الحجة المغفورة لها ذنبها وعملها مع رجل ..
ويقولون تعمل بحجابها ولا ضير.
ولله درُ الأيام كم من ألوائها تُرينا.. تؤلمنا وتُشقينا
ذاك هو الرجل والزوج المسيار في عصره المتمرد، وترى كم من امرأة له تكون .
وتلك هي المرأة المسيارة لِكمْ من رجل وفي آن واحد تؤول
وكما تدين تُدان وهذه بتلك .. حين بعدت الأصول والقيم الحقيقية ..
أما والإسلام وشرعه فتلك الطامة الكبرى. وفي عصر كعصرنا هذا (عصر المرأة) كما يزعمون ويدعون لن يكون ..؟!
والله المستعان
دمتم بوعي وأصل فطرة ومُعتبر
بنات جنسي .. المغترات أفقنّ وأرجعن إلى الله، فذاك هو الأمان الحقيقي، ومن دونه فلنقرأ على الدنيا السلام
أختكم في الله والمحبة على الدوام
وبصوت الحق تنادي
المرأة الحديدية وقلبها العصفور
نُشر في عدة مواقع