المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : ابو ثامر - تنكر له قومه وانصفه العرب - افضل رئيس خليجي من عشرين سنة - موتوا قهراً



عميد اتحادي
19-05-2014, 04:30 PM
منصور بن حمدان البلوي ابن الشمال العاشق للكيان الذي قدم من المدرج الذهبي كأحد محبي الكيان تم تدرج في سلم الإدارة حتى اعتلى هرم القيادة للإتحاد عام 2003م ووعد بأن يجعل الإتحاد عالمي وعمل ما يلزم لتحقيق وعده فكان الإتحاد رابع اندية العالم الأبطال 2005م وخضعت البطولة العربية المستعصية واناخ بطولة اسيا ليحققها الإتحاد عامين متتاليين 2004م و 2005م وحقق الدوري والكأس ورفع اسهم الكيان عالمياً واصبح الإتحاد فريق اسيا الأول جماهيرياً مما اغاظ الذات العام من هذا المواطن فحبكوا مؤامرة واقصوا الرجل ولم يكتفوا بذلك فهم استخدموا خالد المرزوقي وطلعت لامي ومن اتى بعدهم من الرؤساء الإتحاديين مع الأسف واستمالوا اعلام المصالح والأبواق المأجورة التي كانت تقبل ايدي منصور ورأسه امام الكاميرات وتخنع عند قدميه داخل القصور وتكالب الإعلاميين المحسوبين على الكيان عدنان جستنية وعثمان مالي وكتاب المنتديات الصغار عاصم عصام الدين وابوهداية مع اعلام سم طال عمرك لمحاولة طمس اشعة الشمس المؤثرة في كبد السماء بغربال الكذب والتلفيق والنباح فكان الإنصاف من خارج الوطن ومن الأمة العربية قاطبة في استفتاء عربي خليجي لم يحدث حتى للزعماء العرب ان يتفق عليهم الأغلبية ولكن تلك الأغلبية اختارت انصافاً منصور بن حمدان البلوي (كبيراً) لرؤساء الأندية الخليجيين من عشرين سنة ماضية وربما مآئة سنة قادمة فالتاريخ قد دون اسمه بمداد من ذهب في صفحاته التي لا يمكن التأثير عليها من قبل اطفال وكهول ومتعصبي المنابر الإعلامية مهما حاولوا وهذه منحة من الله لهذا الرجل المونديالي المؤثر والفذ
:aومنصور يا إتي وقائدك منصور.:a


الكيان الإتحادي الشعبي وكرسيه الكبير لا يقبل إلا بالرجال والرجال فقط ومن اخلاص الكرسي لهؤلاء المخلصين والذين اتوا لخدمة الكيان ولم يقدموا مصالحهم بأن يجعل لهم قابلية ومحبة لدى الجمهور الذهبي فيعينهم على الإنجازات والإبداع, وهناك رجالات كثر عرفهم الوسط الرياضي من خلال العميد الإتحادي وحفظ لهم صنيعهم بأن خلّد ذكراهم وذكرياتهم في كتاب كبير وعظيم عن قصة الإتحاد اللبنة الأساس للرياضة في الخليج والمملكة ولن تطاله ايدي العابثين او تنل منهم الأقلام المسعورة او المأجورة او المصنوعة من خلال المنتديات فهذا الكتاب قد حفظ للأجيال فكان اسم منصور من ضمن عظماء الإتحاد ومنجزيه وصانعي امجاده.
وبالعكس من حاول ان يتلاعب بأعصاب المدرج الذهبي او ان يهين الكيان باطناً ويظهر اخلاصه له, ويسبح عكس التيار الإتحادي فسيكون مصيره الخوف والوجل في المنصات وخارجها وإن كابر وحضر او تمسك برأيه المتعجرف نال من المقذوفات والمضايقات ما يجعله يكره اسمه, والتاريخ رصد ذلك مع رجال انقادوا من خارج الكيان وعبثوا وفرطوا وعاثوا في الكيان فساداً إدارياً ومادياً وكان بإستطاعتهم ان يكونوا رموزاً ومخلصين لو انهم ساروا على نهج السلف امثال الفتيحي والطويل وطلال بن منصور والأفندي ومنصور البلوي وآل الشيخ وغيرهم من الرجال الذين يعتبرون رموزاً غير قابلة للنقاش ولكن المذكورين اختاروا الطريق الوعر وواجهوا الطوفان الإتحادي والموج الهادر فأجبروا على الخروج من الكيان رغم انوفهم وعدم إضافة اسمائهم في الصفحات الشرف للكيان فخرجوا مع الباب الصغير ونالوا سمعة لا تليق بمكانة عوائلهم ولكن على نفسها جنت براقش.


مبروك للإتحاد هذا الإنجاز من رجل الإنجازات العظيمة ومبروك للشرفاء من الإتحاديين ولا عزاء لمن يحاول المساس بمكتسبات الكيان والتقليل منها.