المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : ( هذا حالك يا عميد ) !! ، أول كتاباتي ! اقرأوه و انشروهه فضلاً



عميد اتحادي
16-05-2014, 12:10 AM
بسم الله الرحمن الرحيم ،،



في البداية أهنئ نفسي و أهنئكم بمناسبة التأهل الاتحادي !



هذي هي أول كتاباتي و أتمنى أن تنال على إعجابكم وفضلاً أكتبوا لي آرائكم فيها و اقتراحاتكم !


وشكراً لكم ..:$

هنا البداية ،،

---------------------------------------------------------------------
( هذا حالك يا عمميد ) !

في كل عام :
و بنفس السيناريو، يتعرض #الاتحاد للظلم والظلم والظلم !
في كل عام :
يتعرض الاتحاد لموجات و صواعق من قِبَلهم !
في كل عام :
يتفنون في ظلم ذلك النادي الذي أرهقهم و جعلهم يخضعون لسلطته !
في كل عام :
يبتكرون سيناريوهات جديدة في الظلم !

أهدافهم معروفة، لا تهمهم سوى عزة و شموخ أنديتهم بأي طريقة كانت !
سواءً أكانت مشروعة أو غير مشروعة، كانت قانونية أو غير قانونية !!

لديهم من ينفذون الأوامر ولا يقولوا إلا " سمعاً وطاعة " !! يبيعون " الضمير " من أجل المال !

لديهم كثير ممن ينفذ مخططاتهم المفضوحة !

فبدايةً من إرشائهم للحكام نهاية بأوامرهم اللتي تمنع و تسلب حق الاتحاد في جميع اللجان !

اللجان المدعية " للنزاهة " هي أول من تقول " سمعنا وأطعنا " !

في كل مرة يقصفون الاتحاد :
يحقق الاتحاد بطولة !
في كل مرة يقصفون الاتحاد :
يحقق الاتحاد إنجازاً !
في كل مرة يقصفون الاتحاد :
يحقق الاتحاد رقماً قياسياً جديداً !

في كل مرة يحاولون " بعثرة " و " هدم " و " ظلم " ذلك النادي، يغضب النمر ويكشر عن أنيابه !
و " نحن " نعلم و " هم " يعلمون عندما ينهض ذلك النادي ماذا يحدث لهم !

يسلب أحلامهم، يقصي أنديته، يبعثر أنديتهم !

حينها .. ينهض الظالمون من جديد، يبدأون في مشاريع التدمير و كأن " الاتحاد ليس منهم !

أوليس هو من حقق 3 بطولات قارية !
أوليس هو من رفع رأس المملكة !
أوليس هو من مثل المملكة في بطولاته الخارجية وكان خير من مثلها في المونديال وغيرهه ..

و بعدكل تلك المحاولات الفاشلة لا زالوا " يفشلون " عن فعل أي شيء تجاه ذلك الكيان الشامخ !!
كيف لي أن أعاتبك يا اتحاد وانت لم تترك لي بطولة الا و حققتها ( سوى تلك البطولة التي انشأت قبل عام ) ! كيف أعاتبك وانت من تُظلَم ولا تبالي بظلمهم و تتركهم خاسرين ثم تعود وتنهض من جديد ! كيف أعاتبك بسبب 3 مواسم لم تكن تظهر بكامل هيبتك المعروفة !

أبتليت بأشباه رجال من داخل الكيان يدعون حبه كانوا " ينخرون " و " ينحرون " في جسد ذلك الكيان العظيم الشامخ ،، لكنهم تفاجأوا بقدوم " مطنوخ " ولد " مطانيخ !!
ركلهم من النادي كالكرة عندمى تركل بالأقدام ، لم يحسب لهم أي حساب ! لماذا ؟ لأنهم مجرد خونة أبتلينا بهم و فكنا الله منهم !

الآن يجب أن نتحد ونعود " إتحاديين " فقط ، دون مسميات " عتريسي " و " مطنوخي " ..
فحبيبهم جمجوم قد رحل وأصبح جزءاً من الماضي و بإذن الله حادثته لن تتكرر مرةً أخرى و ختاماً طوينا صفحة قذرة لوثها هو ومن معه ..!!


خاتمة .. ( زيدونا ظلماً نزيدكم قهراً ) !!
لتعلموا أن نادي اسمه # الاتحاد # لم ولن يسقط بإذن الله مهما فعلوا .. #انتهى