العجراء
22-10-2007, 12:29 AM
عقار جديد يطرح في أسواق العالم ويفتح نافذة الأمل
سلطان بن فهد يقدم دعماً لإنتاج دواء لمرضى التهاب الكبد الوبائي
الرياض - معاذ الجعوان
في مبادرة إنسانية جديدة قدّم صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن فهد بن عبدالعزيز الرئيس العام لرعاية الشباب دعماً مادياً لمجموعة من الباحثين أسفرت نتائج أبحاثهم للتوصل إلى علاج أحد الأمراض المنتشرة والخطيرة (التهاب الكبد الوبائي). ومن المتوقع أن يطرح هذا المنتج في الصيدليات خلال عام في جميع أنحاء العالم بعد أن يعبر مراحل التسجيل المتبعة كالعادة، كما يتوقع أن يستفيد من دواء الكبد أكثر من 600 ألف مريض داخل السعودية و100 مليون مريض في العالم الثالث. وحسب إحصائية سعودية صادرة عن السجل الوطني تفيد بأن عدد المصابين بالمرض قد تجاوز 600 ألف مصاب، وكما تشير الدراسات الطبية إلى أن خطورة هذا المرض تكمن في عدم وجود تطعيم أو أمصال له، ويطلق على هذا المرض (الوباء الصامت) حيث إنه لا يتم تشخيصه إلا في مراحله المزمنة أي بعد أن يكون الفيروس قد تمكن من الكبد وأصابها، كما أن تطور المرض يستغرق من 15 إلى 30 عاماً. ويعد هذا الدواء المهم الذي تم اكتشافه نتيجة الدعم السخي لأمير الشباب للباحثين في جميع مراحل البحث علاجاً فعالاً لهذا المرض الخطير المنتشر بكثرة في العالم الثالث، كما يعد إضافة مهمة في عالم الطب، ومن المتوقع أن ينال الأضواء بعد عملية تسجيله باعتبار أنه سوف ينهي مشكلة مزمنة يعاني منها الكثير بإذن الله.
سلطان بن فهد يقدم دعماً لإنتاج دواء لمرضى التهاب الكبد الوبائي
الرياض - معاذ الجعوان
في مبادرة إنسانية جديدة قدّم صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن فهد بن عبدالعزيز الرئيس العام لرعاية الشباب دعماً مادياً لمجموعة من الباحثين أسفرت نتائج أبحاثهم للتوصل إلى علاج أحد الأمراض المنتشرة والخطيرة (التهاب الكبد الوبائي). ومن المتوقع أن يطرح هذا المنتج في الصيدليات خلال عام في جميع أنحاء العالم بعد أن يعبر مراحل التسجيل المتبعة كالعادة، كما يتوقع أن يستفيد من دواء الكبد أكثر من 600 ألف مريض داخل السعودية و100 مليون مريض في العالم الثالث. وحسب إحصائية سعودية صادرة عن السجل الوطني تفيد بأن عدد المصابين بالمرض قد تجاوز 600 ألف مصاب، وكما تشير الدراسات الطبية إلى أن خطورة هذا المرض تكمن في عدم وجود تطعيم أو أمصال له، ويطلق على هذا المرض (الوباء الصامت) حيث إنه لا يتم تشخيصه إلا في مراحله المزمنة أي بعد أن يكون الفيروس قد تمكن من الكبد وأصابها، كما أن تطور المرض يستغرق من 15 إلى 30 عاماً. ويعد هذا الدواء المهم الذي تم اكتشافه نتيجة الدعم السخي لأمير الشباب للباحثين في جميع مراحل البحث علاجاً فعالاً لهذا المرض الخطير المنتشر بكثرة في العالم الثالث، كما يعد إضافة مهمة في عالم الطب، ومن المتوقع أن ينال الأضواء بعد عملية تسجيله باعتبار أنه سوف ينهي مشكلة مزمنة يعاني منها الكثير بإذن الله.