المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : إختكم في الله محتاجه مساعده



المهاا
06-10-2007, 12:36 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أنامحتاجه مساعد
أخوي في صف أولى متوسط ويبي تعبيررسالة طلب وشكوى
بس مابي أتكون رسالة طلب مثل يوم مفتوح أوتأجيل الأختبارأوسماحي على إن غبت عن الأختبار

وشكوى مابي أتكون على إصلاح مكيف

عشان فصله كله يتكل عن الأشياء هاذي
:مزون:

مكفختني دنيتي
06-10-2007, 01:36 AM
رسالة شكوى
إلى مدير شركة الكهرباء............. وفقه الله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة وبعد
نحيط علم سعادتكم بأن أعمدة الإنارة الواقة بحينا لا تعمل بشكل جيد مما له أثر سلبي على رقي وإزدهار الحي

فنرجوا التكرم من سعادتكم بإصلاح الاعطال ’’’ ونحن شاكرين لكم حسن تجاوبكم
وتقبلوا تحياتنا وتقديرنا .

نحن أبناء حي ...........
التاريخ......

؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
رسالة طلب

إلى سعادة عمدة الحي ...... وفقه الله ورعاه
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أما بعد

نطلب من سعادتكم إنشاء حفل خيري بالحي ويستمر لمدة يومين ليعود ريعه لفقراء الحي
مع تمنياتي لك بالتوفيق والحياة السعيدة

المرسل:00000

التاريخ

المهاا
30-10-2007, 07:38 PM
كل شكرلك يافلبي

بس حبيت منك بعدبس وربي أسفه

إن كنت أزعجتك بس ش أسوي من اللي عندي:(:(
يبي بعدإلقاءالخطب الحربيه أوالسياسه أو...........

:):):):)

مكفختني دنيتي
02-11-2007, 12:22 AM
المحفلية
بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم .....وبعد:

مديرة مدرستنا "هنا ضعي اسم مدرستكم"
أمهاتي المدرسات
أهالي الطالبات،
أيها الحفل الكريم،

في مثل هذا الشهر من كل عام يقام احتفال للمتخرجين الجدد من هذه المدرسه (كما يمكنك وضع اسم مدرستك هنا ايضاً)،
وفي مثل كل احتفال تستمعون الى خطاب التخرج،
وفي كل خطاب لا بد طبعاً، وقبل كل شيء من تقديم التهاني للطالبات النجباء بنجاحهن،
والتهاني للأهل لما بذلوه من تضحيات ليؤمنوا العلم والمعرفة لبناتهم.
والتهاني للمدرسة التي سهرت على توفير التربية الصالحة لمن وضعوا الثقة بها واختاروها لتنشئة أجيالهم المتلاحقة.
كما لا بد من التذكير بمجموعة من النصائح والارشادات التي يَجْمُلُ ان تتسلّح بها الطالبة وهي تستعد للاطلالة على مرحلة جديدة من حياتها.
وأيّ ضير في التأكيد المستمر على القيم والفضائل وعلى ثوابت الحق والخير!!!
فمن هذا المنطلق أقول لأخواتي الطالبات:
كونوا بارّين باهلكم وأوفياء لمدرستكم وصالحات في مجتمعكن ومميزات في وطنكن،
اخترن المهنة التي تحبونها والتي بنفس الوقت تؤمن لكن مجال العمل بكرامة واكتفاء،
تسلحن بالقيم والمثل العليا ولا تحدن عن الصراط المستقيم،
تعلقوا بكل ما هو حق وعدل وخير،
تطلعوا الى الجودة والنوعية لا الى العدد والكمية،
ركزوا على العمق والارتفاع لا على السطحية والاستسهال،
لا ترضوا بما هو عادي ورتيب ومبتذل، بل تسلحوا بالطموح والنظر الى الأعالي،
ولتكن أهدافكم كبيرة وغاياتكم نبيلة ووسائلكم شريفة،
كونوا أحراراً، واحترموا حرية السوى، واعترفن بحق الآخر بان يكون له رأي مغاير لرأيكن،

فيا أيها الأعزاء،
كم هي أحلامكم كبيرة وكم هي متنوعة طموحاتكم،
وأعرف ان بينكم من يتوق للانخراط ذات يوم في الشأن العام،
والانسان الناجح في الحياة هو الذي يعرف ان يحدد الهدف ويعرف بنفس الوقت ان يختار السبيل الى تحقيقه،
لتكن الغاية ساميةً والوسيلة كذلك،
لا تتنازلوا عن مبادئكم وقناعاتكم من أجل تحقيق مصالح ذاتية والاّ كنتم وصوليين.
اقرنوا القول بالفعل والوعد بالتنفيذ،
ليكن ايمانكم بربكم عظيماً وايمانكم بوطنكم عميقاً وثقتكم بأنفسكم راسخة،
هنيئاً لمدرستكم وعائلتكم ولكم تحيتي ومحبتي وأجمل تمنياتي لمستقبل زاهر ومشرق.

مديرتنا الغاليه...
مدرساتنا البجلاء...
أفراد اسرنا الأعزاء...

لقد ضحيتم بالكثير من أجل أن نصل إلى هذا اليوم , نجاحنا نجاح لكم ، وتكريمنا تكريماً لجهودكم.
لقد منحتونا القدرة للتحدي، والشجاعة للتفوق.
لقد كنتم دائماً وأبداً حاضرون لأجلنا؛ أعطيتمونا الإيمان واليقين في لحظات ضعفنا وشكنا بأنفسنا.
لأجل كل هذا نحن ، خريجوا دفعه (مثلاً 1427هـ) نشكركم من أعماق القلب والروح.


--------------------------------------------------------------------------------


خطبة دينية


فضل العلم


الحمد لله الذي يفقه من أراد به خيرا في الدين ويرفع بالعلم درجات العلماء العاملين فيجعلهم أئمة للمتقين وهداة للعالمين لما صبروا وكانوا بآياته موقنين أحمده سبحانه هو الكريم الأكرم الذي علم بالقلم علم الإنسان ما لم يعلم وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له هو الرحيم الرحمن الذي علم القرآن خلق الإنسان علمه البيان وأشهد أن محمدا عبده ورسوله الذي أنزل الله عليه الكتاب والحكمة وعلمه ما لم يكن يعلم وكان فضل الله عليه عظيما } هو الذي بعث في الأميين رسولا منهم يتلو عليهم آياته ويزكيهم ويعلمهم الكتاب والحكمة وإن كانوا من قبل لفي ضلال مبين. وآخرين منهم لما يلحقوا بهم وهو العزيز الحكيم. ذلك فضل الله يؤتيه من يشاء والله ذو الفضل العظيم صلى الله وسلم عليه وعلى آله وأصحابه الأئمة المهديين والسادة المقربين الذين آمنوا به وعزروه ونصروه واتبعوا النور الذي أنزل معه أولئك هم المفلحون أما بعد فيا أيها الناس اتقوا الله تعالى في جميع أموركم وتعلموا ما أنزل إليكم من ربكم من الكتاب والحكمة وتفقهوا فيهما واعملوا بهما يعلمكم الله ويجعل لكم نورا تمشون به ويجعل لكم من أمركم فرقانا ويكفر عنكم سيئاتكم ويغفر لكم والله ذو الفضل العظيم فإنهما قد اشتملا على العلم النافع المبارك المثمر لكل عمل صالح والدال على كل المصالح في الحال والمآل والموصل إلى رضوان الله وجنته فضلا من ذي الكرم والجلال {قد جاءكم من الله نور وكتاب مبين. يهدي به الله من اتبع رضوانه سبل السلام ويخرجهم من الظلمات إلى النور بإذنه ويهديهم إلى صراط مستقيم أيها المسلمون هلموا إلى العلم الموروث عن نبيكم صلى الله عليه وسلم من الكتاب والسنة فتعلموه واعملوا به وعلموه أهليكم وذويكم وادعوا كل من ذهبتم إليه أو جاء إليكم فإن حاجتكم إليه شديدة وضرورتكم إليه عظيمة فأنتم أحوج إليه منكم إلى الشراب والغذاء والدواء والهواء والضياء فإن به حياة القلوب وانشراح الصدور وزكاة النفوس ونور البصائر وبه النجاة من فتن الدنيا وفي البرزخ ويوم تبلى السرائر إنه نور يهتدى به في الظلمات وسبب يتوصل به إلى أنواع الخيرات وجليل القربات وعون للعبد من ربه على لزوم الطاعات وترك السيئات وهجر المحرمات والمشتبهات به يعرف حق الله تعالى على عباده وما للمرء عند ربه يوم معاده وبه تعرف الأحكام ويفرق بين الحلال والحرام وتوصل الأرحام وهو الباعث على الإخلاص في العمل والإحسان وهو لكل عمل صالح وكلم طيب أصل وحافظ لاستقامة البنيان وأفضل مكتسب وأشرف منتسب وأنفس ذخيرة تقتنى وأطيب ثمرة تجتنى ووسيلة لكل الفضائل وسبب يلحق به المتأخرون بالسابقين الأوائل أيها المسلمون تعلموا هذا العلم وأخلصوا لله في طلبه والعمل به والدعوة إليه والصبر على الأذى فيه تنالون بركته وتجنون ثمرته وتكونون لربكم متقين ولنبيكم محمد صلى الله عليه وسلم وارثين وبأشرف الحظوظ آخذين ولطريق الجنة سالكين فإن من كان كذلك رفعه الله درجات في الدنيا ويوم الدين فجعله من الأئمة الهداة المهديين وألحقه بمن سلف من الصالحين وجعل له لسان صدق في الآخرين وإنما العلم بالتعلم والفقه بالتفقه و من يرد الله به خيرا يفقهه في الدين فمن علم الله في قلبه خيرا أسمعه ومن اتقى الله في علمه وعمله كان معه فإنه سبحانه يسمع من يشاء ويهدي من يشاء ويؤت الحكمة من يشاء } ومن يؤت الحكمة فقد أوتي خيرا كثيرا وما يذكر إلا أولو الألباب أيها المسلمون إنما يراد من العلم خشية الله والتقرب إليه بما فيه رضاه واتقاء سخطه في الدنيا ويوم نلقاه فكل علم لا يورث صاحبه الخشية ولا يحدث له صالح عمل مزيد تقوى فهو تعب على صاحبه في تحصيله وجمعه وضرره عليه أكبر من نفعه وحجة من الله تعالى عليه فالعلم علمان علم في القلب وهو النافع وعلم على اللسان وذلك حجة الله على ابن آدم فاطلبوا من العلم ما يورث خشية الله تعالى ويرغب في الدار الأخرى ويحجز عن أسباب الردى واتباع الهوى أيها المسلمون إن هذا العلم نور يقذفه الله في قلب العبد إذا رغب تحصيله وسلك سبيله وأخلص لله قصده واستفرغ في طلبه وقته وجهده فإذا استقر ذلكم النور في القلب صلح به القلب وانشرح به الصدر واطمأنت به النفس فطابت الأقوال وصلحت الأعمال وحسنت السريرة وجملت السيرة فصار صاحبه إمام هدى يقتدى به إلى آخر الدهر ولا يعلم إلا الله ماله عنده من كريم الذخر وعظيم الأجر فتعلموا العلم تعرفوا به واعملوا به تكونوا من أهله فما عُبِدَ الله تعالى بعد الفرائض بشيء أفضل من طلب العلم إن طلبه عبادة وتعليمه لله خشية ومذاكرته تسبيح والبحث عنه جهاد وما اكتسب مكتسب مثل فضل علم يهدي صاحبه إلى هدى أو يكفه عن سبيل هوى ودركة ردى وإنما ينتفع به من طلبه لله فعمل به وبذله في عبادة الله فذاك الذي تراه كلما أصاب منه بابا ازداد لله تواضعا وله خشية ومنه خوفا ورهبة وله رجاء وإليه رغبة وبه أنسا وله محبة ولنبيه صلى الله عليه وسلم إيمانا وتصديقا وتعزيرا وتوقيرا ولعباد الله تواضعا ونصحا ورحمة وشفقة فذاك الذي علمه في قلبه فهو على نور من ربه أيها الناس إن الله تعالى يرفع بهذا العلم أقواما فيجعلهم قادة يقتدى بهم في الخير ويهتدى بهم إلى طريق الجنة ويظهر بهم الدين ويعتز بهم وتؤثر عنهم السنن وتقمع بهم البدع ويهلك بهم أهل الباطل فهم أئمة أحياء وإن كانوا تحت الثرى فقد مات أرباب الأموال والعلماء باقون ما بقي الدهر أعيانهم مفقودة وأمثالهم في القلوب موجودة وأقوالهم مشهورة وسيرهم مأثورة فنعم العلم النافع خليل المؤمن يكسبه الطاعة لربه في حياته وجميل الأحدوثة بعد مماته عمله موصول والدعاء له ما بقي الدهر مأمول ويستغفر له كل شيء وينتفع ما انتفع من علمه الحي فاطلبوا هذا العلم أيها المؤمنون تحصلوا على جليل المنافع وأربح البضائع ولا سيما وقد يسر الله لكم من فضله سبله وهيأ لكم وسائله فقد شاع العلم في هذا العصر وذاع وبلغ ما بلغ الليل والنهار وأمكن استماعه من سائر الأقطار بما هيأ الله من الأسباب يسير فوق الرياح ويسمع في معظم البلدان في الغدو والرواح يدخل خفي البيوت سائر الأوقات ويسرح مع الناس في الفلوات تسمع منها الدروس والخطب والعظات تعلم بها الفتاوى في الأمور المهمات فقد والله عظمت الحجة واتضحت المحجة فاذكروا نعمة الله عليكم وجميل إحسانه إليكم وتذكروا عظيم حقه عليكم واستعملوا نعم الله في طاعته ولا تجعلوها وسيلة لمعصيته ومخالفته ولا تعرضوا عن ذكره فتذوقوا وبال أمره بل اتبعوا هداه واتصفوا بتقواه وتفقهوا في دينه وانتفعوا من تمكينه وانذروا قومكم لعلهم يحذرون أعوذ بالله من الشيطان الرجيم {فلولا نفر من كل فرقة منهم طائفة ليتفقهوا في الدين ولينذروا قومهم إذا رجعوا إليهم لعلهم يحذرون بارك الله لي ولكم في القرآن الكريم ونفعني وإياكم بما فيه من الهدى والبيان وأستغفر الله لي ولكم ولسائر المسلمين من كل ذنب فاستغفروه يغفر لكم إنه هو الغفور الرحيم



آسفة على التأخير

أ- منصور
02-11-2007, 08:27 PM
بنت شيوخ وكلي شموخ

بارك الله فيك ويعطيك العافية