المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : التصور العقلي في المجال الرياضي



عقيل الخزرجي
14-07-2007, 05:54 PM
التفوق الرياضي والوصول الى المستويات المتميزة عالميا يحتاج الى البحث عن كل ما هو مبتكر من وسائل علمية، وذلك بتجنيد العلماء في جميع الاختصاصات للمزاوجة بين العلوم واستخدامها لتحقيق السبق في المجال الرياضي. ان التفوق في المجال الرياضي لا يمكن ان يتم الا بالعمل المتكامل ما بين العقل والجسم،




لهذا ازداد الاهتمام بالاعداد العقلي للرياضيين نظرا لاهميته في الارتقاء بسرعة تعلم المهارات، فمهما كانت لياقة اللاعب كاملة وبنيته الجسدية ذات بناء جيد فلابد من وجود موجه وقائد لهذه الامكانات الجسمانية واللياقة البدنية، والذي يقوم بهذا الدور هو العقل الذي يستخدمها بالاتجاه السليم لتحقيق الانجاز المطلوب الذي يتوقف على مدى الافادة اللاعبين من قدراتهم العقلية على نحو لا يقل اهمية عن قدراتهم البدنية، لكونها تساعدهم على تعبئة قدراتهم وطاقاتهم لتحقيق افضل اداء رياضي.
وتعتبر القدرة على التصور العقلي في المجال الرياضي من المتغيرات المهمة التي تعكس تأثير التدريب العقلي على الاداء، حيث يستخدم التصور العقلي لغرض تجسيد الاداء عن طريق مراجعة المهارة عقليا ويتضمن ذلك التخلص من الاخطاء بتصور الاسلوب الصحيح للاداء الفني ولهذا نجد ان اغلب الذين لديهم فكرة واضحة عن الجوانب الرئيسة لتنفيذ المهارة يستطيعون بواسطة التصور العقلي مقارنة استجاباتهم بالاداء الامثل ومن ثم تصحيح الاستجابات غير الصحيحة.
ان للتصور العقلي اهمية في مساعدة الرياضي على اداء الاستجابات الصحيحة من خلال استحضار الصورة العقلية للمهارات المتوقع ممارستها ومنع تشتت فكره وبذلك سيركز بصورة افضل على ادائها، هذا بالاضافة الى زيادة الثقة بالنفس والدافعية في بناء انماط جديدة تحقق الاهداف المطلوبة.
ان استخدام التصور العقلي في ممارسة النشاطات الرياضية سوف يساعد اللاعب على الاداء الصحيح نتيجة تصور نقاط الضعف والقوة وبالتالي تطوير طريقة اللعب واكتساب المهارات الحركية وتركيز الانتباه عليها من خلال الاحساس بالاداء الامثل.
وبالرغم من ظهور تعريفات مختلفة وعديدة لعلماء ومختصين للتصور العقلي الا ان معظمهم يركزون على انه مرتبط فسلجيا بالحواس الموجودة في الدماغ، فنجد Nidffer عن العربي 1996 قد عرفه” باعادة تكوين واسترجاع الخبرة في الدماغ “.
اما (وجيه محجوب 2000) فيقول” هو الصورة التي يتخذها المتعلم عن طريق النظر والشرح والتوضيح للحركة وتنطبع بالدماغ لتكون اساساً لتأدية الحركة “ اما Richardson عن العربي ايضا فيؤكد على ان جميع انواع الخبرات شبه الحسية التي نشعر بها في العقل الواعي في حالة المثيرات الشرطية تستدعي ظهور نظائر حسية وادراكية حقيقية مرتبطة بطبيعة التصور العقلي بدون الحاجة الى مثيرات معلومة سابقا ويجب ان لا يتوقف التصور العقلي على الاداء فقط وانما على نتيجته، فلهذا وجب على اللاعب استحضار التفاصيل عن الاداء المهاري والتركيز على معرفة نواحي القصور ومحاولة تصحيحها وذلك بالاحساس والشعور باخطاء الاداء وتصور الاداء الصحيح واعادة تكراره لحين القيام بالاداء الفعلي للمهارة والتركيز على خبرات النجاح لكونه يقوي العلاقة بين المثير والاستجابة وبهذا يتم الارتقاء بمستوى الاداء وسرعته التي يجب ان تكون بنفس سرعة التصور الفعلية.
ان التدريب على التصور العقلي يجب ان يكون مصدرا للاستمتاع والنجاح لهذا يفضل اداء بعض تمارين الاسترخاء للتخلص من التوتر ومساعدة الجهاز العصبي للقيام بدوره بكفاءة افضل من خلال الممارسة والتكرار بصور منتظمة بحيث يستطيع اللاعب ممارسة التصور في اي مكان او زمان والاحتفاظ بالهدوء وعدم تشتيت انتباهه ومن اجل ان يحقق التصور العقلي الفائدة المطلوبة وجب على اللاعب استخدام اكبر عدد من الحواس والتعرف على الحاسة الاكثر ارتباطا بالاداء ومن المفيد تحليل الاداء الى مراحل واهداف نوعية واستحضار الصور الفعلية التي تجيب عن التساؤلات التي تدور في ذهنه (موقعه، حركته، القوة المطلوبة للاداء، منافسه وغيرها).
وتتم عملية التصور العقلي من خلال:
1. التصور العقلي الخارجي: وتعتمد على استحضار الصورة الذهنية لاداء لاعب متميز او بطل وبالتالي يتم استرجاع جميع الجوانب المرتبطة بالاداء لايجاد العلاقات وتوظيفها في طريقة الاداء المناسبة وتقوم حاسة البصر بالدور الاساس عند استخدام التصور العقلي الخارجي.
2. التصور العقلي الداخلي: هو استحضار صور ذهنية لاداء مهارات او احداث معينة سبق اكتسابها او مشاهدتها او تعلمها نابعة من داخل اللاعب وليس لمشاهدته لاشياء خارجية بل انتقاءه ما يريد عن تنفيذ المهارة لهذا نلاحظ بان الاحساس الحركي يسهم بفاعلية اكثر من الحواس الاخرى.
وهناك ارتباط بين نوع التصور العقلي ودرجة تعلم المهارة فتجد الخارجي يعمل بطريقة افضل من بداية تعلم المهارة وكلما تطور مستوى الاداء فان التصورا الخارجي يبدأ عندما يشاهد اللاعب نفسه يؤدي المهارة اما عند اتقان المهارة والشعور بها فقط فان الحس العضلي وليس البصري هو الذي يظهر لهذا نجد ان التفكير يتم من خلال العضلات.
ويستخدم التصور العقلي في اوقات متعددة ولكل منها فوائده فقبل التمرين يقوم اللاعب بتصور المهارات والمواقف التي يتوقع حدوثها اما بعد التمرين فيقوم بمراجعتها وذلك لمقارنة ادانه مع الاداء الامثل وبهذا يتجنب اخطاءه.
اما قبل المنافسة فيمكن استخدام التصور العقلي ايضا لغرض اعادة ترتيب ما يريد عمله في عقله مما يسهم في استدعاء الاحساس بالاداء الامثل وتركيز الانتباه على المهارة قبل انطلاق المنافسة كما يمكن للاعب اداء التصور بعد المنافسة وذلك لغرض مراجعة المهارات والاداء الناجح وهناك فعاليات رياضية تستوجب القيام بالتصور العقلي خلال فترات بينية اثناء الاداء كما في الغطس والجمباز ومسابقات القفز وغيرها.
ومما تقدم فان للتصور العقلي دوراً مهماً في تنمية قدرات ومستوى اللاعبين وهو عامل اساس في تطوير مهاراتهم الحركية وادائهم لكونهم يستخدمون الممرات العصبية نفسها التي تستخدم عند الاداء هذا فضلا عن ان التصور العقلي يساعد اللاعب في تحقيق المزيد من الفهم لطبيعة اداء المهارات واكتسابها وتطويرها عندما يبذل الجهد والمثابرة في التدريب والاصرار على الوصول الى الانجاز المطلوب

طيبه عجام
14-07-2007, 06:24 PM
http://q6rr.com/uploads/fef0732230.gif (http://q6rr.com)





مشكور اخ عقيل


موضوع ممتاز

لمياء الديوان
14-07-2007, 08:59 PM
شرفتنا بمشاركتك

وينك من زمان مفارقنا !!!!!!!!!!!1

شاكره لك
دمت بخير

boxer
14-07-2007, 09:52 PM
فعلا التصور العقلي له اهميه كبيره في المجال الرياضي
واعتقد انه يوجد في رياضه الملاكمه بصوره كبيره
في تدريب يسمي الشادو بوكسينج وهي التخيل او التصور العقلي
للمنافس وما يمكن ان يقوم به وكذلك ما يتوجب علي الاعب القيام به
من الدفاع او الهجوم او حركات الخداع
موضوع غايه في الاهميه
جزاك الله خيرا

مازن
14-07-2007, 10:04 PM
الله يعطيك العافية

عقيل الخزرجي
15-07-2007, 05:57 PM
شكري لكم يالمياء الديوان ويااخ مازن وياطيوبتي الوردة

طيبه عجام
15-09-2007, 11:12 AM
يلعب التصور العقلي دورا واضحا فى برنامج التدريب العقلي حيث يمثل لب عملية التفكير الناجحة ، لفالتصور وظيفة معرفية للكائن الحي ، وعامل اساسي فى تطوير المهارات الحركية وتحسين مستوي الاداء والتصور العقلي عملية شمولية تحمل طابعا مركبا تشمل علي انه مكونات بصرية وحركية ، لذلك يجب النظر الي التصور العقلي علي انها اكثر من مجرد الرؤية فهو خبر فى عيون العقل لذلك يفضل استخدام جميع الحواس كلما امكن ذلك .

ويؤكد اسامة كامل راتب 1995م علي ان التصور العقلي اعم واشمل من عملية التصور البصري
Visualization حيث انه يشمل حواس اخري اضافية الي حاسة البصر مثل السمع واللمس والشم والاحساس الحركي .

تعريف التصور العقلي :

توجد تعريفات عديدة للتصور العقلي ونذكر منها :
يعرفه ندفير بانه اعادة تكوين واسترجاع الخبرة فى العقل .
وعلافة عبد العلي الجسماني 1994 بانه استرجاع الخبرات الحسية التي تمر بالفرد علي شكل صور عقلية مائلة لعين العقل .
ويشير دورثي Dorothy بانه استرجاع من الذاكرة لاجزاء من المعلومات المختزنة من جميع الخبرات واعادة تشكيلها بطريقة ذات معني .
ويعرفه محمد العربي شمعون بانه اعادة تكوين او استرجاع المهارات الحركية او استراتيجيات الاداء المطلوبة بنجاخ ودرجة عالية من الوضوح والتحكم دون ادائها عمليا .

ومن هنا يشير محمد حسن علاوي ان التصور يلعب دورا هامات فى تنمية المهارات وقدرات مستوي الفرد الرياضي .
كما ان التصور العقلي له فوائد كثيرة عند تعلم المهارات الحركية وان التدريب السابق للحركة يسهل تصور الاشارات الخاصة بالحركة لتثبيتها .

ومن هناك رأ دورثي هاريس Dorothy Harrisعن التصور الملون ، يوضح اذا كانت الاحلام تنم بطريقة ملونة فان التصور العقلي يمكن ان يكون كذلك وعموما فان التصور العقلي عملية فريدة ولذلك من الواجب علي اللاعب ان يتعلم رموز الخاصة ، وتحديد كيفية تقبل المواقف مزيدا للتاثير والفاعلية .

تطور حركة قياس التصور العقلي :

تكمن المشكلة الاساسية التي تواجة الباحثين فى قياس التصور العقلي الي ضعف الاساليب المتبعة فى القياس ، حيث اكد كلا من ماهوني وابشتين علي عدم وجود الادوات لقياس التصور العقلي فى المجال الرياضي ، مما ادي الي عدم تناول الباحثين لهذه القدرة الكامنة رغم اهميتها البالغة فى تطوير الاداء ، وسيظل قياس التصور العقلي مشكلة فى الدراسات والبحوث فى مجال علم النفس الرياضي ، لان التصور العقلي عملية عقلية لا يمكن ملاحظتها بطريقة مباشرة وان تقويم التصور العقلي عن طريق قياس نسبة التحسن فى الاداء غير مقبولة ايضا ، حيث ان هناك عدة عوامل تتداخل للتاثير علي الاداء .

واحد المداخل التي حققت نجاحا هو الاسترجاع العقلي للاشكال المتعاقبة ، وهذا يتطلب ان يكون اللاعب صورة يمكن ان يسترجعها عقليا بعد ذلك للمطابقة والمقارنة ، وذاد التركيو بعد ذلك فى قياس سرعة الاداء ودقته ، ويبدو انه من الصعب التعميم حيث ان هذا المدخل اهتم باسترجاع المهارة نفسها علي حساب الحجركة الخارجية وظهر المدخل الثاني لقياس التصور العقلي عن طريق التقرير الذاتي وقد صممت مجموعة من الاختبارات والتي تطلب من اللاعبين تقدير التصور عن طريق عدد من المقاييس ، وذاد الاهتمام بعد ذلك بتوفير المعاملات العلمية لهذه المقاييس بهدف التعرف عما اذا كان اصحاب الدرجات العالية علي مقاييس التصور قد تطور والي الافضل نتيجة لاسترجاع العقل ، وظل قياس التصور العقلي عملية معقدة لصعوبة الاجابة علي المتغيرات المرتبطة بالخبرة يجب قياسها ، وقد اختلفت الاتجاهات بين العلماء وتبعال لذلك فنجد ان مفهوم سيون 1984 اتجه الي الاشكال المتعددة من الحواس ولكن البعض الاخر اكثر اهتماما بشكل واحد من الحواس ، وقد حظي التصور البصري بالنصيب الاوفر من الاهتمام .

واصبح التصور العقلي وابعاده المختلفة من اهم الموضوعات فى القياس العقلي وتم التاكيد علي ان بُعدي الوضوح والتحكم علي درجة كبيرة من الاهمية ، وهناك بعض الابعاد الاخري اليت تبين اهميتها مثل فترة دوام الصورة او سهولة تكوين الصورة ، فقد اوضحت البحوث ان الصورة يمكن ان تكون واضحة ولكنها لا تبقي فترة طويلة وعلي الرغم من ذلك فقد ظهرت بعض اختبارات الصور العقلي وهو اجتاز التصور العقلي فى المجال الرياضي .

اهمية التصور العقلي :

اشارات العديد من الدراسات والبحوث التي اجريت علي مدي اهمية التصور العقلي فى تطوير الاداء ومن اهم هذه الدراسات محمد العربي شمعون 1982 وجنيس 1992 ولامراتد ،راينى 1994 واحمد السويفي وايهاب اسماعيل 1998 وتكمن اهمية التصور العقلي فى النقاط التالية :
ـ يساعد اللاعب علي الوصول الي افضل ما لديه فى التدريب او المنافسات .
ـ يساعد اللاعب فى استرجاع كافة الخبرات السابقة لتحقيق الاهداف والتعامل مع الاستراتيجيات الموضوعية .
ـ يساعد اللاعب علي التصور للاداء الجيد مباشرة ، قبل الدخول فى المنافسات .
ـ يساهم فى اتدعاء الاحساس بالاداء الامثل وتركيز الانتباه علي المهارة لتحقيق الاهداف .
ـ يصبح التصور العقلي ذا نفع بعد الاداء الناجح حيث يعمل علي تاكيد الخبرة ومتابعة الابعاد الناجحة للاداء .
ـ استباعد التفكير السلبي واعطاء مزيد من الدعم فى الثقة بالنفس وزيادة الدافعية وبناء انماط الاداء الايجابي وتحقيق الاهداف .

انواع التصور العقلي :

يتفق كلا من وينبرج 1988 واسامة كامل راتب 1995 ومحمود عنان 1995 ومحمد شمعون 1996 علي انه يمكن تقسيم التصور العقلي الي نوعين اساسين هما :
1 ـ التصور الخارجي External imagery :
وهو تصور اللاعب لنفسه كما لو يشاهد فيلما سينمائيا ، او يشاهد نفسه علي شريط فيديو او يستحضر صورة عقلية لاداء لاعب اخر متميز .
2 ـ التصور الداخلي Internal imagery :
وهو تصور اللاعب لنفسه كما لو كانت هناك الة تصوير مثبتة فوق راسه تسجل صورا لكل الاشياء التي يراها اثناء الاداء ،
ويضيف العربي شمعون 1996 نوعا ثالثا من انواع التصور العقلي وهو :
3 ـ عدم التصور العقلي :
ويعني عدم وجود اي شكل من اشكال التصور السابقة داخلي او خارجي ولكن اللاعب يمارس الخبرة ويشعربها من خلال الاحساس الحركي فقط .



خصائص التصور:

يحددها فيالي ، ولتر Valley & Walter 1993 :
1 ـ استخدام الخبرات السابقة وتصميم خبرة بشكل جديد ، كما ان له القدرة علي اعادة عرض الخبرة السابقة .
2 ـ التصور خبرة حسية علي ذلك فان استخدام اكثر من حاسة ينمي القدرة علي التصور .
3 ـ لا يحتاج التصور الي مثير خارجي فهو خبرة حسية تتطلب وجودها بالمخ فكل الاحتياجات هي مثيرات داخلية دون العودة للبيئة الاصلية .
4 ـ للتصور احساس فسيولوجي يحدث باجزاء الحواس الموجودة بالمخ ، ولا تلعب اجزاء الحواس الطرفية دورا فى عملية التصور لذا فالتصور يعتبر وظيفة تذكر .
5 ـ التصور يتميز بعدم الثبات وبانه اقل وضوحا من الادراك لانه يعتمد علي الصور السابق ادراكها ، لذا يجب ان يبدا التدريب علي التصور بالاجزاء ثم الكليات لزيادة القدرة علي الحفظ والاستيعاب .

التدريب علي مهارة التصور العقلي :

ان التدريب علي التصور العقلي يمر باربع مراحل هي :
مرحلة الوعي الحسي :
من اهم الخطوات لتحسين مهارات التصور لدي الرياضيين ان يصبحوا اكثر وعيا لجميع احساساتهم اثناء اداء المهارات الرياضية فالاعب يحتاج ان يعرف وضع جسمه ، وتوقيت الحركة ، وتغير الاتجاه والحركات الابتدائية للمهارة التي سيؤديها كما انه يحتاج الي ان يكون اكثر وعيا باحساته البصرية ، والحسية والسمعية عند تنفيذ واداء المهارة .
مرحلة الوضوح :
وترتبط درجة الوضوح بواقعية الصورة ، ونقائها من خلال التقدير الشخصي للاعب ولعل من اهم مميزات التصور العقلي هو القدرة علي اعادة تكوين التجربة الشصية فى العقل مرة ثانية ، وباقرب ما يمكن الي ما كانت عليه ، وكلما اقتربت الصورة من الحقيقة كلما اصبح تحولها الي الاداء الفعلي بنفس المواصفات اكثر احتمالا ومن العوامل المساعدة فى وضوح التصور وهو استخدام كل الحواس التي تجعل الصورة اكثر وضوحا وتفصيلا ، وهنا تبرز اهمية ان الاحساس بالقلق والتركيز المرتبطة بالاداء يساعد علي ان يكون التصور العقلي اكثر واقعية .
مرحلة التحكم :
التحكم يرتبط بمدي المحافظة علي بقاء الصورة فى العقل ، او القدرة تثبيت الصورة ، الهدف الرئيسي لمرحلة التحكم هو وصول اللاعب للفدرة

ريف العين
16-09-2007, 03:02 AM
طيبه عجام

يعطيك الف عافيه على المجهود الرائع

لاحرمك الله الأجر

لمياء الديوان
16-09-2007, 04:16 AM
طيبه عجام

موضوع رائع كروعة من كتبه




تحياتي لك طيبه

طيبه عجام
23-09-2007, 01:04 AM
الف شكر

دكتورتي مرورك الكريم


تحيتي

طيبه عجام
23-09-2007, 01:04 AM
الف شكر لك عزيزتي



تحيتي

ندى الحروف
26-09-2007, 11:01 PM
يعطيك العافيه

و بارك الله في جهدك

طيبه عجام
02-01-2008, 11:36 PM
ندى الحروف

جزاك الله خير

تحيتي

shikon_85
05-02-2008, 02:15 AM
مشكورة ايتها المشرفة المجتهدة
لكي دوام التوفيق