المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : عندما تكون الضغوط لذيذه !!!!!!!



جميل الثبيتي
14-09-2007, 10:53 AM
- "لدى ضغوط لا حصر لها ... أعانى من الضغوط ... أعباء الحياة وضغوطها الكثيرة ... مرض العصر المزمن"

الضغوط، أصبحت هذه الكلمة مرادفآ لأية أزمات يمر بها الشخص في حياته بتعدد أشكالها وأنماطها ... فهذه الكلمة مزيفة وليس لها أساس من الصحة والستار الذي تختفى وراءه هو "المشاكل" وهذا هو الاسم الصحيح للضغوط.
لكنه ذكاء من أول شخص قام باستخدامها تهربآ من أزمة كان يواجهها لأن الضغوط مصطلح غير موجود، فوجده مخرجآ يبعده حتى ولو في الخيال عن ما يؤرقه.
- وقبل التعرض للمسمى الأصلى "للضغوط" ينبغى أولآ تحليل ما يدور بتفكيرك أو حتى تفكيرى أنا قبل اكتشاف هذه المعضلة بصدد ما تعنيه كلمة الضغوط لنا.

- تعريف الضغوط.
- فائدة الضغوط.
- التحرر من الضغوط.
- ترويض الضغوط.

* ماذا تعنيه كلمة الضغوط بالنسبة لك؟
- الشعور بالعصبية - الانشغال بأعمال كثيرة - اضطرابات بالمعدة
- الشعور بالقلق - مسئوليات عديدة - صداع عصبى
- شد العضلات وإجهادها - ضيق الوقت المتاح - جيرة مزعجة
- سرعة خفقان القلب - فقد الأمل - ازدحام الطرق
- مشاكل عائلية - الشعور بالضيق - أشخاص متبلدون
- مشاكل مالية - عدم وجود جو من الأمان - الشعور بالغضب

كل مشكلة من المشاكل التى عرضناها هى مشكلة قائمة بذاتها ونحاول دائمآ أن نزج بها تحت عنوان رئيسى اسمه "الضغوط".
وبعد تقديم البرهان والتحليل لابد وأن نصل إلي الاستنتاج والنتيجة، هو أننا نحذف كلمة الضغوط من قاموس حياتنا لأنها كلمة مجردة لا يمكن التعامل معها ونضع بدلاً منها كلمة مشاكل أو صراعات لأننا ننزعج عندما تردد أمامنا ونلهث وراءها علي الفور للتعامل معها وإيجاد الحلول.

* وهذه المشاكل تنقسم إلي فئتين:
1- مشاكل تحدث خارج أجسامنا (مثل زحمة المرور والشوارع – المشاكل العائلية – المشاكل المالية - مشاكل الجيرة).
2- مشاكل تحدث داخل أجسامنا (الشعور بالعصبية – بالغضب – اضطرابات الجهاز الهضمى).
* ويرتبط كلا النوعين ببعضهما ولهما تأثير متبادل:

أشياء تحدث خارج الجسم
أشياء تحدث داخل الجسم


* مواقف/أحداث:
* الأفكار:

- صراعات العلاقات
- التركيز علي المشاكل

- تغيير العمل
- النقد الزائد عن الحد

- موت شخص عزيز
- التفكير بسلبية

- كوارث
- النظرة التشاؤمية

- الازدحام


- التقاعد
* الأحاسيس:

- الإخفاق
- الشعور بالتعب

- اقتراف الأخطاء
- الشعور بالغضب

- المرض وزيارة الطبيب
- الشعور بالعصبية

- فقد وظيفة

- التعرض لمشاكل قضائية
- الشعور بعدم أمانة من حولك

- الطلاق أو الانفصال ..


- الفشل في العلاقات ..


- مرض شخص عزيز
* المزاج/المشاعر:

- تقلبات السوق
- قلق حاد (خوف مرضى- مخاوف عادية)

* المتطلبات: - قلق مزمن

- المنافسة
- غضب

- الاختبارات/الامتحانات
- حزن

- مواعيد نهائية لإنجاز الأعمال
- إحباط

- الإقلاع عن التدخين
- الشعور بالذنب

- اتباع نظام غذائي محدد
- عدم الصبر

- الاهتمام بالآخرين
- اكتئاب

- تحمل العديد من المسئوليات
- كراهية

- ضغوط مالية
- فقد الأمل

- مشاكل عائلية
- الضعف

- الآداء العام في إنجاز الأعمال
- اليأس


- الضيق


- اعتلال الجسم

* مشاكل خارجية أخرى: * علامات أخرى بالجسم:
- السلام الاجتماعى
- ألم بالعضلات

- جيرة غير متعاونة أو مراعية للآداب
- صك الأسنان

- عدم تقدير رئيس العمل ..
- برودة الأطراف

- مشاكل تتعلق بالإنشاء والبناء
- سرعة خفقان القلب

- كساد اقتصادى
- صداع

- مشاكل في العمل
- ألم بالظهر

- مشاكل الموظفين
- اضطرابات بالمعدة

- مشاكل في السفر
- إسهال

- مشاكل في السيارة
- ضغط دم مرتفع

- زحام المرور
- طفح بالجلد

- مشاكل السكن والإقامة
- ازدياد الشهية للطعام

- الجريمة
- فقد الشهية

- الانتهاكات
- اضطرابات في النوم ..

- التعصب العنصرى
- اضطرابات جنسية ..

- نقص الموارد


- قلة الفرص


- الافتقار للتدريب والتعلم


- العوائق البيروقراطية


- أزمات/ تغيرات غير متوقعة


- التخريب المتعمد



* عندما تكون الضغوط مفيدة!!!!!!!
نجد دائماً أن هناك ارتباط بين الراحة والاسترخاء من ناحية وبين الضغوط من ناحية أخرى على الرغم من وجود فارق كبير بينهما. لا تنزعج فالحقيقة التي يجهلها الكثير منا أن الضغوط هي إحدى الوسائل التي تحفزنا إلى نيل الراحة والاسترخاء.

فهي تنطوي على معنى إيجابي كبير على الرغم من تعريفها الذي يعطى نظرة تشاؤمية: "هي حالة من حالات الإحباط العقلي والوجداني استجابة لتأثيرات خارجية وغالباً تتميز بزيادة سرعة معدل ضربات القلب، وارتفاع ضغط الدم، والعصبية وغيرها من الأعراض الأخرى". وأكثر فئة تفهم المعنى الإيجابي لكلمة ضغوط هم "المحامون". فالضغوط هي المخرج لهم في حل جميع المشاكل والقضايا أي هي وسيلة النجاح وتحقيق الهدف، وهو نفس الشيء بالنسبة للشخص العادي. فلِمَ لا ننظر إليها على أنها الوسيلة التي تحفز طاقتنا وتشحذها لحل المشاكل بل وتفجر الطاقة الإبداعية التي تكمن داخل الإنسان، لكن إذا نظر إليها الإنسان وتعايش معها على نحو سلبي بشيء من الخوف، والقلق، والغضب، والشعور بالذنب ستؤدى إلى تدميره.


وعلى الإنسان ألا ينتظر حتى أن يصل إلى هذه المرحلة لكن لابد من وجود طريقة يحاول أن يغير بها روتين حياته لكي يستطيع تحمل ضغوط أكثر، وأبسط هذه الطرق الاسترخاء والراحة وفيها يصبح الجسم والعقل في "أجازة". ولا تشترط أن تكون هذه الأجازة لفترة طويلة وإنما المقصود بها عملية تغيير شاملة لأسلوب حياتك ولو لفترة قصيرة تمتد إلى بضع دقائق. ويمكننا أن نطلق عليها "نموذج التغيير" والأساس فيه عدم الاستسلام لهذه الضغوط وأن تكون لديك إرادة قوية.

* ويتكون هذا النموذج من ستة مراحل، ينبغي على أي شخص يريد التغيير أن يتبعها:
- المرحلة الأولى:
هي مرحلة التفكير، وهذا لا يعنى أنك مستعد نفسياً وعقلياً لعملية التغيير وإنما هي مرحلة تمهيدية سابقة عليها حيث تبدأ فيها بوضع قائمة الأسباب التي تريد أن تتغير من أجلها في مقابلة العواقب التي تعود عليك من الضغوط التي تتعرض لها بشكل مستمر وتضر بصحتك، وعليك أن تعلم نفسك كيف تستفيد من هذا التغيير.

- المرحلة الثانية:
ويتم فيها الانتقال من مرحلة التفكير النظرية إلى مرحلة التفكير العملية للقيام بالتغيير وهذا لا يعنى البداية، وعليك أن تفكر في العوائق التي تحول بينك وبين عملية التغيير مع معرفة أسبابها ووسائل التغلب عليها.

- المرحلة الثالثة:
هي مرحلة الإعداد، وتكون فيها قد وصلت إلى مرحلة الاقتناع للقيام بالتغيير بل والبدء فيه حيث تبدأ بوضع خطة لنفسك موضحة كافة التفاصيل التي ستقوم بتنفيذها، وما هي الوسيلة التي اخترتها لنفسك لكي تقوم بالتغيير: هل ستمارس الرياضة (المزيد عن التمارين الصحية على موقع فيدو)؟ وأي نوع ستمارسه؟ ومتى ستبدأ؟ وما هي نوعية الملابس والأدوات التي ستحتاجها؟
عليك أن تلتزم بتنفيذ هذه الخطة كأنك حررت عقد مع نفسك، وأن تكون لهذه الخطة أهداف تقوم بإحرازها على فترات ثابتة محددة: تحقق جزء منها الشهر القادم وجزء آخر بعد ستة أشهر أما الباقي بعد سنة، ثم تكافأ نفسك عن كل هدف تحققه، وكلما تم إنجاز النجاح في أقل وقت ممكن كلما كان ذلك حافز على التقدم وإحراز المزيد من الأهداف مع مراعاة وضع خطة أخرى للحالات غير المتوقع حدوثها.

- المرحلة الرابعة:
مرحلة التنفيذ الفعلية وفيها يتم ترتيب ما ستقوم به من أعمال وإعداد أدواتك مثل الملابس، ومكافأة نفسك عن كل خطوة تنجزها وبذلك سيكون كل ما ستقوم به بمثابة عادة ملازمة لك طيلة حياتك على ألا تنتابك حالات القلق إذا فشلت في تحقيق أي شيء.

- المرحلة الخامسة:
مرحلة الثبات، وهو الحفاظ على ما تم التوصل إليه، حيث يكون دليل نجاحك هو مدى التزامك بالخطة التي رسمتها لنفسك وإنجازك لها، وفى نفس الوقت لابد من تحديد الأخطاء ليتم تجنبها فيما بعد .. وعليك أن تحفز طاقتك والاستمتاع بما توصلت إليه من نجاحات.

- المرحلة السادسة:
مرحلة النهاية أو التخلص من الضغوط التي كنت تعانى منها.

* وهناك سؤال يطرح نفسه ما هي أدوات تنفيذ مثل هذا النموذج؟ لأن لكل شيء ناجح أدواته التي يتحقق من خلالها أي المراحل التي يستعد فيها الإنسان للقيام بعملية التغيير:
- اترك المسئولية جانباً.
- لا تستخدم الكمبيوتر.
- اغلق تليفونك المحمول .. المزيد عن إتيكيت استخدام التليفون المحمول
- لا تشاهد نشرة الأخبار.
- لا تقرأ الجرائد.
- استمتع بما ستقوم به.
- لا تفكر في العمل.
- حاول تعلم شيء جديد عن خطة التغيير.
- لا تغالي في وسائل التغيير التي ستقوم بها.
- تناول الأطعمة الغذائية المتكاملة لأنها تشحذ العقول .. قائمة الوجبات الصحية على موقع فيدو
- عليك بالاسترخاء .. ما هى وسائل الاسترخاء المتنوعة؟
- لا تخف من الأخطاء لأن الخطأ هو أحد سبل التعلم واكتساب المعرفة.
- كن مرحاً واضحك كثيراً، فالضحك يقوى الجهاز المناعي ويقلل من آلامك، ويحفز مراكز المخ المختلفة على العمل، المزيد عن الضحك ..
- عبر عما تشعر به على الفور وبطريقة مباشرة.
- لا تهرب من المسئولية فهي تزيد من الضغوط والصراعات الداخلية.
- لا تكن متسرعاً في إصدار الأحكام على الآخرين لأن ذلك يعرضك للمشاكل.
- لا تتحدث دائماً بصيغة الوجوب أو الأمر فمن الأفضل أن تحل محلها "أحب" أو "أفضل".
- حدد أهداف منطقية ومعتدلة لأن الإخفاق في تحديد الأهداف يشعرك بالتعاسة والإحباط.
- إياك من الشكوى المستمرة على ما فات.
- واجه المشكلة ولا تهرب منها وإذا لم تواجهها عليك بنسيانها.
- لا تعود إلى العمل المكثف في أول يوم من عودتك من التغيير.

لابد أن نرتقي بمستوي نظرتنا إلى الحياة، وأن نولى اهتماماً أكثر بحياتنا الشعورية ثم الجسدية لأننا لا نستطيع أن نكون أصحاء جسدياً بدون الاستقرار الشعوري.
ما هى مقومات جودة الحياة على صفحات فيدو؟

* التحرر من الضغوط:
كيف تنظم وقتك لكي تحتفل بأيام خاصة في حياتك، وتشعر فيها بأنك مازلت تحيا حياة بعيداً عن الضغوط والعمل؟
لقد حان الوقت لكي تتعلم من الأطفال درسا لذيذاً وهو: لماذا لا تكافأ نفسك؟ لماذا لا تجد الأعذار لكي تحتفل بيوم عيد ميلادك مثلا؟!
أنت تحتاج في بعض الأحيان إلي يوم خاص جداً ... تحتاج إلي إذن تقدمه لنفسك لكي تقوم بالاحتفال بأي مناسبة ما مهما كانت … تحتاج إلي سبب لكي تجمع أصدقائك وتذهب معهم لتناول الغذاء بعيداً عن المنزل أو العمل…. فمن الممكن أن تحتفل بعيد زواجك، أو بعيد ميلادك…. أو أن تلتمس أي سبب آخر لنفسك لتجد الوقت الذي تستمتع به. دعونا نعد أنفسنا أن نعثر علي وقت يأخذنا بعيداً عن حياتنا المليئة بالعمل ونشعر من خلاله أننا مازلنا بصحة جيدة.

أعذار - أعذار- مجرد أعذار!!!!
سمعت كل هذه الأعذار من قبل … أعرف أنك مشغول ولديك أعمال كثيرة تقوم بها، أو مثقل بأعباء أسرتك وأولادك ولا تستطيع الفرار بعيداً.
لكن عليك بالإنصات جيدا إلي خطتنا إذا كنت تعمل يمكنك اختلاس بعض الوقت لكي تتناول الغذاء مع أصدقائك وتحتفل بالمناسبة التي تمر بك، فلماذا لا تجد الوقت لكي تروح قليلاً عن نفسك، وتنسي متاعب الحياة وضغوط العمل؟.
المزيد عن إدمان العمل ..
وإذا لم تستطع القيام بذلك بعد مواعيد العمل، فالبديل موجود وهو أن تنفذ خطتك الخاصة بالاحتفال مساءاً وإذا كان لديك أطفال يمكنك تركهم مع أي فرد تشعر بالاطمئنان إليه مثل الأب أو الأم أو أحد الأخوات أو حتى جيرانك أو أصدقائك ... لكن إذا اخترت أفراد عائلتك لكي تحتفل معهم بهذه المناسبة فهذا أمر مختلف تماماً وسيوفر عليك عناء اختيار من سيقوم برعاية أطفالك أثناء غيابك، كما أنها فرصة للالتقاء بهم بعد فترة غياب طويلة عنهم أثناء النهار في العمل.

بوسعك أن تختار عيد ميلادك ليكون العذر والمبرر للاحتفال بحياتك والاستمتاع بها. لا تضع في الاعتبار أن عمرك سيزداد عاماً وأنك ستصبح أكبر في السن، لكن يجب أن تنظر إلي الجانب الإيجابي في عيد الميلاد أو في أي مناسبة أخري علي أنها فرصة للمرح والتحرر من قيود الحياة. أنظر إلي الأطفال عندما تخبرهم بأنه حفل عيد ميلادك سيسعدون كثيرا لما يجدون فيه من مرح، الالتقاء بالأصدقاء. فأنت نفسك بمجرد سماعك مناسبة حلوة لك أو لغيرك تبتسم…. أليس هذا مدعاة للسرور وحدة ؟!

كارت الدعوة:
يجب أن تكون هناك بعض المفاجآت الإبداعية في دعوتك لأصدقائك للاحتفال إما عن طريق إرسال "بونبون" مكتوب عليه الدعوة، أو عن طريق إرسال كروت إليكترونية…..اجعل هذه الدعوة حلوة لذيذة لكي تلفت بها الانتباه بحضور حفلاتك. اشعر الأخرين برعبتك في حضورهم لا مجرد دعوة
وإذا كنت أنت المدعو … أعرف أنك ستفكر ألف مرة قبل الذهاب إلي مثل هذه المناسبات….. والسبب "الهدية"، وعليك بالتفكير فى أن الهدية غير مرغوب فيها بقدر رغبة حضورك ووجودك أنت شخصياً للاستمتاع مع صاحب الحفل….. فالهدايا اختيارية ولا تقلق من ذلك.


* ترويض الضغوط:
افترض أن شخصاً ما يضايقك، أو تعرضت لموقف أو أزمة شعرت فيها بالضغط النفسى والعصبى ... فهناك خطوات بسيطة لكى تقدم العلاج النفسى بدون اللجوء إلى الطبيب ..


منقول بتصرف

سلسبيل
14-09-2007, 10:20 PM
موضوع جاد يُعنى بمعالجة الجانب

الذي بسببه يكون الإضطراب والقلق ، وفقد الثقة ، والحيرة والكآبة والتشاؤم

والهم والغم ، والحزن والكدر ، واليأس والقنوط والإحباط ..

إن لم يؤسس على أساس متين من فَهم للنفس البشرية

وكيفية احتوائها عندما تتعرض للضغوط النفسية .

محب مكة .. لك مني أرق المنى

اميرة الشووووق
15-09-2007, 01:33 AM
يعطيك الف عافية

اذكر الله
15-09-2007, 07:00 AM
أخي جميل

مشكور على نقل موضوع مهم في حياتنا

لك مني كل التقدير

جميل الثبيتي
15-09-2007, 10:13 AM
موضوع جاد يُعنى بمعالجة الجانب

الذي بسببه يكون الإضطراب والقلق ، وفقد الثقة ، والحيرة والكآبة والتشاؤم

والهم والغم ، والحزن والكدر ، واليأس والقنوط والإحباط ..

إن لم يؤسس على أساس متين من فَهم للنفس البشرية

وكيفية احتوائها عندما تتعرض للضغوط النفسية .

محب مكة .. لك مني أرق المنى

سلسبيل صاحب رقم العضوية المميز وأنت مميز بذوقك

وحسن قرأتك وتعليقك / اسعدت قلبي / اسعد الله قلبك

اخي الكريم دمت بصحة وعافية

جميل الثبيتي
15-09-2007, 10:15 AM
يعطيك الف عافية

اللهم آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآآآمين

ولكم مثله والله يضاعف لمن يشاء

ودمت بحفظ المولى

جميل الثبيتي
15-09-2007, 10:16 AM
أخي جميل

مشكور على نقل موضوع مهم في حياتنا

لك مني كل التقدير


اذكر الله بارك الله بكم وبمتابعتكم وحرصكم

زاداكم الله علما

وحفظكم من كل سوء

عنيد وحنوووووووون
15-09-2007, 01:02 PM
جزاك الله خير


جهد مشكور أخوي


ماقصرت


تحياتي

وجن محمد
15-09-2007, 03:10 PM
.

نعم هناكـ من يفكر بذكاء ويوظف الامور لصالحه الشخصي حتى و ان كانت هذه الامور عبارة عن مجموعة من الضغوط النفسية .. لكـــن هنا نحتــاج الى قوة ارداة ..

موضوع غاية في الروعة استمتعت جدا وانا أقراهـ ..

اخوي جميل اشكركـ من القلب ,,

جميل الثبيتي
15-09-2007, 10:00 PM
جزاك الله خير


جهد مشكور أخوي


ماقصرت


تحياتي

عنيد وحنون

الشكر دائما اجيره لأهل العلم والفكر والقلم

دمت بحفظ الله

جميل الثبيتي
15-09-2007, 10:03 PM
.

نعم هناكـ من يفكر بذكاء ويوظف الامور لصالحه الشخصي حتى و ان كانت هذه الامور عبارة عن مجموعة من الضغوط النفسية .. لكـــن هنا نحتــاج الى قوة ارداة ..

موضوع غاية في الروعة استمتعت جدا وانا أقراهـ ..

اخوي جميل اشكركـ من القلب ,,

اختي الكريمة

متعك الله بعقلك وبصرك وسمعك

وأنار قلبك بالإيمان

أختي الكريمة اثلجت صدري بتعليقكم الكريم

حفظكم الله من كل سوء