boxer
10-09-2007, 03:26 PM
طريقة التدريب الدائري
أهدافه :-
تنمية العضلة وتحسين مقدرتها الوظيفية.
الاقتصاد بالجهد بالأداء والتأثير.
زيادة مبدأ الحمل.
تأثيرها :-
تحميل جميع العضلات والأجهزة الحيوية الأخرى.
تنمية الصفات البدنية المركبة تحمل القوة والقدرة .
تحسين مستوى الاستعداد الشخصي للتحمل الضغوط .
خصائصها :-
يحدد الجرعة التدريبية أما بتكرار أو وقت معين.
معرفة الحد الاقصى للتكرار لكل نوع معين من التمرين.
تقسيم اللاعبين على المحطات.
راحة بينية بين تمرين وأخر أو بدون راحة.
تشكيل تمرينات تسهم في تطوير الصفات الحركية و القدرات الخططية.
يساعد في فهم الفروق الفردية بين اللاعبين.
يمكن استخدام التدرج والمتموج.
يوجد به التشويق والإثارة والتغيير.
يحسن السمات الخلقية والإدارية
تاثير استخدام اسلوبي التدريب الدائري والمحطات في تطوير القوة المميزة بالسرعة وبعض المهارات الاساسية بكرة اليد لاعمار 15–17 سنة
مشكلة البحث
لقد شهدت لعبة كرة اليد في العالم تطورا ملحوظا في السنوات الاخيرة في النواحي البدنية والمهارية والخططية لذا اتسم اللعب الحديث بالسرعة والقوة والمطاولة في الاعداد الفني الدقيق ولعدم اتباع معظم المدربين الاسس العلمية في تطوير القوة المميزة بالسرعة بالاساليب العلمية الاخرى ومنها التدريب الدائري والمحطات ومن خلال خبرة الباحث كونه لاعبا ومدربا للمنتخب الوطني سابقا وعضوا في لجنة المدربين حاليا ارتائ استخدام هذين الاسلوبين لتطوير القوة المميزة بالسرعة وبعض المهارات الاساسية بكرة اليد وايهما افضل في التطور.
اهداف البحث :-
1. التعرف على اثر المنهج التدريبي باسلوب التدريب الدائري في تطوير القوة المميزة بالسرعة وبعض المهارات الاساسية بكرة اليد.
2. التعرف على اثر المنهج التدريبي باسلوب المحطات في تطوير القوة المميزة بالسرعة وبعض المهرات الاساسية بكرة اليد.
3. التعرف على أي الاسلوبين (الدائري ، المحطات) افضل في تطوير القوة المميزة بالسرعة وبعض المهارات الاساسية بكرة اليد.
فروض البحث:-
1. وجود فروق معنوية ذات دلالة احصائية باستخدام اسلوب التدريب الدائري في تطوير القوة المميزة بالسرعة وبعض المهرات الاساسية بكرة اليد .
2. وجود فروق معنوية ذات دلالة احصائية باستخدام اسلوب المحطات في تطوير القوة المميزة بالسرعة وبعض المهارات الاساسية بكرة اليد .
3. وجود فروق معنوية ذات دلالة احصائية بين استخدام اسلوبي (التدريب الدائري والمحطات ) في تطوير القوة المميزة بالسرعة وبعض المهرات الاساسية بكرة اليد .
تم استخدام المنهج التجريبي لملائمته لطبيعة البحث وقد اشتملت العينة على 24 لاعبا من المركز التدريبي في بعقوبة جرى تقسيمهم الى مجموعتين متجانستين احداهما تستخدم اسلوب التدريب الدائري والاخرى اسلوب المحطات كما تظمن الوسائل والادوات واختيار الاختبارات الملائمة للقوة المميزة بالسرعة والمهارات الاساسية بكرة اليد ، والتجارب الاستطلاعية وتصميم المنهج والوسائل الاحصائية .
الاستنتاجات :-
1. وجود فروق معنوية ذات دلالة احصائية لصالح الاختبارات البعدية في الاختبارات البدنية للمجموعة التي تدربت باسلوب التدريب الدائري .
2. وجود فروق معنوية ذات دلالة احصائية لصالح الاختبارات البعدية في الاختبارات المهارية ( المناولة والاستلام ، التصويب ) للمجموعة التي تدربت باسلوب التدريب الدائري .
3. وجود فروق عشوائية بين الاختبار القبلي والبعدي للمجموعة التي تدربت باسلوب التدريب الدائري في اختبار الطبطبة .
4. وجود فروق معنوية ذات دلالة احصائية لصالح الاختبارات البعدية في الاختبارات البدنية للمجموعة التي تدربت باسلوب تدريب المحطات .
5. وجود فروق معنوية ذات دلالة احصائية لصالح الاختبارات البعدية في الاختبارات المهارية للمجموعة التي تدربت باسلوب تدريب المحطات .
6. وجود فروق معنوية ذات دلالة احصائية في نتائج الاختبار البعدي للمجموعتين ( التي تدربت باسلوب التدريب الدائري ، المحطات ) في الاختبارات البدنية لصالح المجموعة التي تدربت باسلوب المحطات .
7. وجود فروق معنوية ذات دلالة احصائية في نتائج الاختبار البعدي للمجموعتين ( التي تدربت باسلوب التدريب الدائري ، المحطات ) في الاختبارات المهارية لصالح المجموعة التي تدربت باسلوب الدائري .
التوصيات:-
1. تشجيع المدربين على استخدام هذين الاسلوبين (الدائري ، المحطات) لما لهما من تاثير في تطوير الجانب البدني والمهاري من اجل الابتعاد عن الطرائق التقليدية.
2. عند استخدام اسلوبي (الدائري ، المحطات) في التدريب يفضل استخدام التدريب الفتري عالي الشدة لما له من اثر في تطوير الجوانب المختلفة.
3. الاعتماد على استخدام هذه الاساليب في المدارس لما لها من اسس تنظيمية ولما لها من القدرة على اشراك اكبر عدد من التلاميذ في أي مكان.
4. استخدام اسلوب تدريب المحطات لتطوير عناصر اللياقة البدنية.
5. استخدام اسلوب التدريب الدائري لتطوير الجانب المهاري.
تشير العديد من الهيئات العلمية إلى أهمية ممارسة النشاط البدني للصحة البدنية والنفسية ، ومن ذلك انصب اهتمام المختصين على تطوير عناصر اللياقة البدنية المرتبطة بالصحة ، وحيث تعد حصة التربية البدنية الوقت الوحيد الذي يمكن أن يمارس فيه الطلاب الأنشطة البدنية الكفيلة بتطوير عناصر اللياقة البدنية المرتبطة بالصحة ، كان الهدف من هذه الدراسة التعرف على تأثير استخدام أسلوب التدريب الدائري في الجزء التمهيدي من درس التربية البدنية في تطوير عناصر اللياقة البدنية المرتبطة بالصحة ، وتكونت عينة الدراسة من 44 طالب ( العمر = 11,9+ 0,7 سنه ) من طلاب الصف السادس ابتدائي ، تم تقسيمهم عشوائيا إلى مجموعتين متكافئتين إحداهما تجريبية طبقت برنامجا مقترحا لتنمية عناصر اللياقة البدنية المرتبطة بالصحة نفذ باستخدام أسلوب التدريب الدائري في الجزء التمهيدي من درس التربية البدنية لمدة 15 دقيقة مرتين بالأسبوع لمدة عشرة أسابيع ، والأخرى ضابطة طبقت البرنامج التقليدي في الجزء التمهيدي من درس التربية البدنية . وقد تم قياس الطول والوزن ونسبة الشحوم بالجسم من خلال قياس سمك طيات الجلد في منطقتين من الجسم ، كذلك تم قياس عناصر اللياقة البدنية المرتبطة بالصحة ( لياقة الجهاز الدوري التنفسي بواسطة جري / مشي 1600م ، اللياقة العضلية بواسطة اختبار الوثب الطويل من الثبات واختبار الجلوس من الرقود الموقوت لمدة دقيقة ، واختبار قوة القبضة باستخدام دينامو القبضة ، والمرونة بواسطة اختبار ثني الجذع اماما من وضع الجلوس طولاً باستخدام صندوق المرونة ) ، كما تم تقدير مستوى النشاط البدني خارج الدوام المدرسي باستخدام استبانة معدة لهذا الغرض ، وقد تم التأكد من تجانس المجموعتين وتكافئهما قبل بداية تطبيق البرنامج ، وأشارت النتائج إلى أن البرنامج المقترح قد أدى الى تحسن في جميع عناصر اللياقة البدنية المرتبطة بالصحة ، حيث انخفضت نسبة الشحوم في الجسم بمقدار 11,24% وتحسن زمن جري / مشي 1600م بمقدار 4,18% ، وعدد مرات الجلوس من الرقود 59,48% ومسافة الوثب الطويل من الثبات بمقدار 14,25% وقوة القبضة بمقدار 15,27% ، وازدادت المرونة بمقدار 12,49% بينما لم يتجاوز انخفاض نسبة الشحوم في الجسم لدى مجموعة البرامج التقليدي 1,22% وانخفض زمن جري / مشي 1600م بنسبة 1,87% ، وتحسن عدد مرات الجلوس من الرقود بمقدار 4,77% ومسافة الوثب الطويل من الثبات بمقدار 0,64% وقوة القبضة بمقدار 9,94% وازدادت المرونة بمقدار 2,77% . كما يشير اختبار ( ت ) إلى وجود فروق دالة إحصائيا ( 0,05 ) بنسب التحسن بجميع عناصر اللياقة المرتبطة بالصحة بين المجموعتين عدا قوة في القبضة والتي تفوقت فيها المجموعة التجريبية إلا أن الفارق في التحسن بين المجموعتين لم يكن دالاً إحصائيا على الرغم من وجود حجم تأثير متوسط ( مربع آيتا = 0,063 ) . ولهذا يوصي الباحث باستخدام أسلوب التدريب الدائري الموجه لتنمية عناصر اللياقة البدنية المرتبطة بالصحة عند تنفيذ حصة التربية البدنية لدى الصفوف ا لعليا من المرحلة الابتدائية
أهدافه :-
تنمية العضلة وتحسين مقدرتها الوظيفية.
الاقتصاد بالجهد بالأداء والتأثير.
زيادة مبدأ الحمل.
تأثيرها :-
تحميل جميع العضلات والأجهزة الحيوية الأخرى.
تنمية الصفات البدنية المركبة تحمل القوة والقدرة .
تحسين مستوى الاستعداد الشخصي للتحمل الضغوط .
خصائصها :-
يحدد الجرعة التدريبية أما بتكرار أو وقت معين.
معرفة الحد الاقصى للتكرار لكل نوع معين من التمرين.
تقسيم اللاعبين على المحطات.
راحة بينية بين تمرين وأخر أو بدون راحة.
تشكيل تمرينات تسهم في تطوير الصفات الحركية و القدرات الخططية.
يساعد في فهم الفروق الفردية بين اللاعبين.
يمكن استخدام التدرج والمتموج.
يوجد به التشويق والإثارة والتغيير.
يحسن السمات الخلقية والإدارية
تاثير استخدام اسلوبي التدريب الدائري والمحطات في تطوير القوة المميزة بالسرعة وبعض المهارات الاساسية بكرة اليد لاعمار 15–17 سنة
مشكلة البحث
لقد شهدت لعبة كرة اليد في العالم تطورا ملحوظا في السنوات الاخيرة في النواحي البدنية والمهارية والخططية لذا اتسم اللعب الحديث بالسرعة والقوة والمطاولة في الاعداد الفني الدقيق ولعدم اتباع معظم المدربين الاسس العلمية في تطوير القوة المميزة بالسرعة بالاساليب العلمية الاخرى ومنها التدريب الدائري والمحطات ومن خلال خبرة الباحث كونه لاعبا ومدربا للمنتخب الوطني سابقا وعضوا في لجنة المدربين حاليا ارتائ استخدام هذين الاسلوبين لتطوير القوة المميزة بالسرعة وبعض المهارات الاساسية بكرة اليد وايهما افضل في التطور.
اهداف البحث :-
1. التعرف على اثر المنهج التدريبي باسلوب التدريب الدائري في تطوير القوة المميزة بالسرعة وبعض المهارات الاساسية بكرة اليد.
2. التعرف على اثر المنهج التدريبي باسلوب المحطات في تطوير القوة المميزة بالسرعة وبعض المهرات الاساسية بكرة اليد.
3. التعرف على أي الاسلوبين (الدائري ، المحطات) افضل في تطوير القوة المميزة بالسرعة وبعض المهارات الاساسية بكرة اليد.
فروض البحث:-
1. وجود فروق معنوية ذات دلالة احصائية باستخدام اسلوب التدريب الدائري في تطوير القوة المميزة بالسرعة وبعض المهرات الاساسية بكرة اليد .
2. وجود فروق معنوية ذات دلالة احصائية باستخدام اسلوب المحطات في تطوير القوة المميزة بالسرعة وبعض المهارات الاساسية بكرة اليد .
3. وجود فروق معنوية ذات دلالة احصائية بين استخدام اسلوبي (التدريب الدائري والمحطات ) في تطوير القوة المميزة بالسرعة وبعض المهرات الاساسية بكرة اليد .
تم استخدام المنهج التجريبي لملائمته لطبيعة البحث وقد اشتملت العينة على 24 لاعبا من المركز التدريبي في بعقوبة جرى تقسيمهم الى مجموعتين متجانستين احداهما تستخدم اسلوب التدريب الدائري والاخرى اسلوب المحطات كما تظمن الوسائل والادوات واختيار الاختبارات الملائمة للقوة المميزة بالسرعة والمهارات الاساسية بكرة اليد ، والتجارب الاستطلاعية وتصميم المنهج والوسائل الاحصائية .
الاستنتاجات :-
1. وجود فروق معنوية ذات دلالة احصائية لصالح الاختبارات البعدية في الاختبارات البدنية للمجموعة التي تدربت باسلوب التدريب الدائري .
2. وجود فروق معنوية ذات دلالة احصائية لصالح الاختبارات البعدية في الاختبارات المهارية ( المناولة والاستلام ، التصويب ) للمجموعة التي تدربت باسلوب التدريب الدائري .
3. وجود فروق عشوائية بين الاختبار القبلي والبعدي للمجموعة التي تدربت باسلوب التدريب الدائري في اختبار الطبطبة .
4. وجود فروق معنوية ذات دلالة احصائية لصالح الاختبارات البعدية في الاختبارات البدنية للمجموعة التي تدربت باسلوب تدريب المحطات .
5. وجود فروق معنوية ذات دلالة احصائية لصالح الاختبارات البعدية في الاختبارات المهارية للمجموعة التي تدربت باسلوب تدريب المحطات .
6. وجود فروق معنوية ذات دلالة احصائية في نتائج الاختبار البعدي للمجموعتين ( التي تدربت باسلوب التدريب الدائري ، المحطات ) في الاختبارات البدنية لصالح المجموعة التي تدربت باسلوب المحطات .
7. وجود فروق معنوية ذات دلالة احصائية في نتائج الاختبار البعدي للمجموعتين ( التي تدربت باسلوب التدريب الدائري ، المحطات ) في الاختبارات المهارية لصالح المجموعة التي تدربت باسلوب الدائري .
التوصيات:-
1. تشجيع المدربين على استخدام هذين الاسلوبين (الدائري ، المحطات) لما لهما من تاثير في تطوير الجانب البدني والمهاري من اجل الابتعاد عن الطرائق التقليدية.
2. عند استخدام اسلوبي (الدائري ، المحطات) في التدريب يفضل استخدام التدريب الفتري عالي الشدة لما له من اثر في تطوير الجوانب المختلفة.
3. الاعتماد على استخدام هذه الاساليب في المدارس لما لها من اسس تنظيمية ولما لها من القدرة على اشراك اكبر عدد من التلاميذ في أي مكان.
4. استخدام اسلوب تدريب المحطات لتطوير عناصر اللياقة البدنية.
5. استخدام اسلوب التدريب الدائري لتطوير الجانب المهاري.
تشير العديد من الهيئات العلمية إلى أهمية ممارسة النشاط البدني للصحة البدنية والنفسية ، ومن ذلك انصب اهتمام المختصين على تطوير عناصر اللياقة البدنية المرتبطة بالصحة ، وحيث تعد حصة التربية البدنية الوقت الوحيد الذي يمكن أن يمارس فيه الطلاب الأنشطة البدنية الكفيلة بتطوير عناصر اللياقة البدنية المرتبطة بالصحة ، كان الهدف من هذه الدراسة التعرف على تأثير استخدام أسلوب التدريب الدائري في الجزء التمهيدي من درس التربية البدنية في تطوير عناصر اللياقة البدنية المرتبطة بالصحة ، وتكونت عينة الدراسة من 44 طالب ( العمر = 11,9+ 0,7 سنه ) من طلاب الصف السادس ابتدائي ، تم تقسيمهم عشوائيا إلى مجموعتين متكافئتين إحداهما تجريبية طبقت برنامجا مقترحا لتنمية عناصر اللياقة البدنية المرتبطة بالصحة نفذ باستخدام أسلوب التدريب الدائري في الجزء التمهيدي من درس التربية البدنية لمدة 15 دقيقة مرتين بالأسبوع لمدة عشرة أسابيع ، والأخرى ضابطة طبقت البرنامج التقليدي في الجزء التمهيدي من درس التربية البدنية . وقد تم قياس الطول والوزن ونسبة الشحوم بالجسم من خلال قياس سمك طيات الجلد في منطقتين من الجسم ، كذلك تم قياس عناصر اللياقة البدنية المرتبطة بالصحة ( لياقة الجهاز الدوري التنفسي بواسطة جري / مشي 1600م ، اللياقة العضلية بواسطة اختبار الوثب الطويل من الثبات واختبار الجلوس من الرقود الموقوت لمدة دقيقة ، واختبار قوة القبضة باستخدام دينامو القبضة ، والمرونة بواسطة اختبار ثني الجذع اماما من وضع الجلوس طولاً باستخدام صندوق المرونة ) ، كما تم تقدير مستوى النشاط البدني خارج الدوام المدرسي باستخدام استبانة معدة لهذا الغرض ، وقد تم التأكد من تجانس المجموعتين وتكافئهما قبل بداية تطبيق البرنامج ، وأشارت النتائج إلى أن البرنامج المقترح قد أدى الى تحسن في جميع عناصر اللياقة البدنية المرتبطة بالصحة ، حيث انخفضت نسبة الشحوم في الجسم بمقدار 11,24% وتحسن زمن جري / مشي 1600م بمقدار 4,18% ، وعدد مرات الجلوس من الرقود 59,48% ومسافة الوثب الطويل من الثبات بمقدار 14,25% وقوة القبضة بمقدار 15,27% ، وازدادت المرونة بمقدار 12,49% بينما لم يتجاوز انخفاض نسبة الشحوم في الجسم لدى مجموعة البرامج التقليدي 1,22% وانخفض زمن جري / مشي 1600م بنسبة 1,87% ، وتحسن عدد مرات الجلوس من الرقود بمقدار 4,77% ومسافة الوثب الطويل من الثبات بمقدار 0,64% وقوة القبضة بمقدار 9,94% وازدادت المرونة بمقدار 2,77% . كما يشير اختبار ( ت ) إلى وجود فروق دالة إحصائيا ( 0,05 ) بنسب التحسن بجميع عناصر اللياقة المرتبطة بالصحة بين المجموعتين عدا قوة في القبضة والتي تفوقت فيها المجموعة التجريبية إلا أن الفارق في التحسن بين المجموعتين لم يكن دالاً إحصائيا على الرغم من وجود حجم تأثير متوسط ( مربع آيتا = 0,063 ) . ولهذا يوصي الباحث باستخدام أسلوب التدريب الدائري الموجه لتنمية عناصر اللياقة البدنية المرتبطة بالصحة عند تنفيذ حصة التربية البدنية لدى الصفوف ا لعليا من المرحلة الابتدائية