العجراء
06-09-2007, 12:30 PM
عقار خالٍ من النيكوتين للتوقف عن التدخين
المدينة - دبي
حصل أول عقار ينتج خلال العقد الحالي للمساعدة في التوقف عن التدخين على الاعتماد من قبل وزارة الصحة في الإمارات، وسيتم توفيره قريباً في الأسواق لفعاليته في تمكين عدد كبير من المدخنين من التخلص من إدمانهم على مادة النيكوتين. ويساعد الدواء (الجديد) في الإقلاع عن التدخين من خلال الحد من حاجة المدخن للتدخين، وتخفيف الكثير من الأعراض الانسحابية المزعجة المصاحبة لحاجة الجسم للنيكوتين بعد ترك التدخين. وعلاوة على ذلك، فإن قام الشخص الذي يخضع للعلاج باستخدام (العلاج) بالتدخين، فلن يحصل على المتعة والرضا المرتبطين بعادة التدخين. ويبقى التدخين أحد العوامل الرئيسية المتسببة في الأمراض والموت المبكر في المنطقة. ووفقاً لاحصائيات منظمة الصحة العالمية فإن نصف عدد الذكور في مناطق الشرق الأوسط من المدخنين، وذلك مع معدلات استهلاك عالية. حيث تصنف الكويت في المرتبة 19 عالمياً في استهلاك التبغ مع معدل استهلاك يبلغ 2280 سيجارة للشخص الواحد سنوياً ، في حين أن المملكة العربية السعودية تأتي في المرتبة 23 مع معدل استهلاك يبلغ 2130 سيجارة للشخص الواحد سنوياً. وتنفق دول مجلس التعاون الخليجي نحو 800 مليون دولار سنوياً على شراء التبغ.
المدينة - دبي
حصل أول عقار ينتج خلال العقد الحالي للمساعدة في التوقف عن التدخين على الاعتماد من قبل وزارة الصحة في الإمارات، وسيتم توفيره قريباً في الأسواق لفعاليته في تمكين عدد كبير من المدخنين من التخلص من إدمانهم على مادة النيكوتين. ويساعد الدواء (الجديد) في الإقلاع عن التدخين من خلال الحد من حاجة المدخن للتدخين، وتخفيف الكثير من الأعراض الانسحابية المزعجة المصاحبة لحاجة الجسم للنيكوتين بعد ترك التدخين. وعلاوة على ذلك، فإن قام الشخص الذي يخضع للعلاج باستخدام (العلاج) بالتدخين، فلن يحصل على المتعة والرضا المرتبطين بعادة التدخين. ويبقى التدخين أحد العوامل الرئيسية المتسببة في الأمراض والموت المبكر في المنطقة. ووفقاً لاحصائيات منظمة الصحة العالمية فإن نصف عدد الذكور في مناطق الشرق الأوسط من المدخنين، وذلك مع معدلات استهلاك عالية. حيث تصنف الكويت في المرتبة 19 عالمياً في استهلاك التبغ مع معدل استهلاك يبلغ 2280 سيجارة للشخص الواحد سنوياً ، في حين أن المملكة العربية السعودية تأتي في المرتبة 23 مع معدل استهلاك يبلغ 2130 سيجارة للشخص الواحد سنوياً. وتنفق دول مجلس التعاون الخليجي نحو 800 مليون دولار سنوياً على شراء التبغ.