عميد اتحادي
08-04-2014, 08:50 PM
عرف التاريخ الرياضي الذي اسس لبنته الأولى نادي الإتحاد العميد السعودي نزاهة هذا النادي مهما حاول الخبثاء تشويه سمعته بأنه ساهم في اسقاط الهلال من الدوري والإتفاق الى الأولى وما تداوله الإهلاويين والهلاليين وصرح به الرئيس الخائب عبدالعزيز الدوسري الذي كان سبب رئيسي في سقوط كيان مثل الإتفاق بتاريخه الكبير.
يقول الهلاليين أن مباراتنا مع النصر والتي هزم فيها الإتحاد بثلاثية في الشوط الأول وكافح في الشوط الثاني ولم يتحقق التعادل على اقل تقدير نظراً لظروف الإتحاد السيئة والتي مازال يئن تحت وطئتها بسبب الجماجم الفارغة والفكر العقيم ونسي او تناسوا الهلاليين ان كيانهم اقذر كيان في المنطقة العربية ومعروف بالاعيبه الوقحة التي تجلت في الحكام وهم يرون الناس بعيون اطباعهم فطرقهم ملتوية ولا يعرفون التنافس الشريف.
اما الإهلاويين فالتاريخ يشهد ان كيانهم كان يسمى نادي الثغر ليلتهمه الوزير والأمير والمسئول الأول عن الرياضة مستغلا منصبه ويسرق اسم الأهلي من نادي الرياض وكاد ان يسرق لون شعار الوحدة ليكون نسخة كربونية من الأهلي المصري واستطاع ان يغتصب الكيان والإسم ولم يحقق رغبته في اللون الأحمر والأبيض فكيف يتحدث عن النزاهة اللص وكيف تتحدث عن الطهر عاهرة فعليهم السكوت امام العميد الذي لا يعرف الطرق الملتوية إلا ضد الأهلي عندما هزم من احد المدينة وكاد الأهلي ان يسقط للأولى فأشترى الإهلاويين النتيجة من القادسية وفاز بهدف ابقته في الممتاز ونسي او تناسوا المتلونين (هدف التوصيل) من قائدهم حسينوه البكاية مع ياسر ليتصدر الهلال الدوري في المربع الذهبي ولهذا فكأن المسيء يقول خذوني فهم يحاولون الصاق التهمة في الكيان الإتحادي وهي ثوب لونه اخضر وابيض ومفصل على مقاس الإهلاويين منذ بداية السرقة للثغر.
اما عبدالعزيز الدوسري فلا يلام فهو فشل في قيادة الإتفاق الذي تربع على كرسيه ثلاثون سنة اغلبها فشل وكان لابد ان يحول الأنظار عن ذلك الفشل بإتهام الإتحاد ولو كان رئيس الإتحاد اميراً لما تفوه بكلمة.
واقول لكل اتفاقي ان الإتحاد كان على اقل تقدير التعادل مع نجران لولا رعونة التحكيم الذي لعب لعبته واقصى مختار فلاته من تحقيق لقب الهداف بعدم احتساب ركلتي جزاء كانت كفيلة ببقاء الإتفاق وخطف اللقب من شمراني الهلال الذي حصل عليه بمباراة الفلم الهندي الشهيرة ومع ذلك لم يخرج اي مسئول او إعلامي اتحادي ويتهم احد.
الإتحاد عبر التاريخ كيان شريف منذ تأسيسه حيث تأسس على الحب والإتحاد والإتفاق والشرف فليخرص كل ناعق لا يعرف من تاريخ الرياضة إلا سنوات قليلة وربما لا يعرف سواد تاريخ كيانه الذي يعشق بجنون او زع يق وهو مستغفل من اعلام مأجور.
يقول الهلاليين أن مباراتنا مع النصر والتي هزم فيها الإتحاد بثلاثية في الشوط الأول وكافح في الشوط الثاني ولم يتحقق التعادل على اقل تقدير نظراً لظروف الإتحاد السيئة والتي مازال يئن تحت وطئتها بسبب الجماجم الفارغة والفكر العقيم ونسي او تناسوا الهلاليين ان كيانهم اقذر كيان في المنطقة العربية ومعروف بالاعيبه الوقحة التي تجلت في الحكام وهم يرون الناس بعيون اطباعهم فطرقهم ملتوية ولا يعرفون التنافس الشريف.
اما الإهلاويين فالتاريخ يشهد ان كيانهم كان يسمى نادي الثغر ليلتهمه الوزير والأمير والمسئول الأول عن الرياضة مستغلا منصبه ويسرق اسم الأهلي من نادي الرياض وكاد ان يسرق لون شعار الوحدة ليكون نسخة كربونية من الأهلي المصري واستطاع ان يغتصب الكيان والإسم ولم يحقق رغبته في اللون الأحمر والأبيض فكيف يتحدث عن النزاهة اللص وكيف تتحدث عن الطهر عاهرة فعليهم السكوت امام العميد الذي لا يعرف الطرق الملتوية إلا ضد الأهلي عندما هزم من احد المدينة وكاد الأهلي ان يسقط للأولى فأشترى الإهلاويين النتيجة من القادسية وفاز بهدف ابقته في الممتاز ونسي او تناسوا المتلونين (هدف التوصيل) من قائدهم حسينوه البكاية مع ياسر ليتصدر الهلال الدوري في المربع الذهبي ولهذا فكأن المسيء يقول خذوني فهم يحاولون الصاق التهمة في الكيان الإتحادي وهي ثوب لونه اخضر وابيض ومفصل على مقاس الإهلاويين منذ بداية السرقة للثغر.
اما عبدالعزيز الدوسري فلا يلام فهو فشل في قيادة الإتفاق الذي تربع على كرسيه ثلاثون سنة اغلبها فشل وكان لابد ان يحول الأنظار عن ذلك الفشل بإتهام الإتحاد ولو كان رئيس الإتحاد اميراً لما تفوه بكلمة.
واقول لكل اتفاقي ان الإتحاد كان على اقل تقدير التعادل مع نجران لولا رعونة التحكيم الذي لعب لعبته واقصى مختار فلاته من تحقيق لقب الهداف بعدم احتساب ركلتي جزاء كانت كفيلة ببقاء الإتفاق وخطف اللقب من شمراني الهلال الذي حصل عليه بمباراة الفلم الهندي الشهيرة ومع ذلك لم يخرج اي مسئول او إعلامي اتحادي ويتهم احد.
الإتحاد عبر التاريخ كيان شريف منذ تأسيسه حيث تأسس على الحب والإتحاد والإتفاق والشرف فليخرص كل ناعق لا يعرف من تاريخ الرياضة إلا سنوات قليلة وربما لا يعرف سواد تاريخ كيانه الذي يعشق بجنون او زع يق وهو مستغفل من اعلام مأجور.