المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : الفوائد المنتقاه .. من كتاب " زاد المعاد ".



أهــل الحـديث
05-04-2014, 11:50 AM
أهل - الحديث - حديث شريف - محمد - صلى الله عليه وسلم - قرأن كريم




الفوائد المنتقاة من كتاب :
" زاد المعاد في هدي خير العباد "

لابن قيم الجوزية رحمه الله .

انتقاها أخونا / أبوعمر اللاحم وفقه الله
@Abu_omar131


المجلد الأول :

1- كان أحب الثياب للنبي عليه السلام القميص والحبرة ( نوع من البرود فيه حمرة ).

2- الصحيح النهي عن الشرب قائماً، وجوازه لعذر يمنع من القعود، وبهذا تجتمع الأحاديث .

3- تكون الأنثى على النصف من الذكر في خمسة مواضع : العتق والعقيقة والشهادة والميراث والدية .

4- كان هدية ﷺ في المشي يتكفأ وتكفؤاً كأنما ينحط من صبب .

5- أصول الطب ثلاثة : الحمية وحفظ الصحة واستفراغ المواد المضرة جمعها الله في ثلاثة مواضع :
- حمى المريض من الضرر ( فتيمموا ) .
- وفي حفظ الصحة ( فعدة من أيام أخر ). - استفراغ الضار شرح الحلق للمحرم المتأذي .

6- الصحيح أن جميع الخطب تفتتح بحمد الله، أما قول بعض الفقهاء بافتتاح خطبة العيدين بالتكبيرة فلا دليل البتة .

7- كان هدية ﷺ في المضمضة والاستنشاق الوصل بينهما لا الفصل .

8- كان له ﷺ في الصلاة سكتتان :
الأولى بين التكبير والقراءة .
واختلف في الثانية والصحيح أنها قبل الركوع .

9- أما السكتة بعد الفاتحة فهي سكتة لطيفة جداً لأجل تراد النفس .

10- القول باستحباب تغميض العينين في الصلاة حال وجود الزخارف الملهية أقرب .

11- في سنة المغرب سنتان :
الأولى : ألا يفصل بينها وبين المغرب بكلام .
والثانية : أن تفعل في البيت .

12- في المفاضلة بين كثرة القراءة بلا تدبر وقلتها مع التدبر ..
قال ابن القيم رحمه الله :
ثواب قراءة التدبر أجل وأرفع قدراً، وثواب كثرة القراءة أكثر عدداً ، فقراءة التدبر كمن تصدق بجوهرة ثمينة ، والقراءة الكثيرة بلا تدبر كم تصدق بعدد كثير من الدراهم .

13- وجوب الغسل يوم الجمعة أقوى من وجوب الوتر .

14- الساعة المخصوصة بالإجابة يوم الجمعة هي آخر ساعة بعد العصر .

15- لا سنة قبل الجمعة وهذا أصح قولي العلماء وعليه تدل السنة .

16- دبيب الناس خلف الجنازة خطوة خطوة بدعة مكروهة مخالفة للسنة ومتضمنة للتشبه باليهود .

17- لم يكن من هدية ﷺ الصلاة على كل ميت غائب .

18- قال شيخ الإسلام رحمه الله :
الصواب أن الغائب إذا مات في بلد لم يصلى عليه فيه، صُلي عليه صلاة الغائب، كما صلى النبي ‏ ﷺ على النجاشي .

19- قال الإمام أحمد رحمه الله : كل حديث يُروى في أبواب صلاة الخوف فالعمل به جائز .