المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : دراسات عربية حول مناهج رياض الأطفال.



لمياء الديوان
26-08-2007, 06:29 PM
دراسات عربية و يمنية حول مناهج رياض الأطفال.

أولاً: دراسات عربية ويمنية حول بناء المعايير.
1. دراسة (جواد المالكي) (1989) .
(بناء معيار لإعداد مدرسي المرحلة الثانوية في كليات التربية في الجامعات العراقية)
الموضوع: هدفت الدراسة للتوصل إلى معيار يشمل الأسس والمواصفات، التي يفترض أن تعتمدها كليات التربية في الجامعات العراقية؛ لإعداد مدرسي المرحلة الثانوية.
الحدود: اقتصرت الدراسة على العام الدراسي 88/1989 م.
المنهج: اعتمدت الدراسة على المنهج الوصفي التحليلي، من خلال تصميم أداة (استبانة) تحتوي على مجموعة من الفقرات، (87) فقرة، تمثل المعايير موزعة على ثلاثة مجالات، علمية، ثقافية، مهنية، ثم إيجاد صدقها بواسطة لجنة من الخبراء، وحساب معامل ثباتها بواسطة إعادة الاختبار، وشملت عينة الدراسة مجموعة من التدريسيين كلية التربية في جامعتي بغداد والمستنصرية (105) تدريسياً، وقد استعانت الدراسة بوسائل إحصائية، كالوسط المرجح، و لوزن المئوي. (106: 1989: ص 147- 153).


2. دراسة (مقداد إسماعيل الدباغ) (1990)
(بناء معيار لتطوير المناهج الدراسية في الجامعات العراقية في ضوء أهداف التعليم العالي)
الموضوع: هدفت الدراسة إلى بناء معيار لتطوير المناهج الدراسية في الجامعات العراقية.
الحدود: اقتصرت الدراسة على عينة من أعضاء الهيئات التدريسية في بعض الجامعات العراقية (بغداد ـ الموصل ـ صلاح الدين) للعام الدراسي 88/1989 م.
المنهج: لأجل بناء المعيار، وفي ضوء أهداف التعليم العالي، استعان الباحث بالإستبانة من خلال توجيه سؤال مفتوح إلى عينة من التدريسيين، و بعد الحصول على المعايير تم عرضها على لجنة من الخبراء للتأكد من صدقها، كما تحقق الباحث من ثبات أداته من خلال إعادة تطبيق الاختبار، وبلغ حجم عينة البحث (666) تدريسياً. و عولجت البيانات الإحصائية بواسطة الوسط المرجح، ومعامل ارتباط بيرسون. (112: 1990: ص 5- 6).


3. دراسة (جميل عواد الجوعاني) (1995)
( بناء معيار لتطوير منهج الرياضيات ومدى تحققه في كتاب الرياضيات للصف الأول المتوسط)
الموضوع: سعت الدراسة إلى بناء معيار لتطوير منهج الرياضيات للصف الأول المتوسط. ومن ثم معرفة مدى تحققه في منهج الرياضيات، وفق آراء الهيئة التدريسية لمادة الرياضيات للمرحلة المذكورة.
الحدود: اقتصرت الدراسة على مدينة بغداد للعام الدراسي 94/1995 م.
المنهج: اعتمدت الدراسة على منهج البحث الوصفي التحليلي، من خلال ما تم جمعه من فقرات لتطوير مجال محتوى كتاب الرياضيات، ومجال طرائق التدريس، ثم عرضت الإستبانة على لجنة من أهل الاختصاص لمعرفة صدقها؛ وبذلك أصبحت الأداة جاهزة بصورتها النهائية تحتوي على (56) فقرة، أما ثباتها فقد تم التحقق منه بواسطة إعادة تطبيق الاختبار. وقد استعانت الدراسة بالوسط المرجح ومعامل ارتباط بيرسون و مربع كأي لمعالجة بياناتها الإحصائية. (31: 1995: ص 23 - 61)


4. دراسة (عبد الواحد الكبيسي) (1997)
(بناء معايير لتقويم كتب الرياضيات المطورة و الموحدة للمرحلة المتوسطة في ضوء استراتيجية إعدادها)
الموضوع: هدفت الدراسة إلى بناء معايير لتقويم كتب الرياضيات المطورة والموحدة للمرحلة المتوسطة في ضوء استراتيجية إعدادها.
الحدود: حددت الدراسة العام 96/1997م إطاراً زمنياً لها، وكلاً من مدينة بغداد والأنبار و القادسية وصلاح الدين و ذي قار إطاراً مكانياً.
المنهج: اعتمدت الدراسة على المنهج الوصفي التحليلي، من خلال القيام ببعض الخطوات:
أ) الاطلاع على أهم مبادئ الاستراتيجية التي في ضوئها أُلفت كتب الرياضيات، و ترجمتها إلى (12) فقرة قابلة للقياس بمساعدة الخبراء.
ب) توجيه استبانة إلى عينة استطلاعية حول أهم المعايير التي تعكس فقرات الاستراتيجية.
حـ) تحليل محتوى كتب الرياضيات لتتبع فقرات الاستراتيجية.
حصل الباحث على مجموعة من المعايير بلغت (59) عرضت على لجنة الخبراء لإيجاد صدقها الظاهري، وأُجري عليها إعادة الاختبار للتأكد من ثبات نتائجها على عينات قدرت بـ(20) مدرساً، أما حجم العينة الأساسية فقد بلغت (405) مدرساً ومدرسة. وتم معالجة البيانات بواسطة وسائل إحصائية كالوسط المرجح، و الوزن المئوي، ومعامل ارتباط بيرسون. (10: 1997: ص 43-47)


5. دراسة (محمد حسن العيدروس) (1998) دراسة يمنية.
(بناء معايير لتطوير التعليم الفني للأقسام ذات العلاقة بالتخصصات الفيزيائية في الجمهورية اليمنية)
الموضوع: نشدت الدراسة إلى تحقيق الأهداف الآتية:
أ. بناء معايير لتطوير التعليم الفني للأقسام ذات العلاقة بالتخصصات الفيزيائية.
ب. معرفة مدى تحقق هذه المعايير في المناهج الحالية.
جـ. معرفة التحسينات الضرورية للمناهج الحالية في ضوء المعايير المقترحة.
الحدود: اقتصرت الدراسة من الناحية الزمانية على العام الدراسي (97/1998) م، ومن الناحية المكانية على مدن " صنعاء و عدن و تعز "، على قسم الميكانيك و الكهرباء والإلكترونيات.
المنهج: المنهج المتبع في هذه الدراسة هو منهج البحث الوصفي التحليلي، من خلال التوصل إلى استبانة تحتوي على قائمة معايير، (83) فقرة، تم الاتفاق عليها من قبل لجنة من الخبراء، وتم حساب ثباتها بأسلوب دالفي ذي الجولات الثلاث، وتم توزيعها على عينة البحث القصدية المكونة من (135) طالباً ومدرساً ومشرفاً، وقد استخدمت الدراسة وسائل احصائية مثل الوسط المرجح و الوزن المئوي و مربع كاي وسبيرمان للرتب. (95: 1998: ص 119).

لمياء الديوان
26-08-2007, 06:33 PM
6. دراسة (جمان عبد الخالق) (1977).
الموضوع: هدفت الدراسة إلى مقارنة لرياض الأطفال في (18) دولة عربية حول أهداف ومناهج رياض الأطفال.
المنهج: فقد اتبعت الدراسة في جمع المعلومات على الرجوع إلى المصادر والمراجع والتقارير والنشرات.
النتائج: خلصت الدراسة إلى أن هناك إجماعاً حول محتويات منهج رياض الأطفال، يمثل بالآتي:


1. تعليم الطفل القراءة والكتابة، وتنمية استعداداته المدرسية.
2. ممارسة الطفل لشتى أنواع الفعاليات اللاصفية والرحلات و الألعاب المختلفة فردية كانت أو جماعية.
3. الغناء والإنشاد و الموسيقى.
4. سرد القصص و المحادثات المسلية و المفيدة.
5. بعض الدول تعطي أهمية لأولوية تعليم القرآن الكريم والتهذيب الخلقي.
(102: 1977: ص 195)


11- دراسة (عبد العزيز الشتاوي و عادل الأحمر) (1983)
(واقع التربية ما قبل المدرسة في الوطن العربي)
الموضوع: هدفت الدراسة إلى معرفة واقع الطفولة العربية، ومدى التزام مؤسسات رياض الأطفال بالقيام بعملها؛ لتحقيق الأهداف المرجوة منها.
المنهج: اعتمدت هذه الدراسة على التقارير و المراجع والإحصائيات المسحية، التي شملت أغلب الدول العربية.
النتائج: أسفرت الدراسة عن عدد من النتائج أهمها:
1) أغلب المناهج عبارة عن مبادئ عامة، تترك حرية التصرف للمربيات ـ دون التقيد بأساليب تدريس معينة ـ و بعض الأقطار العربية وضعت مناهج دقيقة و مفصلة (العراق ـ الكويت ـ مصر).
2) اتفقت أغلب الأقطار على أن مناهج رياض الأطفال التي أعدتها ليس هدفها التدريس بالمعنى المتعارف عليه؛ بل التنمية الشاملة لحواس الطفل و قدراته ومهاراته وميوله و اتجاهاته. (62: 1983: ص 34)



12. دراسة (عبد الله الذيفاني) (1998)
(رياض الأطفال في اليمن، رؤية مستقبلية).
الموضوع: انصبت أهداف الدراسة في اتجاهين هما:
* التعرف على طبيعة واقع رياض الأطفال من حيث الأهداف والمنهج والمربيات.
* محاولة صياغة رؤية مستقبلية تستوعب وظيفة رياض الأطفال.
الحدود: اقتصرت الدراسة على مدينة تعز للعام الدراسي 97/ 1998 م.
المنهج: اعتمد الباحث في تحقيق أهدافه على منهج البحث الوصفي من خلال القيام بالزيارات الاستطلاعية لبعض الرياض، وإجراء المقابلات مع عينة عشوائية من مسئولي الرياض. (45: 1998: ص 5).
النتائج: وقد خرجت الدراسة بالعديد من النتائج والتي منها ما يخص المناهج، مثل:
1. غياب المنهج الموحد لرياض الأطفال، المحدد لاتجاهات البرامج التربوية التعليمية المتصلة بالأصالة والانتماء و القيم والإبداع والتحفيزات العلمية.
2. وجود برامج مستقدمة آلياً من تجارب الدول الأخرى، وعدم الارتقاء بمستواها، وتطبيقها دون تعديل أو مراعاة لخصوصية المجتمع، أو طبيعة التربية وأساليبها في اليمن .
3. شيوع تدريس اللغة الإنجليزية في بعض الرياض، مع ضعف البيئة اللازمة لإحداث النمو اللغوي (45: 1998: ص 24).

13- دراسة (علي حمود شرف الدين) (1999)
(واقع رياض الأطفال في الجمهورية اليمنية)
الموضوع: هدفت الدراسة إلى الكشف عن نواحي الضعف والقصور في مسار العمل التربوي في رياض الأطفال سواء في المناهج و المباني والتجهيزات و الرعاية الصحية والغذائية، أو في الكفايات الإدارية والفنية، أو في الإشراف التربوي.
الحدود: اقتصرت الدراسة على مدينة صنعاء للعام 98/1999م، حول مدى تنفيذ مناهج رياض الأطفال للحاجات التربوية للطفولة. (65: 1999: ص3-4)
المنهج: اعتمدت الدراسة كغيرها على منهج البحث الوصفي التحليلي، حيث تم إعداد استبانتين؛ الأولى خاصة بالمديرات؛ لجمع المعلومات حول الكفايات الإدارية و الفنية، والثانية للمربيات؛ حول مدى تنفيذ مناهج وأنشطة رياض الأطفال للأهداف والحاجات التربوية للطفولة. وقد بلغت عينة البحث (110) مديرة ومربية، وقد لجأ الباحث إلى الوسط المرجح لحساب التكرارات المستدل عليها من استجابات العينة لغرض المعالجة الإحصائية. (65: 1999: ص 64).
النتائج: توصلت الدراسة فيما يخص مناهج رياض الأطفال إلى النتائج الآتية:
جاءت النسبة الإجمالية لأهداف المنهج (49.5 %) مما يدل على تحققها بدرجة مقبولة في المناهج، ولكن بنوع من التفاوت في ثلاث مراتب بحسب درجة تحققها:


* في المرتبة الأولى:
1. تعليم أساسيات القراءة والكتابة و الحساب (100 %)
2. تعليم أساسيات العقيدة الإسلامية (92 %)
3. تنمية الوعي باكتساب العادات والقيم الحسنة (80 %)
* في المرتبة الثانية:
1. تنمية حب الاستطلاع. (66 %)
2. التدريب على استخدام التفكير العلمي لحل المشكلات (56 %)
* في المرتبة الثالثة:
1. تنمية القدرة على التعبير و الثقة في النفس (32 %)
2.تنمية التعاون ومهارات التواصل الاجتماعي (30 %)
3. تنمية القيم الجمالية والفنية (12 %)
4. تكسب الأطفال بعض فرص التدريب للمهارات الحركية (6 %)
5. مراعاة مبادئ التعلم الحديث كالفروق الفردية (صفر).
(65: 1999: ص 71)


14--. دراسة (درة مثنى أحمد السمين) (1999)
(دراسة تقويمية لرياض الأطفال في الجمهورية اليمنية في ضوء المحددات المحلية والعربية والأجنبية)
الموضوع: نشدت الدراسة تشخيص الواقع الحالي لمؤسسات رياض الأطفال، ومعرفة مشكلاته من حيث (الأهداف- كفايات المربيات و المشرفات- خصائص المنهج- الشروط اللازمة للمبنى والتجهيزات ثم التقويم) هذه الجوانب في ضوء المحددات المحلية والعربية والأجنبية.
الحدود: اقتصرت الدراسة على مدينة صنعاء، وشملت رياض حكومية وأهلية للعام 98/1999 م.
المنهج: كغيرها من الدراسات السابقة اعتمدت هذه الدراسة على المنهج الوصفي التحليلي، من خلال تصميم عدد من الإستبانات لكل مجال على حدة، وبطاقة ملاحظة لجمع المعلومات و البيانات من العينة التي بلغت (116) فرداً موزعة على (28) روضة، وقد استخدمت الدراسة وسائل إحصائية مثل مربع كأي، الانحراف المعياري، والمتوسط الحسابي. (59: 1999: ص 8، 253).
النتائج: أسفرت الدراسة عن العديد من النتائج المتعلقة بمناهج رياض الأطفال:
1. عدم توفر منهج مقرر موحد في رياض الأطفال، مع اختلاف طرائق تقديم الخدمات التربوية من روضة لأخرى.
2. غالبية المناهج المطبقة في رياض الأطفال اليمنية مستوردة من دول كـ (لبنان والأردن ومصر).
3. تفاوت توافر مقومات المنهج، من حيث الأهداف والمحتوى وطرائق التدريس والتقويم بدرجات متوسطة.
4. أهم الفقرات التي حصلت على متوسطات عالية في مكونات المنهج هي:
* التأكيد على معرفة أساسيات العقائد و الأخلاق الإسلامية في مكون الأهداف.
* المحتوى يرتبط ارتباطاً وثيقاً بأهداف المنهج؛ إلا أن بعض فقرات المحتوى كانت درجة تحققها منخفضة جداً مثل " ارتباط المحتوى بحياة الأطفال و مشكلاتهم الاجتماعية و مثل "المحتوى يركز على المهارات الحسية و الحركية" و مثل "المحتوى يهتم بتنمية اتجاهات الأطفال واحترام الآخرين".
* تسهم الطرائق التعليمية على إيجابية الطفل داخل وخارج صف الروضة.
* التقويم يرتبط ارتباطاً وثيقاً بالأهداف، ولكن بعض فقرات التقويم لم تكن متحققة إلا بدرجة منخفضة جداً؛ مثل " شمولية التقويم لجميع مظاهر النمو " و مثل " التعدد في استخدام وسائل التقويم " . (59: 1999: ص 264)

15-. دراسة (عبد الكريم بن علي شرف الدين) (2000)
(دراسة عن واقع رياض الأطفال في الجمهورية اليمنية)
الموضوع: هدفت الدراسة إلى استعراض جانبين:
* مسيرة تاريخ الطفولة المبكرة عبر العصور وتطورها.
* كشف ملامح واقع التربية في رياض الأطفال (المباني ونظام القبول و المناهج والتغذية).
النتائج: وقد أسفرت الدراسة عن بعض النتائج مثل:
1. عدم وجود منهج رسمي مُقر من قبل الدولة لمرحلة رياض الأطفال.
2. نسبة الرياض الخالية من أي منهج معتمد هي (11.76 %)، و بقية الرياض اعتمدت مناهج مختلفة تم جلبها من دول أخرى كـ (مصر والأردن و بريطانيا).
3. بلغت نسبة الرياض التي خلت محتوياتها من مادة التربية الإسلامية (52.94 %).
4. هناك (6 %) من الرياض اعتمدت على مناهج إنجليزية صرفة. (64: 2000: 126).

لمياء الديوان
26-08-2007, 06:34 PM
16. دراسة (حلمي علي محمد الشيباني) (2001)
(مشكلات رياض الأطفال في الجمهورية اليمنية من وجهة نظر المربيات ، دراسة مقارنة بين الرياض الحكومية والأهلية)
الموضوع: هدفت الدراسة إلى التعرف على المشكلات التي تواجه رياض الأطفال الحكومية والأهلية في مجالات مثل إدارة الروضة، والتجهيزات والأثاث، و المناهج التربوية، التمويل المالي، والإشراف التربوي وإعداد المربيات، والناحية الصحية والمبنى و المواصلات.
الحدود: العام (200/2001) في مدينة صنعاء و عدن و تعز .
المنهج: اعتمد الباحث على المنهج الوصفي، وذلك من خلال استبانة مغلقة ثلاثية البدائل تحتوي (50) فقرة، تمثل مختلف المشكلات التي تواجه العملية التربوية في رياض الأطفال اليمنية، تم تطبيقها على (26) روضة، و على (133) مربية في الرياض الحكومية والأهلية. وحصل الباحث على ثبات أداته عن طريق التجزئة النصفية. وتمت المعالجة الإحصائية بواسطة الوسط المرجح ومعامل ارتباط بيرسون وسبيرمان براون و مربع كأي.
النتائج: يمكن الإشارة إلى بعض نتائج الدراسة:
1. جاءت المشكلات المتعلقة بالمنهج والأنشطة التربوية في مرتبة متوسطة من حيث الترتيب بوزن نسبي (13.44%) أي الترتيب الرابع بين المجالات الثمانية.
2. ظهرت العديد من المشكلات التي تعاني منها الرياض الحكومية والأهلية في عنصر مناهج الروضة مثل:
* مشكلة إهمال منهج الروضة للخبرات والأنشطة الاجتماعية في الرياض الحكومية.
* اتفاق الرياض الحكومية والأهلية على أن أنشطتها التربوية تخلو من الفعاليات اللاصفية والرحلات وألعاب الاستكشاف.
* أكدت الرياض الأهلية أن محتوى مناهجها تفتقر إلى تحقيق الخبرة المتكاملة في شخصية الأطفال في جميع جوانبها المختلفة.
* اتفقت الرياض الحكومية والأهلية على ضعف الأنشطة التربوية في مراعاة الفروق الفردية بين الأطفال.
* قلة المشكلات التي تعاني منها الرياض الحكومية والأهلية والأنشطة الصحية والرياضية.
* قلة المشكلات التي تعاني منها الرياض الأهلية في الأنشطة الروحية والدينية.

الجنووبي
26-08-2007, 06:35 PM
السلام عليكم
بارك الله فيك
و نفع بك
فقط المجموعة الأولى ليس لها علاقة برياض الأطفال

المجروحة
26-08-2007, 11:28 PM
الله يعطيك العافية

وجزاك الله خير

على هذا هالطرح القيم

كل الغلا

أختكـ/المجروحة

ندى الحروف
27-08-2007, 05:10 AM
يعيطك العافيه و جزاك الله خير

ريف العين
27-08-2007, 05:15 AM
د/ لمياء الديوان

يعطيك العافيه يارب

مجهود جميل ورائع

تقبلي اعذب تحيه

سارهـ
27-08-2007, 06:32 AM
جزاك الله خير


فعلاً المجموعة الأولى لا تخص رياض ألطفال

تقبلي مروري