المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : تكفووووووووون الي عنده خبره لا يبخل



أنا من الغيم
16-08-2007, 02:48 AM
ماذا أصنع في دورة أنا معلم
ماذا تقترحون من مواضيع تقدم لإنجاح هذه الدورة ؟

من لديه روابط تخدم هذا الموضوع فلا يبخل علي

مع شكري الجم لمن أعرى هذا الموضوع اهتماما

وجزى الله الجميع كل خير

ღ حمــ الـ H ــورد ـــرة ღ
16-08-2007, 12:59 PM
اهلا وسهلا بيك ايها الكريم


صراحه ماعندي اي اقتراح الآن لأنه ما اعرف

ايش مضمونها واهدافها

بس ممكن اقترح هو عمل فيلم ثلاثي الابعاد عن كل مايشمل " انا معلم"

وهناك يتم مناقشه فكرة التعليم وهل في ايجابيات تخفف

من وطاة المعلم سواء كان مبتدى او متمرس


هذا ماعندي الآن و ان شاء الله الباقين مايقصروا

حياك الله

إشراقـ أمل ـة
16-08-2007, 01:15 PM
أخي الكريم أنا من الغيم

دورة أنا معلم
هل هي خاصة للمعلمين فقط أم للمعلمات ؟؟؟

وهل هي إجباريه ومعممة لجميع مناطق المملكة ؟

الذوق الرفيع
16-08-2007, 08:01 PM
انا من الغيم
في البداية نرحب بك معنا في قسمنا المتواضع والذي يزخر بك وبأمثالك النجباء
ثانيا عذرا ممكن تعيد صياغة السؤال من اجل تعم الفائدة ويعرفو الشباب المطلوب لافادتك به
ودمت بكل ود

أنا من الغيم
16-08-2007, 11:16 PM
أشكركم جميعا والموضوع باختصار عبارة عن دورة لمدة 3 أيام وليست معممة على جميع إدارات التعليم وإنما تعليم عسير -أبو الاختراعات-يعني اشغال للمعلم أيام العودة بأي شي !

سواء استفاد أو لم يستفيد ؟ لا يهم وإنما المهم حبر على ورق..........!!!


هذه الفكرة باختصار

أكرر الشكر لكم جميعا

عاشق الحزن
17-08-2007, 05:09 AM
هلا وغلا بأبها واهلها حياك " ولد الغيم "

ويا هلا وغلا فيك بمنتدانا

ما عندي خلفية عن البرنامج لكن ممكن تخطط لما يلي

1) مناقشة لائحة تقويم الطالب

2) طريقة لاعداد الجيد

3) كيفية تفعيل لغة الحوار بين المعلم والطالب

4) مهام وواجبات المعلم

وبإمكانك الاستعانه بما يلي

دليل المعلم

http://www.madinaedu.gov.sa/teacher_guide/home.html


دليل المعلم للمراجع التربوية


http://www.madinaedu.gov.sa/dmmt.asp


لائحة تقويم الطالب


http://www.moe.gov.sa/training/internet/


وهذا على ما اعتقد شرح للفكره لمن اراد الاستفاده أو من رغب من الاخوة والاخوات بتقديم الفائده فالفائده هنا للجميع

تتكون برامج إعداد المعلم من جانبين: الأول يتمثل في الإعداد قبل الخدمة في مؤسسات إعداد المعلم، وتضم هذه البرامج بعض المقررات التخصصية والمهنية والثقافية والتطبيق العملي، والجانب الثاني يتمثل في الدورات التدريبية من لقاءات، وندوات، ومحاضرات، وورش عمل، التي يتلقاها المعلم وهو على رأس العمل أو ما يعرف في المجال التربوي بالتدريب في أثناء الخدمة. وكليات التربية وكليات إعداد المعلمين هي المؤسسات التربوية المسؤولة عن الجانب الأول من هذه البرامج وعن التخطيط لها وتنفيذها وتطوير برامجها بالتنسيق مع الجهات ذات العلاقة التي تستفيد من مخرجاتها التعليمية. أما الجانب الثاني (التدريب في أثناء الخدمة) فيقع التخطيط لها في الغالب على عاتق وزارة المعارف والجهات الأخرى المسؤولة عن التعليم، أما التنفيذ فقد يكون بالتنسيق مع المؤسسات التعليمية المسؤولة عن إعداد المعلم، وقد بدأت وزارة المعارف بالتركيز على تدريب المعلم أثناء الخدمة منذ زمن ليس بالبعيد، ولكن هذا الجانب لم يُعط الاهتمام الذي يستحقه من المعلم والوزارة، فقد كانت هناك دورات أو لقاءات بشكل غير منتظم، وليس لها استراتيجية واضحة أو محددة المعالم. وبعد عودة المعلمين في بداية شهر جمادى الثانية لهذا العام وما تم مناقشته في الصحف المحلية حيال العودة المبكرة للمعلمين، وعدم استفادتهم من هذا الوقت حيث كان كثير من المعلمين يحضرون للمدرسة للتوقيع بالحضور والانصراف، لذلك كان هناك توجه في الوزارة لتقديم بعض الدورات أو البرامج القصيرة للمعلمين بهدف إشغال وقتهم في هذه الفترة. وهذه الدورات في أغلب الأوقات غير مبنية على احتياجات المعلمين ولا تلبي طلباتهم، أو تحقق طموحاتهم، أو تطلعاتهم. وقد أبدى كثير من المعلمين عدم رضاهم عن مثل هذه الدورات أو ورش العمل التي لا تتناسب واحتياجاتهم التدريبية وينظرون إليها وكأنها وسيلة ضبط لهم في مدارسهم، وحضورهم لها ما هو إلا تحصيل حاصل لأنها مفروضة عليهم. وقد اجتهدت بعض إدارات التعليم في تقديم مثل هذه الدورات التدريبية للمعلمين، وهذه فكرة طيبة ورائدة في الوقت نفسه، ولكن عندما يكون لها تخطيط مسبق وتتم الاستفادة من خبرات المتخصصين في مجال إعداد المعلم وتدريبه. فعلى سبيل المثال نشر في هذه الصحيفة خبر عن قيام الإدارة العامة للتعليم في منطقة عسير بتنفيذ برنامج تدريبي تحت مسمى "أنا معلم"، وتنفيذ هذا البرنامج يتطلب قيام مدرسة بزيارة مدرسة أخرى من المرحلة نفسها لمدة أسبوع وتتم مناقشة بعض القضايا والمشكلات التربوية، وتتضمن مرحلة التنفيذ القيام ببعض الورش التعليمية في موضوعات النقاش، ولا أعرف كيف سيتم تنفيذ الورش التعليمية وهل المعلمون المشاركون لديهم الخبرات الكافية لتنفيذ هذا البرنامج بفعالية. مع أنه خطوة جديدة كفكرة ولكن تنفيذه عليه بعض الملحوظات ومنها: - عدم التخطيط المسبق له ما يجعله يعاني من المشكلات التنفيذية والتخبط والعشوائية. - الموضوعات والقضايا التي تم طرحها تحتاج لمتخصصين لمناقشتها بنوع من التعمق والعمل على إثراء النقاش الهادف حيث إن كثيرا من المعلمين ليس لديهم المهارات أو الخلفيات التي تؤهلهم لمناقشة هذا الموضوع بنجاح. - ما يتم فعلاً في كثير من المدارس هو قيام المدرسة المستضيفة بتجهيز وجبة إفطار دسمة، وأصبح ذلك ظاهرة للتنافس بين المدارس ولا يتم التركيز على موضوعات الاجتماع. - كان التركيز على عدد من القضايا المتعمقة والمتخصصة، وتم إهمال القضايا والمشكلات الأساسية التي لها صفة العمومية أو المشتركة بين كثير من المعلمين. - كما أن هذه القضايا والموضوعات المطروحة للنقاش قد لا تناسب جميع المعلمين من مختلف التخصصات. - عدم اقتناع كثير من المعلمين بمثل هذا البرنامج لعدم تحقيقه لرغباتهم المهنية أو التخصصية أو تلبية احتياجاتهم التدريبية. - لم تستفد إدارة التعليم من الأطر (الكوادر البشرية) التربوية المؤهلة والمتخصصة في الكليات التربوية من المنطقة في مجال التخطيط أو التنفيذ لمثل هذه الدورات أو البرامج. - كان هذا البرنامج "أنا معلم" مقتصراً على المعلمين دون المعلمات، وكأن هذه الدورات لا يحتاجها إلا المعلمون، أما المعلمات فليس لديهن حاجات تدريبية مع أنهن قد يكن أحوج لمثل هذه الدورات في حالة التخطيط الجيد لها والتنفيذ الجاد من المعلم أن تعليم البنين والبنات تحت مظلة وزارة واحدة هي وزارة المعارف. - أطلق على هذا البرنامج مسمى "أنا معلم" فالتسمية هنا كأنها تؤكد على المعلم بأنه معلم ومن المعروف أن جميع من يقوم بالتدريس للطلاب هو معلم بغض النظر هل هو معلم ناجح أم غير ذلك. كما استضافت الإدارة نفسها أستاذاً من جامعة عربية لتقديم دورة تدريبية قصيرة لبعض معلمي المنطقة، ومبدأ التعاون واستقطاب القدرات المتخصصة شيء مطلوب في المجال التربوي لتقديم مثل هذه الدورات وله إيجابياته، ولكن في حالة توافر البديل في المجال نفسه في المؤسسات التعليمية في السعودية قد يكون من الأفضل الاستفادة من الخبرات المحلية. ومحاولة أخرى لتنفيذ مثل هذه الدورات التدريبية، فقد تعاقدت الوزارة مع بعض المعاهد أو المراكز غير المتخصصة في المجالات التربوية المتعلقة بإعداد المعلم لتنفيذ بعض الدورات لبعض المعلمين، وقد يكون من المناسب التنسيق مع عمادات ومراكز خدمة المجتمع أو الكليات التطبيقية في الجامعات السعودية للتخطيط والتنفيذ لمثل هذه البرامج التدريبية بإشراف متخصصين في المجلات التربوية بشكل عام وفي مجال إعداد المعلم وتدريبه على وجه الخصوص. وقد يكن من المناسب أن يتم التخطيط للدورات التدريبية للمعلمين بناء على نتائج دراسات ميدانية لاحتياجاتهم التدريبية سواء في المجال التخصصي أو المجال المهني، وفي الغالب يكون تركيز هذه الدورات على الجانب التربوي فقط ولا يتم التركيز على الجانب التخصصي. كما أن المشرفين التربويين عليهم دور كبير في عملية إقناع المعلمين بأهمية الدورات التدريبية وما يترتب على التحاقهم بها من فائدة لهم ولطلابهم. كما أن الوزارة مطالبة بإيجاد استراتيجية لحفز المعلمين للالتحاق بمثل هذه الدورات، والعمل على جعل تدريب المعلم في أثناء الخدمة كمشروع وطني على مراحل ويشمل جميع المعلمين والمعلمات في جميع مراحل التعليم العام. وفي الختام فإن مفهوم تدريب المعلم حاضر كفكرة، ولكنه قد يكون غائباً في المجال التنفيذي الناجح.


مع خالص تحياتي وفائق احترامي

دمت بود

ميسلووون
17-08-2007, 11:15 AM
حلوووووة يشغلون المعلم
هههههههههههههه
انا راح أعطيك بعض الافكار وياريت تفيدك

1- برنامج عن الوسائل التعليمية واهميتها واهدافها
2-المعلم الداعية
3- تفعيل حصص الاحتياط
4- التعليم وانواعة التعاوني مثلا
5-برنامج عن اكتشاف المواهب من خلال حصص النشاط

++++++++++++++++++++
تفعيل حصص الاحتياط
فكرة دعوية للمعلمين والمعلمات ( حقيبة الانتظار )



لحظة سكون



الإخوة الكرام .......... معلمين ومربين وكل حامل لهم الدعوة يا من يريد الخير لنفسه وأهله ومجتمعه وأبناء دينه أقدم لكم هذه الفكرة المتواضعة والتي ارجوا الله أن تكون خالصة لوجهه الكريم.
تقوم هذه الفكرة على إعداد حقيبة تكون خاصة بحصص الانتظار والنشاط في المدارس لكي يستغل فيها الوقت ولا يضيع هدراً على الطلاب والطالبات والمعلم والمعلمة .
والحقيقة أن كثيراً من المعلمين والمعلمات يتضايقون من حصة الانتظار وبعض حصص النشاط ويعتبرونها من الحصص الضائعة ولا يعرفون ماذا يعملون أو يقولون فيها .
فأقول يأخي ..... نعم قد تكون هذه الحصص مرهقة ومتعبة ولكن لماذا لا نحول هذه الحصص إلى منبع خير لنا وللطلاب إما بنصحهم وإرشادهم بموعظة أو قصة أو آداب أو التنبيه على بعض المخالفات .... وإذا كنت مرهقاً أو مكلف بعدد كبير من الحصص فهاهي حقيبة الانتظار ....حقيبة الدعوة ....... حقيبة الخير والأجر...خذها معك وضعها بين طلابك لكي يستفيدون منها واجلـــــس مرتاحاً مأجوراً.
محتويات الحقيبة من الداخل :
( الحقيبة متوسطة الحجم لكي يسهل حملها)
1- كتيبات ( بعدد الطلاب ) هذه الكتيبات تكون متشابهة أو مختلفة وحبذا أن تكون من القصص للتائبين أو التشويق للجنة....وغيرها
2- مسجل صغير واشرطة محاضرات منوعة ( مواعظ , قصص, قصائد شعرية , مهرجانات...).
3- كتاب مسابقات .
4- مسابقات ورقية ( متا هات, الكلمة الضائعة , أسئلة على كتيب , أسئلة على شريط)
5- مجموعة من المجلات الدعوية والإسلامية.
6- نشرات لفضائل الأعمال والأذكار.( مثل عن: الصوم, الحج , صوم أيام الست ويوم عرفه و عاشوراء....وورقة أذكار اليوم والليلة)
7- ( أقلام- طباشير- مساحة)
ملاحظة: الفكرة يمكن تطبيقها للطلاب والطالبات مع مراعاة الأنسب والأصلح كما يمكن تطبيقها في المخيمات والرحلات والمعسكرات.....
***************************************

الملل من الأنشطة التربوية






السؤال
نقوم بتربية فئة من الشباب من سن العاشرة و حتى سن السابعة عشر و قد اعتدنا على إقامة أنشطة في يوم الخميس من كل أسبوع في خلال أيام الدراسة و ذلك من سنتين تقريبا. المشكلة الآن أن الطلاب أحسوا بالملل من هذه الأنشطة و بدأ عددهم يقل و ذلك عائد إلى عدم التنويع في الأنشطة فقد عملنا كل الأنشطة التي خطرت في بالنا و لم يعد لدينا مزيد الأفكار، فهل لكم أن تمدوا يد العون و المساعدة في إرشادنا إلى أفكار جديدة في هذه الأنشطة التي تنفع الطلبة.

الإجابة ( أجاب على السؤال الشيخ محمد الدويش )
الأعمال الدعوية التربوية تحتاج إلى تطوير وتجديد في الأسلوب والمضمون وإذا أردنا تطوير أعمالنا فإننا نحتاج إلى أمور منها:-
1- أن نقنع أنفسنا بحاجتنا إلى التطوير والتجديد مما يدفعنا عملياً إلى ذلك.
2- أن نتخلص من التفكير في نطاق محدود وقوالب مسبقة.
3- الاستفادة من تجارب وخبرات أخرى في مدن ومناطق مختلفة.
4- الاستفادة من كتب تتكلم عن بعض الأفكار الدعوية الجديدة.
5- إِشراك الطلاب في اقتراح وتنفيذ البرامج مما يعطي حماساً أكبر للطلاب ويجدد الأفكار ويطورها.
6- تجديد أو تحريك وتغيير المسؤولين عن الأنشطة.
7- لا يعني التجديد نبذ القديم بل يعني تطويره أو الاستمرار عليه مع الإتيان بغيره،
ومن المقترحات التي تفيد في التجديد والتطوير:-
1. تغيير مكان إقامة الأنشطة إلى مكان أفضل فإن ذلك يزيد الروتين المعهود.
2. فصل المجموعة إلى مجموعات يتنقل فيها الطالب من مرحلة إلى أخرى، لذلك فوائد منها:
2-1- تركيز الطرح بما يناسب كل فئة على حداها.
2-2- التخفيف من مشاكل تربوية كثيرة.
2-3- أن يشعر الطالب عند انتقاله من مرحلة إلى أخرى بالتجديد والتغيير.
3. تخصص المربي في فئة عمرية محددة.
4. زيادة عدد المجموعات وتوسيعها. ويمكن أن نتخذ هذه الخطوة بعد دراسة وتدرج.
5. تنويع الأنشطة من زيارات ورحلات وكذلك تنويع الأنشطة الثقافية والخروج عن المألوف.
6. استضافة شخصيات متنوعة مثل:
6-1- طالب علم متميز.
6-2- كبير سن يتحدث عن أمور تاريخية.
6-3- رجل أمن يتحدث عن الحوادث وخطورتها.
6-4- طبيب يتحدث عن مرض معين أو عن إعجاز الخلق.
6-5- داعية أجنبي يتحدث عن الدعوة في منطقته.
7. تنويع الأساليب في العرض واستخدام الوسائل الحديثة كالبرامج الحاسوبية في ذلك أو الفيديو ذلك مما يلفت انتباه الطلاب ويحقق الرسالة المطلوبة.

*******************************



وهناااااااااااااااااااااا اااااااااا ايضا ممكن يفيدك

http://www.sfsaleh.com/vb/forum206/thread105117.html

نشررررررررررررررررات تفيد في خدمة العمل بإذن الله

وبالتووووووووووووفيق

أنا من الغيم
18-08-2007, 05:14 PM
أسأل الله لكم سعادة لا تزول وقرة عين لا تنقطع كما أسأله أن يرفع درجاتكم في الصالحين
آمين آمين آمين آمين