عميد اتحادي
06-03-2014, 11:00 PM
بإمكان FIFA اليوم أن يؤكد توسيع نطاق العقوبة التي فرضها الإتحاد الأوروبي على مسؤول مولدوفي ليمتد أثرها إلى جميع أنحاء العالم، وذلك على خلفية الحادث المرتبط بمحاولة التلاعب بنتيجة مباراة خلال الدور التمهيدي لبطولة كأس أوروبا للسيدات تحت 17 سنة.
ففي يوم 13 فبراير/شباط 2014، قررت هيئة المراقبة والانضباط في الاتحاد الأوروبي لكرة القدم معاقبة فاسيلي مونجيو، وهو مسؤول في مدرسة أنيني الرياضية في مولدوفا، بإيقافه مدى الحياة عن جميع الأنشطة المتعلقة بكرة القدم.
وجاء هذا القرار بعد اعتراف مونجيو بمحاولة التلاعب بنتيجة المباراة التي جمعت بين لاتفيا ومولدوفيا في 4 أغسطس/آب 2013، عندما اقترب من مدربة الفريق الوطني المولدوفي للسيدات تحت 17 سنة ليعرض عليها رشوة مقابل التلاعب بالنتيجة. لكن المدربة أبلغت على الفور اتحاد كرة القدم المولدوفي والشرطة بهذا الحادث، فأُلقي القبض على مونجيو كنتيجة لذلك.
وقرر رئيس لجنة FIFA التأديبية تمديد العقوبات لتصبح سارية المفعول في جميع أنحاء العالم وفقا لمقتضيات المادة 78؛ الفقرة 1 ( ج ) والمادة 136ff من قانون الإنضباط FIFA. يُذكر أن الاتحادين الأوروبي والمولدوفي قد أُخطرا اليوم بهذا القرار على النحو الواجب. لمزيد من الأسئلة حول مضمون القرار، يُرجى من وسائل الإعلام الاتصال بالاتحاد (القاري أو الوطني) المعني بالأمر.
يستمر FIFA بالعمل بشكل وثيق مع الاتحادات الوطنية والقارية لمحاربة التلاعب بنتائج المباريات. وكجزء من برنامج تعاون مع الإنتربول يمتد لعشر سنوات يتم تنظيم ورشات عمل إقليمية في كافة أنحاء العالم لتعريف أصحاب الشأن بالمسألة وتوفير الأدوات التي تمكنهم من حماية أفضل لنزاهة اللعبة.
ومن المبادرات الأخرى التي قام بها FIFA، توقيع بيان عن النزاهة من قبل المسؤولين، ومراقبة سوق المراهنات عبر نظام للإنذار المبكر، وإطلاق أداة تعليم إلكترونية عن الأخلاقيات، وخط ساخن للمسائل ذات الصلة بالنزاهة، ونظام آمن لإرسال تقارير.
ففي يوم 13 فبراير/شباط 2014، قررت هيئة المراقبة والانضباط في الاتحاد الأوروبي لكرة القدم معاقبة فاسيلي مونجيو، وهو مسؤول في مدرسة أنيني الرياضية في مولدوفا، بإيقافه مدى الحياة عن جميع الأنشطة المتعلقة بكرة القدم.
وجاء هذا القرار بعد اعتراف مونجيو بمحاولة التلاعب بنتيجة المباراة التي جمعت بين لاتفيا ومولدوفيا في 4 أغسطس/آب 2013، عندما اقترب من مدربة الفريق الوطني المولدوفي للسيدات تحت 17 سنة ليعرض عليها رشوة مقابل التلاعب بالنتيجة. لكن المدربة أبلغت على الفور اتحاد كرة القدم المولدوفي والشرطة بهذا الحادث، فأُلقي القبض على مونجيو كنتيجة لذلك.
وقرر رئيس لجنة FIFA التأديبية تمديد العقوبات لتصبح سارية المفعول في جميع أنحاء العالم وفقا لمقتضيات المادة 78؛ الفقرة 1 ( ج ) والمادة 136ff من قانون الإنضباط FIFA. يُذكر أن الاتحادين الأوروبي والمولدوفي قد أُخطرا اليوم بهذا القرار على النحو الواجب. لمزيد من الأسئلة حول مضمون القرار، يُرجى من وسائل الإعلام الاتصال بالاتحاد (القاري أو الوطني) المعني بالأمر.
يستمر FIFA بالعمل بشكل وثيق مع الاتحادات الوطنية والقارية لمحاربة التلاعب بنتائج المباريات. وكجزء من برنامج تعاون مع الإنتربول يمتد لعشر سنوات يتم تنظيم ورشات عمل إقليمية في كافة أنحاء العالم لتعريف أصحاب الشأن بالمسألة وتوفير الأدوات التي تمكنهم من حماية أفضل لنزاهة اللعبة.
ومن المبادرات الأخرى التي قام بها FIFA، توقيع بيان عن النزاهة من قبل المسؤولين، ومراقبة سوق المراهنات عبر نظام للإنذار المبكر، وإطلاق أداة تعليم إلكترونية عن الأخلاقيات، وخط ساخن للمسائل ذات الصلة بالنزاهة، ونظام آمن لإرسال تقارير.