عميد اتحادي
25-02-2014, 05:30 AM
صال وجال ،، فطأطأة رؤوس الكبار في القارة هيبة لملكهها ،، حين يضرب في شرق القارة كان يرتعد له غربها ،، فأصبح إسمه شبحا يطارد فرق كوريا ،، ومنهجا تدرسه كبار الفرق في اليابان ،، وكابوسا أرق الإيرانيين ،، وركعت أمامه تنانين الصين ،، كان قاسياً على الخليجيين ،، وكان ممثلا وسفيرا وقائدا ومشرفا للسعوديين ....
نعم هذا هو مختصر الرواية الطويلة للإتحاد مع بطولة " آسيا " ،، أتقن العميد روايتها وتألق في سرد حكايتها ،، هذه الرواية توقف سردها لبرهة بعد أن عصفت الريح بسفن البحارة ،، وتلاطمت الأمواج بالراوي هنا وهناك ،، قذفته التيارات يمنة ويسرة ،، لكنه ثبت صامدا يصارع وحيداً وسط " خيوط العاصفة السوداااء " ،، تارة يسقطه ريح العاصفة الهوجاء ،، وتارة آخرى ينهض واقفاً في وجه ذلك الريح يصارع للنجاة ،، لم يرضخ للإستسلام ولا للسقوط ،، فسقوط الكبار والعضماء ليس بهذه السهولة التي تتصور يا من تعودت على السقوط دائماً ،، فسقوط الملك لا يكون إلا أمام عظمة ملك أقوى ،، والإتحاد هو الملك الأقوى على عرش آسيا ،، صارع على كل الجبهات ،، فصمد وكافح لينهض ويستعيد القليل من كبريائه ،، صرعته الضروف في بعض الآحيان فإنهدت منها بعضاً من قواه ،، لكنه لم يرفع الراية البيضاء ،، فقاوم بضراوة حتى تمكن أخيراً من صرعها والتغلب عليها ،، بعد أن شق بسفينته عباب البحر ،، يقودها بين هدير الأمواج ليرسي بها على شاطئ الأمان ،، فعاد ليستكمل الرواية من حيث توقفت ،، وعاد العميد ليسرد روايته التي لازل للتشويق والمتعة فيها بقية ،، الحظ العاثر لتبريز الإيراني جعله أول المحطات ليستكمل بها الراوي حكايتة " آسيا تبتهج بعودة ملكها " ....
بقلمي أنا عاشق المونديالي / alasiri188
وختاماً " يارب العباد وفق الإتحاد "
نعم هذا هو مختصر الرواية الطويلة للإتحاد مع بطولة " آسيا " ،، أتقن العميد روايتها وتألق في سرد حكايتها ،، هذه الرواية توقف سردها لبرهة بعد أن عصفت الريح بسفن البحارة ،، وتلاطمت الأمواج بالراوي هنا وهناك ،، قذفته التيارات يمنة ويسرة ،، لكنه ثبت صامدا يصارع وحيداً وسط " خيوط العاصفة السوداااء " ،، تارة يسقطه ريح العاصفة الهوجاء ،، وتارة آخرى ينهض واقفاً في وجه ذلك الريح يصارع للنجاة ،، لم يرضخ للإستسلام ولا للسقوط ،، فسقوط الكبار والعضماء ليس بهذه السهولة التي تتصور يا من تعودت على السقوط دائماً ،، فسقوط الملك لا يكون إلا أمام عظمة ملك أقوى ،، والإتحاد هو الملك الأقوى على عرش آسيا ،، صارع على كل الجبهات ،، فصمد وكافح لينهض ويستعيد القليل من كبريائه ،، صرعته الضروف في بعض الآحيان فإنهدت منها بعضاً من قواه ،، لكنه لم يرفع الراية البيضاء ،، فقاوم بضراوة حتى تمكن أخيراً من صرعها والتغلب عليها ،، بعد أن شق بسفينته عباب البحر ،، يقودها بين هدير الأمواج ليرسي بها على شاطئ الأمان ،، فعاد ليستكمل الرواية من حيث توقفت ،، وعاد العميد ليسرد روايته التي لازل للتشويق والمتعة فيها بقية ،، الحظ العاثر لتبريز الإيراني جعله أول المحطات ليستكمل بها الراوي حكايتة " آسيا تبتهج بعودة ملكها " ....
بقلمي أنا عاشق المونديالي / alasiri188
وختاماً " يارب العباد وفق الإتحاد "