الاهلي الراقي
25-02-2014, 04:30 AM
ها هو العالم الثالث تواليًا يدق أجراسه في ذكرى تدشين نشيد الأهلي
نشيد خطته أنامل خالد المطرفي ليكون بمثابة الروح في جسد المدرج
هو رسالة , تكتبها بها أقلام المحبين
هو قلب , تنبض به أفواه العاشقين
هو هتاف , تنطق به ألسنة الوالهين : إلى اللحد , من المهد ( لك العهد ) :
بأن ( العشق ) كل يوم لك يتجدد
وأن ( الانتماء ) كل ثانية لك يتمدد
( لتبقى مجيدًا )
ولكل محب ( فخرًا )
وفي كل مناسبة ( عيدًا )
و (صرحًا فريدًا) حيث مكانك ( يطال السماء ) !
(أيا) ملكًا عرشك في قلوبنا , وربيعًا غناءً يزهو بنا !
قالوا بأنك (قلعة المجد) , و(منبع الفن) ! بل أنت المجد بأم عينه فيك تجلت كل صفاته , وأنت الفن بذاته !
ألف بطولة كفيلة بأن تكون (سفير الوطن) , فنعم السفير أنت ونعم الوطن !
ألف بطولة يبين فيها معنى (الشموخ)
ومنافستك على جميع الألعاب يتضح فيها معنى (الفن) !
فكلمة التخاذل من قاموسهم ’’طلقوها’’ , (وعبر الزمان سنمضي معًا) ’’بالثلاث’’ رددوها ..
فالأولى : تأكيدًا !
والثانية : تأييدًا !
والثالثة : تأبيدًا !
سنمضي معًا !
وكي أنصف حجم حب المجانين لتلك القلعة
فلن أقارنه باليم , فيبدو كبحيرة !
ولا بالسماء , فتغدو السماء كسحابة
ولكن سأقول : بأنهم يحبونك , بحجم خذلان مسيريك لك !
نشيد خطته أنامل خالد المطرفي ليكون بمثابة الروح في جسد المدرج
هو رسالة , تكتبها بها أقلام المحبين
هو قلب , تنبض به أفواه العاشقين
هو هتاف , تنطق به ألسنة الوالهين : إلى اللحد , من المهد ( لك العهد ) :
بأن ( العشق ) كل يوم لك يتجدد
وأن ( الانتماء ) كل ثانية لك يتمدد
( لتبقى مجيدًا )
ولكل محب ( فخرًا )
وفي كل مناسبة ( عيدًا )
و (صرحًا فريدًا) حيث مكانك ( يطال السماء ) !
(أيا) ملكًا عرشك في قلوبنا , وربيعًا غناءً يزهو بنا !
قالوا بأنك (قلعة المجد) , و(منبع الفن) ! بل أنت المجد بأم عينه فيك تجلت كل صفاته , وأنت الفن بذاته !
ألف بطولة كفيلة بأن تكون (سفير الوطن) , فنعم السفير أنت ونعم الوطن !
ألف بطولة يبين فيها معنى (الشموخ)
ومنافستك على جميع الألعاب يتضح فيها معنى (الفن) !
فكلمة التخاذل من قاموسهم ’’طلقوها’’ , (وعبر الزمان سنمضي معًا) ’’بالثلاث’’ رددوها ..
فالأولى : تأكيدًا !
والثانية : تأييدًا !
والثالثة : تأبيدًا !
سنمضي معًا !
وكي أنصف حجم حب المجانين لتلك القلعة
فلن أقارنه باليم , فيبدو كبحيرة !
ولا بالسماء , فتغدو السماء كسحابة
ولكن سأقول : بأنهم يحبونك , بحجم خذلان مسيريك لك !