االزعيم الهلالي
24-02-2014, 08:40 AM
أولاً أبارك لكل الزعماء على المستوى أولاً والنتيجة في المباراة السابقة
ثانياً وهو الأهم: يوم الأربعاء أمام الزعيم مباراة أصعب مما يتوقع الكثير، إن لم تأخذ حقها من الإعداد والإهتمام ربما تكون كارثية. فالفريق الإماراتي متصدر دوري الخليج العربي الإماراتي يمر بأفضل حالاته الفنية والمعنوية. وهو فريق يلعب كرة متزنة دفاعياً وهجومياً ويلعب برتم تصاعدي مع مرور وقت المباراة. بحسب الإحصاءات التالية للأهداف الفعلية المسجلة له وعليه:
الفريق سجل 41 هدف موزعة كالتالي:
37% من مجموع الأهداف تم تسجيلها في الشوط الأول.
63% من مجموع الأهداف تم تسجيلها في الشوط الثاني.
بتفصيل أكثر:
12% من أهداف الأهلي (5 أهداف) تم تسجيلها في أول عشرين دقيقة.
25% من أهداف الأهلي (10 أهداف) تم تسجيلها ما بين الدقائق 21 - 45.
29% من أهداف الأهلي (12هدف) تم تسجيلها ما بين الدقائق 46 - 69.
34% من أهداف الأهلي (14هدف) تم تسجيلها في آخر عشرين دقيقة.
الفريق إستقبل 18 هدف موزعة كالتالي:
39% من الأهداف تلقتها شباك الأهلي في الشوط الأول.
61% من الأهداف تلقتها شباك الأهلي في الشوط الثاني.
بتفصيل أكثر:
28% من الأهداف المتلقاه (5 أهداف) إستقبلت في أول عشرين دقيقة.
11% من الأهداف (هدفان فقط) تلقتها شباكه ما بين الدقائق 21 - 45.
28% من الأهداف (5 أهداف) تلقتها شباكه ما بين الدقائق 46 - 69.
33% من الأهداف (6 أهداف) تلقتها شباكه في آخر عشرين دقيقة.
قراءة في ما سبق:
من الواضح الفريق يفضل دائماً أن يبدأ المباريات بشكل حذر في إنتظار أخطاء الخصم واللعب على المرتدات. الشوط الثاني يعتبر الوقت المناسب للهجوم بالنسبة للأهلي مستفيداً من اللياقة العالية للاعبيه وإنخفاض المخزون اللياقي للخصوم وعادة ما ينجح وهو ما نتج عنه أن 63% من أهداف الأهلي سُجلت في الشوط الثاني.
في نفس الوقت هذا الإندفاع يترك مساحات كبيرة في الخلف وهذا ما يفسر إستقبال شباكة لما نسبته 61% من الأهداف في الشوط الثاني.
الأهلي يرمي بكل ثقلة في أخر عشرين دقيقة من المباراة حيث سجل خلالها 14 هدف لكنه أيضاً يهتز دفاعياً في هذه الدقائق.
الفريق يملك أكثر من هداف على رأسهم ايدينالدو غرافيتي بالإضافة إلى جوسيل دا سيلفا و لويس خيمينيس.
ملاحظة أخيرة: المباراة صعبة، لكن شقردية الزعيم قادرين بإذن الله على تحقيق الفوز. كل ما يحتاجون بعد توفيق الله، هو حضوركم الكثيف للدعم والمؤازرة.
ودمتم،،،
ثانياً وهو الأهم: يوم الأربعاء أمام الزعيم مباراة أصعب مما يتوقع الكثير، إن لم تأخذ حقها من الإعداد والإهتمام ربما تكون كارثية. فالفريق الإماراتي متصدر دوري الخليج العربي الإماراتي يمر بأفضل حالاته الفنية والمعنوية. وهو فريق يلعب كرة متزنة دفاعياً وهجومياً ويلعب برتم تصاعدي مع مرور وقت المباراة. بحسب الإحصاءات التالية للأهداف الفعلية المسجلة له وعليه:
الفريق سجل 41 هدف موزعة كالتالي:
37% من مجموع الأهداف تم تسجيلها في الشوط الأول.
63% من مجموع الأهداف تم تسجيلها في الشوط الثاني.
بتفصيل أكثر:
12% من أهداف الأهلي (5 أهداف) تم تسجيلها في أول عشرين دقيقة.
25% من أهداف الأهلي (10 أهداف) تم تسجيلها ما بين الدقائق 21 - 45.
29% من أهداف الأهلي (12هدف) تم تسجيلها ما بين الدقائق 46 - 69.
34% من أهداف الأهلي (14هدف) تم تسجيلها في آخر عشرين دقيقة.
الفريق إستقبل 18 هدف موزعة كالتالي:
39% من الأهداف تلقتها شباك الأهلي في الشوط الأول.
61% من الأهداف تلقتها شباك الأهلي في الشوط الثاني.
بتفصيل أكثر:
28% من الأهداف المتلقاه (5 أهداف) إستقبلت في أول عشرين دقيقة.
11% من الأهداف (هدفان فقط) تلقتها شباكه ما بين الدقائق 21 - 45.
28% من الأهداف (5 أهداف) تلقتها شباكه ما بين الدقائق 46 - 69.
33% من الأهداف (6 أهداف) تلقتها شباكه في آخر عشرين دقيقة.
قراءة في ما سبق:
من الواضح الفريق يفضل دائماً أن يبدأ المباريات بشكل حذر في إنتظار أخطاء الخصم واللعب على المرتدات. الشوط الثاني يعتبر الوقت المناسب للهجوم بالنسبة للأهلي مستفيداً من اللياقة العالية للاعبيه وإنخفاض المخزون اللياقي للخصوم وعادة ما ينجح وهو ما نتج عنه أن 63% من أهداف الأهلي سُجلت في الشوط الثاني.
في نفس الوقت هذا الإندفاع يترك مساحات كبيرة في الخلف وهذا ما يفسر إستقبال شباكة لما نسبته 61% من الأهداف في الشوط الثاني.
الأهلي يرمي بكل ثقلة في أخر عشرين دقيقة من المباراة حيث سجل خلالها 14 هدف لكنه أيضاً يهتز دفاعياً في هذه الدقائق.
الفريق يملك أكثر من هداف على رأسهم ايدينالدو غرافيتي بالإضافة إلى جوسيل دا سيلفا و لويس خيمينيس.
ملاحظة أخيرة: المباراة صعبة، لكن شقردية الزعيم قادرين بإذن الله على تحقيق الفوز. كل ما يحتاجون بعد توفيق الله، هو حضوركم الكثيف للدعم والمؤازرة.
ودمتم،،،