االزعيم الهلالي
14-02-2014, 10:20 PM
في موسم عانى الهلال فيه من تثاقل لاعبيه.
من تفاوت مستويات بعضهم.
ومن سقوط اخرين.
من محليين استلموا حقوقهم لكنهم لم يقدموا واجباتهم.
من لاعبين حجزوا لهم في كشوف اللاعبين خانة.
وفي عيادة الهلال لهم استراحة.
هم مستفيدين من بقائهم من ضمن الاسماء الهلالية.
لكن الهلال ككيان هو المتضرر الوحيد
رغم ذلك لم يرحلوا.
بل لم ينسقوا ليحل محلهم من يفيد الفريق.
في الهلال وفي فترات قبل قدوم سامي عانى الهلال من اختلال في خطوطه.
ليس المقصود الترابط بين الخطوط.
بل وجود لاعبين يشكلون على (الخطر) على الهلال اكثر من المنافسين.
في هذا الموسم برز هلال سامي (الهجومي).
ارعب الخصوم.
دك الشباك.
اجبرهم على التراجع.
لكن ذلك البروز يقل كلما تراجعت الخطوط.
ففي الوسط يبرز نجم ليخفت بريق نجم اخر.
في المناطق الخلفية اسماء حملت المسئولية في الدفاع عن شعار الهلال لكنها كانت اكثر عبئا على مرمى الهلال من الخصوم.
في الهلال علة لم تكن موجودة في الماضي البعيد.
لكنها وجدت في زمن قريب.
المدرسة الهلالية اغلقت.
واصبح الهلال يعتمد على (الطيور المهاجرة).
البعض ينجح.
لكن الاخرين يفشلون والسبب ان قدومهم بسبب المادة.
بسبب العقد المغري.
لا بسبب حب الشعار.
في الهلال مشكلة حلها موجود.
لكن ذلك الحل مغيب.
نجوم الفريق الاولمبي حل لكن مع وقف التنفيذ.
فمن يبرز في الفريق الاولمبي لا يصعد.
بل يقتل باللعب في البطولة الاولمبية ومن ثم ينسق.
او على احسن الاحوال يعار.
في الفريق الأولمبي نجوم قادوه للصدارة لكن فرصة الوصول للفريق الاول محدودة.
بل هي للمستحيل اقرب.
رغم ان الواقع يقول هناك من هو الافضل من (المتثاقلين) في الفريق الاول.
في هذا الموسم نجح سامي كمدرب في حل مشكلة الدفاع بإبعاد (العالة) ماجد المرشدي ومنح الفرصة للبديل (الناجح) رغم خطأه الفادح في النهائي وزير الدفاع (سلطان).
فسلطان الدعيع هو المفتاح لمشاكل الهلال.
مفتاح استعمله سامي مرة واضاعه.
عجز عن إيجاده مرة اخرى.
سلطان الدعيع (المغمور) سابقا و(النجم) بعد مشاركتين في الفريق الاول.
اصبح لاسمه قيمة.
هو الاساسي ومن اتى كمحترف اجنبي يقف خلفه في اختيارات الكوتش سامي.
يا سامي.
الهلال يعاني.
والحل في الاحلال.
حافظ على مستقبلك التدريبي.
وابحث عن من يبذل الجهد ليكسب حب الجماهير.
ابحث عن من يحاول ان يجعل من نفسه (رقما) صعبا في خارطة الهلال.
لا من ضمن حب الجماهير واصبح مجرد (عدد) في خانة ارقام الهلال.
ختاما.
في الاولمبي منجم (نجوم).
فعلى سامي ان ينقب في ذلك المنجم.
ان يستخرج النجوم.
ويشكلهم ويصقلهم كما يشاء.
ويبتعد عن نجم (قادم) تم صقله في فريقه السابق.
نجم فقد الطموح.
واعتاد ان يلعب بطريقة لا تناسب الهلال
فخسر بسببه الهلال خانة.
قفلة
ان تصنع نجم (شاب) خير من وقت ضائع في محاولة اعادة نجم (خفت) بريقه
وعلى دروب الخير نلتقي أحبة
mojahid_9@ تويتر
من تفاوت مستويات بعضهم.
ومن سقوط اخرين.
من محليين استلموا حقوقهم لكنهم لم يقدموا واجباتهم.
من لاعبين حجزوا لهم في كشوف اللاعبين خانة.
وفي عيادة الهلال لهم استراحة.
هم مستفيدين من بقائهم من ضمن الاسماء الهلالية.
لكن الهلال ككيان هو المتضرر الوحيد
رغم ذلك لم يرحلوا.
بل لم ينسقوا ليحل محلهم من يفيد الفريق.
في الهلال وفي فترات قبل قدوم سامي عانى الهلال من اختلال في خطوطه.
ليس المقصود الترابط بين الخطوط.
بل وجود لاعبين يشكلون على (الخطر) على الهلال اكثر من المنافسين.
في هذا الموسم برز هلال سامي (الهجومي).
ارعب الخصوم.
دك الشباك.
اجبرهم على التراجع.
لكن ذلك البروز يقل كلما تراجعت الخطوط.
ففي الوسط يبرز نجم ليخفت بريق نجم اخر.
في المناطق الخلفية اسماء حملت المسئولية في الدفاع عن شعار الهلال لكنها كانت اكثر عبئا على مرمى الهلال من الخصوم.
في الهلال علة لم تكن موجودة في الماضي البعيد.
لكنها وجدت في زمن قريب.
المدرسة الهلالية اغلقت.
واصبح الهلال يعتمد على (الطيور المهاجرة).
البعض ينجح.
لكن الاخرين يفشلون والسبب ان قدومهم بسبب المادة.
بسبب العقد المغري.
لا بسبب حب الشعار.
في الهلال مشكلة حلها موجود.
لكن ذلك الحل مغيب.
نجوم الفريق الاولمبي حل لكن مع وقف التنفيذ.
فمن يبرز في الفريق الاولمبي لا يصعد.
بل يقتل باللعب في البطولة الاولمبية ومن ثم ينسق.
او على احسن الاحوال يعار.
في الفريق الأولمبي نجوم قادوه للصدارة لكن فرصة الوصول للفريق الاول محدودة.
بل هي للمستحيل اقرب.
رغم ان الواقع يقول هناك من هو الافضل من (المتثاقلين) في الفريق الاول.
في هذا الموسم نجح سامي كمدرب في حل مشكلة الدفاع بإبعاد (العالة) ماجد المرشدي ومنح الفرصة للبديل (الناجح) رغم خطأه الفادح في النهائي وزير الدفاع (سلطان).
فسلطان الدعيع هو المفتاح لمشاكل الهلال.
مفتاح استعمله سامي مرة واضاعه.
عجز عن إيجاده مرة اخرى.
سلطان الدعيع (المغمور) سابقا و(النجم) بعد مشاركتين في الفريق الاول.
اصبح لاسمه قيمة.
هو الاساسي ومن اتى كمحترف اجنبي يقف خلفه في اختيارات الكوتش سامي.
يا سامي.
الهلال يعاني.
والحل في الاحلال.
حافظ على مستقبلك التدريبي.
وابحث عن من يبذل الجهد ليكسب حب الجماهير.
ابحث عن من يحاول ان يجعل من نفسه (رقما) صعبا في خارطة الهلال.
لا من ضمن حب الجماهير واصبح مجرد (عدد) في خانة ارقام الهلال.
ختاما.
في الاولمبي منجم (نجوم).
فعلى سامي ان ينقب في ذلك المنجم.
ان يستخرج النجوم.
ويشكلهم ويصقلهم كما يشاء.
ويبتعد عن نجم (قادم) تم صقله في فريقه السابق.
نجم فقد الطموح.
واعتاد ان يلعب بطريقة لا تناسب الهلال
فخسر بسببه الهلال خانة.
قفلة
ان تصنع نجم (شاب) خير من وقت ضائع في محاولة اعادة نجم (خفت) بريقه
وعلى دروب الخير نلتقي أحبة
mojahid_9@ تويتر