تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : مقال و كــا لــة يـــقــو لــو ن أحـذروا هــذه ا لــو كــا لــه و بــثــهــا ا لـمـسمــو م



الاسهم السعودية
11-02-2014, 11:30 PM
https://encrypted-tbn2.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcT4tlQle8y7e4VkADYe4zXGLmiTS5P0h uYcgate-FCHODlh3S1wug
يـــــــــــقــــــو لـــــــون
http://3.bp.blogspot.com/_629gHTCr72U/SJzkvIscGGI/AAAAAAAAAFs/RRLPeiUztBo/s400/98.JPG
http://www.al-jazirah.com/20110303/madi.jpg
https://encrypted-tbn3.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcRk2rr-TmMo5cNWgHdVfmr3_Gh3-BDsaHTxt5_aU7LGv_-Spcdk
https://encrypted-tbn0.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcQ2f8Wa_3Zi9wvmZT9Xr18QW4Vwd4SfW AdglcqdMXjlaZHlnWPukg


. . . . ’ يٌـــــقــــــــوُلُـــــ ــوْنْ !




مصيبَة ، تشويَه سُمعِة ، نفورْ منَ النِاسْ ،
تهديمَ علاقِات ، خسَارِة أصحَاب ، و منآصبْ ، فقدْ أحترامْ و حشمِة
قهرْ و غبنَة ، ....




لَا تنصدمٌون ، ترىَا كلْ هذيْ أعرآضْ [ يقوٌلوُن ] لَا و أكثرْ بعَد ،




يعنِي دآمْ الأنسَان سَالِم من كلآمْ الناس و ألسَنتهَم ، مؤمنِ بَ ربَه و بآرْ بَ وآلدينَه
فَ هوْ بَ قمةِ الخيرْ ،




ينتظروَن الزلَة ، و يحلقونْ فرْحاً عندمَا يحملونْ خبراً عنَ شخص ماِ فيَ قلوبَهم
. . . لاَ همّ لهمَ سوىَ الأشآعَات ، قآلْ و قِيل ، و السقطَآتْ وَ التشهيرَ ب خلقّ الله ،





قــــــــــــمّة الــــــــــــــــــقهَر حِـــــــــــــــــــــــ ين :




يبنِي الأنسَان سمعتِه و يضحِي بَ كلّ شيَ مقابلَ الحفاظْ علىَا طُهر أسمَه
يتخلىَ عنِ كل ’ رغبَة دنيويَة لِ يرضِي ربَه : أولُا ، و يحفظْ شرفِه : ثآنيَا
ثمّ تروَج الأشآعَات ، و ينقلْ نآقصِي العقولْ الأخبَار الكآذبَة الهادفِة لَ إبتلاْء الأوادَم بَ شرفهٌم




لِ ينتهِي المطآف بَ سؤآل المجنيَ عليَه : ( و من وينِ لك هالأكاذيبَ ! )
فَ يثيَر الجَنِي حنقتكْ و يفجّر غضبكَ بَ إجابتِه : [ يقولٌونْ ]
و يضيعْ كلَ مآ فاتْ بَ [ يقولٌونْ ] ،




ربَما يستصغروٌن ذلكِ الخبرَ بَ أعينهٌم ، لأنهَ لا يخصٌهم و لاِ يؤثِر عليهُمّ
لاَ يمسَ كرآمتهٌم ، وَ لآ يؤذيهٌم و لوّ بَ شعرَة
فَ كيفْ نريدهُم أنْ يشعٌروَا بَ هولْ مصيبتهِم و هٌم أيديَ مسآعدَة بهَا !




كمَ زوجْ طلقّ زوجتَه ، و ضآعوَا الأطفَال ، و أنهدمتَ البيوتِ و تفرقّ الشملْ
كمَ علآقِة صدآقِة تحطمّت و أندفنتْ ذكريَاتِها الجَميلِة
كمّ فراق و كمَ دمعَة و كمّ و كمّ
و كلهَا تنحدرَ تحتْ قآئمَة [ يقولٌونْ ]




لا وظيفَة لهمَ سوى ذلك ، و كأنهّم مكلفِين بهَا ،
بتّ أعتقدِ أنههٌم يظنونهَم سَ يملكون تلك الدٌنياَ الفِانيَة بَ تلكَ الخٌزعبلَات ،
كرسّوا أوقَاتهمّ بَ مآ لا يفيدهٌم ، بلّ يضرّ غيرهٌم




وَ مَآِ أكثرّ الذينَ [ يقولونَ ] فيَ مجتمعنِا ، فَ[ يقولونَ ] وَ [ يقولونَ ]
ولكّن السؤَالْ مآ مَدىِآ صِحَة مآ [ يقولونَ ] !

أخوكم أبوخاااااالد
تقديرى لكم




إل