عميد اتحادي
10-02-2014, 08:10 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
منذ قدوم الرئيس ابراهيم بن حمدان البلوي المنتخب والمكتسح للإنتخابات والعمل المؤسساتي الحقيقي قام بعمل نقدره له فبدل ان يهاجم منافسه المحترم الأستاذ الكعكي نجد انهما لم يفترقا ويتواجدان منذ ان هنأ الكعكي ابراهيم البلوي ووضع يديهما بيد بعض وهما يعملان من اجل الإتحاد في وضع حضاري مميز, ولم ينس الرئيس السابق الذي خرج من الإتحاد بطريقة غير مرضية لسنه ووقاره ولكن بعد ان قدمه الرئيس الخفي في إدارته جمجوم طعماً للجماهير واختبائه واطفال المستقبل من التواجد فكان الضحية, فقام الأستاذ ابراهيم بزيارته وعدم تهميشه, وكف الإيدي العابثة التي كانت تهدم الكيان بمعاول (حب الإتحاد المزعومة) بالإبعاد او الإقالة واستقطب الكفء للعمل في النادي فكان التغيير في الميدان وشاهدنا إتحاد قوياً متماسكاً وكأن ايام الثرثرة قد ولّت وسنوات البيانات قد غادرت الى غير رجعة واصبح الإهتمام داخل الميدان وليس خارجة.
يجب الصبر على رئاسة ابراهيم البلوي التي جاءت بعد توريط الكيان بمبالغ مالية خيالية ومشاكل مع لجان الإتحاد السعودي وقضايا مهددة للكيان بسحب نقاطه او الزج به في دوري المظاليم الذي لم يكن اكثر المتشائمين الإتحاديين توقعه بسبب العترسة وبيانات الإخفاق والعمل غير الإحترافي وتغليفه بمداخلات فضائية تهذري على الهواء ووعود كاذبة واوهام ساقت الكيان الى اسوء مراحل حياته الطويلة وكأن الأستاذ ابراهيم جاء كمنقذ للكيان وانتشاله من وحل الأكاذيب وصراع البقاء الى القمة ولكن العمل شاق ويحتاج صبراً ولا نستعجل نتائجه والتي سوف يستغلها القلة القليلة للإساءة لإدارة ابراهيم التي ستعيد الكيان قوياً كما كان في سابق عهده وقبل سنوات الضياع في اربع إدارت مزقته وساهمت في نحر هيبته وكادت ان تلقي به الى الهاوية ولكن الله سلّم فابعد آخر معاول الهدم وجاء المخلصين ليكونوا في مكانهم الطبيعي.
بالتوفيق للكيان وبالتوفيق لرئيس الإنقاذ والفرح والسعادة للإتحاديين حتى النخاع المخلصين لكل رئيس مخلص يعمل من اجل اسعادهم ولا عزاء للقلة التي تصطاد في الماء العكر.
منذ قدوم الرئيس ابراهيم بن حمدان البلوي المنتخب والمكتسح للإنتخابات والعمل المؤسساتي الحقيقي قام بعمل نقدره له فبدل ان يهاجم منافسه المحترم الأستاذ الكعكي نجد انهما لم يفترقا ويتواجدان منذ ان هنأ الكعكي ابراهيم البلوي ووضع يديهما بيد بعض وهما يعملان من اجل الإتحاد في وضع حضاري مميز, ولم ينس الرئيس السابق الذي خرج من الإتحاد بطريقة غير مرضية لسنه ووقاره ولكن بعد ان قدمه الرئيس الخفي في إدارته جمجوم طعماً للجماهير واختبائه واطفال المستقبل من التواجد فكان الضحية, فقام الأستاذ ابراهيم بزيارته وعدم تهميشه, وكف الإيدي العابثة التي كانت تهدم الكيان بمعاول (حب الإتحاد المزعومة) بالإبعاد او الإقالة واستقطب الكفء للعمل في النادي فكان التغيير في الميدان وشاهدنا إتحاد قوياً متماسكاً وكأن ايام الثرثرة قد ولّت وسنوات البيانات قد غادرت الى غير رجعة واصبح الإهتمام داخل الميدان وليس خارجة.
يجب الصبر على رئاسة ابراهيم البلوي التي جاءت بعد توريط الكيان بمبالغ مالية خيالية ومشاكل مع لجان الإتحاد السعودي وقضايا مهددة للكيان بسحب نقاطه او الزج به في دوري المظاليم الذي لم يكن اكثر المتشائمين الإتحاديين توقعه بسبب العترسة وبيانات الإخفاق والعمل غير الإحترافي وتغليفه بمداخلات فضائية تهذري على الهواء ووعود كاذبة واوهام ساقت الكيان الى اسوء مراحل حياته الطويلة وكأن الأستاذ ابراهيم جاء كمنقذ للكيان وانتشاله من وحل الأكاذيب وصراع البقاء الى القمة ولكن العمل شاق ويحتاج صبراً ولا نستعجل نتائجه والتي سوف يستغلها القلة القليلة للإساءة لإدارة ابراهيم التي ستعيد الكيان قوياً كما كان في سابق عهده وقبل سنوات الضياع في اربع إدارت مزقته وساهمت في نحر هيبته وكادت ان تلقي به الى الهاوية ولكن الله سلّم فابعد آخر معاول الهدم وجاء المخلصين ليكونوا في مكانهم الطبيعي.
بالتوفيق للكيان وبالتوفيق لرئيس الإنقاذ والفرح والسعادة للإتحاديين حتى النخاع المخلصين لكل رئيس مخلص يعمل من اجل اسعادهم ولا عزاء للقلة التي تصطاد في الماء العكر.