أهــل الحـديث
10-02-2014, 02:30 PM
أهل - الحديث - حديث شريف - محمد - صلى الله عليه وسلم - قرأن كريم
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته, أما بعد :
إلى أهل العلم
وقفت في كتاب ((الإشراف)) (6/150) لابن المنذر على قوله : اختلفوا في مبايعة مَنْ يخالط ماله حرام, وقبول هديته وجائزته, فَرَخَّصَ فيه الحسن, ومكحول, والزهري, والشافعي .
فما المراد بمكحول هذا, هل هو :
1- عالم الشام .
أو
2- الأزدي البصري .
والذي تبين لي من ترجمتهم في سير أعلام النبلاء, (5/155) , أن الأول أشهر, لكن الذي أوقعني في التردد أن الثاني _أي الأزدي- أعطي مرة عشرة آلاف دينار, فكان يعطي الرجل من أصحابه خمسين دينارا ثمن الفرس .
وسؤالي : هل يمكن الجزم بأن المراد هو مكحول الأزدي, وليس الشامي.
تنبيه : لم أجد لمكحول الأزدي, تاريخ وفاة, فمن يدلني على تاريخ وفاته, جزاه الله خيرا.
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته, أما بعد :
إلى أهل العلم
وقفت في كتاب ((الإشراف)) (6/150) لابن المنذر على قوله : اختلفوا في مبايعة مَنْ يخالط ماله حرام, وقبول هديته وجائزته, فَرَخَّصَ فيه الحسن, ومكحول, والزهري, والشافعي .
فما المراد بمكحول هذا, هل هو :
1- عالم الشام .
أو
2- الأزدي البصري .
والذي تبين لي من ترجمتهم في سير أعلام النبلاء, (5/155) , أن الأول أشهر, لكن الذي أوقعني في التردد أن الثاني _أي الأزدي- أعطي مرة عشرة آلاف دينار, فكان يعطي الرجل من أصحابه خمسين دينارا ثمن الفرس .
وسؤالي : هل يمكن الجزم بأن المراد هو مكحول الأزدي, وليس الشامي.
تنبيه : لم أجد لمكحول الأزدي, تاريخ وفاة, فمن يدلني على تاريخ وفاته, جزاه الله خيرا.