االزعيم الهلالي
10-02-2014, 03:40 AM
ماهو السر التي عرفه جيريتس ، ولم يستطع غيره أن يعرفه، السر ببساطة هو الالتزام ،واللعب من لمسة واحدة ،وتنويع اللعب من الاطراف تارة، ومن العمق تارة أخرى، ولأن جيرتس مدرب له اسمه وشخصيته قوية تعاون ونفذ معه اللاعبيين ما يطلبه وكذلك التهيئة النفسية هي من جعلت الهلال يقدم موسما استثنائيا بكل المقاييس.
كل تلك الشروط التكتيكية من اللعب من لمسة واحدة وتقارب اللاعبيين والتنظيم والانتشار من غير كرة والضغظ على الخصم وتنويع صناعة اللعب لم نجدها إلى الآن بعد رحيله فماهو السر وماهو السبب ياترى ، هل أضحى ذلك معضلة تستعصي على من أتى بعده أم أن شروطها لم تتوافر في غيره.
من أبسط ابجديات التدريب هي التنظيم في نقل الكرة داخل الملعب واللعب من لمسة واحدة والانتشار بدون كرة حتى تخلق مساحات جديدة تباغت بها الخصم وهذه تحتاج إلى صرامة من المدرب حتى يطبقها الاعبون حتى لو ضحى بأي لاعب مهما كان اسمه ،وتلك للأسف لم نشاهدها إلى الآن مع سامي والذي طبقها ونجح عندما كان مدرباً مؤقتا.
وعندما أتى من فرنسا أتى بفكر جديد، وهي اللعب على الاطراف مع ثكتيف الوسط ،وهي أن يتناقل الاعبون الكرة وهم في مراكزهم مما قتل تنظيم اللعب وقد تنفع هذه الطريقة في اوروبا لانها تعتمد على مستوى لياقي هائل لا يتوافر لدينا .
الهلال في هذا الموسم وبصراحة يلعب بمنهجية ولكن ينقصه التنظيم بل سوف اذهب لابعد من ذلك واجزم بأن الاعبيين لا يطبقون مايطلبه المدرب بسبب عدم القدرة البدنية .
للحق اقول أن مستوى الهلال تطور مع سامي والتي سببها يعود إلى شخصية سامي التدريبية التي تفوق فيها على المدربيين الذين سبقوه ماعدا جيريتس .
الكابتن سامي الجابر مشروع مدرب ناجح ، ولكنه يحتاج إلى الصبر حتى يكتسب خبرة ميدانية وتطبيقية.
سلبيات داخل المستطيل::
* عدم اللعب من لمسة واحدة.
* لا يوجد تنظيم في تناقل الكرة.
* لا يوجد انتشار بدون كرة.
* الانانية المفرطة من بعض الاعبيين وعدم تناقل الكرة مع زملائهم
* عدم مباغتة الخصم ( القادمون من الخلف).
* عدم تغيير الاعبيين الذين انخفض مستواهم .
* عدم الاستفادة من ضربات الزاوية أو الحرة.
الخلاصة:
الابقاء على الكابتن سامي مع تغييرمساعده واعطاءه سنة واحدة للموسم القادم ومن تم الحكم على تجربته.
خاتمة : الهلال قادم لا محالة ، حتماً سوف يعود لأن رجال الهلال الأوفياء، لن يسمحو
أن يبقى بعيداً عن المنصات، حتماً سيعود لأن خلفه جمهور يصنع الاساطير.
كل تلك الشروط التكتيكية من اللعب من لمسة واحدة وتقارب اللاعبيين والتنظيم والانتشار من غير كرة والضغظ على الخصم وتنويع صناعة اللعب لم نجدها إلى الآن بعد رحيله فماهو السر وماهو السبب ياترى ، هل أضحى ذلك معضلة تستعصي على من أتى بعده أم أن شروطها لم تتوافر في غيره.
من أبسط ابجديات التدريب هي التنظيم في نقل الكرة داخل الملعب واللعب من لمسة واحدة والانتشار بدون كرة حتى تخلق مساحات جديدة تباغت بها الخصم وهذه تحتاج إلى صرامة من المدرب حتى يطبقها الاعبون حتى لو ضحى بأي لاعب مهما كان اسمه ،وتلك للأسف لم نشاهدها إلى الآن مع سامي والذي طبقها ونجح عندما كان مدرباً مؤقتا.
وعندما أتى من فرنسا أتى بفكر جديد، وهي اللعب على الاطراف مع ثكتيف الوسط ،وهي أن يتناقل الاعبون الكرة وهم في مراكزهم مما قتل تنظيم اللعب وقد تنفع هذه الطريقة في اوروبا لانها تعتمد على مستوى لياقي هائل لا يتوافر لدينا .
الهلال في هذا الموسم وبصراحة يلعب بمنهجية ولكن ينقصه التنظيم بل سوف اذهب لابعد من ذلك واجزم بأن الاعبيين لا يطبقون مايطلبه المدرب بسبب عدم القدرة البدنية .
للحق اقول أن مستوى الهلال تطور مع سامي والتي سببها يعود إلى شخصية سامي التدريبية التي تفوق فيها على المدربيين الذين سبقوه ماعدا جيريتس .
الكابتن سامي الجابر مشروع مدرب ناجح ، ولكنه يحتاج إلى الصبر حتى يكتسب خبرة ميدانية وتطبيقية.
سلبيات داخل المستطيل::
* عدم اللعب من لمسة واحدة.
* لا يوجد تنظيم في تناقل الكرة.
* لا يوجد انتشار بدون كرة.
* الانانية المفرطة من بعض الاعبيين وعدم تناقل الكرة مع زملائهم
* عدم مباغتة الخصم ( القادمون من الخلف).
* عدم تغيير الاعبيين الذين انخفض مستواهم .
* عدم الاستفادة من ضربات الزاوية أو الحرة.
الخلاصة:
الابقاء على الكابتن سامي مع تغييرمساعده واعطاءه سنة واحدة للموسم القادم ومن تم الحكم على تجربته.
خاتمة : الهلال قادم لا محالة ، حتماً سوف يعود لأن رجال الهلال الأوفياء، لن يسمحو
أن يبقى بعيداً عن المنصات، حتماً سيعود لأن خلفه جمهور يصنع الاساطير.