.::::: رايـــات إمرأة تـــعـــبــة :::::.

[هَذْيَّان]

يتوارى خلف الحزن أسباب شتى
وربما آلام تصحبها آمال..

لِــمَ..؟؟
لِمَ..؟؟


كنت أمثل فيك كل شئ جميل
كنت لك عشقاً..
قبل أن أكون لك حباً..
كنت لك أماناً..
قبل أن أكون لك خوفاً..
كنت لك حناناً..
قبل أن تكون لي قسوة..
آهـ
يارجلي..
آهـ
ياحبي..
آهـ
لاتقلق..ولاتأرق..
لاتتعب لا تموت هماً..
هنيئاً..لها..
هنيئاً..
سمعتُ عنكم..
سمعت..
بأمـركما..
خانتني..ثقتي فيك..
لم أصدق..


كنت واثقة وبعمى من حبك لي..
كنت
أذوب في كل التفاصيل الساكنة فيك..
وكنت..وكنت..
وتهدم كل ماكان..
رأيتكما..معاً..
أنتظرت رحيلك..
فجأة وكأن العدسة تأخذ لك صوراً..
لتخزينها..في الذاكرة
ربااه
الصور ضبابية فقد إمتلأت العدسة بكم
هائل من الدمووع..
لا أرى الا صوراً ضبابية..
لا..إنني أرى..
أرى يديك تحتوي يديها..
أرى يديك تطوق كتفيها..
أرى نظراتك تحتويها كلها..
فهنيئاً.لها..


:

ذهب خلسة..
وهي في إنتظاره..
وعيناي ترقبان مشهد الحب..



ذهب ليبتاع لها وردة حمراء
كتلك التي أهدانيها
ولكن يابسة..
وصل..أبعد خصلة من شعرها المنسدل
وضعها..خلف أذنها..وقبلّ..صدغها..
أخذ يديها ولثمها..
رباااه..
يالعاشقيـ/هــا..


:
كم أنت رائع في حبها..
ذهب مرة أخرى..
نعم..
هل رأى مايبتاعه مجدداً..
لازلنا في إنتظاره هي وأنا..
هي..تحترق بشوقها له..
وأنا أحترق بحسرتي عليه..
نعم..

لم يعد..
طال غيابه..
خفت وأنا أنتظره..
وهي ألهتها الوردة التي بيديها تشمها..
قلبي يتضور قلقاً..يترامى في كل جسدي..
لِــمَ..؟؟لم يعد..؟؟
ياااااااااااااه
كم أنا غبية ..
لازلت ُ أتوجس خيفة عليه..
إنه لها..
ليس لي..


/


أقتربتُ منها خلسةً..بنظرات وجلة..
أنظر هنا وهناك..
نظرات تعجب تعتلي محياها..
ياااه..
ترى مالذي فيها وينقصني..؟
ربما كيانه يرفضني..
أقتربتُ ألتفتُ..
الحمد لله لم يعد بعد..
لكن خوفي يخترق راحتي ويبدد سكوني
ويزيد من سرعة نبضات قلبي..
رغم علمي بأنه لن يتعرف عليّ فقد أتشحتُ بالسواد..
آه
أصبحتُ قبالتها..
وددتُ تقبيل يديها..رجاءً..
أن تحميك..
سألتني من أكون..؟
بكل صدق أخبرتها من أكون..عفواً كنت..
بنظرات إزدراءجابهت إبتسامي..
إبتسامة صادقة أرتسمت على محيايّ..
نعم
تمنيتُ لها الخير ولــه..

//

أخبرتها أن تدثرهُ لئلا يبرد..
أن تحتويه بحنانها لئلا يشتاق..
أن تضمه لئلا يتشتت..
أن ترويه لئلا يضمأ..
أن تُطعمه لئلايتضور..
أن ترتدي له لونه المُفضل..
أعطيتها قنينة عطر تضعها في رسغيها..
أزلتُ وشاحي لترى تسريحته المُحببة..
أعطيتها المفتاح لقلبه..
(كلماتي)
كلماتي التي تُرديه صريعاً في أحضاني..
بُحتُ لها بهمساتي..تلك في أذنيه..
وضعتُ وشاحي سريعاً..
لازالت تلتفت خوفاً..مني لاعليه..
رباااه
أعدهُ لي سالماً..لها لالــي..
في غمرة غضبها مني..أمسكتَ بتلك الوردة ورمتها
بعد أن قطّعت شرايينها..
ياااه
ألتقطتها..لملمتها..قبلتها..
لم تعلم بعد من يكون مُهديها..؟؟
لم تعرف بعد من هو صاحب الوردة..؟؟
أخيراً..
وقبل الرحيل..
أخبرتها:حين تضيق بهِ دنياه..
ويموتُ ألماً وهماً..
وحين يختصمان..فقط تخبرني وحينها سأعلمها كيف؟
وماذا تفعل..؟؟
وأي مكان سيرتاد..
لا..
الآن..سأخبرها فربما لانلتقي..سريعاً..
حين يشتعلُ غضباً..فقط أرفعي يدكِ اليمنى..
وبإبتسامة مرري سبابتكِ
من أعلى جبينه حتى ذقنه مروراً بأنفه وفمه..
وأن تبدأ بالعد من الواحد للخمسة قبل أكمالها سيبتسم..


//

وحين لاتراه تذهب لتلك الحديقة مروراً بهذا الكرسي..
سترين سياجاً من خشب..لابد أن تمري فوقه..

سيقابلكِ ممراً طويلاً.. أعبريه..
ستجدين ثلاث قطع أرض..
متفرقة سترين في القطعة الثالثة منها بيسارك..غرفة صغيرة من عشب..
أذهبي والسلم أعتلي ثم أنزلي..


في الزاوية اليسرى ستجدينهُ جالساً القرفصاء..
ربما يتذكر..
ربما يحن..
لأحضانكِ
وربما يتمنى الموتـ والرحيل عنكِ..
ربما..
وحينها فقط ضميه..
ومن رسغه امسكيه كطفل تائه فلاتتركيه..
وأمنتكِ إياه فأحتويه..


/

تهللت أساريرها..وجدتُ شوقها في عينيها..لم ألتفت
الحمدُ لله إذ أعاده سالماً..
أمسكتُ ببقايا وردتهُ الحمراء في يدي
ضممتها..رفعتُ نظارتي إلي عينيّ..
وذهبت..رحلت..سألها بهدوء العاشقين من أكون..؟؟
أجابت:لاعليك إمرأة تطلب العون..
حين وصلتُ لركن ُ قصي..لايرياني فيه..
أستدرتُ..
لاأعلم..لِمَ..؟؟ربما لأودع تلك العينين..
رباااه..
عاد إليها بطاقة ورد كبيرة تحتوي الآلاف من الورود..
لم يعلم..إنها مزّقت وقطعّت..ورمت بوردته..
أستدرت باكية..


ياااااااااااااااااه..
آلاف وأنا التي لم أستحق حتى واحدة..



:

قبل الرحيل

فياعاشقته..
ياأمرأته..
ياحبيبته..
ياعمره المتبقي
ياروحه التي بين جنبيه..
يازوجته..
دثريه..
وأحتويــه
لئلا..يمــوووت..

http://www.9m.com/upload/24-03-2007/0.3621101174693787.jpg

[صلاح الأحمدي]

.
.
.

لا انكر اني مازلت
اعشق فيك من تكوني
كما كنتُ .. وبجميع تفاصيلك
جنون ملامحك الغجرية
قساوة طباعك البدوية
كلَّ شي فيك ..
وان خلت بقواعد اللغة العربية
كنت ِ بل ما زلت ِ
نساء العالم في صورة حورية

انت من وهبني الله
عشقهااا
ذِلُـهااا
كل شي
تعلمين جيداا
انك مجال حدودي
وقيود وجودي

شيء لا ارادي
ليتني كنت امتلك زمام الامور
لَــمَــا اهديت لك ِ
مع كل زهرة آه
قبلة اشتياق


هذيـــان


عذرااا .. فلم تسطع حروفي مقاومة جمال هذا النص

ابـــدعــــت
يعطيـــــــك الف عافيـــــــة


مودتي

.

[بنت الربيع]

هذيان

الكبيرة بقلبك .. وحبك .. الرائعة بعطائك

عزفت هنا لحن خلود الحب وملحمة من الوفاء

أثبتي غاليتي .. أن الحب باقٍ في قلوب الشرفاء

ما أروعك !!!

امنيات صفاء

[يتم]

وإذا مرة تخاصمتو ولا
أنتِ

عارفه ترضيه

تعالي ...

وقولي شلي صار أعلمك

ليه ؟؟

وش إلي فيه ؟؟

سمعنا إنه أيحبك وأنا أدري هم تحبينه

حبيبتي كلمات كزخات المطر

اغدقتنا

بوابل من المشاعر

والحب الطاهر

النقي

الذي لانراه

في زمانناهذا

فقط احبكــ ..
لكِ ودي

[همس البدر]

نص رائع أغرقنا في قاع الحزن

ومن روعته اجده يستحق التثبيت

لي عوووودة

[جرح الغلا]

:


اتخمني نصك
هذيان
متعبه حد الغرق
[ ودي ]


:


جرح الغلا

[السلطان]

http://zozi.********************************************/n38bar.gif

هذيان

http://zozi.********************************************/n38bar.gif


عزيزتي

بعثرة لإحساس يخالج الروح

وجدتك تنزفين و تتأوهين

تصرخ تلك الحروف التي رسمت بنبض يدك حصون الصبر

هذيان

الألم عنوان للقلم

هو حقيقة الظل خلف انحناءات المشاعر هنا

ما أشده على النفس حين ينخر التوجع ارجاءنا

حين يعزلنا عن كينونتنا و بقاءنا

حين يؤطرنا في قالب من الأمرار و ذوبان النور

يذهبون.. و يلحقون بآخرين.. و نبقى خلفهم حطام.. أنقاض.. و بمأساوية نتأمل

هذيان

أطرقت كثيراُ معك

لله درك

هذا ثراء الاحساس و شفافية الروح

فابق متدثرةً حلة الابداع , وقبله الإحساس




http://amtvip.********************************************/61.gif


أنــا الـــحــقــيــقــة و ربــمــا أكــثــر

[أكرم أسير]

كنت أمثل فيك كل شئ جميل
كنت لك عشقاً..
قبل أن أكون لك حباً..
كنت لك أماناً..
قبل أن أكون لك خوفاً..
كنت لك حناناً..
قبل أن تكون لي قسوة..
آهـ
يارجلي..
آهـ
ياحبي..
آهـ
لاتقلق..ولاتأرق..
لاتتعب لا تموت هماً..
هنيئاً..لها..
هنيئاً..
سمعتُ عنكم..
سمعت..
بأمـركما..
خانتني..ثقتي فيك..
لم أصدق..


قبل الرحيل

فياعاشقته..
ياأمرأته..
ياحبيبته..
ياعمره المتبقي
ياروحه التي بين جنبيه..
يازوجته..
دثريه..
وأحتويــه
لئلا..يمــوووت..
بالله كيف يحفظ فؤادك عهد ودادك على هذا النحو العجيب ذي الطراز الفريد
كيف يحفظه ولا يخدش صفحة طهره ، ولا يكدر صفاء نبعه ، ولا يزيده خلف من نقض وخان إلا توفرا وتفجرا ؛ مع وجود الداعي المشهود لإنصاف ذاتك ، وإعلان انفصالك
بل لا يزيد ذلك الداعي المشهود قلبك الوفي الصادق إلا قمعا لذاتك وسحقا للهمزات الطاعنة في ميثاق ودادك الأول
لقد جعلت ميثاق الوداد محرابا ، تعكفين فيه وحيدة أسيرة ؛ فوحدتك لا تزيدك إلا تجردا وتعلقا ، وأسرك لا يزيدك إلا كرما وسماحا
عجبا كيف عظم حبك وتجرد حتى صارت غيرتك له وعليه ، فما أعسر لحظات الابتلاء تلك التي وصفتها بقولك :
( ذهب خلسة..
وهي في إنتظاره..
وعيناي ترقبان مشهد الحب.. )
ما أعسر تلك اللحظات ؛ فإنه لا يجتازها مظفرا إلا من أذاب حظ ذاته في حظ من يحب
وإن هذا - لعمري - لهو الحب المطهر المقدس

المقتدرة هذيان
كلماتك الحية تثير في النفس مكامن الألم المدفون مهما بعد وطال به العهد ، وتفجر الرغبة في الاستمتاع بأدب المعاناة البديع
لله درك ، وبورك لك في قلمك المبدع الكبير
تحياتي وتقديري
أكرم أسير

[@بحر الدموع@]

أحببتك..

تركتني ...

هجرتني..

آلمتني..

عذبتني..

فعلت بي مالم أستحق منك..

ورغم كل هاذا..

أحببتك..

عشقتك..

همتُ بك..

أرتميتُ بأحظانك..

كالتائهة التي تبحث عن ملجأ..

أعطيتكَ حباً لايقدر بثمن..

أهديتني..

مر وعذاب ..

أحببتها... وكرهتني..

ضممتها... وأبعدتني..

أحتويتها... وهجرتني..

شكرآ لك يامعذبي..

وهاجري..

وقاتلي..

وخاذلي..

شكـــــــــــــــــــــــ ـرآ..

هذيــــــــان..

كلماتكِ هنا..

تعجز كل الحروف من الرد عليها..

تقبلي مروري ..

[لــيــل]

أخبرتها أن تدثرهُ لئلا يبرد..
أن تحتويه بحنانها لئلا يشتاق..
أن تضمه لئلا يتشتت..
أن ترويه لئلا يضمأ..
أن تُطعمه لئلايتضور..
أن ترتدي له لونه المُفضل..
أعطيتها قنينة عطر تضعها في رسغيها..
أزلتُ وشاحي لترى تسريحته المُحببة..
أعطيتها المفتاح لقلبه..
(كلماتي)
كلماتي التي تُرديه صريعاً في أحضاني..
بُحتُ لها بهمساتي..تلك في أذنيه..
وضعتُ وشاحي سريعاً..
لازالت تلتفت خوفاً..مني لاعليه..
رباااه
أعدهُ لي سالماً..لها لالــي..

|--*¨®¨*--|هــــذيـــــــان|--*¨®¨*--|


هنـــا روحٌ تتقــاطرُ حبـــاً....وجمــــالاً.....


ولــــوعـــةْ.....وحســـــر� �ْ.....


تصبّيـــن الــــرّوعـــةَ هنــا....


وتنثــريـــن الـــعـــذوبـــةْ....


دمــــتِ بهـــذه الـــروعــةْ...وبهــذه الــــرّوح الجميلــــةْ....


لاعدمنــــاكِ...ولاعدمنـــ� �ا بـــــوحـــــكِ.....


دمـــتِ بــــودّ....


وتحيّــــةٌ معطّـــرةٌ بــــالــــورد.....

[هَذْيَّان]

.
.
.

لا انكر اني مازلت
اعشق فيك من تكوني
كما كنتُ .. وبجميع تفاصيلك
جنون ملامحك الغجرية
قساوة طباعك البدوية
كلَّ شي فيك ..
وان خلت بقواعد اللغة العربية
كنت ِ بل ما زلت ِ
نساء العالم في صورة حورية

انت من وهبني الله
عشقهااا
ذِلُـهااا
كل شي
تعلمين جيداا
انك مجال حدودي
وقيود وجودي

شيء لا ارادي
ليتني كنت امتلك زمام الامور
لَــمَــا اهديت لك ِ
مع كل زهرة آه
قبلة اشتياق


هذيـــان


عذرااا .. فلم تسطع حروفي مقاومة جمال هذا النص

ابـــدعــــت
يعطيـــــــك الف عافيـــــــة


مودتي

.



أأنت نادم على تلك القبلات

:

لِمَ..؟؟لم تحتفظ بك

وتمتلك زمامك

أأنت بحق نادم..؟؟

أنا ضممتك بإرادتي وقبلتك..بشوقـي

وأرتميت في أحضان هواك بعشقي

:

صلاح الأحمدي

مرحباً بك هنا

لاتعتذر

:

دمت بخير

[هَذْيَّان]

بنت الربيع

:

وكيف لايبقى الحب

وأنا من أعطاه إيــاه

كيف وأنا التي لم تبخل براحتها لينام

:

كيف

:

دمت بحضورك العذبــ

:

ودي

[هَذْيَّان]

وأبدعــي لــه

يــلاقــي فيك اللي مالقــى فيني

:

يُتم


ياأنتِ ياعمــري

:

أعشق الحب فيكِ

:
ودي

[هَذْيَّان]

همس البدر

:

أنتظرك في حضورك الثانــي

:

دمتــ،،

[هَذْيَّان]

:

ورود شتى بألوانها البهية

وكنت أشتهى فقط شم عطرها

لا أمتلاكها..

:


جرح الغلا



عــذبة أنت وحضوركِ

:

ودي

[كبرياء رجل]

كنت أمثل فيك كل شئ جميل
كنت لك عشقاً..
قبل أن أكون لك حباً..
كنت لك أماناً..
قبل أن أكون لك خوفاً..
كنت لك حناناً..
قبل أن تكون لي قسوة..
آهـ
يارجلي..
آهـ
ياحبي..
آهـ
لاتقلق..ولاتأرق..
لاتتعب لا تموت هماً..
هنيئاً..لها..
هنيئاً..
سمعتُ عنكم..
سمعت..
بأمـركما..
خانتني..ثقتي فيك..
لم أصدق..
(( قبس من نور))

أجراسُ رحيلك قدْ قُرِعتْ

وبقيتُ أُحاورُ أشعاري

وحدي والليلُ يُهاجمني

بسلاحٍ يُدعى التذكارِ

فيطولُ وجوميْ ومن حولي

صحبيَ وجميعُ السُماررِ

يسألُني صحبي ما بالكَ

أتُعاني مرضاً وتداري

فأُداري شوقي وأكـتُمَهُ

وأُحدثهمْ عن أخباري

وأعودُ لصمتي يصحبُني

همي ولفيفُ الأفكار

ويظلُ خيالكِ في بالي

يُيْقِظَني عند الأسحارِ

يُخبرني أنكِ ما زلتي

في قلبيْ. وما زالتْ ناري

سمراءُ ..حبيبتي ...فاتنتي

ملهمتي مصدر أشعاري

اخترتُ هواك.ولا أنوي

في يومٍ تبديل خياري

فنصيبيَ أن أبقى أبداً

مشتعلاً ..وأداري ناري

مولاي وربي أسألُك

لطفاً لا ردْ الأقدارِ

هــــــــــــــــذيــــــ ــــــان

باللـــــــــــــــــــــ ه عليك ماذا يفعل حرفك ِ بنـــــــــــــا
يأخذني حدود الأرض ويرميني
كنت هنــــــــــا
فقط
وردي وودي

الفيصل الخفاجي

[جارح الكسر]

هذيان

قلم رائع

يستحق المتابعة

[نور حياتي]

ما زال حبـك حبيبي في عالمـي
دومـاً إليـه سأنتمــي
يومـاً سيخبـرك الهـوى
أنـي زرعتــك في دمـي

كان ولا زال... الحــــــــب هو أهم معاركنا معهُ نعيش الشوق والهيام أو الحرب والحزن

جميل ماخطته يمناك من أجمل كلمات الحب الرائعه

,,

تحيتي

[هَذْيَّان]

http://zozi.********************************************/n38bar.gif

هذيان

http://zozi.********************************************/n38bar.gif


عزيزتي

بعثرة لإحساس يخالج الروح

وجدتك تنزفين و تتأوهين

تصرخ تلك الحروف التي رسمت بنبض يدك حصون الصبر

هذيان

الألم عنوان للقلم

هو حقيقة الظل خلف انحناءات المشاعر هنا

ما أشده على النفس حين ينخر التوجع ارجاءنا

حين يعزلنا عن كينونتنا و بقاءنا

حين يؤطرنا في قالب من الأمرار و ذوبان النور

يذهبون.. و يلحقون بآخرين.. و نبقى خلفهم حطام.. أنقاض.. و بمأساوية نتأمل

هذيان

أطرقت كثيراُ معك

لله درك

هذا ثراء الاحساس و شفافية الروح

فابق متدثرةً حلة الابداع , وقبله الإحساس




http://amtvip.********************************************/61.gif


أنــا الـــحــقــيــقــة و ربــمــا أكــثــر







:

السلطان

حضورك هوماأثرى علــى حروفــي
دمت بطلتك

:

[هَذْيَّان]

كنت أمثل فيك كل شئ جميل
كنت لك عشقاً..
قبل أن أكون لك حباً..
كنت لك أماناً..
قبل أن أكون لك خوفاً..
كنت لك حناناً..
قبل أن تكون لي قسوة..
آهـ
يارجلي..
آهـ
ياحبي..
آهـ
لاتقلق..ولاتأرق..
لاتتعب لا تموت هماً..
هنيئاً..لها..
هنيئاً..
سمعتُ عنكم..
سمعت..
بأمـركما..
خانتني..ثقتي فيك..
لم أصدق..


قبل الرحيل

فياعاشقته..
ياأمرأته..
ياحبيبته..
ياعمره المتبقي
ياروحه التي بين جنبيه..
يازوجته..
دثريه..
وأحتويــه
لئلا..يمــوووت..
بالله كيف يحفظ فؤادك عهد ودادك على هذا النحو العجيب ذي الطراز الفريد
كيف يحفظه ولا يخدش صفحة طهره ، ولا يكدر صفاء نبعه ، ولا يزيده خلف من نقض وخان إلا توفرا وتفجرا ؛ مع وجود الداعي المشهود لإنصاف ذاتك ، وإعلان انفصالك
بل لا يزيد ذلك الداعي المشهود قلبك الوفي الصادق إلا قمعا لذاتك وسحقا للهمزات الطاعنة في ميثاق ودادك الأول
لقد جعلت ميثاق الوداد محرابا ، تعكفين فيه وحيدة أسيرة ؛ فوحدتك لا تزيدك إلا تجردا وتعلقا ، وأسرك لا يزيدك إلا كرما وسماحا
عجبا كيف عظم حبك وتجرد حتى صارت غيرتك له وعليه ، فما أعسر لحظات الابتلاء تلك التي وصفتها بقولك :
( ذهب خلسة..
وهي في إنتظاره..
وعيناي ترقبان مشهد الحب.. )
ما أعسر تلك اللحظات ؛ فإنه لا يجتازها مظفرا إلا من أذاب حظ ذاته في حظ من يحب
وإن هذا - لعمري - لهو الحب المطهر المقدس

المقتدرة هذيان
كلماتك الحية تثير في النفس مكامن الألم المدفون مهما بعد وطال به العهد ، وتفجر الرغبة في الاستمتاع بأدب المعاناة البديع
لله درك ، وبورك لك في قلمك المبدع الكبير
تحياتي وتقديري
أكرم أسير:
:

سيدي وأستاذي الفاضل

أخجلت الحرووف هنا فتوارت عبثاً خلف معطف عطفك

:
دمت ياراقٍ

[هَذْيَّان]

بحر الدموووووعـ،،

:
صغيرتي
أهلاً بكِ هنا..
:

[هَذْيَّان]

نعم
لم يهدني سوى وردة يابسة

((إنتهى كل شئ))

:

ليل الغاليـة
:

ودي لنقاءكِ

[هَذْيَّان]

(( قبس من نور))

أجراسُ رحيلك قدْ قُرِعتْ

وبقيتُ أُحاورُ أشعاري

وحدي والليلُ يُهاجمني

بسلاحٍ يُدعى التذكارِ

فيطولُ وجوميْ ومن حولي

صحبيَ وجميعُ السُماررِ

يسألُني صحبي ما بالكَ

أتُعاني مرضاً وتداري

فأُداري شوقي وأكـتُمَهُ

وأُحدثهمْ عن أخباري

وأعودُ لصمتي يصحبُني

همي ولفيفُ الأفكار

ويظلُ خيالكِ في بالي

يُيْقِظَني عند الأسحارِ

يُخبرني أنكِ ما زلتي

في قلبيْ. وما زالتْ ناري

سمراءُ ..حبيبتي ...فاتنتي

ملهمتي مصدر أشعاري

اخترتُ هواك.ولا أنوي

في يومٍ تبديل خياري

فنصيبيَ أن أبقى أبداً

مشتعلاً ..وأداري ناري

مولاي وربي أسألُك

لطفاً لا ردْ الأقدارِ


:

كبريــاء الرجال

:

دمت رقراقاً
سعيدة بالحرف لأنه أتـى بك

:

ودي

[هَذْيَّان]

جارح الكسر

:

سأواصــل النزف أن كنت ستتابع

:

دمت بخير

[هَذْيَّان]

نور حياتي

:

الجميييل في الأمر وجودك هنا

:

ودي

[جريح الوقت]

أنا..
هـنـ،،ـا..
لــم أقــرأ..!!
بل كنت أشاهـد..!!
،
،
،
الجمني الحزن الصمت.
،
،
،
كم أنتِ وفيّة..للــــه دركـ..

.
)) حزن ((

[هَذْيَّان]

سعدتُ بقرآتك

ياجريح الوقت فخهي فخراً لــي

:

دمت بخير