عميد اتحادي
28-01-2014, 06:30 PM
نيجيريا نيجيريا - تش تش وتعني تشاد هتافات عنصرية صدرت من مدرجين يترأسهما اصحاب سمو امراء ويضم بين اعضاء شرفه اصحاب البشوت الذين يجتمعون ويقررون ويترأسون ويبعدون إداراتهم دون اعتبار لجماهيرهم التي تقاد كالخراف مع الراعي يسوقها يمنة ويسرة وهي تسير مطأطأة الرأس لا تستطع التصرف إلا بتوجيه الراعي ولا تمتلك من زمام امرها.
عندما يشاهدون المتخلفون من جماهير تلك الأندية نادي الشعب بجمهوره القوي والمؤثر وهو يخلع رئيساً وينصب آخر ويبعد مدرب ويأتي بأفضل منه وينتخب اعضاء إداراته بحضارية الدول الراقية وثقافة العصر الجديد وهم مغلبون على امرهم يهزمون فيتمتمون ويطلبون من رئيسهم طلب فلا يلتفت اليهم فهم مهمشون لا إعتبار لهم بل أن اختيار رئيسهم يتم بدون مشورة او تصويت كما حصل في الإتحاد ولذلك فيشعرون بالنقص والغيرة من هذا النادي الوقور وجمهوره الكبير يقدمان دروس في الديمقراطية الإنتخابية الصحيحة فتنضح اوانيهم بما فيها من بذيء الكلام وتخرج افواههم كلمات عنصرية نتنة تستهزء بشعوب افريقية مسلمة وإنسانية وتحاول الإسقاط على العميد الذي سيظل كابوساً على صدورهم يلقنهم الصفعات ويعري رقيهم الهلامي الذي يدعونه.
لا تلوموهم فهذا من ما يحسونه داخلهم من غيظ وحقد وحسد على كيان كبير استطاع ان يلوي اعناق الشعوب الاسيوية ويوجهها الى مقر النمور في صحافة جدة, وشعبه الذي تغنى بأهازيج عندليبه الخليج العربي بل ان انديتهم تردد تلك الأهازيج مرغمة لأنها انطلقت من مدرج الإتحاد العميد, فلا يلاموا وهم كالأقزام يحاولون الإنتقاص من العملاق بل هم كالجرذان يحاولون ان يتعاركوا مع نمر فعنصريتهم على قدر الأوجاع التي يحسونها وقد اذاقهم إياها نادي الإتحاد.
تناقض عظيم في تلك العنصرية المقيتة التي نضحت بها اوانيهم فهم يهتفون نيجيريا وتشاد ونادي الإتحاد (السعودي) خير من شّرف الكرة السعودية قبل الأسيوية في المحفل الدولي والأقليمي وياليتهم انجزوا قليلاً مما وصل اليه نادي الإتحاد بكر الرياضة السعودية ومعلمها الاول وعميدها وابنها البار.
عندما يشاهدون المتخلفون من جماهير تلك الأندية نادي الشعب بجمهوره القوي والمؤثر وهو يخلع رئيساً وينصب آخر ويبعد مدرب ويأتي بأفضل منه وينتخب اعضاء إداراته بحضارية الدول الراقية وثقافة العصر الجديد وهم مغلبون على امرهم يهزمون فيتمتمون ويطلبون من رئيسهم طلب فلا يلتفت اليهم فهم مهمشون لا إعتبار لهم بل أن اختيار رئيسهم يتم بدون مشورة او تصويت كما حصل في الإتحاد ولذلك فيشعرون بالنقص والغيرة من هذا النادي الوقور وجمهوره الكبير يقدمان دروس في الديمقراطية الإنتخابية الصحيحة فتنضح اوانيهم بما فيها من بذيء الكلام وتخرج افواههم كلمات عنصرية نتنة تستهزء بشعوب افريقية مسلمة وإنسانية وتحاول الإسقاط على العميد الذي سيظل كابوساً على صدورهم يلقنهم الصفعات ويعري رقيهم الهلامي الذي يدعونه.
لا تلوموهم فهذا من ما يحسونه داخلهم من غيظ وحقد وحسد على كيان كبير استطاع ان يلوي اعناق الشعوب الاسيوية ويوجهها الى مقر النمور في صحافة جدة, وشعبه الذي تغنى بأهازيج عندليبه الخليج العربي بل ان انديتهم تردد تلك الأهازيج مرغمة لأنها انطلقت من مدرج الإتحاد العميد, فلا يلاموا وهم كالأقزام يحاولون الإنتقاص من العملاق بل هم كالجرذان يحاولون ان يتعاركوا مع نمر فعنصريتهم على قدر الأوجاع التي يحسونها وقد اذاقهم إياها نادي الإتحاد.
تناقض عظيم في تلك العنصرية المقيتة التي نضحت بها اوانيهم فهم يهتفون نيجيريا وتشاد ونادي الإتحاد (السعودي) خير من شّرف الكرة السعودية قبل الأسيوية في المحفل الدولي والأقليمي وياليتهم انجزوا قليلاً مما وصل اليه نادي الإتحاد بكر الرياضة السعودية ومعلمها الاول وعميدها وابنها البار.